من اعمال حملة التضامن مع الحركة العمالية المصرية _ استراليا

زينب رحيم

الحوار المتمدن-العدد: 3509 - 2011 / 10 / 7 - 19:09
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

خلال حملتنا لدعم عمال مصر حصلنا على دعم حزب ووكر ليبرتي فقد ارسلوا الرسالة الاحتجاجية ادناه الى السفارة المصرية في استراليا
.من زينب رحيم التركي في 07 أكتوبر، 2011‏، الساعة 04:41 صباحاً‏‏.ا

الى رئيس الجمهورية العربية المصرية

عزيزي دكتور شرف



نحن ندعو الحكومة المصرية الى الاستجابة لمطاليب العمال في مصر الذين يعملون من اجل رفع مستواهم المعيشي وتحقيق العدالة والحريات الديمقراطية . ونعبر عن تضامننا مع اتحاد النقابات المستقلة ومختلف الاتحادات والمجاميع العمالية في مصرالذين يمارسون وبشكل شجاع حقهم في تنظيم الاضراب والاعتصامات للدفاع عن حقوقهم المشروعة والتي هي في المقام الاول:-

1-ان لايكون الحد الانى للاجور اقل من 1500 جنيه في الشهر وان لايزيد الحد الاعلى للاجور عن 15 مرة عن حده الادنى وان تزداد الاجور تماشيا مع نسبة التضخم وارتفاع الاسعار.

2 -تثبيت العمالة المؤقتة بعقود دائمية مع الاخذ بنظر الاعتبار السنوات التي صرفوها في الخدمة لحد الان

3- الغاء القانون الذي يجرم الاضرابات والاحتجاجات ووضع نهاية للمحاكمات العسكرية للمدنيين.
4 – التطبيق الفوري لقانون يضمن الحريات النقابية

5- ينبغي ازالة ومحاسبة كل المتورطين بالفساد.

6 -ضخ اموال ومواد خامة الى معمل مصر للغزل والمعامل الاخرى واعادة فتح الشركات المغلقة من قبل ارباب العمل تحت ادارة العمال.

7 -اعادة العمال المطرودين عنوة الى اعمالهم وتعويضهم عن الخسائر التي لحقت بهم.

8- تنفيذ القانون الذي يضمن للعمال حصة من ارباح الشركة



بما ان الجمهورية العربية المصرية هي عضو في منظمة العمل الدولية وتم انتخابها للهيئة الادارية لمنظمة العمل الدولية في حزيران 2011 فان الحكومة المصرية ملزمة باحترام حقوق العمال في التنظيم في نقابات حرة ومستقلة وبالاخص ينبغي عليها الاستحابة الفورية لمطلب الغاء القانون الذي يجرم الاضرابات والاحتجاجات ووضع نهاية لمحاكمات العسكرية للمدنيين



جانيت بروستل عن حزب ووكرس ليبرتي في استرالي

اما النص الانكليزي
.
The Prime Minister
Arab Republic of Egypt


Dear Dr Sharaf,


We call on the government of Egypt to meet the demands of workers in Egypt who are taking action to improve their standard of living and for justice and democratic rights. We express our solidarity with the Egyptian Federation of Independent Trade Unions and the various unions and groups of workers in Egypt who are bravely exercising their right to strike and organise sit-ins in defence of their legitimate rights, the foremost of which are:

1.A minimum wage of no less than 1500 pounds a month and a maximum wage which does not exceed 15 times the minimum, linked to the rate of inflation and price rises.
2.Permanent appointment of all categories of fixed-term workers, taking into account years already worked.
3.Scrapping the law criminalising protests and strikes, and an end to military tribunals for civilians
4.Immediate implementation of a law on trade union freedoms
5.All those involved in corruption must be removed and held to account.
6.Pump funds and raw materials into the Misr Spinning factory and other factories. Re-opening of companies which have been closed by their bosses under workers‚ management.
7.Reinstatement and financial compensation for all workers who have been arbitrarily sacked.
8.Implementation of the law guaranteeing workers a share in company profits

Since the Arab Republic of Egypt is member of the ILO and was elected to the governing body of the ILO in June 2011, the government of Egypt is obliged to respect the rights of workers to organise in free and independent trade unions, and particularly should urgently grant the demand for scrapping the law criminalising protests and strikes, and an end to military tribunals for civilians.


Janet Burstall
on behalf of
Workers Liberty Australia
P.O.Box 313
Leichhardt
NSW
Australia 2040


cc. Ministry of manpower and immigration Egypt
cc. Egypt embassy Australia Delete ReplyReply ForwardSpamMovePrint Actions NextPrevious

#زينب_رحيم (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات