أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ايت وكريم احماد بن الحسين - سجّل بأنني -مغتال ومطعون-















المزيد.....


سجّل بأنني -مغتال ومطعون-


ايت وكريم احماد بن الحسين
مدون ومراسل

(Ahmad Ait Ouakrim)


الحوار المتمدن-العدد: 3495 - 2011 / 9 / 23 - 02:39
المحور: الصحافة والاعلام
    


اغتيال شهيد الصحافة المغاربية –الليبي- ضيف الغزال الشهيبي أود التصرف في مقاله الأخير في محاولة مني الكتابة بقلمه الذهبي وحتى لا ننسى وينسى العالم جرائم النظام الليبي المتسمة بالنازية والفاشية في حق أبناء وبنات ليبيا، من طرف اكبر مجرم حكم في رقاب شعب أبي بقوة الحديد والنار.
وفي ظل الأجواء الحربية الشرسة التي تعيشها ليبيا الشقيقة من طرف أكبر المجانين وأكبر الدكتاتوريين العرب الذي لم يعرف التاريخ القديم والحديث على حد سواء مثيلا له، نقف وقفة تقدير واحترام لكل الشهداء الليبيين والليبيات اللواتي أدين ثمن حب ليبيا كوطن لهن بدمائهن الغالية وأرواحهن الطاهرة وعلى رأسهم الشهيد عمر المختار وكل من صار على طريقه.
تغمد الله كل شهيد وشهيدة ليبية البررة بالرحمة والمغفرة وأرزق دويهم الصبر والسلوان.


سجل بأنني (مغتال ومطعون)، وذكر أصحاب الأقنعة المتعددة الذين اغتالوني بأقذر الوسائل، وأقدمها خساسة، وأنجسها حداثة، وفجأة أقاموا لي تأبيني وهتفوا بكل تشنج حين سمعوا حكم الإعدام على قاتلتي-المصطنع- وقاتلي الحقيقي يملك قصراً على ضفاف شاطىء (سرت) والأخر يحاول اليوم بيع أراضى خصبة شاسعة فوق سفح الجبل (الشرقى) الآشم، وكلاهما جزءٌ لايتجزأ من عصابة إجرامية في بلادي…….!!؟؟
......................................................................
سجل بأنني (مغتال ومطعون)، وأحتط من كل الذين عرفتهم والذين عرفوني، وسمعت بهم في حياتي وسمعوا بي، ممن يهابونني ميتا، وممن يتوددون لى حين كنت حيا، ممن ارتاحوا لموتي، وممن يتربصون بقبري اليوم لنبشه ولا يخشون (القدير الجبار) ..!!؟؟
..............................................................................
سجل بأنني (مغتال ومطعون)، وأتحاشى البوح بما فعلوه بي خوفا من ترهيب بني جلدتي، لقناعاتي الراسخة قبل اغتيالي بأن إخواني وأخواتي الليبيات قد سئمن وعجزن عن فضح قاتلي لانعدام الأدلة المادية للحادثة، فليس غريباً أن يحاكم النظام آلاته التنفيذية وينفذ عليها حكم الإعدام فورا حتى لا تنكشف ألاعيبه...!!؟؟ لكن اليوم أنتم الأحياء وقد وصلني الخبر من إخواني وأخواتي الذي حلوا إلى الديار الآخرة فأخبروني بقصف المدن والقتل الجماعي الممارس من طاغيتنا وأبناءه.
............................................................................
سجل بأنني (مغتال ومطعون)، وافهم جيداً بعد مماتي: أن أساليب فقأ العيون، وقضم الأذن، ونزع الأظافر وقطع الأصابع، وقص الأيدي والأرجل (بالمنشار الكهربائى)، وكسر عظام الجسد، وسكب ماء النار على الجلد، ووضع الملح على الجراح الملتهبة، والصلب على (الخازوق) وجرجرة الجسد بعربة صحراوية فوق أحجار الصوان المتناثرة، وصندوق (الفلقة) والعض والنهش بأنياب الكلاب (السلوقية) الجائعة المسعورة، والكرسى الكهربائى، وغرفة الغاز السام، والحقن بالهواء والوباء، والجلوس على فوهة أكبر زجاجة عرفها مصنع (بوعطنى) الاشتراكي للمشروبات، ومعاملتك بعكس ما خلقت له، كلها أساليب وطرائق وسبل ووسائل في حوزة من كنت أضنه أنه الحاكم العادل في بداية حياتي، قبل أن أشك بعد تقدمي في العمر بأن الحاكم أي حاكمنا جائر وطاغية، وعرفت شر أتباعه الغلاظ الشداد قبل اغتيال بأسبوع لا أقل ولا أكثر، ..!!؟؟
..................................................................................................
سجل بأنني (مغتال ومطعون)، وأدرك اليوم بعد اغتيالي أن للإرهاب أشكالاً وأصنافاً والواناً وأوجه متنوعة، ومنافذ وأقنية وأقنعة متعددة، تأتيك حتى باسم (طلقة الرحمة) لتخلصك مما أنت فيه من ذعر وهلع وضمور ومن ورعباً ووجعاً و ألام ...!!؟؟
.............................................................................
سجل بأنني (مغتال ومطعون)، وأعلم أن سر وجود أرباب الفساد ورموزه، ومراكز القوى، والكبار وأبنائهم، وأركان حكومة الظل، ومستشارو الظلام، هو تفانيهم فى الغناء بالتمجيد والتقديس والعبادة للسادة، وأي سادة هم وأيّ عبيدٍ أنت أو غيرك، ممن اعتادوا على ذلك إطالة لأعمارهم، واضفاءاً لحصانة عجيبة تدوس بإقدامها حتى على رجال القضاء المحجوز …..!!؟؟
.....................................................................
سجل بأننى (مغتال ومطعون)، خرج يتغزل عشقاً، ويتغنى حباً، ويرقص فرحاً، حين نجحت سياسات المنصبين قصراً على (وزارات) دولته الديمقراطية فى الظاهر والدكتاتورية فى الباطن، بيد أن غلاء الاسعار، ومصاعب المعيشة، والارتفاع المتعجرف فى (البنزين،والغاز،والزيت،) وضرب عرض الحائط بالأماني الغالية وقمع النداءات المتكرر للشعب كان جزءا لكتمانه (سر) ذلك اليوم ، والتحامه بإصحابه، وتحمل تبعات عام (86) والاعوام ( 10) المنصرمة وما قبلها، وما كان خلالها، ومابعدها ، وهاهي الحقيقة المرة ترونها إخواني وأخواتي الليبيات بعد اغتيالي –تدمير مصراته ... تخريب بنغازي ... حرق جبل الأنوف .... تطويق طرابلس .... إنها أبجديات الأرض المحروقة كما وعدكم وهددكم وأنتم ناظريه اليوم لأنه يوم كان لابد منه ..!!؟؟
.......................................................................
سجل بأنني (مغتال ومطعون)، خشيه مجرد تفكيركم حتى بالمنادات بإطلاق صراح ( ما كتب في حياتي من أدب الرفض والمواجهة والمكاشفة) فما بالكم بالمطالبة بالبدء بعملية الاستئصال (المصالحة الوطنية) ومن البداية، والتى لابد منها الآن أم غداً لكن ليس مع الطاغية بل بينكم إخواني أخواتي الليبيات..!!؟؟
....................................................................
لكم أن تعوا جيداً أن مصيبتي جاءت نتاج رأيي الصريح لأجلكم دائماً. بل كثيراً مارأيت فيه حتفى لا محال وهو ما تحقق بالفعل. ومع ذلك أؤكد لك وبقوة أنه لشرف عظيم أنني كفنت بدمائي و عذبت في سجني و قهرت على أيادي زبانية الطاغية و تشوهت مكارم جذوري وصفاتي الحميدة المتباهى بها في حياتي كل ما صادفت القادمين من العدم الكلي بشارع (عبد المنعم رياض)..!!؟؟
........................................
إخواني أخواتي الغارقات في بحر الظلامات. لكن أن تفهن أنه لربما هناك تحالف باطني أوظاهري يقوم به أذناب المرتزقة التافهون. يعرقلون فيه مسيرتكن الحياتية أينما توجهتن..!!؟؟

وجل رؤساء ومديرو تحرير الصحف والمجلات الموجهة قصراً والمحلية أبدا. يتلقون التعليمات والمنشورات والتعميمات العاجلة الحازمة التى تحضر التعامل مع (قضيتي) في أبشع محاولة لقمع وتغييب حيثيات حقائق اغتيالي بوسائل يندى لها جبين ( هتلر وموسوليني) ..!!؟؟
........................................................
والاعتداء الصارخ الذي تعرضتم له فى الساحة الخضراء و بشارع بن عاشور و فى ميدان الشجرة و ميدان البلدية و بالقرب من (علوة سيدى حسين) و بشارع (سوق الحشيش) و بمحاذاة (جامع بوغولة) .!!؟؟ يشبه ما نلته بقليل قبل إغتيالي بأسبوع.
.....................................................................
شهود زور لا يمتون لـ (ليبيا) بصلة وهولاء كثر في بلدي هم من وضعوا اليوم أمينة العبيدي خلف قضبان الذل والمهانة....!!؟؟ تسترا على جريمتهم النكراء المتمثلة في اغتصاب من كانت محامية قبل أن تتهم بالجنون.
قضية سب وشتم وقذف وتشهير يرفعها ضدكم سراق المال العام العابثون فى الدوائر والمؤسسات بعلم ومصادقة ومباركة جهات رقابية رفيعة المستوى. فى محاولة سافرة لتلقينكم درساً بكليات علوم الحياة الواقعة في (الجديدة .. بو سليم .. تاجوراء .. الكويفية.)...!!؟؟ حتى تخرسوا ألسنتكم عن السؤال والتساؤل عمن اغتال ضيف الغزال الشهيبي؟؟؟؟؟؟
عمن اغتصب إيمان العبيدي؟؟؟؟؟؟
عمن قتل السجناء السياسيين ببوسليم؟؟؟؟؟
.................................................................
بصواريخ متنوعة مقتناة بدماء قلوبكم وعرق جبينكم دمرت بكل غدر مدنكم وبواسطة مسجون حصل على أعلى وأدق شهادات الإجرام، ويشتغل تحت مسؤولية لسعد القذافي في الفيلق 32. مقابل حرية إن نجح في قمع ثورتكم المباركة تحت غطاء حسن السيرة والسلوك..، أو بنادق الكلاشنكوف في أيادي مرتزقة زنوج اجتازوا الحدود بلا أوراق أقلها مايثبت لياقته الصحية...!!؟؟
ما يحدث اليوم أليم ومروع وغريب وما تتعرض له فجأة شوارع بلادنا المسروقة أو على طرقاتها الصحراوية من قبل المرتزقة التي يقودها صاحب رتبة عسكرية كبيرة...!!؟؟
..........................................................
مشانق بذريعة (الخيانة) يتم نصبها لكم ( بباحة كنيسة) أو على مرفىء ( ميناء) أو بإحدى ساحات (الحرم الجامعي) أو فى استراحة مابين (الشوطين) لمباراة الأهلى والنصر أو الأهل والاتحاد أو (بقاعة مغلقة) أكتظت بأعداد غفيرة مغلوبة على أمرها ومغلولة....!!؟؟؟
ربما أشياء أخرى غير هذه أتحاشى الأفصاح عنها هنا. لحجتين الأولى هى عدم رغبتى فى نشر كل الغسيل القذر الذي رأيته في حياتي وقبل مماتي بأسبوع. والثانية حرصي الشديد على مشاعركم وأحاسيسكم..!!؟؟
............................................................
أخي ابن الوطن الأصيل :أعلم أنه ومع كل هذا وغير هذا أسرني جداً ما قمت به من تسليط الأضواء على مكامن الداء والأعداء وان هدم بيوت عائلتى وأبناء عشيرتي في بنغازي، مصراتة، زناتن، زوارة، الجبل الأخضر، أجدابيا، .... رأس لنوف .... وطرابلس الجريحة من طرف مليشيات مغبونة متكونة من المرتزقة التي ألفت التمعش من دماء إخوانهم في الإنسانية ليس مهما بعد اغتيالي واغتيال باقي أفراد أسرتي وشعبي الأبي أيها القائد الأوحد الذي لم تعرف البشرية مثيلا له في العالم...... لم تعد أي قيمة للحياة لأن الأعمار بيد الله والأسباب متعددة..............!!؟؟
والمهم والأهم أنك لن تتنازل على السلطة لأن كل المواطنين الليبيين ليسوا إلا جرذان ومقملين ومستعملي المخدرات وتابعي الإرهابيين من القاعدة..... ومن قبري أتمنى أن أصدق أنك مؤمن بما تقوله، وأتمنى لو نظرت إلى وجهك وتقاسمه في قناتك التي تعتبر أصدق قناة على وجه البسيطة، لأني في قبري أسمع آهات النساء والأطفال وبكاء قذاف الدم في مجلس الأمم المتحدة..... من قبري أيها المفتري الضال أسمع طلقات الرصاص والصواريخ التي تجرح إخواني الليبيين جسديا ونفسيا في كل المدن التي دخلتها الميليشات الصهيونية التي تترأسها بواسطة كلابك المسعورة....... من قبري أسمع صرخات أمينة العبيدي المغتصبة وغيرها من أخواتي اللواتي الليبيات اللواتي يتعرضن بين الفينة والأخرى لاغتصاب جماعي من تلك الكائنات المكتراة من طرفك يا عقيد الخيبة ..... يا مجنون العالم ...... يا فرعون زمانه، لسان فرعون هامون يستنكر ويشجب أفعالك الدنيئة .... وهتلر في قبره فاغر فاهه من هول ما تقوم به يا عقيد الخيبة ولا تنسى يا عقيد الخيبة أنني مغتال ومطعون وأنا في انتظارك هنا في هاته الحياة الأبدية التي ستصل لها لا محالة ممزقة الأطراف بضربة من ضربات الصاروخية التي بدأت تصيب العزيزية..........
ولنا لقاء أمام لا محالة أمام رب العزة والكرامة، حينها لن يكون أمامك غير ما حملته يديك الملطخة بدماء شعبي، ووقوفك أمام الله حق لا بد منه.
المضطهد الأمازيغي بقرية الدعارة المملكة المغربية «الشريفة» مع وقف التنفيذ
احماد بن الحسين ايت وكريم رقم 133 حي رابحة زنقة القدس أولاد تايمة المملكة المغربية
الهاتف: 00212668722234.
مع كامل مودتي وتقديري لكل الشرفاء عبر الأمكنة والأزمنة العربية الرديئة.



#ايت_وكريم_احماد_بن_الحسين (هاشتاغ)       Ahmad_Ait_Ouakrim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طفح الكيل....
- وما في حميرنا حمار الزرد
- على المظلوم أن يعتذر لظالمه
- تحية إلى جلالة الشعب حفظه الله ونصره
- كيف تم الإستفتاء على الدستور؟؟؟؟؟؟
- الاستفتاء الدستوري
- الله يا عطينا وجهك-
- تلك أيام لكم وهذه أيام ...
- اعتقال رشيد نيني رسالة مخزنية واضحة المعالم
- -طاحت الصومعة علقوا الحجام-
- الله اجعلني -نتيق-
- نعود للخطاب الملكي ل 9 مارس الذي يعتبر تاريخا لدى البعض -مرة ...
- هل خطاب 9 مارس، تاريخي أم جغرافي؟؟؟؟؟
- مجنون ملوك إفريقيا
- ضيف الغزال الشهبي لم يم بعد
- رحلة في أعماق الأغنية -الكناوية-
- مغرب الغرائب والعجائب
- من أجل الحرية... من أجل الكرامة.
- أطفال الشوارع أو **الشمكارة** بعبارة أوضح
- قناة *الجماهيرية* أصدق إداعة على وجه البسيطة


المزيد.....




- مجلس الوزراء السعودي يوافق على -سلم رواتب الوظائف الهندسية-. ...
- إقلاع أول رحلة من مطار دمشق الدولي بعد سقوط نظام الأسد
- صيادون أمريكيون يصطادون دبا من أعلى شجرة ليسقط على أحدهم ويق ...
- الخارجية الروسية تؤكد طرح قضية الهجوم الإرهابي على كيريلوف ف ...
- سفير تركيا في مصر يرد على مشاركة بلاده في إسقاط بشار الأسد
- ماذا نعرف عن جزيرة مايوت التي رفضت الانضمام إلى الدول العربي ...
- مجلس الأمن يطالب بعملية سياسية -جامعة- في سوريا وروسيا أول ا ...
- أصول بمليارات الدولارات .. أين اختفت أموال عائلة الأسد؟
- كيف تحافظ على صحة دماغك وتقي نفسك من الخرف؟
- الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي برصاص فلسطينيين ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ايت وكريم احماد بن الحسين - سجّل بأنني -مغتال ومطعون-