|
إجابات على أسئلة الحوار المتمدن
الطيب آيت حمودة
الحوار المتمدن-العدد: 3513 - 2011 / 10 / 11 - 23:17
المحور:
ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي
1-أيهما أهم برأيك، بناء دولة مدنية على أساس المواطنة بدون تمييز قومي أو ديني واحترام حقوق جميع القوميات والأديان، أم بناء دول على أساس قومي و أثنية ، بغض النظر عن مضمون الحكم فيها؟
*تدرج البشر في مدنيتهم من الإنضواء تحت سلطان قائد ملهم وشخصيات كاريزمية ألهبت النفوس ، فسار وراءها قطيع بشري طيلة العصرين القديم والوسيط فكان الإسكندر المقدوني ، و جلال الدين أكبر، ونبوخذ نصر ، وحنبعل القرطاجي ، ثم تحول الدين إلى ملهم وجامع فتكونت شخصيات مهيمنة باسم الدين وإن كان فيها الدنيوي بارزا مطلا ، فكانت دولتا الموحدين والمرابطين وعاصرتهما دولة الأيوبيين بشخصيات مؤمنة قوية باسم ا لإيمان والإسلام ، ولم تكن صيحة القومية بارزة إلا نادرا فالجماعات البشرية في أوروبا كانت تورُث كما يورث المتاع ( أمبارطورية شارل الخامس ) . بروز الفكر القومي وتطبيقاته المبكرة في ألمانيا وايطاليا ، هذا الفكر الذي أرسى قواعده جديا بعد الثورة الفرنسية أثمر بإسقاط أمبراطوريتين كبيرتين (الهابسبورقية والعثمانية ) اللتان كانتا تضم تحت لونها قوميات عديدة بلا عد ولا حصر . نشوء القومية العربية كبديل للوحدة الإسلامية ساهم في تقويض أركان الخلافة بظهور أربع قوميات ممركزة (فارسية ) (تركية ) (عربية ) (أمازيغية ) ، فنجحت الثلاثة الأولى وأخفقت الأخيرة التي تماهت مع قومية العرب لأسباب متداخلة ساهمت فيها ، أبرزها الربط بين العروبة والإسلام . فما تنبه له الفرس والترك وقع فيه الأمازيغ والكرد والنوبة ، فأصبح يشار لمن بقي منهم لم يستعرب ( بالأقلية الشاذة ). *فالقومية وإن ظهرت و بدت في الأول ببريق آخاذ ، إلا أنها سرعان ما ثبت بأن ليس كل ما يبرق ذهبا ، فالقومية العربية التي سايرها حتى البربر في شمال افريقيا ، لم تنتج شيئا ذا بال ، فلا وحدة ولا منعة ، ولا منفعة ، ضاعت الآمال والأحلام وضاعت ا(لقدس وفلسطين ) ،وصدق المؤرخ المصري حسين مؤنس الذي قال / عندما دخل العرب مصر سنة 640م كانت تُحكم من القسطنطينية ، وعندما غزاها نابليون سنة 1798 وجدها تابعة لأسطنبول العثمانية (اي القسنطينية سابقا )، ولم يكن حالها في 1798 بأحسن حال مما كانت عليه عام 640 م . ؟؟؟ فالقومية العربية وإن حاولت أن تظهر ايجابها المبهرج الذي لا يمكن عده سوى بهرجة و شعارات بلا معنى في دنيا الواقع ، فجامعة العرب ولدت ميتة ، وقراراتها حبر على ورق ، فالتعاون شمال جنوب وليس شرق غرب ، نكسات تتلوها نكبات على كل الأصعدة فلولا ثروات البترول لعشنا معيشة أهل الصومال ؟ ؟ !! الأنظمة الإستبدادية لا تتنازل بسهولة ، فهي متجذرة بواجهة ديمقراطية مزيفة ، وهو ما أبانته ثورات الربيع العربي بصدامها مع الأنظمة التي لا ترحل إلا بإفناء شعوبها . فالكرامة التي يسعى إليها القوميون العرب هي كرامة ذويهم وأحبابهم و أبناء جلدتهم وطائفتهم ، وليست لصالح الناس جميعا ، فهي غير معقلنة فتحت بفعلها شقا للقوميات المنظوية تحتها للمطالبة بنفس الإمتياز والكرامة ، وهو ما ولد احتقانات وتمردات عند الأمازيغ والتبو و الأقباط ، والأفارقة ( كما هو الحال في موريطانيا ) ، فالأمازيغ في حقيقتهم ليسوا دعاة قومية لأنهم أدركوا خُسرانها مسبقا ، وذاقوا من علقمها مرارا ، فهم ليسوا على استعداد لتكرار تجربة خاسرة . الحل الأنسب للجميع مهما أختلفوا سلاليا ودينيا ومذهبيا ولسانيا ، هو إقامة دولة ( وطنية مدنية ) تنظر للجميع نظرة واحدة ،في ظل حكم ليبيرالي ومؤسسات ديموقراطية تحتكم للقانون الذي هو السيد الوحيد والمرجع الأساس ، واستبدال الشنآن القومي بمأمل وطموح اقتصادي يلغي دوغما الدين والقوم ، على شاكلة ما حدث في الإتحاد الأوروبي .
2. كيف ترى سبل حل القضية الفلسطينية وتحقيق سلام عادل يضمن الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وفقا للمواثيق الدولية ومقررات الأمم المتحدة؟
*الولايات المتحدة أبانت على وجهها الإمبريالي القبيح باستخدامها حق الفيتو في افشال مطمح ا لإعتراف بالدولة الفلسطينية أمميا ، فالتذرع بأحقية الأرض أمر متجاوز ، غير ذي نفع، و انتهاج سياسة خذ وطالب هي أفضل الطرق لإنهاء الأزمة التي طالت ، والأجدر بالفلسطينيين الإتفاق على استراتيجية التعامل مع اسرائيل بوضوح لأن الإختلاف بينهم أعاق عملية السلام ، فما المانع من تأسيس دولة ديموقراطية يتعايش فيها (اليهود والعرب ) كما كانوا سابقا قبل ظهور القوميات جنبا إلى جنب في الأندلس والشام وفلسطين ، خاصة وأن ديموقراطية اسرائيل حاليا هي أصدق ديموقراطية في الشرق الأوسط ، والعرب المنضوين داخلها ينعمون بالعدالة أفضل من عرب كثير منا الدول العربية ؟ .
3.كيف تقيّم الموقف الأمريكي والدول الغربية المناهض لإعلان دولة فلسطينية مستقلة بعد خطوة الزعيم الفلسطيني وتوجهه إلى الأمم المتحدة لتحقيق ذلك؟
*اللوبي الصهيوني المتجذر في دول الغرب مهيمن على دواليب الإقتصاد والإعلام ، والغرب في عمومه ليس دينيا ولا أخلاقيا ، فهمه الأوحد هو كسب مغانم اقتصادية وأرباح عينية ، ولن يتأتى ذلك في ظل تخاصم مع يهود العالم المتعاطفين مع دولة أسرائيل . فوزن اسرائيل عند الأمريكان أفضل عندها من كل الدول العربية ؟ ودول غرب أوربا ( منافقة ) تكيل بمكيالين ودائما لصالحها ، فهي لا يُؤتمن جانبها مطلقا ، وخطوة الزعيم الفلسطيني تحتاج إلى دبلوماسية عربية وإسلامية قوية ليس استجداء وإنما فرضا ، لأن الغرب لا يفهم سوى البديل القوي وليس الضعيف خاصة من الناحية الإقتصادية ، فالقضية ليس هناك مجانية فالأمر فهي أخذ وعطاء .
4.ما هي برأيك الأسباب الرئيسية للموقف السلبي من قبل الدول الكبرى تجاه إقامة دولة كردية مستقلة، تجمع أطرافها الأربع في دول الشرق الأوسط ، وهو مطلب شعبي كردي وحق من حقوقهِ ، ولماذا يتم تشبيه الحالة الكردية على أنها إسرائيل ثانية من قبل بعض الأوساط الفكرية والقومية في العالم العربي ؟
*دولة الكرد المستقلة المأمولة فهي إن تحققت ففي العراق وسوريا ، أما جمع الشمل الكردي أرضا وشعبا فهي من سابع المستحيلات حاليا ، فوضع الكرد أكثر تعقيدا من وضع الأمازيغ ، لأن الأمازيغ دولهم وطنية ، في حين أن الكرد يعيشون تحت راية دول متجذرة في قوميتها ، فالترك والفرس لا أعتقد بأنهما سيتنازلان عن أراضي تابعة لهما لصالح إقامة دولة كردية ؟ فالسبيل الأقوم للأكراد هو النضال داخل هذه الدول الأربعة للحصول على حقوق المواطنة في ظل دولة مدنية ، ودول الغرب لافائدة تجنيها من صدام مع تركيا وإيران في صالح الأكراد ، فهي مستفيدة من واقع الحال ولو على حساب قومية الكرد . القوميات المهيمنة تسعى إلى تغليب لونها عن باق الألوان بالطريقة ذاتها التي لونت قريش قبائل أخرى تحت لونها ، منطق الأقوى على الضعفاء ، وهي ا لبروباغندا المستعملة ضد الأمازيغ كلما طالبوا بحقهم الهوياتي ُيوصفون ردعا ويلقمون حجرا (بالطابور الخامس وعملاء إسرائيل والنصارى ، وقبائل النيغاس ، وبرابرة .... الخ . ) فنزع حق معنوي مكتسب عمل شاق وصعب ، فنزع قطعة لحم من مخلب قط قد يكلف عضًا وخدشًا يوصلُ حد الموت . 5.هل يمكن للتغييرات الراهنة في المنطقة - الانتفاضات والمظاهرات الأخيرة – من أن تؤدي إلى خلق آفاق جديدة أرحب للقوميات السائدة کي تستوعب الحقوق القومية للأقليات غير العربية مثل الأكراد، إلي حدّ الانفصال وإنشاء دولهم المستقلة ؟
* هذا أمل يمكن أن يتحقق إن صدقت النيات ، ومهما يكن فالأقليات بوضع غامض ، فالوعود كثيرا ما نُكثت ، فالقوميات الموصوفة بالأ قلية هي بين المطرقة والسندان ، فالثورة المصرية سُرق بريقها بعد أن تبناها الإسلاميون ، ولعل ما وقع البارحة في سبيرو القاهرة ضد الأقباط خير دليل . فالحقوق تنتزع ولا تمنح . القوميات الصغيرة إما أن تنال حقوقها كأقلية ، أو أنها تعمل على الصدع بقوميتها علنا ولو استنجادا بالغير ، لتكون موازية للقومية العربية الإسلامية ،حسب ما وقع في بلجيكا بين قوميتي (الفلامنك والوالون ) وبنظام برلماني فيدرالي متعد د الديانة ( روم كاثوليك (81%) بروتستانت (1%) مسلمون (4%) غير متدينين (6%)) ومتعدد اللسان ( الهولندية والفرنسية والألمانية)، ورغم ذلك التنوع، فهم يعيشون في سلام ووئام، وما وقع من انفصال جنوب السودان عن شماله لا يتطابق في حاله وأحواله عما هو في مصر ، والعراق ، وسوريا ، وبلدان المغرب الكبير ، فلكل منطقة خصوصيات لا تتوافق مع المناطق الأخرى وإن بدت متشابهة . 6 ـ هل تعتقدون بأنّ المرحلة القادمة ،بعد الربيع العربي، ستصبح مرحلة التفاهم والتطبیع وحلّ النزاعات بین الشعوب السائدة والمضطهدة ،أم سندخل مرحلة جدیدة من الخلافات وإشعال فتیل النعرات القومیة والتناحر الإثني ؟
* الأمر متوقف على نجاح هذه الثورات في تصيير حلمها واقعا ، أو تحويل الأماني إلى واقع ملموس ، ولا أعتقد بأن المطالب الثورية ستتحقق جملة ، لأن هناك أطيافا من المجتمع نكوصية قابلة للواقع المعيش أو أنها مستفيدة منه ، وهو ما يشعرنا بأن هناك قوى محافظة مناهضة لكل تغيير ، ظهر وقعها في المصادمات التي وقعت في( واقعة الجمل ) في ميدان لتحرير ، و التصارع الظاهر بين ( ميداني التغيير والسبعين ) في صنعاء اليمن ، والإقتتال الدائر بين الشعب الليبي وإن كان ا لحق فيه للثوار بائن . *الأمة الكبيرة في حاجة إلى قدوة ومثال ، فإذا نجحت الثورة المصرية في قطف ثمار التغيير فإنها ستكون دافعا قويا لاستلهام أفكارها والسير وفق خطتها ، أما إذا فشلت فإنها تشجع على النكوصية و بقاء الأنظمة على حالها، وقد تزداد قسوة على شعوبها ، فالحاذقون حاليا هم في حالة ملاحظة وترقب ، أياسيرون المد الثوري؟ أم أنهم يرتكسون ؟ لشعور منهم بأن الثورات غير مجدية ، فقد تأتي ببديل أسوء من السابق .؟؟؟!! ولانفتاح عوالم الثقافة والإعلام نواتج مهمة في صالح المظلومين والمقهورين ، ويجب استبعاد الشنآن القومي بأيجاد آليات ربط المواطنين بروابط ألين ثقافيا واقتصاديا بعيدا عن أزمة الإثنية التي هي قاهرة لا غالب لها .
7 - ما موقفك من إجراء عملیة استفتاء بإشراف الأمم المتّحدة حول تقریر المصیر للأقليات القومية في العالم العربي مثل الصحراء الغربية وجنوب السودان ويشمل أقليات أخرى في المستقبل، مع العلم أنّ حق تقریر المصیر لکلّ شعب حقّ دیمقراطي وإنساني وشرعي و يضمنه بند من بنود الإعلان العالمي لحقوق الإنسان منذ عام 1948؟
* تفعيل هذا الحق سيساعد على تشرذم الأوطان ، فلو أوجد السودان (كدولة )آليات التناغم الفكري والحضاري والديني بين السكان ، لما تجزأت ، غير أن طغيان ( الأنا العروبي الإسلامي الشمولي ) هو الذي أفقد اللحمة بين الشمال والجنوب ، وجزأ البلد إلى نصفين، وتشجيع الأقليات على تقرير مصيرها هو أداة وضغط لمنحها حقوقها الطبيعية ، و قضية الصحراء الغربية في تقديري ليست قضية قومية بقدر ما هي استراتيجية سياسية بين الجارتين الجزائر والمغرب ، وقضيتها تراوح مكانها في الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى حين ، والصحراويون هم في حقيقتهم أمازيغ بلسان عربي ، مثلهم مثل باقي ساكنة شمال افريقيا ، وتسمييتها المؤدلجة بالجمهورية (العربية الصحراوية ) هو الذي جعلها عرضة للإحتواء من المغرب ، بدعوى أنهم لا يرضون بخلق دولة عروبية تجاورهم .
8- ماهي المعوقات التي تواجه قيام دولة كردية ، و كيانات قومية خاصة بالأقليات الأخرى كالأمازيغ و أهالي الصحراء الغربية؟
* الأكراد وضعيتهم معقدة وإن كانت مشروعة ، يصعب التنبؤ بمدى النجاح الذي ستحققه قوميتهم التي تتوزع بين أربع دول ( ايران ، تركيا ، سوريا ، العراق ) مثلهم مثل الطوارق الأمازيغ ( ايموهاج ) فالأوضاع الراهنة الحالية لا تسمح بافتكاك حقوقهم القومية سوى في العراق وسوريا ، أما في تركيا وإيران فلا أعتقد لها النجاح ، فالدولتان قويتان لا يمكن مجابهتما عسكريا ولا النيل منهما ، حتى الغرب القوي لا يمكنه المغامرة في مساعدة الأكراد ،لأن ذلك سيكلفها خسارة اقتصادية لا تُقدر بثمن ، والأمازيغ ليسوا ( أقلية ) كما يتصور المشارقة ، فجميعنا أمازيغ ، كل ما في الأمر هو وجود فكر عروبي ناصري بعثي مهيمن على دواليب الثقافة والسياسة، وسينجلي ذلك تدريجيا بفعل الممارسة الديموقراطية ، فلا يستدعي الأمر عندنا قيام (دول أمازيغية وأخرى عربية ) ؟، المهم حاليا هو ايجاد آليات المقاومة في ظل وجود قنوات رسمية ،وبغطاء دولة مدنية قوية تعامل الناس بالحق والقانون .
#الطيب_آيت_حمودة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عندما يكون (النسب الشريف ) مطية لبناء المجد !!؟ .
-
الأمازيغ بين (الدونتة والخورجة.)
-
الإستعراب .
-
تعقيب على ملاحظات ( عبد العالي الجزائري ) .
-
( مركزية العرب . (Égocentrisme)
-
ابن باديس الصنهاجي والقومية العربية .
-
قول ابن خلدون في أصول الأمازيغ .
-
تركيا الحالية ... هل هي عثمانية متجددة .؟؟
-
الاستشراق والاستغراب والاستعراب .
-
ليبيا وحلف الناتو .
-
استقواء ثوار ليبيا ( بحلف الناتو) .
-
مولود قاسم.... وأبناء مازيغ .
-
هل تجربة مخيمات تندوف قادمة على مشارف ( إليزي ) ؟.
-
أي مستقبل ( للأمازيغية ) في دستور ليبيا الحرة ؟؟؟
-
الثورة الليبية ، كر وفر ونزال مستمر .
-
فتحُ طرابلس .
-
ليبيا والثورات العربية ، دروس بلا منتهى ...
-
هل الإسلام دين الدولة ؟
-
في صراع المجد مع المتمجد .
-
أنظمة لا ترحل ... إلا بترحيل شعوبها .
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
حق تقرير المصير للإثنيات القومية، وللمجتمعات حق المساواة في
...
/ نايف حواتمة
-
نشوء الوعي القومي وتطوره عند الكورد
/ زهدي الداوودي
-
الدولة المدنية والقوميات بين الواقع والطموح
/ خالد أبو شرخ
-
الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس
/ سعيد مضيه
-
الربيع العربي وقضايا الأقليات القومية
/ عبد المجيد حمدان
المزيد.....
|