أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وديع العبيدي - صورة جانبية لهشام شرابي /1















المزيد.....

صورة جانبية لهشام شرابي /1


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 3510 - 2011 / 10 / 8 - 16:07
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


"خيارُنا الواضحُ وَالدائمُ هُوَ الاستمرارُ في النقدِ وَالرّفضِ"!

يمكن القول أن للدكتور هشام شرابي رؤية علمية تحليلية في قراءته للواقع العربي الملتبس. في مقدمته لأحد كتبه* استوقفتني عبارته: "منذ اليوم الذي أعدم فيه أنطون سعادة (8/يوليو 1949) عشت حياتي في حالة أزمة فكرية وسياسية، على الصعيدين الشخصي والعام".
عبارة مبتسَرة، مركزة، مضغوطة بقسوة شديدة، منتَزَعة من أعماق سحيقة، ذاتية جدّاً، حميمية جدّاً، رافلة بالغموض، وفي غاية البساطة- من جهة التركيب-. هذه الخصائص الدقيقة والعميقة في لغة الدكتور هشام شرابي كانت جديرة أن تجعل منه روائيا شاعرا منمازا حتى النخاع. الحق.. أن من النادر الوقوع على هاذه المميزات في الأدب العربي.
الصدقية سمة لا غنى عنها للكتابة الحقيقية. والكتابة الحقيقية ليست الكتابة الاعلامية أو الصحفية. لقد ظهر العرب كظاهرة شفاهية على مدى التاريخ. والفارق ما بين الشفاهية والتدويينية هي الاعلامية. فقبل ظهور الميديا الحديثة كانت الخطابة والوعظ والانشاد وحتى الغناء هي الميديا والاعلام. وكان كلام الشخص دالة وجوده. وذلك قبل ظهور هايدغر طبعا-. الكلام كصوت منطوق ملفوظ من الشفاه. والشعر العربي كثير إلى حدّ دفع البعض للتشكيك في حقيقة وجود هذا العدد الهائل من الشعراء. وما زال عدد الشعراء العرب كبيرا، والعقدان الأخيران شهدا انفجارا سكانيا شعريا، أضيف لهم ازدهار عدد كتاب المقالات مع تدشين المواقع والمدونات الالكترونية. وهو كم لم تنتج أوربا غير نسبة منه لتحقيق النهضة الأوربية في ثلاثة قرون. بينما كانت نتيجة الانفجار الشعري والمقالي عند عرب اليوم حالة حضارية غاية في التخلف والانحطاط. وما زال يمكن قياس الكثير مما يكتب على الشفاهية، ولكنه بدل النبر (الصوتي) يستخدم (النقر) على أحرف الكمبيوتر.
*
الفكر والواقع..
"لكن سرعان ما تبدّدت أحلامي... وجدتني أركز بحوثي وكتاباتي أكثر وأكثر حول القضية الفلسطينية وقضايا المجتمع العربي –تحليل أسباب عجزه وتخلفه-.".
انتقل الكاتب من دراسته في الجامعة الأميركية في بيروت إلى التدريس في جامعة شيكاغو في أميركا، وبدل تخصصه في تاريخ الفكر الأوربي في القرنين التاسع عشر والعشرين، ينهمك في الكتابة في القضايا العربية. بعبارة أخرى، أن همّ الكاتب لم يكن الكتابة وانما حالة الواقع العربي. آثر أن يكون انسانا حرا، ومفكرا لبراليا. الكتابة هنا ليست غير وسيلة أو إطار يقدم عبرها أفكاره وخلاصات تفكيره.
قد لا يكون من المتيسّر إضاءة جملة الظروف التي عاشها الكاتب والتي أنتجت شخصية فكرية بملامح ثقافية عميقة ومتفتحة، وبالأفق الذي يقدم إضافة نوعية تحرث في تربة العقل العربي وتستنهض مقومات الحياة فيه. لكن استقراء أفكاره يلقي قدرا من ضوء على تلك الظروف والجذور المؤسسة. ان القيمة الحقيقية للكتابة هنا ودائما، تتحقق عندما لا تكون الكتابة هدفا مجردا بحد ذاتها.
هشام شرابي هو أحد وجوه ثقافة المهجر الأميركي إلى جانب أسماء أخرى كثيرة.. مثل أدورد سعيد وتيسير الناشف ومنصور عجمي ومحمود شريح. لم تفصله الجغرافيا عن وطنه، ولم تنفصل أفكاره عن جذوره الاجتماعية والسياسية. رغم أن الأسماء المذكورة آنفا –كما استحضرتها الذاكرة- برزوا من أروقة الأكاديميا الأميركية، بكل ما لهذه الصفة من أثر فكري عميق ونزعة منهجية بحثية ورؤية اجتماعية هي في الغالب أكثر ارتباطا بالتكوين الثقافي والاجتماعي؛ فلا غرو.. أن تجتمع نتاجات المهجر وطروحاته الفكرية في سمات وأطر متقاربة، مع وحدة موضوعية.
*
خصائص فكرية..
لم يولد هشام شرابي كاتبا أو مفكرا، وانما قادته الظروف عبر مراحل متعددة، تعاونت في تواصلها وتكاملها فأنتجت نموا نوعيا مميزا. وأرى أنّ حلقات سلسلة النمو هذه تتمثل فيما يلي:-
1- الجدّية.. وهي صفة مبكرة تتسم بها الشخصية.
2- اكتشاف العقل...
3- علاقة خاصة بالفكر الاجتماعي السياسي وموضوع الهوية.
4- علاقته المبكرة بالفلسفة الغربية والفكر الأوربي.
5- ميوله للنزعة الوجودية.
6- اعجاب خاص بنيتشه. (كان أول مشاريعي الفكرية وضع كتاب حول فلسفة فردريك نيتشه وحياته المأساوية..).
7- صبّ هذه العوامل والعناصر المتواشجة والمتكاملة في انتاج قالب فكري يعتمد رؤية فكرية واضحة + منهج تحليلي اجتماعسياسي+ تعامل مع واقع مباشر.
*
ثقافة وانتماء..
جذور ثقافة هشام شرابي تستند إلى رؤية اجتماعية فلسفية عميقة تمتح من فكر هيجل في جانب، وتتصل بطروحات أنطون سعادة من جانب آخر. وأهمية هذه القاعدة الفكرية الاجتماعية أنها تستمر كآلة معيارية ومنظار قياسي في رصد مختلف الحالات والمواقف الاجتماعية. فهو حين يقف في مواجهة حالة أو ظاهرة معينة، ينظر إليها عبر منظاره الفلسفي الاجتماعي ويسجل استنتاجاته القرائية للجمهور. وفي أحد تشخيصاته الرئيسة للمجتمع العربي يؤكد ويندد بالنظام الأبوي* عربيا فيرى أن "إشكالية السلطة في المجتمعات العربية بشكليها المحافظ والمستحدث، تنبع مما ندعوه الهيمنة الأبوية وقيمها السائدة."
الواقع أن مصطلح (لنظام الأبوي) وإن كانت جذوره الاجتماعية تضرب عميقا في تربة شرق المتوسط، ممثلة في النظام القبلي وتجلياته على صعيد العشيرة والطائفة والحزب. بل هي تتجاوز العرب إلى من سبقهم من كلدان وأشوريين وعبرانيين، ويشرح لنا تاريخ بني اسرائيل طريقة تكون وتشكل المجتمع الأبوي العائلي المركزي وانتشاره في عوائل نووية (patriarch) وفي دورة تقتضي أربعة قرون لتتحول عائلة واحدة –يعقوب وبنيه- إلى شعب يتكون من أثني عشر سبطا/ فرعا/ عشيرة، ثم تأخذ كل واحدة من هذه الأسباط في التفرع الأفقي والعمودي. وقد وفرت التوراة مادة دسمة للدراسات التاريخية والاجتماعية الأوربية في عصر النهضة، حيث استقى هيجل مفهوم (النظام الأبوي) باعتباره أصل السلطة والدولة. ولذلك تكرر استخدام شرابي للمصطلح على صعيد سياسي (الدولة/ الحزب/ المنظمة..). مما يوحي بأن مشكلة العرب سياسية، وهو أمر لا ينكره شرابي. والحقيقة أن مشكلتنا السياسية ذات أصول اجتماعية ثقافية، أو ثقافية اجتماعية تتصل بالعقلية العربية وبنية التخلف، وهذا التخلف ليس في مظاهر الحياة وانما في تخلف أنماط التفكير وانحراف أنماط الاستقراء والاستنتاج وانحطاط البدائل.
هل ثمة غلبة للفكر السياسي على التفكير الاجتماعي لدى هشام شرابي؟..
*
النكسة والتحدّي..
الواقع.. أن الميول السياسية الخاصة كان لها دور مؤثر في طبع تفكير شرابي بطابعها، وذلك عبر عمله المباشر في صفوف الحزب الاجتماعي القومي السوري (1945- 1955)، ولعبت أحداث سياسية اقليمية متتالية دورها في شحذ الفكر على مذبح التسييس..
- آثار حرب 1948 في فلسطين.
- اعدام انطون سعادة (وكانت تربطهما علاقة شخصية).
- آثار حرب 1967 في فلسطين.
حصاد من هزائم وخيبات وخسارات. إذا كان الوعي في مجتمع متخلف يمثل لعنة، فالثقافة الجادة في زمن الانكسار تتحول إلى مسؤولية لا يُحسَد عليها صاحبها. ان مرارة تلك الأيام ما زالت حاضرة لدى من عاشها من الأحياء. وكانت هزيمة 1967 نقطة تحول تاريخية على الصعيد الاقليمي العام والشخصي الخاص في حياة كثيرين. فقد انتشلت الصدمة العنيفة هشام شرابي وأدور سعيد من منصة الاستاذية الأكاديمية في الجامعات الأمريكية، لتعيدهم إلى أرض الواقع.. أرض الوطن. ولم يكن الوطن يومئذ غير بيروت، البحر والرابية.
عندما تجتمع عوامل التاريخ مشتركة في توحيد الضغط على نقطة أو منطقة معينة في الجزء الخلفي من دماغ الانسان، فأن ذلك يخلق تيارا معينا ومؤثرا في حركة الواقع. أن حركة النضال الفلسطيني المسلح كانت قد بدأت عام 1965، ويومها كان محمود درويش أصدر مجموعته الأولى، وارتبط مع جيله الأدبي ليكونوا (شعراء المقاومة). وجاءت 1967 لتوحد الاجتماعي والسياسي في إطار (منظمة التحرير الفلسطينية). ضمن موجة الاستقطاب السياسي الكبيرة تلك، على صعيد الحياة والخطاب، بدت الكتابة السياسية والمشاركة في الهم السياسي الوطني نوعا من (التطهير الذاتي) للضمير الثقافي الذي لم يعد قادرا على البقاء في دور المتفرج. فلا غرابة أن يكون قرار العودة إلى الوطن، والميدان. وفي إطار هذا الموضوع، فأن كلا من هشام شرابي وأدورد سعيد وآخرين عادوا إلى بيروت.
صحيح ان البدايات السياسية والكتابية تعود إلى مرحلة مبكرة بالنسبة لشرابي(عام 1947- تحديدا)، وفي إطار نشاطه في الحزب الاجتماعي القومي، فقد تركت الأحداث السياسية المتلاحقة أثرا سياسيا من نوع آخر، وعمق أشدّ في أعقاب 1967. ويرى البعض أنه بعد أن كان يسجل بحوثه وكتاباته باللغة الانجليزية، عاود الكتابة باللغة العربية، والتوجه للانسان العربي، بدل الجمهور الأمريكي.
*
منظار ثقافي غربي ومجتمع عربي..
ان اهتمام الفلسفة الكلاسيكية بقي محصورا في مجال حركة التاريخ، وطرق صناعة التاريخ الممثلة في الدولة (عسكريا/ اقتصاديا)، مدخلا لفهم حركة الواقع وتوجيهه. ولم يخرج ماركس كثيرا عن فكر هيجل في تأكيده على القوة المحركة للتاريخ، ولكنه نقلها من يد الدولة إلى قاعدة النظام الاقتصادي ممثلا في الشغيلة (البروليتاريا)، وهو أمر لم يتحقق عربيا أو أن المرحلة التاريخية التي تطبع حياة العرب لما تزل لم تخرج من كهف هيغل، أي التسلط الأبوي.
وللخروج من النظام الأبوي يقترح شرابي.. "الوسيلة الرئيسة لتدجين السلطة الأبوية وتحديث الدولة هي الانتقال من النظام الأبوي إلى النظام الدمقراطي، الانتقال من نظام الرعية إلى نظام المواطنة، من نظام الهيمنة الفردية إلى نظام القانون والاجتماع الشعبي."./ص28
يُلاحَظ هنا استمرار استخدام الكاتب للمفاهيم الغربية على صعيد المصطلح (terminology)، وهو أمر قد نختلف فيه قليلا، ولكن الأكثر أهمية مما يجدر ذكره، سبب اختزال مرحلة أساسية في حركة الفكر الأوربي الغربي وأحد المبادئ الأساسية في ولادة الدولة الحديثة في أوربا بدء من الجمهورية الفرنسية. هذه المرحلة لا غني عنها، وليس بدونها حصل الانقلاب أو الانتقال إلى مسألة (النظام الدمقراطي)، ألا وهي مسألة الحرية الفردية وحقوق الانسان. فالاشتقاقات الفكرية يتم التقاطها من مرحلة بدايات النهضة، ومرحلة الحداثة، مع اختزال مرحلة تاريخية تفصل بين ذلك.
وقد وددت لو أن وقفة الكاتب تأخرت قليلا عند مخاضات الوجودية التي رفض صاحبها (كيركجورد) أن يدعوها فلسفة، ويتأنى وهو يعبر منها إلى علم النفس ومدارس التحليل النفسي وجماعة فرانكفورت والفرويدية الجديدة والظاهراتية قبل الوقوع على فكرة الدمقراطية كظاهرة منقطعة. يقول الدكتور عبد الرزاق عيد* في هذا المجال، " أن الدكتور شرابي يقوم بعملية استقصاء مبدع واستثمار ذكي وحصيف للماركسية والفرويدية والدراسات السوسيو- سيكولوجية اللاحقة (رايش- بياجيه- هابرماز) في الكشف عن السمات البطركية للمجتمع العربي".
ويستطرد في تعليل هذا الموقف والاستبعاد قائلا:" وهو في تعامله مع هذه النظريات يتجنب النزعة الحداثية أو المحدثة، فينأى عن أن يكون ضحية موضوعه، أي ضحية الإشكالية التي يثيرها، كما يحصل عادة في الكثير من الدراسات والأبحاث التي تطمح للأصالة والاستقلال الذاتي وهي تنتج الاستلاب والتبعية ووهم الفرادة والتفرد". فيما يذهب الباحث ياسر جاسم قاسم* إلى أن فكر "الدكتور شرابي يرفض العلمانية الماحية لصفة الوجود ويرفض الأصولية التي تناهض وتنكر وجود العلمانية من الأساس، وبذلك فهو يطالب بتيار الاصلاح وبعثه أمة مهددة بين نارين، الأولى نار العلمانية المبطنة المناهضة لكل المعاني الأساسية النهضوية، والنار الأخرى الأصولية المستمدة جذورها من أفكار صعبة جدّاً لا توافق حدود الحداثة العالية". وفي كتابه (أزمة المثقفين العرب)* يشير شرابي إلى أن "هناك فئة ثالثة تتأرجح بين السلفية والعلمانية، هي جماعة القوميين التي تقع ثقافيا وتاريخيا بين السلفيين والعلمانيين." ويبدو أن لغز الإشكالية الفكرية التي شغلت شرابي، هي كيفية التوفيق بين اعجابه بالنظام الحضاري الغربي، وبين اعتزازه القومي الاجتماعي، وبدا كأنه لا مخرج من هكذا مأزق، من غير مزيد من خسائر!.
(يتبع..)



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنظور الاجتماعي في أدب سارة الصافي
- وردة أوغست..
- كلّ عام وأنت..!
- استقبال....
- لامُن ياؤن سين
- ((حضارة عكسية))
- منفيون من جنة الشيطان 40
- منفيّون من جنَّة الشيطان 39
- منفيون من جنة الشيطان38
- الاتجاه الاجتماعي في أدب يوسف عزالدين
- منفيون من جنة الشيطان37
- منفيون من جنة الشيطان 36
- منفيون من جنة الشيطان35
- منفيون من جنة الشيطان34
- منفيون من جنة الشيطان33
- منفيون من جنة الشيطان32
- منفيون من جنة الشيطان31
- منفيون من جنة الشيطان30
- منفيون من جنة الشيطان29
- منفيون من جنة الشيطان28


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وديع العبيدي - صورة جانبية لهشام شرابي /1