أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جهاد علاونه - خيانة زوجية أم زواج بالسر!















المزيد.....

خيانة زوجية أم زواج بالسر!


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 3484 - 2011 / 9 / 12 - 21:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يقول الشاعر كمال الشناوي: الحب جحيم يطاق..والحياة بلا حب نعيم لا يطاق, ويقول فيلسوف آخر:المرأة إذا أحبت فعلت كثيرا وتكلمت قليلا.

أيام زمان كان الرجل يتزوج على زوجته بالسر,واليوم الحكومة الأردنية تبلغ الزوجة برسالة خطية من المحكمة الشرعية بأن زوجك تزوج عليك, وعليه اليوم الآية مقلوبة بحيث أصبح لأغلب النساء زوجا سريا ليس مكتوبا على الورق على مذهب الحنبلي أو الشافعي , وكل من يراقب زوجته من تحت إلى تحت يكتشف بأن لها زوجا سريا أو زوجين..والحب يختلف عن الزواج فالحب كالحرب التي نعلنها ولا نستطيع اطفاءها والزواج من الصعب الاعلان عنه ومن السهل أن نطفأه .

كانت(...) ابنة العشرين عاما منحدرة من أصل عائلة برجوازية, لا أبوها لا ولا أمها ولا أخوتها يسألونها إن جاءت إلى البيت في الساعات الأخيرة من الليل من أين أتيت؟ أو أين كنت!!, فهي حرة مثل أمها ابنة حرة, ولا أحد من أفراد العائلة على استعداد إذا رجعت إلى البيت متأخرة أن يسألها من أين أتيت؟ وبصحبة من كنت؟ وكانت تمارس كل حقوقها المدنية وكأنها تعيش في باريس أو السويد علما بأنها تعيش في مدينة عربية , وتعرفت على (أحمد) وهو شاب مؤمن بحرية المرأة وبحرية الرجل قبل الزواج وحين أحبها وأحبته كان يعرف ماضيها كما تعرف هي ماضيه واتفقا كلاهما على غض النظر والطرف عن الماضي بكل أشكاله وألوانه وعلى اعتبار بأنهم يقولون لبعض كان الماضي امرأة أو رجلا وقتلناه, فبدؤوا حياتهم الجديدة على سرير ناعم وجديد وأغلقوا صفحة سوداء وفتحوا بدلا منها صفحة بيضاء, وكان كل ليلة يحتضنها بحرارة قبل أن تنام على اعتبار أنه لا أحد غيره يحتضنها ويخاف عليها مثله وبعد أقل من 6 ستة أشهر اكتشف بأنها متزوجة سرا من رجل آخر لم يعرف اسمه أو من هو إلا في اللحظات الأخيرة فكانت تخونه مع صديقها القديم الذي ما زالت قبلات فمه ختما يختمها به على رقبتها القُطنية اللون كلما سنحت له ولها الفرصة على سرير شقة مفروشة أجرتها في الساعة عشرة دنانير فقط لا غير, وحين أمسك بها متلبسة جسد عشيقها قالت له(هذي حياتي وأنا حر فيها وأنت أخذتني وكنت تعلم عن الماضي ومؤمن بحرية المرأة) في حين أغمض أحمد عينيه وسقط على الأرض مصدوما بالحقيقة وبأن المرأة فعلا مخلوقة من ضلعٍ أعوج, وكانت التساؤلات تلح عليه :ما هو السبب الذي جعلها تخونه؟ وهو يقصد ما السبب الذي جعلها تتزوج عليه سراً ؟وما هو الشيء الذي أوجدته بصديقها ولم تجده به؟؟ وبعد أن أفاق من الغيبوبة الأولى ولأول مرة في حياته قرر أن ينفصل عنها وأن ينتقي امرأة أخرى من غير هذا الوسط فمن المحتمل أن طبيعة الوسط الذي نشأت به حتّمَ عليها بأن لا تخلص له. وطلقها ثلاث طلقات بدل أن يضربها بثلاث طلقات نارية, وهي حتى اليوم حرة تتزوج كل سنة رجلا جديدا أو رجلين دون أي عقد قانوني يحفظ حقوقها فهي لا تريد من القانون أن يحفظ حقوقها بل تريد أن تبقى حرة لأن العقد عبارة عن سجن ضيق جدا أو بيت الزوج سجن لا تطيقه الحرة أو على رأي القائل(الحب سلطان لذلك هو فوق القانون).

وبعد مضي عام على عزوبيته تزوج من امرأة بسيطة في حياتها جدا ومن حي شعبي جدا لا توجد به تلك الفئة الاجتماعية التي اختار منها شريكة حياته الأولى ومتحجبة أبوها يسألها إذا خرجت من المنزل قائلا لها (حددي وجهتك إلى أي ستخرجين ومتى ستعودين)ونادرا ما كانت تخرج لوحدها فدائما تكون بمعية أحد المحرمين عليها سواء أكان أخوها أو عمها أو خالها والأمر لم يكن متوقفا عند هذا الحد بل أيضا عليها أن تخبر أمها إلى أين ستذهب وكذلك إخوتها الأربعة تخبرهم وتقدم لهم أو لكل واحد منهم تقريرا مفصلا عن خطة سيرها إذا خرجت من باب الدار إلى بيت ابنة الجيران كانت أمها ترافقها وإذا ذهبت إلى منزل عمها أو خالها كانت ترافقها أمها أو أبوها وبصريح العبارة شعار العائلة(المرأة ليست حرة مثل الرجل), وهذه الصفات كلها أعجبت السيد(أحمد)الذي رآها متناقضة مع المرأة الأولى لأنه أصبح لديه اعتقاد بأن الخيانة من طبيعة البيئة وهذه المرة البيئة مختلفة جدا وهذا يعني بأنه سيخرج من منزله مرتاح البال والضمير مطمئن على شرفه بأنه لن تلمسه أصابع يد رجلٍ آخر, وحين كان يحتضنها ليلا كان يتخيل نفسه بأنه يحتضن الحي والبيئة التي خرجت منها... هو نبذ الحرية المطلقة للمرأة وتحول إلى فيلسوف عدو للمرأة بعد أن كان منافحا عن حقوق المرأة وقال(هذه هي التربية الصحيحة للمرأة وهذه هي الزوجة المثالية) وتوكل على ألله وعلى أمه حين أرسلها خاطبة, وتم النصيب بينهم على سنة الله ورسوله الكريم, رجل بعمر الثلاثين على (بنت ابيوت) بسن الثالثة والعشرين.

وبعد مضي عامين على زواجه الثاني منها اكتشف بأنها (متزوجة من رجل آخر سرا) أو كما يقول شكسبير (الحب أعمى والمحبون لا يبصرون الحماقات التي يرتكبونها)... أي أنها تخونه مع زوج صديقتها وتساءل قبل أن تصيبه الغيبوبة الثانية(كيف تخونني علما أنها لا تحلف إلا بالقرآن وتصوم رمضان وتصلي..؟).. إذا هذه منافقة والذي أتعبه أكثر هو عدم معرفته لأسباب الخيانة فمتى تخون المرأة زوجها ولماذا؟فالمتدينة تخون, والملحدة تخون!واليسارية تخون واليمينية تخون, والتي حالة زوجها (فوق الريح) أيضا تخون, والتي زوجها فقير الحال تخون أو تتزوج عليه سرا؟ الدنيا صارت أمامه صورة مقلوبة ولا أحد يعرف السبب!!, وبعد أن أفاق من الغيبوبة الثانية تزوج من امرأة ثالثة بارعة الجمال من حيث الخصر وطول القامة وبياض الوجه, وبعد مضي عام واحد على زواجه سمعها ذات يوم وهو يدخل منزله متسلقا على رؤوس أصابع قدميه وهي تتحدث مع عشيقها الذي يسكن في العمارة المقابلة للعمارة التي يسكن هو فيها, والمهم كانت تقول لعشيقها(أنا فاهمه عليك..أنا كمان بحبك..أنا أهلي زوجوني وأنا طفلة صغيرة وحين أكون بين يديك أشعر برعشة لا أشعرُ فيها وأنا تحته أو فوقه أو بين يديه) عندها أصابته الغيبوبة الثالثة وطلقها طلاقا أبديا وبكى بكاء مرا.
وبعد شهر تزوج من امرأة أخرى عادية جدا من حيث الجمال ليس لها ماضي ولا تاريخ ولم تملك في بيت أبيها لا تلفاز ولا أنترنت , وليس لها صديق أو حتى صديقة وفي الوقت الحاضر ليس لها حاضر وأبوها ليس برجوازيا ولم تخرج يوما للتسوق أو للتنزه, وحين دخل عليها بالمعروف أعطاها كل مصروف البيت أو كل ما بجيبه من نقود لأنه أصبح لديه خبرة من جارته التي كانت تخون زوجها بسبب بخله وشُح يديه فكانت تخونه انتقاما وليس بسبب النزوة كان الانتقام هو الدافع الأول والأخير لكي تثأر لنفسها من الذي يؤلمها ويعاملها كجارية في منزله وطبعا كان يعرف عن جارته هذه بأنها تخون زوجها ليس عن طريق السمع من الناس والجيران بل لأنها كانت تخون زوجها معه هو بالذات وقد تأكد بأن سبب الخيانة هو شُح وبخل الزوج ,لذلك أغدق على زوجته الجديدة من نقوده حتى أنها صارت تثمل وتسكر كلما شاهدت النقود الورقية بدون أن تشرب أي مشروب روحي,وهي اعتادت على ذلك حتى أصابها الترف ولم تعد تفكر إلا بتعبئة الفراغ الذي في حياتها فلديها خادمة تقوم بكل أعمال المنزل وتجلس أمام الستلايت ساعات طويلة وكذلك أمام الإنترنت وطالما الفلوس كثيرة ومتوفرة لماذا لا تتمتع صاحبتنا بها؟ صار شعارها (الفلوس للمتعة), وتعرفت على جارة لها وعلى زوجها وصرن يترددن على بعضهن صباحا وليس ليلا ويتجاذبن أطراف الحديث وفي يوم من الأيام تعرفت على زوج جارتها أكثر من ذي قبل وصارت تمارس معه الجنس بعلم جارتها بل وكانت كل أسبوع تُحضر جارتها للجلسة مشروبات ومسكرات لكي يشربن الجعة ويثملن مع بعضهن على حساب التي يغدق عليها زوجها من جيبه, واكتشف الزوج هذه الخيانة وبصراحة أنا نفسي أروي هذه القصة ولا أعرف كيف عرف بالخيانة أو من الذي أخبره ولكنه حتما أمسك بها ومعه ثلاثة رجال شهود على الواقعة, وأصابتها الغيبوبة لأول مرة في حياتها كما أصابته الغيبوبة للمرة الرابعة في حياته.

وبعد مضي عام تزوج من امرأة لم تسمع يوما بمدنية أو كما قال: (أحمد أمين في كتابه رسالة إلى ولدي..وإلا فصعيدية لم تسمع يوما بمدنية ولم تركب قيطارا من القاهرة إلى الإسكندرية) ولم ترى في حياتها برج عمان أو برج دُبي ولم تصادق امرأة من الدوار الخامس وكل صديقاتها من الحي الشعبي الذي ولد ونشأ وترعرع به (أحمد) وشاءت الصدف أن يتعرف عليها ابن الجيران الذي كان يخدعها بجمالها فكانت تسكر وتطير من الأرض إلى السماء كلما قال لها(أنت كيف تزوجت من زوجك الذي تشبه آذانه سماعات الجامع ورأسه مثل جركل الكاز ورقبته مثل صوبة علاء الدين وأنت ملكة جمال؟) وكما قال أمير الشعراء أحمد شوقي(خدعوها بقولهم حسناء...والصبايا يغرهن الثناء)... هذه العبارة وكل العبارات جعلتها تشعر بقبح زوجها وصارت تتخيله وكأنه حمار بأذنين كبيرتين وصارت أحيانا تشبهه بالثور الهائج رغم أنها أثقل منه وزناً.. وأدت هذه المرة إلى ولادة قصة حب جديدة لم تسمع بها كليوباترا ولم تكتب مثلها أصابع شكسبير وما زالت ذكرياتها مُتعربشة على جدران العمارة والشارع والشقة التي تسكن فيها وكان يصيبها الخبال كلما شرح لها شعوره تجاهها وكان من مجايليها في العمر, ويوما بعد يوم وشهرا بعد شهر أخذها إلى كوفي شوب وهنالك دفع أجرة الزاوية المخصصة للجنس حيث تكون هي جالسة وهو واقف وخصره مطابق لخصرها, ولكن المسكينة لم تكن تعرف بأن تلفونها مراقب من قبل زوجها ونوعه حديث يسجل كل المكالمات ولم تكن تعلم بأن ما تفعله هو زواج بالسر وليس بوي افرند فنحن كشرقيين لا نعترف بالبوي افرند وأمسك بها ومعه شهود وطلقها ولعن اليوم اللي شافها به وقال المقولة المشهورة(كل نساء العالم عاهرات ما عدى أمي).

سواء أكان الخائن رجلا أو امرأة لا نستطيع على الإطلاق شرح وتعليل أسباب الخيانة الزوجية بسبب واحد, فهنالك كثير من الرجال يعتقد بأن سعادته في خيانته فكلما خان زوجته كلما استمتع أكثر وكذلك الزوجة تكون سعيدة بسبب الخيانة.وأحيانا الخيانة بسبب الجوع حين يشعر الخائن بأنه قد سد جوعه من خلال خيانته وأحيانا الخيانة بسبب الترف وأحيانا طلبا للرزق بسبب الفقر, والمهم والأهم أن الخيانة تحصل وهي دارجة بين 90% من الأزواج , وصدقوني بعض النساء العربيات المسلمات يتزوجن أربعة رجال بالسر والزوج الرسمي واحد فقط لا غير وأحيانا انتقاما من الزوج أو انتقاما من الزمن والماضي وأحيانا هروبا من الألم وأحينا بدون أي سبب وأحيانا حبا في التغيير وأحيانا (دلع), وأحيانا هروبا من الذكريات المؤلمة, ومن هذا المنطلق بعض الأزواج يتفقون على خيانة مشتركة على طريقة (جيبيلي صاحبيتك على البيت وروحي مع صاحبك وين ما بدك) هنا الخيانة لا تعتبر خيانة ولا زواجا بالسر بل حضارة وتقدما في العائلة النواتية وتنمية اقتصادية على طريقة قانون الأسود أي اللبؤة تصطاد والأسد يحمي الشقة..وأحيانا تبدأ الخيانة عند الفقراء وعند الأغنياء لنفس الأسباب أي بسبب انعدام الشعور والانبساط الجنسي بعد أن تنجح قصة الزواج وتستمر لخمسة أعوام أو عشرة أعوام, وأحيانا عند بعض الفئات تعد الخيانة كما قلنا حضارة وتقدما ومدنية وأنت تتخيل بنفسك حين تحضر لزوجتك رجلا ليس جميلا بنظرك وبنظر الآخرين وهنا تكمن أصول اللعبة وهي (على حسب الطلب) وتخرج من المنزل وتقول لها وله (مع السلامة أرجو لكم الاستمتاع بوقتكم) وكذلك المرأة حين تحضر لزوجها امرأة ليست أي امرأة بقدر ما تكون فقط على حسب الطلب, ومن المهم معرفته أو ماهية الرسالة التي أريد أن أقولها بأن الحب لم يكن في هذا المقال سببا لا للخيانة ولا للزواج السري,وقد يكون الحب هنا مخبئا على رأي سيمون دي بوفوار:الحب تجربة حيه لا يشعر بها إلا من يعيشها.



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلب متشرد وكلب بوليسي
- اقرأ واستمتع
- كلمات عربية أصلها رومانية ولاتينية
- نظام الشورى الاسلامي
- آخر الصرعات الفلسفية
- أول 500 جامعة في العالم
- ضاع الأمل
- ليس ذنبي
- تحيه كاريوكا
- ايحاء الكلمة
- مهارات لغوية
- مي زياده2
- مي زياده 1
- حبر على ورق وكلام أفلام ومسلسلات
- الاسلام والأمراض العقلية
- الكلمة الأخيرة
- دنيا الوهم والخيال
- المرأة الضاحكة
- أين كان الحب مختفياً عن القرآن
- كاتب وعاشق بإحساس


المزيد.....




- اليونان تعتقل 13 شخصا بتهمة إشعال حريق غابات
- الحوثيون يعلنون استهداف سفن بميناء حيفا والبحر المتوسط
- مطالب داخلية وخارجية بخطط واضحة لما بعد حرب غزة
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدرعات -بي إم بي – 3- المطو ...
- OnePlus تعلن عن هاتف بمواصفات مميزة وسعر منافس
- على رأسهم السنوار.. تقرير عبري يكشف أسماء قادة -حماس- المتوا ...
- طبيب يقترح عن طريقة غير مألوفة لتناول الكيوي!
- عواقب غير متوقعة للدغات البعوض
- أوكرانيا تعرض على إسرائيل المساعدة في -الحرب على المسيرات-
- أحزاب ألمانية: على الأوكرانيين العمل أو العودة من حيث أتوا


المزيد.....

- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جهاد علاونه - خيانة زوجية أم زواج بالسر!