|
رؤية نقابي لإنشاء هيئة تشغيل فلسطينية فعالة
سلامه ابو زعيتر
الحوار المتمدن-العدد: 3518 - 2011 / 10 / 16 - 00:17
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
بسم الله الرحم الرحيم 17/10/2011م *رؤية نقابي لإنشاء هيئة تشغيل فلسطينية فعالة في قراءة لواقع العمال في سوق العمل نجد أن نسبة البطالة والفقر عالية ، حيث تشير الإحصاءات المتوفّرة عن نسب البطالة إلى استقرارها عند معدّل 18.7% خلال الربع الثاني من العام الحالي وبواقع 15.4% في الضفة و25.6% في قطاع غزة ؛ فهذه النسب العالية المتراكمة ، و حسب النمو السكاني السريع في فلسطين وحسب الإحصائيات الرسمية من المتوقع أن يكون هناك حاجة لإيجاد ما يقارب من 270000 فرصة عمل خلال خمس سنوات من 2010-2015 ، أي بواقع 54000 فرصة سنويا ، ومن المتوقع أيضا أن نحتاج لتوفير ما يقارب 835000 أو أكثر حتى عام 2025 م . وهذه الأرقام الكبيرة تستوقفنا وتحتاج لاستراتيجيات وخطط للتشغيل لمواجهة ذلك ، والعمل على تخفيف حدة البطالة لاستيعاب الأعداد كبيرة من العمالة والمهنيين والخريجين والملتحقين بسوق العمل وغيرهم من الموفرين من أسواق عمل عربية وكان أخرها ليبيا ... حتى اللحظة هناك جهود مشتركة مبذولة لإعداد الإستراتيجية الوطنية للتشغيل ، وقد أشارت هذه الإستراتيجية إلى ضرورة إنشاء هيئة وطنية للتشغيل تكون مهمتها الرئيسية تقديم الخدمات لأصحاب العمل والباحثين عنه من أجل إيجاد التوازن حسب قانون العرض والطلب علي العمالة وفق احتياجات السوق . إن المشاكل المترتبة علي البطالة كثيرة ، وقد أرهقت المجتمع وزادة من هموم العمال ، لذا هناك ضرورة للتدخل الفعال لمواجهتها ، بمحاولة لتخفيف انعكاساتها علي بنية المجتمع ، وعلى أوضاع العمال وأسرهم ، وقد أصبح من الحتمية والضرورة وجود هيئة عامة للتشغيل لما لها من دور مهم في تخفيف البطالة وتطوير سوق العمل الفلسطيني وفق سياسة مبنية علي الشراكة الحقيقية بين إطراف الإنتاج بهدف إيجاد أنجع السبل والخطط ، لخلق فرص عمل وتشغيل الأعداد الكبيرة من العمال والخريجين - باعتبار العمل حق لكل مواطن - لا أن يتركوا عاطلين عن العمل . فالتشغيل يحتاج إلي تضافر الجهود من المعنيين والشركاء الاجتماعيين ، ويحتاج لقوانين وتشريعات تنظم ذلك ، وهنا يأتي دور المشرع الفلسطيني لتشريع قانون ينظم عمل هيئة التشغيل الفلسطينية ،وأيضا يقوم بالتعديلات المطلوبة علي قانون العمل والتقاعد العام والتشريعات التي تعني بالعمل والعمال ، وبما ينسجم مع فلسفة التشغيل والتطلعات ، وهذا لن يحدث إلا بوجود قوى ضاغطة من أصحاب العلاقة وأخص بالذكر النقابات العمالية والاتحادات لما لها من قوة تأثير؛ باعتبارها تعبر عن مصالح العمال ، وهم الأكثر تضرر من غياب التشريعات والقوانين ، وغياب سياسات للتشغيل واستيعاب حجم العمالة الكبير ، وغياب الفعل الايجابي لمواجهة مشاكلهم من البطالة والفقر وشبه انعدام فرص العمل ، بما ينبئ بمستقبل مخيف وغامض للشباب والملتحقين سوق العمل ،وكمساهمة لإيجاد هيئة للتشغيل أتقدم ببعض الأفكار من وجهة نظري علها تساهم في إيجاد هيئة متخصصة وفعالة وذات تأثير وتكون هذه الأفكار ترشيدية ، تضاف لأي جهد يتجه نحو إيجاد هيئة فلسطينية للتشغيل . مفهوم هيئة التشغيل الفلسطينية التي نحتاج : مؤسسة فلسطينية مستقلة تنشأ بقانون يضمن تمثيل متساوي للشركاء الاجتماعيين ( ممثلين العمال ، والمشغلين ، والحكومة ) بهدف تخفيف حدة البطالة ، وخلق فرص عمل للعمال والخريجين والمهنيين ودمجهم وفق احتياجات سوق العمل ، وتشجيع المشاريع الصغير والتشغيلية ذات البعد الاستثماري طويل الأمد ، والاستفادة من الموارد المتاحة لإحداث تنمية من خلال استهداف الإنسان باعتباره هدف التنمية وأداتها ، ودمجه في سوق العمل . من هذا التعريف نلمس أن أصحاب العلاقة الأولي بالتشغيل كعملية تنموية هم الشركاء الاجتماعيين العمال وأصحاب العمل والحكومة ، وإنهم يتكاملون في الأدوار المناط بهم ، فالعمال يبحثوا عن عمل لائق وحياة كريمة ، والمشغلين يبحثون عن تطوير لواقعهم في سوق العمل وتعظيم لإرباحهم ، والحكومة تبحث عن تنمية اقتصادية واستقرار لسوق العمل ، وهنا نري أن التمثيل الحقيقي لهيئة التشغيل يجب أن لا يتخطى الشركاء الاجتماعيين باعتبارهم أصحاب العلاقة ، وهم أكثر من يقدر الواقع والظروف ويستطيع أن يحول المشاكل والعقبات إلي فرص بالعمل ، وهم من حقهم وضع السياسات العمالية للتشغيل ، والخطط التي تستهدفهم واللازمة لذلك ، والاستعانة بالخبرات التي تساعد في تحقيق الهدف . مدي ملائمة الظروف الحالية لإنشاء هيئة للتشغيل : أن الظروف التي يمر بها شعبنا الفلسطيني من حصار وانقسام جغرافي وسياسي ، واجتياح للأرض وتدمير للبنية التحتية للاقتصاد الفلسطيني من قبل المحتل الصهيوني ، ساهم بشكل كبير في تفاقم الفقر والبطالة وأحدث تراجع في برامج التنمية ، مما احدث إرباك في السياسات الاقتصادية والتشغيلية ، علي المستوى الوطني الفلسطيني ، لكن لو فكرنا بايجابية لوجدنا انه برغم حجم المعاناة والمشاكل ؛ إلا أننا يجب أن نستمر ببرنامجنا المقاوم ، والذي يعتبر البناء للمؤسسات والمواجهة ، هو من أُسس التحدي والصمود الذي يعيشها شعبنا ، ويجب أن تكون هذه المشاكل رافعة ايجابية لتشكيل هيئة التشغيل وتفعيلها بصورة فعلية ؛، وتشكلها من أطراف الإنتاج الثلاثة وإنشائها بقانون ينظم عملها ، ويحدد بنيتها وهيكليتها الوظيفية وفق الأهداف والدور المناط بها ، مع الاستفادة من التجارب السابقة العربية والدولية ، بعد دراسة الواقع الفلسطيني وتحليل بنية سوق العمل ومراعاة خصوصيته مجتمعنا الذي يتميز بها عن غيره بطبيعة الظروف التي يعيشها وما يمر به من متغيرات ، وانه ما زال يعيش تحت الاحتلال، وتزامن ذلك مع وجود خطة إستراتيجية لصندوق التشغيل والحماية الاجتماعية ، ووجود المجلس الاقتصادي الاجتماعي ، وبهدف مواجهتها وإيجاد السبل لتحويلها لفرص بناء وتشييد وطني مؤسسي . تُشكل هيئة التشغيل الفلسطينية من : - عدد متساوي من أطراف الإنتاج الثلاثة . - هيكل وظيفي مقسم إداريا وفق الدور والمهام المناط بالهيئة . - مكاتب متخصصة في كل المحافظات . - قاعدة للنظم والمعلومات حول سوق العمل والعمال ومهاراتهم ..الخ. - دائرة مختصة لرسم السياسات التشغيلية . دور هيئة التشغيل الفلسطينية : - حصر كافة العمال العاطلين عن العمل والخريجين وجمع البيانات والمعلومات عنهم وفق آلية عمل تنظم ذلك . - تنظيم سوق العمل بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة ( نقابات عمالية مشغلين وزارة عمل ... الخ ) - دراسة واقع السوق ومتطلبات العمل فيه ووضع السياسات لتشغيل العمال فيه . - العمل علي خلق فرص عمل في أسواق العمل المتوفرة محليا وعربيا ودوليا . - العمل علي دمج العمال والمهنيين والخريجين الجدد في سوق العمل وتأهيلهم مهنيا وفق حاجة السوق . - التنسيق لإنشاء مناطق صناعية والعمل علي جلب المستثمرين لإنعاش سوق العمل وفق سياسة متفق عليها مع جهات الاختصاص وأصحاب العلاقة . - دعم وتشجيع المشاريع الصغيرة والمبادرات الاقتصادية والصناعية والزراعية بين الشباب باعتبارهم المستقبل وهم الربيع القادم لإنجاح أي عملية . - متابعة المستجدات والمتغيرات التي تطرأ علي سوق العمل الفلسطيني وأي أسواق تكمن فيها فرص عمل لعمالنا وخريجنا . - متابعة صندوق التشغيل والحماية الاجتماعية ليكون له دور تنموي تشغيلي لا أن يقتصر عمله علي الإغاثة. - الاستثمار في التشغيل والتنمية ليكون عائد علي البنية الاقتصادية والصناعية وضرورة تشجيع الشباب علي تبني المبادرات للاستثمار المنتج طويل الأمد . - العمل علي خلق فرص عمل لذوي الاحتياجات الخاصة والمعاقين بنسب لا تقل عن ما ورد في قانون العمل ومساعدة الفئات المحتاجة والمهمشة بالحصول علي فرص باعتبار العمل حق لكل إنسان بنص القانون ويجب أن نعمل علي توفيره للجميع . - المساهمة في الجهود التنموية والتي تهتم بالتنمية البشرية ، وتشجيع برامج الإقراض ذات البعد التنموي والتشغيلي خاصة للمشاريع الصغيرة ، وتشجيع إنشاء التعاونيات الإنتاجية بين العاطلين عن العمل والخريجين . برامج مقترحة لعمل هيئة التشغيل الفلسطينية : - المشاريع الصغير ( وهي مشاريع صغيرة تخلق فرص عمل وتساهم في تحسين دخل القائمين عليها وتستوعب عمال كلما توسعت ) - المشاريع الأسرية ( وهي مشاريع تستهدف الأسر لتحسين دخلها وتشغيل أبنائها ) - برامج التأهيل والتدريب ( وفق احتياجات ومتطلبات سوق العمل ) - برامج التدريب وتنمية المجتمع ( تمويل مشاريع تعني بالتنمية البشرية مثل الخدمات الصحية والتعليمية .. الخ ) - عمل برنامج للتدريب والتشغيل المضمون ( مثل تحديد أولويات سوق العمل وتدريب كادر من العمال وفق متطلبات السوق وتوزيعهم علي مواقع العمل والمساعدة في الأجر في الشهور الأولي للعمل مع ضمان استمرار فرص العمل ). دور هيئة التشغيل الفلسطينية تنموي : إن دور هيئة التشغيل يجب أن يكون ذو بعد تنموي ، ويتحقق ذلك من خلال الاستثمار بالإنسان بدل سياسة الكابونة التي حولت الفلسطيني لإنسان اتكالي غير منتج ، تتاجر به مؤسسات الإغاثة والمساعدات ،ويتحقق ذلك من خلال التالي : - استخدام أسلوب الاستثمار بالإنسان أولا باعتباره هدف التنمية وأداتها . - الاستثمار المالي ثانيا وهو كيفية توظيف الجوانب المالية المتاحة في صندوق التشغيل لأكثر من مرة وتعود علي اكبر عدد من العمال مرة ثانية ثالثة ..... - ضرورة تشجيع المشاريع الصغيرة والتعاونيات الإنتاجية والأعمال اليدوية وأي نشاطات اقتصادية تنموية تساهم في خلق فرص عمل . - إقامة مركز تدريب مهني متخصص ينتج مهارات وفق احتياجات السوق وأسواق العمل المفتوحة أمام العمالة الفلسطينية . - ضرورة أن تكون برامج عمل هيئة التشغيل دائمة وثابتة لا مؤقتة مثل برنامج تشغيل البطالة التي تستنزف الأموال والطاقات البشرية ولا تحقق أي نوع من التنمية ، ولا توفر الاستقرار والأمن الوظيفي ولا أي مستقبل للعمال . - ضرورة تعزيز ثقافة العمل وأهميتها بين الشباب والعاطلين عن العمل ، ووسط القطاع الخاص ، يعني ضرورة توفير فرصة عمل يحافظ عليها المشغل والعمال ( امن وظيفي). دور نقابات العمال لإنجاح هيئة التشغيل الفلسطينية : - فرز ممثلين أكفاء ولديهم القدرة عن التعبير عن هموم ممثليهم . - ضرورة أن تكون الحركة العمالية موحدة أمام مصالح ومطالب العمال . - يجب أن تلعب النقابات دورا رقابيا وقوة ضاغطة لتحقيق انجازات علي صعيد عمل الهيئة وملاحقة العابثين بمقدرات ومصالح العمال . - تحريك المجتمع نحو قضايا العمال وخاصة ما يتعلق بالتشغيل وخلق فرصة عمل للجميع بدون أي تمييز. دور القطاع الخاص لإنجاح هيئة التشغيل الفلسطينية : - فرز أفضل من يمثله في إدارة هيئة التشغيل . - وضع المصالح العامة أمام مصالح الأفراد وتعاظم الربح . - لعب دور اكبر في التفكير المبدع لتطوير سوق العمل مع الشركاء . - الإيمان بالحوار الاجتماعي كأحد أدوات الاستقرار والأمن الاجتماعي وحل المشاكل في العمل . دور الحكومة لإنجاح هيئة التشغيل الفلسطينية : - أن تساعد في إصدار تشريعات تضمن الحكم الرشيد للهيئة . - أن تقوم بمتابعة ومرقابه عمل الهيئة . - أن تساعد في تنفيذ البرامج والخطط للهيئة في الوطن وتسخر إمكانياتها لإنجاح خطط وبرامج التشغيل . توصيات : - ضرورة تعزيز سبل الحوار الاجتماعي في تنظيم علاقات العمل بين أطراف الإنتاج والتشارك في رسم السياسات التشغيلة والتحضيرات والتخطيط لها . - ضرورة عمل مؤتمر للتشغيل تشارك فيه كل الجهات المعنية . - عمل حملة ضغط لإصدار تشريع لهيئة التشغيل والبدء فعليا بالعمل وفق الهدف والدور. - الاستفادة من التجارب القريبة لواقعنا وتوظيفها لتحسين العمل والأداء . - عمل الدراسات والأبحاث لبناء إستراتيجية بشكل علمي ومنهجي لعمل الهيئة . - إنشاء بنك للعمال بمساهمات فلسطينية يهدف للتنمية والتشغيل ، ويقوم بدعم المشاريع الصغيرة والبرامج التشغيلية ويكون مسهل للقروض للمشاريع الإنتاجية التي تتوفر فيها سبل النجاح . *بقلم النقابي / سلامه محمود أبو زعيتر *رئيس النقابة العامة للعاملين في الخدمات الصحية
#سلامه_ابو_زعيتر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
دعوة لمشاركة الشباب في العمل النقابي
-
الحد الادنى للاجور مطلب عمالي واجتماعي
-
ارحموا عمال غزة في الاول من ايار 2011
-
هل هناك أمل بالحياة ؟؟!!
-
العمال حرموا من مخصصاتهم عن عجز الإصابة والتقاعد .... والمسئ
...
-
تذكروا العمال ومن المسئول عنهم ؟؟؟
-
الاول من ايار يبكي حال عمال غزة
-
المرأة الفلسطينية بين الدور والإنصاف
-
عمال غزة بين الحرمان والفقر والضياع
-
حقوق العمال حسب قانون العمل الفلسطيني
-
ما مستقبل الحركة النقابية الفلسطينية في محافظات غزة ؟
-
ماذا تريدون من عمال غزة إلي أين تأخذونهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
-
ياعمال غزة اتحدوا .... من أجل مستقبل اطفالكم
-
يا عمال غزة اتحدوا ....... من أجل مستقبل اطفالكم
-
أمام الهستدروت الاحتلال الإسرائيلي وحكومته المتطرفة تحرم الع
...
-
كيف سيحتفل عمال غزة بمناسبة الاول من ايار؟؟؟؟؟؟؟؟
-
رؤية نقابية حول اسس النقابة ودورها في فلسطين
المزيد.....
-
وزارة المالية العراقية تُعلن.. جدول رواتب المتقاعدين الجديد
...
-
The WFTU statement on the recent development in the Ukraine
...
-
بيان اتحاد النقابات العالمي حول التطور الأخير في الحرب الأوك
...
-
مزارعون يغلقون ميناء في فرنسا احتجاجا على محادثات مع ميركوسو
...
-
“وزارة المالية العراقية”.. استعلام رواتب المتقاعدين شهر ديسم
...
-
السيد الحوثي: الامريكي منذ اليوم الاول بنى كيانه على الاجرام
...
-
السيد الحوثي: السجل الاجرامي الامريكي واسع جدا وليس لغيره مث
...
-
Greece: Great Strike Action all Over Greece November 20
-
25 November, International Day for the Elimination of Violen
...
-
25 تشرين الثاني، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة
المزيد.....
-
الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح
...
/ ماري سيغارا
-
التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت (
...
/ روسانا توفارو
-
تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات
/ جيلاني الهمامي
-
دليل العمل النقابي
/ مارية شرف
-
الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا
...
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها
/ جهاد عقل
-
نظرية الطبقة في عصرنا
/ دلير زنكنة
-
ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|