أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - هيبت بافي حلبجة - حول قيام الدولة الفلسطينية والقضية القومية الكردية وحقوق الأقليات















المزيد.....

حول قيام الدولة الفلسطينية والقضية القومية الكردية وحقوق الأقليات


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 3514 - 2011 / 10 / 12 - 21:49
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


س1 – أيهما أهم برأيك بناء دولة مدنية على أساس المواطنة بدون تمييز قومي أو ديني وأحترام حقوق جميع القوميات والأديان ، أم بناء دول على أساس قومي أو أثني بغض النظر عن مضمون الحكم فيها ؟
ج1 – أشكركم على الأسئلة ، بداءة أقول أننا ولجنا مرحلة تاريخية جديدة ، سمتها الأساسية هي معرفة المعادلات الجوهرية للرأسمال المالي ، وشرطها هو بناء الأنسان التام السليم الحر الديمقراطي ، وركنها هو إقامة مجتمع قوي صلب يتغذى من المبادىء التي لانزاع فيها ويقتات من كفاءات كل أبنائها ويرتكز على روح جديدة من الماركسية ، ويغرف حصانته من مبادىء متطورة جديرة بهذه المرحلة . وإذا ما وجدت ، حتى الآن ، قوميات أو أثنيات ، لم يحالفها الحظ التاريخي في إقامة دولتها الطبيعة والتي كانت من المفروض أن توجد منذ أمد بعيد ، فإن الحيثيات ينبغي ألا تقاس بنفس أساليب المنطق القديم أوالوقوف المطلق إزاء مادة جامدة في الصراع الطبيعي – التعسف في أستخدام الحق التاريخي والأستهتار بفحوى وجوهر المرحلة - ، لكن من الزاوية الأخرى ، والسؤال مطروح بصيغة ذكية جداُ ( بدون تمييز قومي أو ديني وأحترام حقوق جميع القوميات والأديان ) ، ماهي الضمانات التي هي قادرة على تطبيق معطيات هذا القول . هنا نلج في مستويين مختلفين منفصلين . المستوى الأول : وهو الجانب النظري : فمن المؤكد إن التاريخ الآن يقتضي بناء دول مدنية على أساس المواطنة الكاملة بما فيها حق أي شخص أن يترشح لرئاسة الجمهورية ، أو على الأقل أن يتقلد أي منصب رسمي . شريطة أن يكون الأسم لاقوميا أوأثنياُ بالأساس ( مثال نموذجي الجمهورية العراقية ، ومثال سلبي بالمطلق ، الجمهورية العربية السورية ) وكذلك لامناص من تطبيق المحتوى الحقيقي للفدرالية . المستوى الثاني : وهو الجانب العملي : نحن ندري تمام الدراية ، إن الصراع الآن لايخضع للقوانين التي تجنح نحو السمة السا ئدة ، فمازالت التجربة الديمقراطية عرجاء ، والذهنية العربية ما برحت في مرحلة الجنين الحضاري ( وكذلك الذهنية الكردية ) ، وينبغي ألا نتغافل عن ذهنية الأسلام المؤدلج الحارق لكل شيء ، الهادم لكل معطيات التاريخ . لذلك ، وبأقتضاب وجيز ، وبالرغم من أنني من أنصار – الدولة المدنية على أساس المواطنة بدون تمييز قومي أو أثني – لابد من ضمانات حقيقية لفدرالية فعلية ، وترك الباب مفتوحأ – دستورياُ – لمبدأ حق تقرير المصير . وهذا لايعد شرطأ أو عيباُ طالما إن الشرط الأول كان ومازال ( دولة مدنية على أساس المواطنة الكاملة ) ... أما الشق الثاني من السؤال فهو غير دقيق ( بغض النظر عن مضمون الحكم فيها ) ، لماذا يفترض في الدولة القادمة أن تكون على شاكلة سيئة !! فلماذا لاتكون كردستان القادمة دولة اشتراكية ديمقراطية !!
س2 – كيف ترى سبل حل القضية الفلسطينية وتحقيق سلام عادل يضمن الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وفقاً للمواثيق الدولية ومقررات الأمم المتحدة ؟
ج2 – بالمناسبة هذا السؤال متناقض مع طبيعة السؤال الأول . بداءة أوكد أن ما سمي بالنزاع العربي – الأسرائيلي هو أكذوبة تاريخية خاصة من الجانب العربي الذي هو حتى الآن في الجانب التعيس والبشع ، ولايهم ذلك . الآن ينبغي أن ندرك طبيعة دولة أسرائيل ، هي دولة تتعايش على العنف وعلى حال الحرب المزعومة ، وتتباغض مع مفهوم الدبلوماسية والسلم ، لذلك من الثابت أن يتم مصارعتها في هذا المجال الأخير دون الأول ، وهذا هو السبب من أننا نحتسب بشار وحماس وأيران وحزب الله عوامل مساعدة لأسرائيل ضد الحق الطبيعي التاريخي للشعب الفلسطيني . ومن هنا تحديدأ ، لامحيص من دولتين ، يهودية وفلسطينية ، عن طريق المواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة وعلى ضوء ميثاق منظمة التحرير الفلسطينية .
س3 – كيف تقيم الموقف الأمريكي والدول الغربية المناهض لأعلان دولة فلسطينية مستقلة بعد خطوة الزعيم الفلسطيني وتوجهه إلى الأمم المتحدة لتحقيق ذلك ؟
ج3 – أقول بكل جرأة متى تم القضاء على ( حماس ، وبشار، وحزب الله ، والدور الإيراني ) ستتحقق الدولة الفلسطينية آلياُ ، لأن التاريخ وطبيعة المرحلة والربيع العربي لن يسمح بالحال النقيضة . أما فيما يخص الموقف الأمريكي والدول الغربية ، فأنها من المؤكد قد أرتبكت ودخلت في أزمة فعلية ، لأن محمود عباس أستفاد من وضع الثورات العربية وأستخدم مفهوم الدبلوماسية السلمية بصورتها الرائعة ، ولذلك ، ومن سخرية الأقدار ، أن تكون حماس في الجهة المعاكسة ، اي الجهة الأسرائيلية الأمريكية . ثم ينبغي أن أوكد أن المعطيات في هذه الأسابيع الأخيرة قد تغيرت ، ومن مصادر موثوقة لاتستطيع المراوغة معي ، أن الولايات المتحدة الأمريكية قد قررت بصورة نهائية الوقوف مع إرادة شعوب الشرق الأوسط وسوف نشاهد مستجدات جوهرية في هذا المجال من الجانب الأمريكي والأسرائيلي ، لذلك أتوجه برسالة إلى الرئيس محمود عباس ، من أن قيام الدولة الفلسطينية أصبحت تحصيل حاصل ولاسيما إذا أستمر في هذه الدبلوماسية الرائعة . وهذا ما ينطبق بحذافيره على شأن القضية الكردية في تركيا ..
س4 – ماهي برأيك الأسباب الرئيسية للموقف السلبي من قبل الدول الكبرى تجاه إقامة دولة كردية مستقلة ، تجمع أطرافها الأربع في دول الشرق الأوسط ، وهو مطلب شعبي كردي وحق من حقوقه ، ولماذا يتم تشبيه الحالة الكردية على أنها إسرائيل ثانية من قبل بعض الأوساط الفكرية والقومية في العالم العربي ؟
ج4 – هذا السؤال غير صحيح على الأطلاق . ولكي نوضح ذلك لامناص من التفريق ما بين ثلاثة أتجاهات متمايزة . الأتجاه الأول : بالنسبة للدول الكبرى – الغربية – فهي الآن مع لم شمل الدولة الكردية بعدما أدركت أن مسألة صلاح الدين الأيوبي لاتمثل أطلاٌقاُ العقل الكردي ، وإن الشعب الكردي هو سلمي طيب رقيق الوجدان والمشاعر ، لكنها لازالت لاتدرك كيفية تحقيق هذا الحلم الكردي وتصحيح هذا الخطأ التاريخي ، ومن هنا تحديداُ هي تلتجىء إلى سياسة الخطوة الأكيدة ثم الخطوة التالية كي تتفادى أي معضلة قد تنبثق من خصوصية الوضع الكردي وهي كثيرة جداُ ، ومتعددة الأشكال والألوان . الأتجاه الثاني : رأي الحكومات العربية : لايمكن الأعتداد بها ، ونوري مالكي يمثل أسوء صورتها . الأتجاه الثالث : رأي بعض الأوساط الفكرية والقومية في العالم العربي : هؤلاء ، والحمد لله ، في آخر مراحل حياتهم ، فالربيع العربي أطاح بهم قبل أن يطيح بالأصنام والأوثان والأحزاب التقليدية . كما أنه من البين ، أن المثقف العربي الحقيقي الآن يناصر بجدارة ليس فقط المسائل القومية ، إنما يذود بشراسة وبوعي وأدراك عن الديمقراطية كما ينبغي ، كما هو مقدر ومنشود .
س5 – هل يمكن للتغيرات الراهنة في المنطقة – الأنتفاضات والمظاهرات الأخيرة- من أن تؤدي إلى خلق آفاق جديدة أرحب للقوميات السائدة كي تستوعب الحقوق القومية للأقليات غير العربية مثل الأكراد ، إلى حد الأنفصال وإنشاء دولهم المستقلة ؟
ج5 – لو كنا سذج على المستوى التاريخي لأجبنا ، بكلمة نعم ، لكن المسألة في رأي أعمق من ذلك بكثير ، فلأول مرة في محتوى التاريخ يمكن لشعب – مثل الشعب الكردي والأمازيغي – أن يقفز ثلاثة خطوات دون أن يتردد ، أو أن يرتاب ، فهو لايستطيع فقط المطالبة بحقوقه القومية ، بل يذهب حتى المطالبة بدولته المستقلة ، بل يذهب إلى حد – وهذه هي الخطوة الثالثة – بإعادة الوحدة واتلأتحاد مع الدول القائمة لأنها مرشحة تماماُ لإقامة الديمقراطية ، فالذهنية الجديدة التي تنمو الآن بفعل ثورة الشباب ، والعلاقات المحمودة ما بين أطراف القضايا المشتركة ، والصراحة الحميدة ما بينها ، وأفول كل الأتجاهات الشوفينية والعنصرية والأسلاموية لدى كل الأطراف ، هي أس المستقبل المشترك والحياة السلمية الديمقراطية ما بين الجميع ، شريطة ألا ننسى فرضيات الجواب على السؤال الأول ..
س6 – هل تعتقدون بأن المرحلة القادمة ، بعد الربيع العربي ، ستصبح مرحلة التفاهم والتطبيع وحل النزاعات بين الشعوب السا ئدة والمضطهدة ، أم سندخل مرحلة جديدة من الخلافات وإشعال فتيل النعرات القومية والتناحر الإثني ؟
ج6 – نعم ، وبالضرورة التاريخية ، بل أبعد من ذلك ، أنني أعتقد ، وهذا كان مشروعي منذ عدة سنوات ، وها أنا أجدده بهذه المناسبة ، إذاُ أعتقد إن القوى الديمقراطية والسلمية واليسارية في المنطقة كلها سوف تؤسس منظماتها المشتركة ، وتقود العملية السياسية بنفس الإرادة . لأنه آن الوقت ، أن نجتمع كلنا ، القوى اليسارية والديمقراطية والسلمية ، تحت راية تنظيمات تقضي على الفوارق المقيتة ، وتجتث شروش الأستبدادية والظلم والرؤيا الأحادية والنظريات الجافة والأحزاب الديكتاتورية ، وتجذر ، مرة وإلى الأبد ، مقومات العمل المشترك ، والحقوق العامة ، ولهذا هناك عمل مشترك لتوسيع دائرة ثلاثة جمعيات عامة ( مجلس التضامن ما بين الشعوب والأمم ، جمعية التواصل الدولية ، جمعية السومريين – الشرق الأوسط ) . هذا لايعني البتة من أن العمل السياسي المقبل سيكون هيناً سهلاُ ، بل بالعكس سيكون حادأُ جدأ وشائكاُ إلى درجة مستعصية ..
س7 – ماهو موقفك من أجراء عملية استفتاء بأشراف الأمم المتحدة حول تقرير المصير للأقليات القومية في العالم العربي مثل الصحراء الغربية وجنوب السودان ويشمل أقليات أخرى في المستقبل ، مع العلم أن حق تقرير المصير لكل شعب حق ديمقراطي ولإنساني وشرعي ويضمنه بند من بنود الأعلان العالمي لحقوق الأنسان منذ عام 1948 ؟
ج7 – أولاُ جنوب السودان !! ثانياُ إن مصطلح الأقليات القومية خاطئ بالمطلق ، لسبب بسيط هو أن هذه الشعوب تعيش على أرضها التاريخية ، وقلة النسمة أم الكثرة ليست من عوامل التقويم في هذا المجال ( مثال ذلك دولة أسرائيل ) . أما المسألة من زاوية فحواها الحقيقي ، فيجب النظر إليها من ناحيتين . الناحية الأولى : إذا ما أستمرت حال الحكومات ضمن مضمون الأقصاء والظلم والقهر والقمع ، فلابد من إجراء عملية أستفتاء برعاية الأمم المتحدة وبضمانة دولية حول حق تقرير المصير لكل من لايشارك قومية الحكومة الظالمة المستبدة . الناحية الثانية : أما إذا أنقطعت السبل بهذه الحكومات ، واستبدلت بحكومات ديمقراطية تعتمد مبدأ اللامركزية في الإدارة وتعترف بالفدرالية كحل مشترك ضمن الحدود والدولة المشتركة ، فأعتقد أننا لسنا بحاجة إلى طرح المشكلة أصلاُ .
س8 – ما هي المعوقات التي تواجه قيام دولة كردية ، وكيانات قومية خاصة بالأقليات الأخرى كالأمازيغ وأهالي الصحراء الغربية ؟
ج8 – المسألة معقدة . وأنا هنا لاأتحدث عن موازين القوى ومعادلاتها ولا عن الظرف التاريخي بالمعنى القديم ، ولا عن مفهوم الرغبة والإرادة . وأجزم أن المسألة بحاجة إلى مجلد كبير لتوضيح الأسس العامة لهكذا مسألة ، لكن أقول ، وهذا القول قابل للتغيير ضمن مجرى الأحداث القادمة ليس فقط على صعيد الثورات العربية ، إنما على صعيد مجمل أطروحات البدائلية التي قد تنبثق هنا أو هناك ، إذاُ أقول ، وعلى العموم ، فيما يخص المعوقات ، وبطريقة لاأحبذها ، المسألة أجتماعية ، سياسية ، اقتصادية ، حياتية من ناحية ، ومن ناحية أخرى المسألة مرتبطة بالتطور التاريخي وتحدياته العامة في الأقتصاد وأسباب الديمومة والبقاء كدولة قوية أم ضعيفة . وهناك مسوغات خاصة جداُ لايمكنني الحديث عنها الآن لأن الوضع ليس في مصلحة الكشف والمصارحة المطلقة . لكن على العموم ، أعتقد أن الثورات العربية ، التي أسجد لها سجوداُ ، سوف تغير كل المفاهيم المشوة والعلاقات الأمنية الأستخباراتية والرؤيا الأستعلائية القبيحة ، وستمنح الفرصة لأول مرة للمؤهلات وللآراء الوطنية الفعلية لتبرز وتحقق حيزأُ من العمل الذي تستحقه . كما أنها سوف تضمن مفهوم مقاومة التحديات العالمية الأقتصادية والسياسية من خلال التنظيمات الديمقراطية واليسارية والمحبة للسلم ....
اشكركم جزيل الشكر ..



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشعل التمو يطيح ببشار
- المتغيرات والعقل المستقيل
- نداء استغاثة إلى سعادة الأمين العام للأمم المتحدة : السيد با ...
- المجلس الوطني الموسع ... أنتقادات بنيوية
- ثلاثة مقاربات والجحيم السوري
- رؤية في حال المنطقة العربية
- مابين ... أدونيس وأبو شاور
- أبو شاور .. وبئس البؤس البائس
- رؤية نقدية في المحنة السورية
- الثورة ... ونهاية السلطة السورية
- عارف دليلة ... والإشكالية المعرفية
- سكان مخيم أشرف ... مابين العراق وأيران
- الثورة .. وقانون الأحزاب والعفو العام في سوريا
- مبروك ل( الشيوعيين ) السوريين الخزي والعار
- النداء الأخير إلى الأحزاب الكردية ( في سوريا )
- أدونيس ... ومنطق البؤس
- الثورة ... وإشكالية المثقف
- رسالة إلى مؤتمرأنطاليا
- الثورة ... ومفهوم الشباب ( الحالة السورية )
- الثورة ... ومفهوم المصالحة الفلسطينية


المزيد.....




- مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا -الليلة- في هذه الحا ...
- مسؤول إماراتي ينفي لـCNN أنباء عن إمكانية -تمويل مشروع تجريب ...
- الدفاع الروسية تعلن نجاح اختبار صاروخ -أوريشنيك- وتدميره مصن ...
- بوريسوف: الرحلات المأهولة إلى المريخ قد تبدأ خلال الـ50 عاما ...
- على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأم ...
- فوضى في برلمان بوليفيا: رفاق الحزب الواحد يشتبكون بالأيدي
- بعد الهجوم الصاروخي على دنيبرو.. الكرملين يؤكد: واشنطن -فهمت ...
- المجر تتحدى -الجنائية الدولية- والمحكمة تواجه عاصفة غضب أمري ...
- سيارتو يتهم الولايات المتحدة بمحاولة تعريض إمدادات الطاقة في ...
- خبراء مصريون يقرأون -رسائل صاروخ أوريشنيك-


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - هيبت بافي حلبجة - حول قيام الدولة الفلسطينية والقضية القومية الكردية وحقوق الأقليات