أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - مؤيدعبد الستار - الحوار المتمدن نافذة اليسار الاولى














المزيد.....

الحوار المتمدن نافذة اليسار الاولى


مؤيدعبد الستار

الحوار المتمدن-العدد: 1042 - 2004 / 12 / 9 - 12:11
المحور: ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا
    


غزت المواقع المختلفة شبكة الانترنيت ، واتيحت الفرصة امام كل من يستطيع استخدام الكومبيوتر ان ينشر مايشاء من المواضيع العلمية والثقافية والسياسية والاجتماعية وغيرها، وسارع العديد من الناس الى اقتحام هذا العالم الفسيح فحصل من يشاء على زاوية يمارس من خلالها عمله او هوايته، ومنهم من وظف هذا المنجز العلمي الى اهداف مفيدة ، ومنهم من استخدمه بشكل بشع، تماما مثل اختراع القنبلة الذرية التي استخدمها الانسان اسوأ استخدام في هيروشيما وناكازاكي ، وافضل استخدام في مجالات الطاقة السلمية .
فتحت شبكة الانترنيت الباب واسعا اما الاتصالات ، وجعلت من العالم قرية صغيرة ، منحت الفرصة للقاء السمعي والبصري، فليس غريبا ان تسمع وترى شخصا في الصين وانت في افريقيا، او ان تتحدث وتشاهد شخصا في امريكا وانت في روسيا، بينما كانت الايديولوجيات قبل عقدين من الزمن تستطيع التحكم بالاتصال الهاتفي بين الناس ، ولاتسمح بالتواصل بين بلدانها والبلدان الاخرى ، خشية تبادل المعلومات التي قد تؤدي الى زوالها. وكلنا يعرف مافعله رئيس البانيا الخوجة في عزل بلده وفرض التعتيم الاعلامي على شعبه من اجل السيطرة عليه، وهو عين مافعله صدام حسين في العراق ، فمنع صحون الاستقبال التلفزيوني( الدش )، والانترنيت ، بل اذكر ان جهاز الفيديو والة الطباعة العادية والفاكس كانت من الممنوعات التي قد تؤدي بمن يمتلكها الى الهلاك على ايدي جلاوزة النظام واستخباراته.
اتيحت للعديد من وسائل الاعلام ان تسهم في بث الوعي السياسي والثقافي من خلال تخصصها في جانب من النشاطات الثقافية، وكان موقع الحوار المتمدن سباقا الى التخصص في نشر ثقافة اليسار والاسهام بنشر الوعي العلمي من خلال كوكبة من الكتاب الذين وجدت مساهماتهم الطريق الى المواطن في العالم العربي المحروم من وسائل النشر المتحررة من قيود سلطات القمع والارهاب.
تحية للحوار المتمدن ونتمنى على المنظمات العربية والاوربية التي يهمها نشر الوعي العلمي والثقافة التقدمية مقابل ظلام التجهيل و سياسة الارهاب ، دعم موقع الحوار المتمدن ماديا ومعنويا ، وتوسيع امكانات موقعه على شبكة الانترنيت، وفي الوقت نفسه ارى من واجب المواطنين العرب دعم هذا الموقع الذي يوفر لهم فرصة الاطلاع على الفكر الحر الذي يسهم في تطورهم وتقدمهم.



#مؤيدعبد_الستار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا -الليلة- في هذه الحا ...
- مسؤول إماراتي ينفي لـCNN أنباء عن إمكانية -تمويل مشروع تجريب ...
- الدفاع الروسية تعلن نجاح اختبار صاروخ -أوريشنيك- وتدميره مصن ...
- بوريسوف: الرحلات المأهولة إلى المريخ قد تبدأ خلال الـ50 عاما ...
- على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأم ...
- فوضى في برلمان بوليفيا: رفاق الحزب الواحد يشتبكون بالأيدي
- بعد الهجوم الصاروخي على دنيبرو.. الكرملين يؤكد: واشنطن -فهمت ...
- المجر تتحدى -الجنائية الدولية- والمحكمة تواجه عاصفة غضب أمري ...
- سيارتو يتهم الولايات المتحدة بمحاولة تعريض إمدادات الطاقة في ...
- خبراء مصريون يقرأون -رسائل صاروخ أوريشنيك-


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - مؤيدعبد الستار - الحوار المتمدن نافذة اليسار الاولى