أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - حامد الحمداني - موقع الحوار المتمدن يواصل تألقه














المزيد.....

موقع الحوار المتمدن يواصل تألقه


حامد الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 1042 - 2004 / 12 / 9 - 12:02
المحور: ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا
    


عاماً بعد عام يواصل موقع الحوار المتمدن تألقه في رحاب الإنترنيت كموقع هادف يمثل العلمانية واليسار والديمقراطية ، ويتصف الموقع بتنوع كتابه من مختلف البلدان العربية الملتزمين بالقيم الديمقراطية والفكر التقدمي الهادف لخدمة قضايا الإنسانية ،والدفاع عن حقوق الإنسان وحقه في الحياة الحرة الكريمة ، والاهتمام الكبير بقضايا المرأة بصورة خاصة والنضال من أجل تحررها والدفاع عن حقوقها في ظل العالم العربي بوجه عام والعراق بوجه خاص ، حيث أعادة القوى الظلامية المهيمنة على مناطق عديدة من الوطن العراقي بقوة السلاح ، المجتمع العراقي إلى الوراء قروناً عديدة وكان نصيب المرأة التي تمثل نصف المجتمع من ظلم وطغيان هذه القوى المتخلفة والغارقة في رجعيتها ما لا يمكن وصفه ، وحيث المجتمع الذكوري المتخلف يعتبر المرأة ملكية خاصة يتصرف بها كما يشاء !!.
لقد كرس موقع الحوار المتمدن جانباً كبيراً من نشاطاته لقضية تحرر المرأة وحماية حقوقها واحترام إنسانيتها.
كما انصب اهتمام الحوار المتمدن على التصدي للإرهاب والإرهابيين الذين يسعون في العراق قتلاً وتخريباً وتدميراً للمنشآت العامة والخاصة وضرورة معالجة الوضع الأمني المتدهور ، وإحلال الأمن والسلام في ربوع الوطن .
والحوار المتمدن التزم طوال مسيرته جانب الديمقراطية كسبيل وحيد للنهوض بالمجتمع العربي في كلفة المجالات المختلفة .
ويضم الموقع بين جناحيه خيرة الكتاب المعروفين بانتمائهم الفكري لجانب الديمقراطية والعلمانية الذين تتسم كتاباتهم بالرصانة ، وتبتعد عن أجواء المهاترات والكتابات الرخيصة ، مؤمنة بحرية الكاتب من دون إساءة أو تجريح للغير ، واحترام الرأي الآخر والحوار البناء الذي بدونه لا يمكن أن نصل إلى الحقيقة التي نسعى إليها.
ومما يسر الكتاب والقراء على حد سواء هو التنظيم الرائع للموقع ، وما يضم من مواقع فرعية للكتاب ، والأرشيف الواسع والمنظم الذي يتيح للقراء الرجوع إلى كافة المقالات والبحوث التي نُشرت في الموقع بكل يسر وسهولة ،وهذا جهد كبير وجدارة ممتازة بكل المقاييس تشكر عليه هيئة التحرير.
كما أن هيئة تحرير الموقع قد أعارت اهتماماً كبيراً للملفات المتعلقة بالقضايا والأحداث الهامة ذات العلاقة بالمجتمع في الظروف الآنية وهذا جهد تستحق عليه الشكر كذلك .
ومن إنجازات هيئة التحرير في مجال تطوير الحوار المتمدن هو الأسلوب الجديد في الإرسال المباشر للمقالات والأبحاث مما سهل على كلا الطرفين الكتاب وهيئة التحرير عملية النشر ، وجنب الموقع الفيروسات التي يرسلها البعض ممن يغيظهم توجهات الموقع وكتابه ، والذين يعجزون عن مقابلة الحجة بالحجة عبر الملفات.
أبارك لهيئة تحرير الحوار المتمدن هذا الجهد الكبير وهذا التألق العظيم لموقعنا الهادف والرصين فإلى الأمام للمضي قدماً يوماً بعد يوم ، وإلى مزيد من الإنجازات التي عودتمونا عليها حيث أصبح الحوار المتمدن اليوم يُشار له بالبنان بين جميع المواقع العربية .



#حامد_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا هو الطريق لإصلاح منظمة الأمم المتحدة
- الشعب الكوردي وحق تقرير المصير وآفاق المستقبل
- لمحات من تاريخ حركة التحرر الكوردية ـ الحلقة الأخيرة
- لمحات من تاريخ حركة التحرر الكوردية في العراق ـ الحلقة الحاد ...
- لمحات من تاريخ حركة التحرر الكورية ـ الحلقة العاشرة
- إلى روح الشهيد وضاح حسن عبد الأمير
- لمحات من تاريخ حركة التحرر الكوردية في العراق ـ الحلقة التاس ...
- ما أشبه اليوم بالبارحة
- لمحات من تاريخ حركة التحرر الكوردية في العراق ـ الحلقة الثام ...
- لمحات من تأريخ حركة التحرر الكوردية في العراق البعثيون يغدرو ...
- لمحات من تاريخ حركة التحرر الكوردية في العراق ـ الحلقة الساد ...
- ثلاثة مقابل كل واحد من الشهداء ياسيادة رئيس الوزراء
- لمحات من تاريخ حركة التحرر الكوردية في العراق ـ الحلقة الخام ...
- مقتل أفراد الجيش الخمسين جريمة كبرى لن تمر دون عقاب
- أين برامج الأحزاب التي ستتوجه للانتخابات بموجبها ؟
- لمحات من تأريخ حركة التحرر الكوردية في العراق ـ الحلقة الراب ...
- لمحات من حركة التحرر الكوردية في العراق ـ الحلقة الثالثة
- الدكتور سلمان شمسة ، رحيل قبل الأوان ـ قصيدة رثاء
- موقف أمريكا بمجلس الأمن يصب في خانة تشجيع الإرهاب
- لمحات من تأريخ حركة التحرر الكوردية في العراق ـ الحلقة الثان ...


المزيد.....




- كيف يعصف الذكاء الاصطناعي بالمشهد الفني؟
- إسرائيل تشن غارات جديدة في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بع ...
- أضرار في حيفا عقب هجمات صاروخية لـ-حزب الله- والشرطة تحذر من ...
- حميميم: -التحالف الدولي- يواصل انتهاك المجال الجوي السوري وي ...
- شاهد عيان يروي بعضا من إجرام قوات كييف بحق المدنيين في سيليد ...
- اللحظات الأولى لاشتعال طائرة روسية من طراز -سوبرجيت 100- في ...
- القوى السياسية في قبرص تنظم مظاهرة ضد تحويل البلاد إلى قاعدة ...
- طهران: الغرب يدفع للعمل خارج أطر الوكالة
- الكرملين: ضربة أوريشنيك في الوقت المناسب
- الأوروغواي: المنتخبون يصوتون في الجولة الثانية لاختيار رئيسه ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - حامد الحمداني - موقع الحوار المتمدن يواصل تألقه