أما آن لنا أن نقتل الله ؟؟؟؟

اوجدت ربا تبتغي حلا به للمشكلات فصار اكبر مشكل شكرا علي ما كتبت zeiky [email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لايخفى عليك ان العالم كله يعرف الخير والشر ...
والقتل هو عمل اجرامى ... بتصريح من الله (القاتل يقتل).
ومن اخذ بالسيف فبالسيف يؤخذ

حضرتك تتسائل

والسؤال ما حكمته في أن يقتل بعض خلقه بعض خلقه الآخر؟الا يجد لنا إختبارا أكثر رحمة من ذلك ؟ وربما سيقول لك آخر أنه رضي بصلب إبنه الوحيد من أجل خلاصنا على الصليب .ونرد القتل هو القتل مهما كانت تسميته أكان الله هو القاتل أم سواه .


----------
هناك فرق فى الحلتين

الله لايقتل احد بل يتركه يموت ...
وبالطبع تحريض الله على القتل هو ضعف من الله

اما ان الانسان يقتل ابن الله ... فهذه جريمه

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

[email protected] هذا صحيح تماماً ولك تحيتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرجو أن تقرأ مقالي الذي نزل للتو ولك تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب محمد ماجد ديوب الجزيل الاحترام كتبت فاجدت بالنسبة لي احاول الوصول لعقلنة المجتمع وخلق المنهج النقدي الذي يتقبل الاخر ليس المشكلة في الله والمؤمنين ولافي الملحدين والادينيين فربما تجد شخصا ليس له دين ولكن افكاره متطرفة فيلتقي مع المؤمن الذي سلم عقله للسلطة الدينية يوم الجمعة لدي موضوع عن اهمية المنهج النقدي في تطور المجتمع ارجو ان يعجبك تقبل مني خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقتل الانسان لاسباب عديدة و قد يقتل بلا سبب و القتل باسم الله من بين الاسباب التي قد يرتكب الانسان باسمها هدا الفعل . و ادا ما حصرنا القتل بين المسلمين و المسيحيين فان نسبته قليلة جدا مقارنة مع ما يرتكبه الانسان عموما من هدا الفعل. و كان على كاتب المقال ان يفصل اكثر في ما تناوله بالتحليل من خلال الاحاطة اكثر بفعل القتل الدي يمكن ان ياتيه المؤمن و الملحد و اللاادري .. و يمكن ان يكن ظلما و عدوانا كما يمكن ان يكون ردا للظلم و دفاعا عن النفس و يمكن ان يكون كدلك عبثيا . و هدا الفعل مرتبط بالانسان الميت بطبعه و كان على كاتب المقال ان يتناول هدا الموضوع بعمق و لا يكتفي بتناول سطحي فيه اسقاط واضح و موقف مسبق من الدين و تجميع لحجج لدعم هدا الموقف المسبق ليسقط في منطق تبريري . كما ان الواقع اليوم لا يدعم ما دهب اليه فاين القتل على الهوية و اين الاقتتال المسلم المسيحي (ما عدا بعض ما يقع احيانا في بعض الدول الافريقية من صراعات محدودة وهي في الغالب لا ارتباط لها بالعقيدة ) .

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أرحب بكل ما يطرح
ما قلته صحيح ولكن أنا أحببت تسليط الضوء على من يفترض به الرحمة فإذ به قاتل
لك تحيتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً إذا كان الأخ زكريا مومني قريباً لك فأرجو أن تنقل له سلامي الحار
ثانياً صحيح أن الحروب ليت لأسباب دينية بل لأسباب إقتصادية بحتة ولكن ألا ترى معي أنها لتكون أكثر شرعية وعنفاً تعبأ النفوس وتشحن بالفكر والتشريع الديني الطائفي والمذهبي أم انك تحسب أن الإسلام مثلاً والحروب الصليبية قامت لأجل الله بحروبها مع الجوار القريب والبعيد؟ شكراً لمرورك ولك تحيتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في البدايه الموضوع كفكره منطقي الي ابعد الحدود لانه بالجد الانسان يقتل اخيه الانسان دون اي اسباب موضوعيه , و عندما نبحث عن الاسباب نجد ان الدافع هو الدين, لذا نجد ان الانسان عاش منذ الازل في صراعات كانت نتائيجها مزيدا من القتل و القهر و الاستبداد.....
لكن اذا نظرنا الي جميع الاديان السماويه و تفحصناها بعين المراقب المحايد نجد ان هذه الاديان لم تدعوا بشكل مباشر صريح الي سياسه العنف و القتل بل دعت الي التسامح و الحياه في سلام ....ولكن نجد ان الانسان وقع في خطأ متعمد او غير متعمد في تاويل وفهم النص الالهي و عليه برر لنفسه القتل و النهب مستندا علي الدين....
ايضا هناك نقطه مهمه جدا وهي حوجه الانسان منذ الازل و حتي الان الي قوه خارجيه عظمي و التي تتمثل في الاله , هذه الحوجه لم تنبع من فراغ , فعجز الانسان عن تفسير بعض الظواهر الكونيه جعله يلجأ الي نسب هذه الظواهر الي قوه عظمي و بما ان الانسان مازال عاجز عن تفسير بعض هذه الظواهر رغم التطور العلمي الهائل الذي وصل اليه هذا يعني انه مازال في حوجه الي هذه القوي الحارجيه العظمي, فهي الي حد من تمكن الانسان من الحافظ علي توازنه النفسي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً شكراً لمرورك وثانياًالدين يحتاجه الضعفاء وثالثاً ليست مسألة تأويل بل هي مسألة مصالح ترتدي الثوب الديني لتأخذ شرعية سماوية لتكتسب قوة دافعة كبيرة ولك كل التقدير والمحبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Youre the one with the banris here. Im watching for your posts.

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---