أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علال البسيط - اعدامات الرسول















المزيد.....

اعدامات الرسول


علال البسيط

الحوار المتمدن-العدد: 3489 - 2011 / 9 / 17 - 22:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن المعاني التي خلدتها الآية السابعة والستون من سورة الأنفال ليشق على الذين يريدون التوفيق بين الاسلام والمدنية استيعابها، إذ أن الحمولة اللغوية والمعنوية للآية، وأسلوبها المتوغل في الثأرية والانتقامية، ليوحي منذ البداية بمستقبل دموي ينتظر المخالفين لأتباع هذا الدين الجديد، إن مثل هذه الآيات في القرآن وما أكثرها تتيح لنا فرصة للعودة بأفهامنا وجماع وعينا إلى تراثنا الاسلامي لنجدد الاتصال به، ونعمق فهمنا له على ضوء تطور وعينا، ونمو معارفنا.
لا بد للإنسان الشرقي ان هو اراد حبا وحياة، ومجدا وارتقاء، أن يتحرر من ماضيه السحيق، لأنه ماض مليئ بالضغائن المسلولة، والإحن المحمولة، يعج بالخرافات والشعوذات، والرؤى الضيقة الشعاب، المغلقة الأبواب، البعيدة كل البعد عن قيم ومبادئ عصرنا الحاضر، تلك القيم التي تقوم جرثومتها على الحرية و المساواة، والتسامح والمؤاخاة، والرابطة الانسانية الجامعة، التي تتصاغر إليها الروابط الملية والعرقية، وتتمجد في هيكلها حقوق الانسان على جبرية الأديان.

يكرس القرآن في عمومه خطابا عدوانيا شديد اللهجة، غليظ الأحكام في حق المخالفين لرؤيته، الملحدين في كلماته، فهو يلحق بهم أشد الأذية المعنوية والجسدية، وهو بهذا الاعتبار منشور معاد لحقوق الانسان بمعناها المتعارف عليه في الأوساط الحقوقية، والاعراف الدولية، إن آياته وثائق تؤكد نزعة العنف والاحتقان التي تطبع المجتمعات التي تتعامل به في تشريعاتها ومعاملاتها،وتتخذ من تمثلاته وتصوراته النظرية والعملية لله والكون والانسان حَكَما ومرشدا، و إنني لا يسرني أن أحشر نفسي في زمرة المسلمين الذين يتلون هذه الآيات التي تملأ قلوب المومنين بها سادية ونارا، وشرا وشنارا، ثم هم يقدسون من صاغها وابتدعها، لتكون أداة قتل واعدام، وباعث ابداة وانتقام. وإننا لنسمع في كل يوم ناعقا من دعاة هذه النحلة يصيح على الناس برحمة الاسلام وسماحته، ورقة أحكامه ورحابته، وأن محمدا هو الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، وما شابه هذا الكلام الذي يتبخر في الهواء، ويتناثر كالهباء، عند أول بارقة نزاع .
والتحقيق أن القرآن بين أيدينا يدحض ما يزعمون، ويبهرج ما يزيفون، فكيف يدفعون تلك الآيات التي تقرع مسامعهم قارعة بعد قارعة !!؟. لقد شرع محمد القتل والاعدام في آيات وأحاديث صحيحة النسبة، صريحة الدلالة، وجعله أساسا من أساسات التشريع الجنائي والحربي، وأقام سلطانه على أنهار من الدماء المهدورة، والأطراف المبتورة، لكن الصادم حقا، والباعث على مزيد من البحث في الرؤية المحمدية لحرمة الروح البشرية من حيث الازدراء والتحقير، هو تلك الآية التي أشرنا إليها في صدر الكلام. إنها آية الاثخان من سورة الأنفال، فما هي هذه الآية وما سبب اصطناعها، وما فحواها والحيثيات التي أحاطت بها، وما المعاني التي نستخلصها منها؟

أما الآية فنصها كالتالي:* مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ * نزلت أو أنشئت هذه الآية عقب انتصار المسلمين في موقعة بدر الشهيرة، والآية لا تدعو المسلمين إلى قتل المستسلمين من الخصوم وتحبيبهم فيه فحسب، بل إلى الاثخان وهو المبالغة في القتل والاستئصال!!، والنهي عن استبقاء أحد منهم، واصفة من قبل المفاداة من المسلمين، بأنه ممن يقدم عرض الحياة على مرضاة الله! وحتى: هي لانتهاء الغاية، فدل الكلام على أن له أن يقدم على الأسر والشد بعد حصول الاثخان، والتضلع من ضرب الرقاب وحز الرؤوس، فانظر إلى رحمة نبي الاسلام وهو يسوق العزل من الأسرى إلى الموت دون أن تأخذه فيهم رأفة ولا رحمة، وهو الذي تربى فيهم صغيرا، وشب فيهم مكرما قريرا، وهم رهطه وقومه، وفيهم عمه وأبناء عمومته، وأصهاره وأهل قرابته، فياللعجب أيصح هذا أن يكون وحيا من الله وهو ينابذ وجدان الخير والرحمة بالمهزوم الأعزل، والمشكوم الأعطل؟؟ إننا نضع أيدينا على قلوبنا ولا نحتاج إلى وحي غير الوحي الذي يصدر عنها ! وليس هذا وحي القلوب، وإنما هو وحي النفوس المثقلة بالآثام، التي تجعل السماء تمطر دما، وتحيل الارض مزرعة للموت، أما القلوب النقية، فإنها تقدم الصفح على الانتقام، والعفو على الاعدام. قال ابن عادل الدمشقي في تفسير اللباب: قال أكثر المفسرين: المرادُ منه: أن يبالغ في قتل أعدائه, قالوا: وإنَّما جعلنا اللَّفظ يدل عليه؛ لأنَّ الملك والدولة إنما تقوى وتشتد بالقتل؛ وكثرة القتل توجب قوة الرهب وشدة المهابة!!!. ويزيد المعنى بيانا ما ذكره الواحدي في تفسير غرائب القرآن قال: في قولـه {تريدون عرض الدنيا} أي حطامها سمي بذلك لأنه سريع الزوال كالعرض قسيم الجوهر {واللـه يريد الآخرة} أي ثوابها أو ما هو سبب بالجنة وهو إعزاز الإسلام بإشاعة القتل في أعدائه!!.فتأمل هذه التعاليم وما فيها من بأس شديد، وشقاء عتيد، ترفضه القلوب الرحيمة، وتتجافى عنه الفطر السليمة.

وتذكر كتب التفسير أن الآية نزلت بعد أن خير محمد أصحابه في أسارى بدر فقال : ((ما تقولون في هؤلاء))؟ فقال أبو بكر: قومك وأهلك فاستبقهم واستأنِ بهم لعلّ الله أن يتوب عليهم وخُذْ منهم فدية تكون لنا قوة على الكفار، وقال عمر : يا رسول الله كذّبوك وأخرجوك قدَّمهم نضربْ أعناقهم مكِّنْ علياً من عقيل فيضرب عنقه ومكّني من فلان - نسيب لعمر - فأضرب عنقه فإن هؤلاء أئمّة الكفر، وقال عبدالله بن رواحة: يا رسول الله انظر وادياً كثير الحطب فأدخلهم فيه ثم أضرم عليهم ناراً فقال له العباس: قطعتَ رحمك. فسكت محمد فلم يُجِبْهم ثم دخل: فقال ناس: يأخذ بقول أبي بكر وقال ناس: يأخذ بقول عمر وقال ناس: يأخذ بقول ابن رواحة.
فعلى هذا كانت تجري المشورة بين محمد وأصحابه، فبين أبي بكر من جهة، الذي اختار الفداء لمكان المال عنده وهذا طبع رجل كان من كبار تجار قريش الذي يفكر في العائد المادي أولا، وكان فداء الأسير بلغ يومها أربعة آلاف درهم، وهو مبلغ معتبر في ذلك العهد، وبين عمر وابن رواحة من جهة أخرى، اللذان اختارا ما يجر إليه طبعهما من حب القتل والافناء، والتعطش للسفك و الدماء، والتفنن في ذلك بين ضربة سيف أو تحريق بنار.
أما محمد فقد سكت ودخل خيمته يراجع الأمر، ويديره في نفسه، ثم خرج بعد أن أعد كلاما أحكم كعادته مبادئه وعواقبه، ومخارجه ومداخله، ورتب معانيه في نفسه، وأقامه على نحو من التمثيل والتشبيه، بما لهما في ميدان البلاغة من إقناع، فخرج عليهم وقال: ((إنّ الله تعالى لَيُلَيِّنُ قلوب رجال حتى تكون ألْيَنَ من اللبن ويشدّد قلوب رجال حتى تكون أشدَّ من الحجارة وإن مثلك يا أبا بكر مثل إبراهيم قال: {فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم} )) [إبراهيم: 36] ومثلك يا أبا بكر مثل عيسى قال: {إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [المائدة: 118] وإن مثلك يا عمر مثل نوح قال: {وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لاَ تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً} [نوح: 26] ومثل موسى قال: {رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ} الآية [يونس: 88].

والتحقيق عندنا أن أبابكر لم يكن به رأفة على الأسرى ولا لين، فإن تاريخه في قتل وحز رؤوس من تركوا الاسلام في حروب الردة ومانعي الزكاة، ناطقة بما للرجل من أيادي حمراء في ضرب الرقاب، وسفك الدماء، ما تتصاغر أمامه سادية عمر.
وإن الصبح ليملأ الأفق ثم لا يراه من قد أطبق جفنه، وأغمض عينه، وبيان ذلك أن محمدا كان منذ البداية يريد اعدام الأسرى وقد كان أمرهم بذلك من قبل، و شدد على وجوب الابادة حين صنع لهم الآية الثانية عشر من سورة الأنفال التي تقول: إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلآئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ. قال عكرمة: يعني الرؤوس لأنها فوق الأعناق. {واضربوا منهم كل بنان} يعني كل مفصل. وقال ابن عباس: يعني الأطراف وهي جمع بنانة وهي أطراف أصابع اليدين، وقيل: إنه أمرهم بضرب أعلى الجسد وهو الرأس، وهو أشرف الأعضاء. وجاء في تفسير النسفي ما نصه: فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ: أي أعالي الأعناق التي هي المذابح تطييراً للرؤوس، أو أراد الرؤوس لأنها فوق الأعناق يعني ضرب الـهام، {واضربوا منهم كل بنان} هي الأصابع يريد الأطراف، والمعنى فاضربوا المقاتل والشوي، لأن الضرب إما أن يقع على مقتل أو غير مقتل، فأمرهم أن يجمعوا عليهم النوعين!!.
لكنه بعد أن وضعت الحرب أوزارها، وانهزم الرهط القرشيون، استشعر مغالبة ومعارضة لهذا الحكم في المزاج العام لأصحابه، فقد كان جل الأسرى يمتون بنسب وقرابة إليهم، من بني عمومة وبني خؤولة, وقد جس نبضهم بنوع من التهديد فقال: إن شئتم قتلتموهم، وإن شئتم فاديتموهم، واستشهد منكم بعدّتهم، فقالوا: بل نأخذ الفداء, وهذا ما أكده البروسوي في تفسيره روح البيان فقال: وفيه دليل على أنه لم يكن أحد من المؤمنين ممن حضر بدراً إلا أحب أخذ الفداء. فاضطر محمد أن يجاري المزاج العام فأخذ الفداء، لكنه أراد تأديب أصحابه، وتوطينهم على القسوة والاجرام، وانتزاع الرأفة من قلوبهم لأقاربهم، حتى تكون ولايته عليهم كاملة عامة، وكلمته فيهم محسومة تامة، فلما كان من الغد دخل عليه عمر فإذا به بمحمد وأبي بكر قاعدان يبكيان فقال عمر: يا رسول الله أخبرني من أي شيء تبكي أنت وصاحبك فإن وجدت بكاء بكيت وإن لم أجد بكاء تباكيت لبكائكما فقال محمد: أبكي على أصحابك من أخذهم الفداء لقد عرض على عذابهم أدنى من هذه الشجرة -يشير إلى شجرة قريبة- منه، وروي في كتب السنن أنه قال لأصحابه:«لو نزل عذاب من السماء لما نجا منه غير عمر وسعد بن معاذ» لقول هذا الاخير : كان الإثخان في القتل أحب إليّ*.
وهذه تمثيلية محبوكة مبيتة، بما فيها من تخويف وترهيب، وزجر وتأنيب، إلى جانب الآية التي نحن بصددها التي يعاتب فيها محمدا على لسان القرآن أصحابه على أخذ الفداء، واستبقاء الاسرى حتى لا يعودوا إلى منازعته ومظاهرته، وكي لا يتكرر منهم استبقاء الرجال، وترك الاثخان أوان الحرب والقتال. فهل الملة التي يبكي نبيها لأن أصحابه قبلوا الفداء، وصدفوا عن ضرب الرقاب، وتطيير الأعناق، والمبالغة في تقتيل من بقي من الأسرى، ويزعم أن ذلك كاد أن يكون سببا في عذابهم وهلاكهم- أقول هل يصح بعد هذا، وصف هذة الملة بأنها رحمة للعالمين، ونورا وبشارة للناس أجمعين، وإلا فما معنى النقمة إذا، وأين يقع الاجرام؟!!.

قد يعترض هاهنا معترض فيقول: إن هذا الحكم إنما كان يوم بدر لأن المسلمين كانوا قلة، فلما كثروا وقوي سلطانهم أنزلت الآية في الأسر وهي قوله في سورة محمد: {حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء.} فكأن فيه استدراكا و زيادة على الآية التي نحن بصددها، وليس كذلك: لأن كلتا الآيتان متوافقتين، فإنهما تدلان على وجوب تقديم الإثخان، ثم بعده هم مخيرون إن شاؤوا قتلوهم وإن شاؤوا استعبدوهم وإن شاؤوا فادوهم وإن شاؤوا أعتقوهم، كما قرره فخر الدين الرازي ونقله عنه صاحب: لباب التأويل في معالم التنزيل، فانظره هناك.

وهذه الآيات في القرآن هي دلائل إدانة، ونصوص إبادة ومهانة، ووثائق تخلد جرائم حرب، ووقائع سلب ونهب، ونواميس يستمد منها المجاهدون أصول أعمالهم، وأساس جهادهم، ولعل أقرب شاهد على ذلك ما جرى من اعدامات في طرابلس لمقاتلين من مرتزقة القذافي عثر بهم موثوقي الايدي، معصوبي الاعين، ما حدى بمنظمة العفو الدولية إلى اتهام الطرفين المتنازعين، من كتائب القذافي والثوار الذي يغلب على كثير منهم الطابع السلفي الجهادي، بارتكاب جرائم حرب.
تلك كانت سنة المسلمين الاوائل جعلوا الدنيا ساحة حرب، وحشروا اليها الناس وقد ايقنوا انهم ان لم يكونوا للموت فهم للاسر، فاذا كان خطيب المسلمين يخطب اليوم فيهم، انه لا يصلح حال هذه الامة الا بما صلح به اولها، فقد راينا صلاحهم في بوارق السيوف، ومنازل الحتوف، واذا كان هذا الاصل و المثال، فليت شعري كيف يكون الناسج على المنوال.



#علال_البسيط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمية محمد
- متى يعقد المأذون قران المثليات؟
- مشانق القرآن
- بَيْنَ بَيْنْ
- جناية الإسلام على الفنون والآثار
- الراعي والنساء
- الدامغ للقرآن
- متى تعود الأصنام إلى الكعبة ؟
- اثبات تحريف القرآن
- حاسبوا الله على سوء توزيع الأرزاق
- في المسلمات الاسلامية.. الحديث النبوي وتخرصات الحفاظ -1
- قبلة فرنسية...
- صعصعة الديموقراطي
- جيوش الصائمين وكتيبة المفطرين


المزيد.....




- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علال البسيط - اعدامات الرسول