تصبحون على ثورة اصدار جديد للكاتب سهيل عيساوي

سهيل ابراهيم عيساوي

الحوار المتمدن-العدد: 3516 - 2011 / 10 / 14 - 12:17
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات

تصبحون على ثورة اصدار جديد للكاتب سهيل عيساوي

صدر للكاتب والباحث والشاعر سهيل ابراهيم عيساوي , كتاب تصبحون على ثورة , صدر الكتاب الكترونيا, يقع الكتاب في 144 صفحة من الحجم الكبير,قدم الكتاب الشاعر صالح الزيادنة , ولوحة الغلاف بريشة الفنان والشاعر يعقوب احمد يعقوب , يتناول الكتاب الثورات العربية في كل من تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا ,اسبابها ونتائجها وابعادها والخيوط المشتركة التي تربطها ببعض,كذلك ينتاول الكتاب التحركات الشعبية والحراك السياسي في كل من السعودية والكويت والبحرين والاردن والمغرب والسودان والصومال والجزائر ولبنان والعراق ,المعضلات التي تعاني منها الدول العربية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والادارية , مواقف المعارضة والشارع العربي, ردود فعل الحكومات , اهم الشعارات التي زلزلت العروش وشحذت الهمم , واقتراحات وتصورات للحالة العربية والربيع العربي, يهدي الكاتب كتابه الى

إلى جيل يحلم بغدٍ أفضل
إلى ثائرٍ يحمل في قلبه سراجَ الحرية
إلى أصحابِ الأقلام الحرّة
إلى روح الشهيد محمد البوعزيزي
إلى شهداء الربيع العربي
إلى روح الشهيد خالد سعيد
إلى روح الشهيد الطفل حمزة الخطيب

صدر للكاتب عدة كتب توزعت على الشعر والنثر والبحث التاريخي والسياسي
1. وتعود الاطيار الى أوكارها، (شعر) ، 1994
2. نظارتي, (تأملات)، 1996.
3. فردوس العاشقين،(شعر وخواطر)، 1996.
4. وتشرق اسطورة الانسان،(شعر )، 1998.
5. بين فكي التاريخ،(بحث تاريخي)،1999
6. غسان 2000, (دراسة عن الشاعر غسان حاج يحيى )، 2000
7. أوراق متناثرة،(مقالات) ، 2003.
8. قصائد تغازل الشمس،(شعر)، 2003
9. ثورات فجرت صمت التاريخ الاسلامي ،(بحث تاريخي )، 2005 .
10. النحت في ذاكرة الصحراء، (مواقف وذكريات )،2007 .
11. معارك فاصلة في التاريخ الاسلامي ،(بحث تاريخي) ،2008 .
12.عندما تصمت طيور الوطن، (شعر)، 2009 .
13.ألعاب زمان ،(60 لعبة شعبية )، مشترك مع الدكتور امين مقطرن ومحمد جنداوي,وفيقة ايوب ، إعداد وترجمة، 2009 .
14.الطريق الى كفر مندا عروس البطوف،(بحث شامل عن القرية)2010 .
15 - تصبحون على ثورة- بحث سياسي- 2011- اصدار الكتروني

15. صدر عنه : إضاءات في شاعرية سهيل عيساوي ،(نقد )، للكاتب المغربي محمد داني ، 2008 .

البريد الالكتروني للكاتب
[email protected]

#سهيل_ابراهيم_عيساوي (هاشتاغ)

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات