|
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد علاقة الجيش بالحزب -مقتطف من : فضائح تزوير الخوجية للوثائق الماوية:-الماوية معادية للشيوعية- نموذجا ( فى الردّ على حزب العمّال و -الوطد-) -لا حركة شيوعية ثورية دون ماويّة- عدد5 / سبتمبر 2011
ناظم الماوي
الحوار المتمدن-العدد: 3508 - 2011 / 10 / 6 - 21:52
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
فضح الكذب و التزوير بصدد علاقة الجيش بالحزب
الإستشهاد 30 ، بالصفحة 30 :
حسب الكيلاني :" يقول ماو : على كلّ شيوعي أن يقتنع بهذه الحقيقة ، أنّ السلطة فى فوّهات البنادق و مبدؤنا هو الحزب يقود البنادق و من غير المقبول أن تقود البنادق الحزب. فى حين أنّه عندما تكون عندنا البنادق بإمكاننا بالفعل أن نبعث تنظيمات للحزب. و هذا ما وقع فى الصين الشمالية فجيش الطريق الثامن بعث منظّمة قويّة للحزب و بإمكاننا كذلك أن نربّي الكوادر و نبعث المدارس و نطوّر الزراعة و ننظّم الحركات الجماهيرية: إنّ كلّ ما هو موجود فى يانان مردّه البنادق . بالبندقيّة بإمكاننا الحصول على كلّ شيء" ( و فى فهرس المراجع 30، ماو ، الأعمال المختارة، الطبعة الفرنسية- دون تحديد كلّ من المجلّد المعنيّ و الصفحة !!).
بعد أن نحدّد نحن المرجع الصحيح ، الصفحة 241من المجلّد الثاني من الطبعة الفرنسية ، بتاريخ 6-11-1938 ، نقول معلّقين على التعريب بأنّه إضافة إلى ترجمة خاطئة تماما إذ وضع الخوجي زراعة مكان ثقافة و حذف ما رآه أمرا مزعجا فقبل " فى حين أنّه عندما" وقع إسقاط مفردة فرنسية معناها " إلاّ أنّه" وهي تفيد الإستطراد بمعنى انّ المبدأ العام هو " الحزب يقود البنادق" فى عامة الأحوال / مبدأ و الإستطراد يبيّن العلاقة بين الحزب و الجيش فى جانب آخر خاص بإستراتيجيا حرب الشعب فى الصين حيث مهمّة الجيش الأحمر الصيني الذى بناه و قاده الحزب الشيوعي الصيني منذ 1924 أي بعد ثلاث سنوات من تأسيسه لم تكن القتال فقط ( و إن كان المهمّة المركزية) بل كانت أوسع من ذلك : الدعاية و التحريض و تنظيم صفوف الشعب تبعا لإستراتيجيا حرب الشعب و شيئا فشيئا تشييد سلطة دولة جديدة ( و الدولة ماركسيّا عنصرها الرئيسي هو الجيش) دولة الديمقراطية الجديدة "فالحرب هي الشكل الرئيسي للنضال فى الصين ،كما أنّ الجيش هو الشكل الرئيسي للتنظيم" ( ماو ، صفحة 305 من المجلّد الثاني من " مؤلّفات ماو تسى تونغ المختارة " ،الطبعة العربية) وهو ذات رأي ستالين مثلما رأينا و سنرى.
و لكن قبل المزيد من النقاش، لنطّلع معا على النصّ الأصلي بالطبعة العربية من"مؤلفات ماو تسى تونغ المختارة"، المجلّد الثاني ، صفحة 311-312 :" و على كلّ شيوعي أن يدرك هذه الحقيقة:" من فوهة البندقية تنبع السلطة السياسية". إنّ مبدأنا هو أنّ الحزب يوجه البنادق ،و لن نسمح للبنادق أبدا بأن توجه الحزب إلاّ أنّه بإمتلاك البنادق يمكننا حقّا أن ننشأ منظّمات حزبية ،و قد أنشأ الجيش الثامن منظمات حزبية قويّة فى شمالي الصين. و يمكننا كذلك بإمتلاك البنادق أن نربّي الكوادر و ننشئ المدارس و نخلق الثقافة و ننظّم الحركات الجماهيرية ، و كلّ ما هو موجود فى يانان قد أنشأ بواسطة البنادق. إنّ كلّ شيء يمكن أن ينبع من فوهة البندقية. و يعتبر الجيش ، حسب النظرية الماركسية حول الدولة، العنصر الرئيسي فى سلطة الدولة. فكلّ من يريد الإستيلاء على سلطة الدولة و المحافظة عليها، لا بدّ أن يكون لديه جيش قويّ. إنّ بعض الناس يسمّوننا بسخرية أنصار" نظرية قدرة الحرب على كلّ شيء"[ و كأنّ ماو يردّ على الخوجيين جميعا!]، نعم ، إنّنا أنصار نظرية قدرة الحرب الثورية على كلّ شيئ ، و هذا ليس شيئا سيّئا ،و إنّما هو شيء حسن ، ماركسي. إنّ بنادق الحزب الشيوعي الروسي قد خلقت الإشتراكية. و نحن نريد خلق جمهورية ديمقراطية. و تجارب الصراع الطبقي فى عصر الإمبريالية تعلمنا بأنّ الطبقة العاملة و الجماهير الكادحة لا تستطيع إنزال الهزيمة بالبرجوازيين و ملاك الأراضى المسلّحين إلاّ بقوّة البنادق . و بهذا المعنى ، يمكننا أن نقول إنّه لا يمكن إصلاح العالم كلّه إلاّ بالبنادق. و نحن من دعاة القضاء على الحرب، و لسنا نريد الحرب، إلاّ أنّه من غير الممكن القضاء على الحرب إلاّ بواسطة الحرب، و فى سبيل القضاء على البنادق يجب علينا أن نحمل البنادق".( التسطير مضاف) .
هذا كلام ماو تسى تونغ و هذه أمثلته الملموسة و نقصد " بنادق الحزب الشيوعي الروسي" و " تجارب الصراع الطبقي فى عصر الإمبريالية" ، فأين هي " التناقضات الصارخة" و " البندقية تصنع و تقود [ لاحظوا حقن الخوجي الجملة من عنده ب" تقود"] كلّ شيء"؟ و كيف توصّل إلى إستنتاج لا وجود له إلاّ فى خياله المريض بأنّه " يتضح بما لا يترك مجالا للشكّ أنّ التأكيد المبدئي لم يكن سوى غطاء لشعار " البندقية تمكننا من كلّ شيء" و " الجيش هو كلّ شيء" [ " الجيش هو كلّ شيئ " يلصق بكلمات ماو على أنّه شعار آخر له و الواقع أنّه من إختراع الخوجيّ]"؟ و الكيلاني الخوجي ينسى أو يتناسى انّ ستالين فى مقاله الشهير للغاية " آفاق الثورة فى الصين" و الذى تجنّبه الخوجي تجنّب المرء للطاعون لأنّه يفضح الخوجيين و يعرّى الحقيقة التى يجحدون ، أشار فى 30 نوفمبر 1926 على أنّ " فى السابق، فى القرن 18و 19، كانت الثورات تتمّ بصفة عامّة ، بإنتفاضة الشعب الذى هو فى غالبيته دون سلاح أو هو قليل التسلّح و الذى كان يواجه جيشا من النمط القديم كان هذا الشعب يسعى إلى حلّه أو على الأقلّ إلى كسب جزء منه إلى جانبه. هذا هو الشكل الخاص بالإنفجارات الثورية فى الماضى. و الشيء ذاته حصل فى روسيا 1905. فى الصين ، أخذت الأشياء منحى آخر. فى الصين ، لا تواجه فيالق الحكومة شعبا أعزل بل شعبا مسلّحا، يعنى الجيش الثوري. فى الصين الثورة المسلّحة تقاتل الثورة المضادة المسلّحة. هذه هي إحدى خصوصيات و ميزات الثورة الصينية ..." ( التسطير مضاف)
و يستطرد:" حسنا الآن، من ذلك يستنتج أنّه على الشيوعيين أن يضاعفوا إلى أقصى حدّ العمل السياسي داخل الجيش و أن يتوصّلوا إلى أن يصير الحامل الحقيقي و المثالي لأفكار الثورة الصينية... و ثانيا ، على الثوريين الصينيين ، و من ضمنهم الشيوعيين ، أن يعملوا ، بكلّ ما فى وسعهم من جهد على دراسة الفنّ العسكري" ( التسطير مضاف). أكيد ان الخوجيين و قد قرأوا هذه الأسطر لستالين ، سيضربون الأرض بأقدامهم مردّدين : لا ! لا! لا! "الجيش الحامل الحقيقي و المثالي لأفكار الثورة الصينية" ! لا! لا! لا! حتى ستالين ماوي! لا! لا! لا!
إن ماو لم يستوعب ملاحظات ستالين إيّاها فحسب بل عمل جاهدا على تعميقها و تخصيصها على واقع شعبه المعيش و الذى كان هو نفسه يعاينه من قريب و عن كثب ف " حمل أفكار الثورة الصينية" كمقولة صحيحة ، اضحت لدى ماو بالملموس الدعاية و التحريض و تنظيم صفوف الشعب حول حرب الشعب و البرنامج الإستراتيجي و التكتيكي للحزب الشيوعي الصيني مع الأخذ بعين النظر خصوصيات الصين و مميّزاتها و على رأسها حسب ستالين أنّ " الثورة المسلّحة تقاتل الثورة المضادة المسلّحة" ؛ و غدت " دراسة الفنّ العسكري" مؤلفات لامعة خطّها ماو و عناوينها " حول الحرب الطويلة الأمد" و " قضايا الإستراتيجيا فى حرب العصايبات المناهضة لليابان" و " دور الحزب الشيوعي الصيني فى الحرب الوطنية " و " قضايا الحرب و الإستراتيجيا "... وهي مؤلفات نظرية لم تسمح بإنارة طريق الإنتصار للثورة الصينية فقط بل مهّدت الطريق لإنتصار ثورات أخرى من بعدها ؛ وعمقت هذه الدراسات و المؤلفات البحث فى الفنّ العسكري و طوّرت النظرية العسكرية البروليتارية تطويرا خلاّاقا بناء على خصوصيّات الصين و ميزاتها و الممارسة الجديدة للثورة فى الصين حيث " أخذت الأشياء منحى آخر" وفق ستالين. بإختصار، أدرك ستالين خصوصيات الثورة الصينية و مميزاتها و حدّد مهاما عامة للشيوعيين إضطلع بها و طوّرها ماو و رفاقه بتخصيص و دقّة و وواقعية و على أفضل وجه ما مكّنهم من الظفر سنة 1949 ؛ و الخوجي أدار ظهره للحقيقة و الواقع الموضوعي و فرض على القائد البروليتاري الصيني ما لم ينطق به و بعد كلّ ذلك يدّعى أنّه ماركسي بل و ماركسي- لينيني فيا للمهزلة!
الإستشهاد 31 ، بالصفحة 31 :
" يقول ماو فى تعرّضه لدور الجيش :" على كلّ كوادر الجيش أن يكونوا قادرين على قيادة العمّال و على تنظيم النقابات و على تعبئة و تنظيم الشبيبة و على التوحد مع كوادر الجهات المحرّرة حديثا و تثقيفهم و على إدارة الصناعة و التجارة و المدارس و الصحف ووكالات الأنباء و محطّات الإرسال الإذاعي و على العناية بالشؤون الخارجية و على تسوية المشاكل المتعلّقة بالأحزاب الديمقراطية و التنظيمات الجماهيرية و على تنسيق العلاقة بين المدينة و الريف و على حلّ مشاكل التغذية و التموين بالفحم الحجري و المواد الضرورية و كذلك تسوية المسائل النقدية و المالية". (نقل الخوجي الإستشهاد من صفحة 428 ، من "الإمبريالية و الثورة " لأنور خوجا ). لكن مهلا يا رجل ! على الفور سنجيبك على مزاعمك هذه.
جاءت هذه الفقرة المنسوبة لماو فى نداء " لنجعل الجيش فرقة عمل " صادر فى 8 فيفري 1949 و ليس قبل ذلك. هدف النداء كان تعيين المهام الآنية و ليس الإستراتيجية للجيش الأحمر وهو على أبواب إفتكاك المدن الكبرى و الإنتصار الشامل للثورة عبر البلاد كافة ، مع العلم أنّ الثورة حقّقت الإنتصار المرجوّ و أعلنت جمهورية الصين الشعبية سنة 1949. كتب ماو :" إستلمنا برقيتكم بتاريخ اليوم الرابع . إنكم تعجلون فى إعادة تنظيم الجيش و تستعدّون للتحرّك قبل شهر من الميعاد المقرّر ، و هذا حسن جدّا. إستمرّوا إذن فى هذا السبيل و لا تتوانوا. فى الواقع ينبغى لكم أن تواصلوا إعادة التنظيم و التدريب فى مارس أيضا و تشدّدوا على دراسة السياسة و تستعدّوا للإستيلاء على المدن الكبرى و إدارتها. إنّ الصيغة المتبعة فى ال20 عاما الأخيرة " الأرياف قبل المدن" تقلب من الآن فصاعدا و تبدّل بصيغة " المدن قبل الأرياف".
إذا هي سياسة خاصّة و ظرفية تستجيب لمتطلّبات الواقع الثوري و بما أنّ الجيش الأحمر ما هو بالجيش البرجوازي فهو على حدّ كلام ماو ليس فرقة قتال فحسب و إنّما بصورة رئيسية فرقة عمل" هو جماعة مسلّحة تؤدّى المهمات السياسية للثورة التى يحدّدها الحزب الذى أنشأه و يقوده نظريّا و عمليّا. لكلّ هذا فى تلك الظروف المعيّنة " على جميع كوادر الجيش أن يتعلّموا الإستيلاء على المدن و إدارتها ، ينبغى لهم فى المدن أن يعرفوا جيّدا كيف يعاملون الإمبرياليين و رجعيي الكومنتانغ ،و كيف يعاملون البرجوازية، و كيف يمارسون قيادة العمّال و تنظيم النقابات و تعبئة الشبيبة و تنظيمها و الإتحاد مع كوادر المناطق المحرّرة الجديدة و تدريبهم و إدارة الصناعة و التجارة و إدارة المدارس و الجرائد ووكالات الأنباء و محطّات الإذاعة و معالجة الشؤون الخارجية و معالجة المسائل المتعلّقة بالأحزاب الديمقراطية و المنظّمات الشعبية و تنسيق العلاقات بين المدينة و الريف و حلّ مشكلة الحبوب الغذائية و الفحم و الضروريات الأخرى و كذلك معالجة المسائل النقدية و المالية. و موجز القول أن جميع المسائل المدينية التى لم يألفها كوادر الجيش و المحاربون فى الماضى، تقع منذ الآن بكلّيتها على عواتقكم. سوف تحتلّون، فى تقدّمكم ، أربع أو خمس مقاطعات..." ( التسطير مضاف). هي إذن إجراءات إستثنائية لواقع إستثنائي معيّن و ما هي أبدا " وضع الجيش فوق الحزب" . و لمّا كان ماو غير دغمائي كان واضحا فى المبدأ و كذلك فى تفاصيل الإجراءات الآنية إذ صرّح فى النصّ ذاته:" إنّ الجيش يظلّ فرقة قتال ،و فى هذا المعنى لا يسمح بأي توان ، و إن توانى المرء إرتكب خطأ. غير أنّ مهمّة جعل الجيش فرقة عمل فرضت نفسها الآن علينا. و إذا لم نطرح هذه المهمّة الآن و لم نصمّم على إنجازها ، إرتكبنا خطأ جسيما جدّا. نحن نستعدّ لإرسال 53 ألف كادر إلى الجنوب مع الجيش و لكن العدد صغير جدّا. إنّ الإستيلاء على ثماني أوسع مقاطعات و عشرات المدن الكبرى يتطلّب عددا هائلا من كوادر العمل ، و لحلّ هذه المسألة ، ينبغى الإعتماد أساسا على الجيش بالذات..." (التسطير مضاف ، الصفحات 432-433 من المجلد الرابع من " مؤلفات ماو تسى تونغ المختارة" ، الطبعة العربية).
وفى مارس من نفس السنة ، صرّح فى تقرير إلى الدورة العامة الثانية للجنة المركزية السابعة للحزب ( صفحة 460 من المصدر السابق ):" إنّ دوره [ جيش التحرير الشعبي الذى يقوده الحزب الشيوعي الصيني ] كفرقة عمل سوف يزداد بقدر ما تقلّ العمليّات العسكرية بالتدريج.و هناك إحتمال هو أن يتحوّل جيش التحرير الشعبي كلّه فى مستقبل غير بعيد إلى فرقة عمل ،و علينا أن نضع هذا فى تقديرنا".
هذا هو التحليل الملموس للواقع الملموس و هذه هي النصوص الأصلية لماو و نحن بجلاء ما بعده جلاء نستغرب من أين أتى الخوجي ب" وضع الجيش فوق الحزب" و ب" أوكل له بصفة فعلية الدور القيادي فى عملية تغيير البنى التحتية و الفوقية" لعلّ الخوجي ،بل من الأكيد أنّ الخوجي لا يقدر على النظر إلى القضية المطروحة إلاّ بدغمائية و مثالية ذاتية لا أكثر و لا أقلّ فيرى ما يريد و يحجب ما لا يريد. و يا هول ما سيكتشف الخوجيون إن درسوا تاريخ الجيش الأحمر السوفياتي و كيف تحوّل إلى جسم عمل فى فترات معيّنة و تحت قيادة ليس ماو تسى تونغ و إنّما لينين و ستالين !!
#ناظم_الماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد - الدور القيادي للحزب فى
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد - الماوية وفهم الدغمائية
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد الماوية وتعويض الجدلية با
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد علاقة الماوية بالفلسفة ال
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد الماوية و عصر الإمبريالية
...
-
دروس فى الإستشهاد الإنتهازي الخوجي أو كيف تكون معاديا للماوي
...
-
فضائح تزوير الخوجية للوثائق الماوية:-الماوية معادية للشيوعية
...
-
دحض ترهات حزب العماّل -الشيوعي- التونسي الخوجية حول الثورة ا
...
-
دحض خزعبلات -الوطد- الخوجية المتسترة حول الثورة الثقافية الب
...
-
ترهات خوجية بصدد الثورة الثقافية -فى الردّ على حزب العمّال و
...
-
نضال ماو على رأس الشيوعين الصينيين ضد التحريفية السوفياتية م
...
-
نقد ل-جدول للمقارنة بين ماوتسى تونغ و ستالين حول السياسة الم
...
-
مسألة ستالين من منظور الماركسية-اللينينية -الماوية
-
الرفيق ستالين ماركسي عظيم قام بأخطاء.( مقتطف من العدد3 من -
...
-
طريق الثورة الديمقراطية الجديدة : حرب الشعب أم الإنتفاضة الم
...
-
الديمقراطية الجديدة تطوير لعلم الثورة البروليتارية العالمية
...
-
إنتفاضة أم ثورة ( مقتطف من - أنبذوا الأوهام البرجوازية الصغي
...
-
الديمقراطية / الدكتاتورية ( مقتطف من - أنبذوا الأوهام البرجو
...
-
ديمقراطية أم ديمقراطيات - مقتطف من- الديمقراطية القديمة البر
...
-
إصلاح أم ثورة ( مقتطف من - أنبذوا الأوهام البرجوازية الصغيرة
...
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|