|
حق تقرير المصير للأقليات حق مشروع وتكفله كل المواثيق والقرارات الدولية
شروق البصري
الحوار المتمدن-العدد: 3514 - 2011 / 10 / 12 - 01:02
المحور:
ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي
حق تقرير المصير للأقليات حق مشروع وتكفله كل المواثيق والقرارات الدولية
1 أيهما أهم برأيك، بناء دولة مدنية على أساس المواطنة بدون تمييز قومي أو ديني واحترام حقوق جميع القوميات والأديان، أم بناء دول على أساس قومي وأثنية، بغض النظر عن مضمون الحكم فيها؟´ الاهم الدولة العلمانية بدستور مدنى ديمقراطي يكفل الحريات و المواطنة الكاملة غير المنقوصة لكافة مكونات المجتمع في اطار علماني ديمقراطي يقف على مسافة واحدة من جميع القوميات المؤتلفة للمجتمع دون محاباة مكون على حساب اخر او اقصاء وتهميش لباقى القوميات الاخرى ويسعى الى تحقيق العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص للجميع بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية أو العرقية . ام الدول التى تقوم على أساس دينى فلا يمكن لمواطنيها ان يتمتعوا بحقوق المواطنة الحرة دون التعرض للتميز وقد يصل الى الاضطهاد بسب التعصب الديني وحاصة الدول التى تتبنى مرجعيتها الدينية افكار متطرفة وحاضنة للارهاب فى المنطقة ولعل فى مقدمتها السعودية والسودان اما بناء دولة على اساس قومي فليس بالامر السهل ولاياتى بقرار سياسى ولايخلوا من مخاطر قد تكون غير محسوبة ومدروسة بدقة اضف الى ذلك ان التدافع السكاني عبر التاريخ و تعاقب الاقوام وتمازجها و انعدام الحدود الجغرافية ساهمت بتعايش هذه الاقوام وتداخلها وتلاقح ثقافاتها الى الحد الذي يصعب فيه المراهنة على النقاء العرقى فيها عليه تبقى الدولة المدنية الضمان الحقيقى لحقوق كل القوميات وتطلعاتها المستقبلية
2- كيف ترى سبل حل القضية الفلسطينية وتحقيق سلام عادل يضمن الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وفقا للمواثيق الدولية ومقررات الأمم المتحدة؟ الحديث هنا ليس براي عن مقررات الامم المتحدة ولكن المشكلة الحقيقية تكمن فى كيفية تفعيل هذه القرارات والتفاهمات الدولية وايجاد الية واضحة وفعالة لتطبيق هذه القرارات على ارض الواقع والا ما جدوي هذه القرارات مادامت تنتهك من قبل الجانب الاسرائلي حتى قبل ان يجف حبرها فالسياسة التوسعية لاسرائيل وابتلاع ومصادرة المزيد من الاراضى الفلسطينية مازالت قائمة على قدم وساق غير ابهة بقرارات الشرعية الدولية وماضية فى مخططها لتحقيق حلمها لبناء دولة الاسرائيل الكبرى ولن تؤرقها هذه القرارات مادم هناك فيتو امريكى يرفع في نهاية المطاف و يعطل العمل بهذه القرارات ويشل عملية تحقيق السلام فى المنطقة كما يجب ان لا نغفل دور بعض القوي والتيارات اليمينية في حكومة حماس و المعروفة بولاءها لايران وخطاباتها السياسة المستفزة والمتمثلة بازالة اسرائيل من الوحود فان التعاطى مع هذا الملف الشائك والملتهب بهذه الرؤيا الاقصائية والتحريضية تزيد من معاناة الشعب الفلسطيني وتعطل العملية السلمية برمتها فبدلا من محاولة كسب ثقة المجتمع الدولى لحدمة ومصلحة القضية الفلسطينية تصريحات نارية كهذه كفيلة بان تخلق تنافر واستعداء وعدم التعاون مع هذه الحكومة وفى النهاية فالخطاب السياسى المتوازن والناضج والذى يحظى بقبول اقليمي ودولى هوالكفيل بدفع عملية السلام وتحريك القضية الفلسطينية في المحافل الدولية والحل هنا يكمن في حكومة علمانية ودستور مدنى بعيدا عن مرجعية دينية لتحضى بقبول اقليمى ولاتشكل صداعا وتهديدا لدول الجوار و لتفوز بمباركة االشرعية الدولية في نهاية المطاف 3 - كيف تقيّم الموقف الأمريكي والدول الغربية، المناهض لإعلان دولة فلسطينية مستقلة بعد خطوة الزعيم الفلسطيني وتوجهه إلى الأمم المتحدة لتحقيق ذلك اعتقد انى تطرقت في السؤال السابق الى الموقف الامريكى المنحاز ابدا الى الجانب ا لاسرائيلى ولم يدهشنى هذا الموقق بل بخلافه سيختل ميزان القوي في المنطقة فاسرئيل كما يعرف الجميع هي راس الحربة وذراع امريكا فى المنطقة والشرق الاوسط
4- ما هي برأيك الأسباب الرئيسية للموقف السلبي من قبل الدول الكبرى تجاه إقامة دولة كردية مستقلة، تجمع أطرافها الأربع في دول الشرق الأوسط، وهو مطلب شعبي كردي وحق من حقوقه، ولماذا يتم تشبيه الحالة الكردية على أنها إسرائيل ثانية من قبل بعض الأوساط الفكرية والقومية في العالم العربي؟ في البدء لاتجوز المقارنة بين اسرائيل و القضية الكردية تحت اي مسمى وان يحلوا للبعض عقد هكذا مقارنة فاءقل ما يقال عنها انها مقارنة ظالمة ومجحفة بحق الشعب الكوردي فالكورد في هذه الدول الاربعة هو مكون اساسى وتاريخى للنسيج والتركيبة الاجتماعية لهذه المجتمعات ولقد لمست هذا بنفسى من خلال اقامتى في تركيا فالعمق التركي تفوح رائحته بما لايقبل الشك في كثير من مدن تركيا ولعل ابرزها على سبيل المثال ديار بكرفالمشهد الثقافى والفنى يصدح بالهوية الكردية من حلال موسيقى والمقامات والدبكات الشعبية فهذا التراث الغنى يبقى عصيا على الحكومات فلا تسطيع كل اجهزتها القمعية على محيه لانه يعيش ويختزن في وجدان وذاكرة الشعوب ليفصح عن هويتها القومية وانتمائها التاريخى لهذه البلدان التى تتواجد على اراضيها اما ما يصطلح عليه بالشعب الاسرائيلى فاظن احسن وصف له هو من كل قطر اغنية) لعل القارئ يذكر هذا البرنامج الاذاعي الشهير في الاذاعة العراقية فالشعب الاسرائيلى خليط غير متجانس من مجموعات يهودية اقتلعت من بلدانها الاصلية او هاجرت طوعية واقامت دولتها على ارض دولة اخرى تحت شعار العودة الى ارض الميعاد وحجتها في هذه المزاعم ماورد في التوراة من اشارة الى شعب الله المحتار وارض الميعاد وقد نجحت بتحقيق هذه النبوة الدينية بمساعدة الدول الراسمالية صاحبة القرار وبمباركة وحماية امريكية بالرغم من ان هذه المزاعم الدينية لاتنطلى على احد ولو قدر لها ان يؤحذ بها في بقاع العالم لاختفت دول كثيرة من خارطة العالم وظهرت اخرى وفقا لهذه النظرية والعالم لن تقوم له قائمة وندخل في فوضى واقصاء سياسي لا حدود له ولعل الشواهد التاريخية للحضارة الاشورية المهيمنة على كثير من مدن العراقية تعطى الاحقية لهذه الفوميات بحكم البلد وفق هذه الرؤية والامثلة كثيرة في دول اخرى ولاكن كما ذكرت بان الامور لاتستقيم هكذا بل تدخلنا بمزيد من الصراعات والحروب وتؤثر على الاستقرار فى المنطقة كما هو الحال في الاراضى الفلسطينية
اما الأسباب الرئيسية للموقف السلبي من قبل الدول الكبرى تجاه إقامة دولة كردية مستقلة براى ان اقامة دولة كردية لاياتي بقرار سياسى بل بارادة شعبية وضغط جماهيري اولا ثم يعقبه الحراك السياسى والجهود البلوماسية و البروتكولات فى اروقة ومحاضر الامم المتحدة وعلى صعيد اخر فان مطلب كهذا يلقى بضلاله الثقيلة والمكلفة على دول الجوار الكوردى في العراق وتعنى اخضاعها لاكبر عملية جغرافية لاراضيها وطبعا اجراء كهذا يصيبها بمقتلها كما يقال ويجعل امريكا تفتح جبهة للصراع مع ايران وبطبيعة الحال كل المؤشرات والقرائات تشير الى عدم قدرة وجاهزية الولايات المتحدة اهذا الصراع الذي لاتحمد عواقبه وعلى صعيد احر قرار كهذا يجعل امريكا ان تخسر حليف ستراتيجى فى المنطقة وهو تركيا اما الوضع فى سوريا فانه النظام بتركيبته الحالية فانه سيقف بكل مؤسساته القمعية والبوليسية ضد هذا القرار ولن يسمح بان تخضع اراضيه لاى جراحة واقتتطاع لصالح الشعب الكوردي واخيرا فان عصر العولمة الذي نشهده او ميطلق عليه سياسيا بالفوضى الخلاقة فانه لاياتى منسجما ومتناغما مع المطلب الكوردى لاانه عادة يسعى الى تقتيت دول كبرى بكل مؤسساتها العسكرية واللادارية والاقتصادية واقامة كيانات ودول صغيرة يسهل السيطرة عليها وتشكيلها وفق مصالحها وسياساتها في العالم فالحالة الكوردية كما ترى هنا معكوسة فانها تسعى جاهدة للملمة شتاتها فى هذه الدول الاربعة لبناء دولة الكوردستان الكبرى وهذا ما يتقاطع مع سياسة العولمة التى ذكرتها هنا فقيام دولة كوردية بهذه الدود الجغرافية المترامية و الشاسعة يجعل السيطرة عليها بالامر الصعب وقد يصعب تطويعها وجعلها تدور فى فلك السياسات والمصالح الامريكية على وجه الخصوص ولعل ابقاءها متشرذة بين هذه الدول يخدم مصالح الدول الصانعة للقرار من خلال ابقائها ورقة ضغط وتركيع لهذه الدول تلوح بها كلما استدعت مصالحها ذالك فالخوض في هذه المسالة يعد بالنسبة الى الدول الكبرى نوعا من المغامرة الغير المحسوبة فلذا تسعى الى ترحيلها الى اجل غير مسمى لذا ارى المراهنة على الموقف الدولى قد لاتخدم القضية الكوردية في الوقت الحالى وليبقى الفيصل في هذه القضية الشعب الكوردى بنفسه فن خلال تكثيف نضاله القومى واسترداد حقوقه القومية كاملة وخير منقوصة وفق الصيغة السياسية والادارية التى تضمن له هذه الحقوق وقد تتارجح بين الحكم الذاتى التطور او نظام الفدراليات او الكنفدرالية الى تكون دولة مستقلة فانه حق مشروع وتكفله كل المواثيق والقرارات الدولية تحت بند حق الشعوب في تقرير مصيرها 5- هل يمكن للتغیّرات الراهنة في المنطقة -الانتفاضات والمظاهرات الأخيرة– من أن تؤدي إلى خلق آفاق جديدة أرحب للقومیّات السائدة کي تستوعب الحقوق القومیّة للأقليات غير العربية مثل الأكراد، إلي حدّ الانفصال وإنشاء دولهم المستقلة؟ بلا شك ما اصطلح على تسميته «الربيع العربى» سوف يلقى بضلاله على المنطقة ويعيد رسم الخارطة السياسية للمنطقة من جديد بحسب الوضع الجديد القادم ،ولاكن الوقت مازال مبكرا لعقد هكذا مراهنات فى ظل هذا الوضع العائم والسيولة السياسية التى ترافق هذه التغيرات الراهنة فالمشهد مازال ضبابيا ولم تتضح ملامحه بصورة كاملة بعد مع عدم اخفاء بعض القلق المرافق لهيمنة بعض القوى الدينية بكل تياراتها السلفية والمتطرفة على مسارات حركة الربيع العربي عليه فكل القراءات والتحليلات فانها تدخل فى اطار التكهنات فالمرحلة عصيبة جدا وهذه الثورات المباركة امام تحديات يصعب مواجهتها وسط هذه الفوضى والانفلات الامنى والفراغ السياسي الناجم من سقوط الانظمة وانهيار مؤسساتها الامنية والعسكرية ولاكن مما لايدع الشك بانها تفتح افاقا سياسيا ارحب ومسارات قد تكون حاضنة لكل القوميات وتطلعاتها بحق تقرير مصيرها الذى لاينكره احد ولاكن يبقى هذا مرهونا بالوقت وما تفرزه المرحلة من تداعيات وارهاصات سياسية وفكرية فى المستقبل . 6- هل تعتقدون بأنّ المرحلة القادمة، بعد الربيع العربي، ستصبح مرحلة التفاهم والتطبیع وحلّ النزاعات بین الشعوب السائدة والمضطهدة، أم سندخل مرحلة جدیدة من الخلافات وإشعال فتیل النعرات القومیة والتناحر الإثني؟ قد يصعب التكهن بهذا فى المرحلة الراهنة ولاكن المراهنة على الشعوب وقدراتها تبقى هى الفيصل فى هذا الموضوع لتكثيف نضالها وقدراتها للسعى لبناء انظمة علمانية ديمقراطية تكفل الحقوق القومية وتحترم حقوق الانسان وتحقق العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص للجميع اما بحصوص الشق الثاني من السؤال اظن اننا قد شهدنا جزءا من هذه التحديات وبدت واضحة للعيان عند سقوط النظام فى مصر وتونس عندما سارعت بعض الانظمة الرجعية فى المنطقة لدعم ومساندة هذه الانظمة وشعت جاهدة للبحت عن تسوية سياسية مع اقطاب الثورة فى هذه البلدان وتقدمت بتسويات مالية خرافية للحيلولة دون محاكمة هؤلاء الحكام الفاسيدون وقد سعت جاهدة الى تفريغ الثورة من محتواها باثارة النزعات الدينية بمساندة بعض التحالفات مع التيارات اليمينية والمتطرفةوبمساندة عريضة من الانطمة الرجعية التى تخشى ان يطالها هذا الطوفان الثوري لذا تحاول جاهدة بكل السبل على اجهاض الثورة ويجب ان لانغفل هنا عن الجهد الامريكى والاسرائيلى فى تعطيل مسارات الربيع العربى من خلال تعويم المعارضة واغراقها بالنزاعات والصراعات الدينيةوالسعى اتحريفها عن مسارها الثوري للابقاء على الانظمة الشمولية والقمعية والتى تخدم سياساتها وستراتسجيتها فى المنطقة وتكون صمام امان لاسرائيل وحاضنة لسياستها التوسعية فى المنطقة 7- ما موقفك من إجراء عملیة استفتاء بإشراف الأمم المتّحدة حول تقریر المصیر للأقليات القومية في العالم العربي مثل الصحراء الغربية وجنوب السودان ويشمل أقليات أخرى في المستقبل، مع العلم أنّ حق تقریر المصیر لکلّ شعب حقّ دیمقراطي وإنساني وشرعي ويضمنه بند من بنود الإعلان العالمي لحقوق الإنسان منذ عام ١٩٤٨؟ حق تقرير المصير للاقليات القومية مشروع وتكفله كل المواثيق والقرارات الدولية ولكن انشاء دولة مستقلة ياتى مرهونا بعوامل كثيرة وفى مقدمتها طبيعة النظام السياسى الذى تعيش فى كنفه فالنظام العلمانى الديمقراطى يكفل حريات الاقليات ويضمن حقوقها القومية والاثقافية والاجتماعية وبالتالى فمشروع المطالبة بالانفصال غير وارد فى طل هكذا نظام على عكس الانظمة القومية والدينية التى لاتعترف بحقوق الاقليات بل تسعى الى تهميشها واقصاءها من المشهد السياسى والثقافى لذا تعانى هذه الاقليات من الاضطهاد والتنكيل من قبل اجهزتها القمعية والبوليسية لذا يحضى قرار انشاء دولة مستقلة بقبول دولى ولعل الوضع فى جنوب السودان يقترب من هذه الرؤيا اذ تم الاقرار بانفصال الجنوب بعد ان الهيمنة الدينية والفكر المتطرف على الحكومة فى الشمال ولكن هناك عومل اخرى لايجب اغفالها لعل فى مقدمتها العامل الاقتصادى الذي يضمن ديمومة هذه الدولة ويضمن نجاحها وما يترتب عليه من توزيع الثروات والموارد والمياه وترسيم الحدود الخ هذه المعضلات والتحديات التى يصطدم بها مشروع الانفصال و اقامة دولة مستقلة اضافة الى العوامل الاقليمية التى لايروق لها هذا الطرح وتسعى الى تعطيله بكل السبل المتاحة لها 8- ماهي المعوقات التي تواجه قيام دولة كردية ، و كيانات قومية خاصة بالأقليات الأخرى كالأمازيغ و أهالي الصحراء الغربية؟ الأمازيغ لايمثلون اقلية فى المغرب فالدراسات تشير ان معظم كيان الدولة المغربية هو أمازيغي,اذن الامازيغ يعدون الاكثرية فى المغرب ولكنهم تعرضوا الى التهميش والاقصاء من قبل الحكومة المغربية وعلى راسها الملك الذي ينتمى الى اصول امازيغية فالمطالبة بحقوقهم القومية وفى مقدمتها الحقوق الثقافية والمتمثلة بتدريس اللغة الامازيغية بجانب اللغة العربية والفرنسية مطلب مشروع ويؤحذ به من خلال الاعتراف بحقوق المواطنة الغير المنقوصة للامازيغ وما يترتب عليها من الشراكة السياسيةوتكافؤ الفرص اسوة ببقية المكونات فى المجتمع اما ما يحص انشاء الدولة الكردية فقد تطرقت بالاجابة عليها في السؤال السابق
شروق البصري
#شروق_البصري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل غاب نور قنديل ام هاشم عن مثقفينا
-
رباعيات
-
معلمتى الاولى نوال السعداوي اعذرينى
المزيد.....
-
رغم تحذير الجيش الإسرائيلي.. لبنانيون يبدأون بالعودة لمناطقه
...
-
مسؤول استخباراتي إسرائيلي سابق: وقف إطلاق النار اختبار للبنا
...
-
الداخلية الكويتية تعلن ضبط مواطن ووافد سوري ضمن تشكيل عصابي
...
-
مصر: اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان يجب أن يكون توطئة لوقف إ
...
-
ما هي أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان؟
-
بسبب تكلفة اختيار المقعد.. شركات طيران تحقق أرباحا بالمليارا
...
-
خبير ألماني: -الإسلامويّون- يفضلون استخدام السكاكين في اعتدا
...
-
تحديد علامة رئيسية للاضطراب النفسي
-
الرقابة الروسية تحذر من خطورة تفشي فيروس -نورو-
-
مسؤول كبير في -حماس-: الحركة مستعدة للتوصل إلى اتفاق بعد -وق
...
المزيد.....
-
حق تقرير المصير للإثنيات القومية، وللمجتمعات حق المساواة في
...
/ نايف حواتمة
-
نشوء الوعي القومي وتطوره عند الكورد
/ زهدي الداوودي
-
الدولة المدنية والقوميات بين الواقع والطموح
/ خالد أبو شرخ
-
الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس
/ سعيد مضيه
-
الربيع العربي وقضايا الأقليات القومية
/ عبد المجيد حمدان
المزيد.....
|