أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - فينوس فائق - الصحافة الألكترونية















المزيد.....

الصحافة الألكترونية


فينوس فائق

الحوار المتمدن-العدد: 1042 - 2004 / 12 / 9 - 05:28
المحور: ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا
    


الصحافة الألكترونية
هل يمكن أن تحل الصحافة الألكترونية محل الصحافة المطبوعة؟
هل بإمكانها أن تشارك في قيادة السلطة الرابعة؟
فينوس فائق
شاعرة و صحفية كوردية مقيمة في هولندا

مقدمة:
العلاقة بين هذا الكائن الذي يسمى بالإنسان مع الكلمة علاقة قديمة تعود إلى يوم إكتشف الإنسان نعمة الكتابة ، حتى باتت علاقة روحية ، و من أجل تطوير هذه العلاقة صار الإنسان يتفنن في إبتداع الطرق و الأساليب التي توطد و تثري هذه العلاقة ، لأنه المخلوق الوحيد في هذا الكون الذي بمقدوره التعامل مع الكلمة و المعنى ، فهكذا بدأ يفكر في شيءيدون بها كلمته فكان القلم أو ربما قبله ريش الطيور و الأدوات البدائية التي كان يخط بها الكلمة ، ثم الطباشير، قلم حبر أو اي شيء يمكنه بواسطته أن يسجل كلمة أو يدون سطراً ، و من ثم نشأت علاقته مع الأشياء التي يدون عليها كتاباته ، كجلد الحيوان ، الخشب ، جدران المعابد ، إلى أن أهداه ذكاءه إلى إختراع الورق على أنواعه ، فبدأت علاقة الإنسان بالورق و أهميته ليسجل عليها كتاباته ، فصار يطورها ، من مجرد ورقة إلى منشور ، إلى كتيب ، إلى جريدة و مجلة و كتب و ...ألخ ، و منذ ذلك اليوم و الإنسان يواكب التطور العلمي و يستفيد منه في تطوير سبل إيصال الكلمة إلى القاريء ، فكان أن نشأت الصحافة المكتوبة جنباً إلى جنب أنواع الصحافات الأخرى من مسموعة و مرئية ، حتى أصبحت و بمرور الزمن سلطة بذاتها . فصارت الصحافة تحكم بشكل من الأشكال إلى جانب السلطة السياسية و هي في هذا السياق تسمى بالسلطة الرابعة بعد السلطة التشريعية و التنفيذية و القضائية ، و من يدري فقد يأتي يوم و تسبق هذه السلطات و تأتي في المرتبة الثانية أو الثالثة إن لم تصل إلى المرتبة الأولى ، فهي أي الصحافة هي سلطة بحد ذاتها تحكم و بقوة خصوصاً في البلدان التي تنعم بالحرية و الديمقراطية ، و السلطة السياسية تفسح المجال أمام حريات التعبير ، على العكس مما يحدث في البلدان المتخلفة سياسياً و ثقافياً التي لا تسمح للصحافة إلا أن تكون تابعة للسلطة الحاكمة و الأداة التي تطبل لها ، ففي البلدان التي يحكمها نظام دكتاتوري من السهل شراء الذمم و من ضمنها الذمة الصحفية ، و بالتالي لا يمكن لهذه الصحافة أن تحكم بأي شكل من الأشكال ، لكن اليوم و بفضل الوعي الكبير الذي تنعم به البشرية في ظل التكنلوجيا المتطورة التي إقتحمت حياة الإنسان و في كافة المجالات ، بات من السهل قيادة صرح صحافي في اي مكان و مواكبة الحدث السياسي و متابعة مجريات الأحداث أينما كان ، فيكفي أن تقول أنك من الصحيفة الفلانية أو مراسل للشبكة التلفزيونية الفلانية حتى يسمح لك بمواكبة الحدث .. أنظروا ما حدث في العراق إبان الحرب الأمريكية و أيام سقوط النظام ، وأيام القبض على الطاغية و سحبه من أذنه من داخل الحفرة التي لا تليق إلا به ، و أيام دخلت الدبابات بغداد عندما كان الصحفيون و مراسلو الشبكات الإخبارية التلفزيونية و مراسلو الجرائد و المجلات من كافة الجنسيات و من كل أنحاء العالم يقيمون في فندق فلسطين ، و ايام نقل مشاهد إزاحة الصنم من وسط مدينة بغداد في ساحة الفردوس ، تلك الحرب الفريدة من نوعها ، التي دخلت التأريخ من عدسات الكاميرات و بأقلام الصحفيين ، كانت أول حرب و في التأريخ تنقل من خلال وسائل الإعلام المرئية و المسموعة و المقروءة ساعة بساعة ، لا بل دقيقة بدقيقة ، و لعبت الصحافة دوراً مزدوجاً في تأجيج نار الحرب سلبياً و إيجايباً ، من خلال الكثير من الشبكات الإعلامية التي كانت تعمل في تلك الأيام ، وكان الصحفيون شأنهم شأن المحاربين العراقيين و الجنود الأمريكان يواجهون الموت على مدار الساعة من أجل إيصال الكلمة و الحدث إلى المتلقي ، من مشاهدي التلفزيون و مستمعي الإذاعات و قراء الصحف و المجلات ، هذه كانت إحدى الصور التي تجسد تلك العلاقة الحميمية بين الكائن المسمى بالإنسان و الكلمة ..

الصحافة الألكترونية:
الجدير بأن نشير في خضم كل هذا إلى نوع آخر من الصحافة باتت إحدى القنوات الفعالة التي دخلت حياتنا و هي الصحافة الألكترونية الموجودة على شبكة الإنترنت ، و التي أثرت وبشكل حيوي و مباشر على حركة الصحافة في عقر دارها ، بما وفرته من سبل سهلة للحصول على الخبر و متابعة الحدث أولاً بأول ، و إختصرت مسافات كثيرة على المتابعين للأحداث ، أقلها مشوار الذهاب للسوق و شراء الجريدة أو المجلة ، و وفرت ثمن الإشتراك في المطبوعات بأنواعها .
ظهور المواقع الألكترونية على شبكة الإنترنت هو بمثابة نوع من الغزو التكنو-صحافي ، و هذه الظاهرة إن صح التعبير لها سلبياتها و إيجابياتها ، لكن قبل الخوض في إيجابياتها و سلبياتها ، لابد أن نسأل فيما إذا كان من الصحيح إطلاق تسمية الصحافة على ما هو ألكتروني من مجلات و جرائد و كل ما يمكن قراءته على شبكة الإنترنت في عالم نقل الخبر و الحدث .
لا شك أن تسمية الموقع تسمية شاملة ، فالمواقع تشمل كافة أنواع المواقع على شبكة الإنترنت ، من مواقع معلوماتية أو شخصية لأدباء و فنانين ، و مواقع تجارية من شركات و دكاكين و مؤسسات و أسواق و مواقع أخرى تخص الدوائر و الهيئات الحكومية و القطاع الخاص و أخرى تخص الأحزاب و التيارات السياسية ، و حتى هناك مواقع مشبوهة لها أغراض إستخباراتية و تجسسية و حتى مواقع دينية و مواقع ترفيهية ، تربوية ، تعليمية و مواقع تخص الأطفال و الشباب و المرأة و..و ...ألخ .
لكن ما نحن بصدد الحديث عنه هي المواقع الألكترونية التي تختص بنقل الخبر و الحدث و تتناول الأحداث اليومية بأقلام الصحفيين و تحليلاتهم و ، من خلال تحليلات و وجهات نظر الكتاب ، مثلما يحدث تماماً على صفحات الجرائد ، والكثير من هذه الموقع هي مواقع منظمة من حيث التصميم و الإنشاء ، و تخصيص الأبواب ، من ثقافية ، أدبية ، سياسية ، فنية ، إجتماعية ، و ما إلى ذلك ، وهناك مواقع بأبواب ثابتة و تصميم جذاب و أنيق ، تتضمن أبواب و محاور منها ما تخص السياسة ، إقتصاد ، صحة و ثقافات .، هذه المواقع التي من هذا النوع هي مواقع تؤدي وظيفة صحفية كاملة و هي موجهة توجيه صحفي سليم ، مما يمكن القول أنها تحل محل الجردية في حال عدم توفرها بين أيدينا و قد تغنينا عن الجريدة و المجلة الخبرية ، , و هي مؤسسة صحفية لها وظيفة توجيهية و يعمل فيها عدد من الصحفيين المختصين حسب الأبواب الموجودة في الموقع ، مما يضفي عليه صفة موقع يؤدي مهمة صحافية كالتي تؤديها الجردية المطبوعة .
و هنالك مواقع يديرها شخص واحد ، وربما ليست له علاقة بالصحافة ، لكن بالتأكيد له ميول صحافية و متابعات خبرية و سياسية ، و يقوم بنشر المقالات و الكتابات و التحليلات السياسية التي لها علاقة بالتطورات في الساحة السياسية الدولية و تتناول من خلال ما تنشره من مواد القضايا الساخنة ، و ينشر الأخبار يوماً بيوم ، فهذه أيضاً من شأنها أن تضيف شيئاً على مسيرة الصحافة الألكترونية الجديدة العهد .

الوظيفة الحقيقية للمواقع:
يجدر بنا هنا أن نسأل ماهي الوظيفة الحقيقية التي تؤديها المواقع الألكترونية التي من هذا النوع خصوصاً المواقع التي تقوم بما تقوم به الجرائد و المجلات ؟ هل يمكنها أن تؤدي وظيفة وطنية مثلاً ؟ فمنذ نشؤء الصحافة المكتوبة ، فقد كانت هناك جرائد و مجلات أو منشورات سياسية كانت جزءاً من النضال السياسي لحزب معين ، فأهم ما تعتمد عليه المعارضة هو الصحافة ، من أجل بث الوعي السياسي و الحزبي بين شرائح المجتمع و دفعهم إلى رفض الواقع و الثورة لكن بأقلامهم ، مثال على ذلك المنشورات التي كانت تصدر في كوردستان الجنوبية التي تسمى الآن بكوردستان العراق في الجبل مثل جريدة (الشرارة) التي كانت بمثابة الشرارة عندماكانت تقع في أيدي قراءها في السر إبان حكم الطاغية صدام ، تلك كانت جريدة تصدرها الحركة الكوردية التحررية في الجبل أيام النضال المسلح ضد النظام العراقي و كانت لسان حال الإتحاد الوطني الكوردستاني ، فكانت تحمل وظيفة وطنية و سياسية ضمن مهامها الصحفية ، و حتى غالبية الجرائد التي تصدر في الوثت الحالي خصوصاً في بلد مثل كوردستان التي تقع في مكان ما من منطقة الشرق الأوسط الموبوءة بالحروب و محاربة الإرهاب و مقاومة النظم المستبدة فإن حركة الصحافة لا تزال تحمل صفة الثورية و يتخللها الروح الوطنية العالية .
فهل يمكن لهذه المواقع الصحفية الألكترونية الآن على شبكة الإنترنت أن تؤدي الوظيفة الوطنية و السياسية في الوقت الحالي ، هنا لا أقصد المواقع التي تخص الأحزاب السياسية التي تنشر كتابات و مقالات تعكس وجهة نظر الحزب صاحب الموقع التي تعمل على نشر الخبر الذي ينسجم مع سياسته الحزبية ..
إذا ما أخذنا بنظر الإعتبار أن غالبية هذه المواقع هي مواقع لا يمكن معرفة البلد الذي يوجد فيه صاحب الموقع ، أي أنها غالباً مواقع بلاهوية إن صح التعبير ، و بالتالي تعتبر نفسها تعمل على نطاق عالمي و تخدم الإنسان في كل مكان ، إذاً فهي لا تحمل هوية بلد معين ، لذلك لا تخدم شعب بعينه ، و إنما تخدم ثقافة بعينها ، مثل الثقافة العربية نظراً للغة التي ينشر بها المواد فيه ، عدا المواقع التي تحمل إسماء البلدان ، هذا النوع من الصحافة ولدت بين أيدي التكنلوجيا و العولمة لذلك تراها تعبر الحدود و لا تعترف بالفواصل و الحدود التي تحدد الهويات و الأجناس و القوميات ، و بالتالي أيضاً حتى الصحفيون الذين بدأو مع هذا النوع من الصحافة هم صحفيون يعتبرون أنفسهم عالميون و غير منتمون إلى هوية صحفية معينة ماعدا الأسامي التي مارست الصحافة المطبوعة قبل الخوض في تجربة الصحافة الألكترونية ، أي الذين عايشو العصرين ، عصر الصحافة المطبوعة و الألكترونية معاً ، لكن هناك مئات الأسامي نقرأ لهم على شبكة الإنترنت فقط و لا نقرأ لهم في الصحف و المجلات ..
فهل يمكن القول أن هذه الصحافة هي مستقبل الصحافة المطبوعة ؟ أم أنها مرحلة متطورة من مراحل تطور الصحافة المطبوعة ؟ أو هل يمكن القول أنها بدوادر أفول نجم الصحافة المطبوعة و دخولها المتحف..
فالجيل الجديد الذي ولد في حضن التكلنلوجيا ، لا يجد الوقت الكافي ليفتح التلفزيون ليشاهد برنامج مايطلبه المشاهدون مثلاً ، فالإنترنت بات يلبي كل رغباته في سماع الموسيقى و الأغاني و تسجيلها على أقراص مضغوطة ، و حتى أنه لا يرتاد المكتبات كثيراً كالجيل الذي سبقه بحثاً عن المصادر و المراجع العلمية ، فالإنترنت يفي بالغرض ..
و حتى تبادل الرسائل الألكترونية أثرت على سوق شراء أوراق كتابة الرسائل و مضروف الرسائل و الطوابع البريدية ، فالجيل الجديد ليس عنده الوقت حتى ليمسك بالقلم ليكتب خطاباً منذ أن إكتشف نعمة الرسائل الألكترونية ، و لأنه و ببساطة لا يجد الوقت ليذهب إلى دائرة البريد ليبعث برسالة ، و تلك اللعنة طالت الكتاب و الصحفيين ، ففي السابق كان الصحفي يكتب مواضيعه و يبيض مقابلاته الصحفية بخط يديه ، أما الآن فقد تخلى عن إقتناء الأقلام كثيراً و عوضها بالطبع على جهاز الكومبيوتر و بدل البحث عن الدفاتر ليسجل فيها أخباره الصحفية صار يبحث عن آخر التطورات في عالم إكتشاف الحروف و طبع ما ترده من أخبار و إرسالها إلى أصقاع الدنيا عبر البريد الألكتروني ..
و حتى الصحفي المبتديء لم يعد يواجه ما كان الصحفي المبتديء في السابق كان يلقاها ، فبمجرد البدأ بالكتابة في المواقع سواء بإسمه الحقيقي أو بإسم مستعار حتى إقتحم عالم الصحافة و صار فطحلاً من فطاحل الصحافة و ينافس أكبر الصحفيين "التقليديين" في نظره..
لكن هناأعود و أسأل هل فقدت الصحافة المطبوعة بريقها ؟ هل فقدت جماهيرها ؟
إن من عاصر الزمنين ، زمن ما قبل التكنلوجيا و زمن ما بعد غزو التكنلوجيا ، بمقدوره الإجابة على كل الأسئلة ، لكن من ولد مع غزو التكنلوجيا و ماصاحبها من ثورة معلوماتية إنترنيتية ليس لديه الوقت ليصغي إلى السؤال ، لأنه و ببساطة سيضع الصحافة المطبوعة في المتحف من وجهة نظره ..
و بالتالي ليست هناك صحافة تؤدي وضيفة وطنية على سبيل المثال كما كان شأن الصحافة المطبوعة سابقاً ، فصدور صحيفة تعادي نظام ما ، أو صدور صحيفة حرة في ظل نظام ما كانت كفيلة ببث روح الوطنية في نفوس أبناء الشعب والإنتفاضة ، لكن اليوم يتجه الشباب الذي ولد ونشأ و ترعرع على أيدي التكنلوجيا نحو الأشياء بطريقة السرعة و علم الألكترونيات يحقق له هذه السرعة ، يميل إلى الأخبار القصيرة و بطرق سهلة و الإنترنت تحقق له السرعة و الإختصار ، فالشباب اليوم الذين يستمعون إلى الأغاني القصيرة السريعة ليس بمقدورهم قراءة مقالات طويلة في جرائد تكلفهم المال و مشقة الذهاب إلى السوق ، و جهاز الكومبيوتر نفسه تطور بحيث هناك شباب يبحثون عن أصغر أنواعه و أبسطه إستعمالاً ، فهذا الشباب يؤدي وظيفته الوطنية بطريقة تكنلوجية تختلف الطريقة التي كانت معروفة إلى ما قبل عشرين سنة من الآن ، لذلك ترى الإنترنت الملجأ الأفضل لحل الألغاز الثقافية و حتى المتعب التي تواجه الطلبة أثناء الدراسة و تسهل عليهم مشقة البحث و التنقل بين المكتبات ..ـ
لكن جدير بنا هنا أن نسأل ، هل يمكن أن يكون للصحافة الألكترونية صرح ثقافي و صحافي ، تقف بوجه الصحافة المطبوعة "التقليدية" و تزيحها من عرش الصحافة و تجلس عليه هي؟ هل بإمكان الصحافة الألكترونية أن تشارك في قيادة السلطة الرابعة بعد السلطة التشريعية و التنفيذية و القضاء؟
هل فقدت الصحافة المطبوعة بريقها و سحرها أمام غزو الصحافة الألكترونية ؟ بحيث يمكن الإستغناء عنها أما إغراءات الصحافة الألكترونية من سهولة و سرعة و توفرها دائما في متناول اليد؟
هذه و غيرها من الأسئلة التي تدورفي ذهن المتابع ، و إلى أن تتم الإجابة عنها نبقى نتجول بين أروقة الإنترنت من موقع إلى موقع لسهولتها و رخصها و وجودها في متناول اليد كل ساعة و كل دقيقة و أيضاً لأنها تنقل الخبر دقيقة بدقيقة و لا أنتظر حتى يشرق الشمس و أحصل على الجريدة ، فبين ليلة و ضحاها تشتعل نيران حروب و تسقط حكومات و تقوم أخرى و يبقى الإنترنت هو الأسرع في نقل الخبر ، طبعاً بعد التلفزيون إن لم ينقطع الإرسال..
[email protected]



#فينوس_فائق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيشارك الكورد في الإنتخابات العراقية لأنهم أصحاب تجربة ديمقر ...
- نقش على الماء / قصيدة
- شكراً ايها العراقيون ، أنا أعلنت لكم حبي و أنتم دعوتم لرجمي
- هل آن الأوان لأفتح لكم قلبي أيها العراقيين؟؟لكم وطنكم و لنا ...
- الاحتراق
- الكتابة عن المرأة
- أتمنى لو....
- الفقاعات على أشكالها تقع
- فانووس لروحي
- لبيك يا حبيبي لبيك
- متى يتم القبض على فكر البعث الشوفيني و شنقه حتى الموت؟
- حديث الروح (2) هل صحيح أن الكورد أمام فرصة تأريخية؟؟ هذه هي ...
- حديث الروح رقم -1
- تعالوا نسأل الله


المزيد.....




- التهمت النيران كل شيء.. شاهد لحظة اشتعال بلدة بأكملها في الف ...
- جزيرة خاصة في نهر النيل.. ملاذ معزول عن العالم لتجربة أقصى ا ...
- قلق في لبنان.. قلعة بعلبك الرومانية مهددة بالضربات الإسرائيل ...
- مصر.. غرق لانش سياحي على متنه 45 شخصًا ومحافظ البحر الأحمر ي ...
- مصدر يعلن موافقة نتنياهو -مبدئيًا- على اتفاق وقف إطلاق النار ...
- السيسي يعين رئيسا جديدا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
- ثلاثة متهمين من أوزبكستان.. الإمارات تكشف عن قتلة الحاخام ال ...
- واشنطن تخطط لإنشاء قواعد عسكرية ونشر وحدات صاروخية في الفلبي ...
- هايتي: الأطفال في قبضة العصابات مع زيادة 70% في تجنيدهم
- تحطّم طائرة شحن في ليتوانيا ومقتل شخص واحد على الأقل


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - فينوس فائق - الصحافة الألكترونية