حامد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 3483 - 2011 / 9 / 11 - 18:12
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
كومة احجار ولا هالجار
...ان قراءة سريعة لتأريخ العراق
نكتشف فيها أن كل مشاكلنا وأشدد على كلمة
كل........ كانت تأتينا من الجيران...فما ان يضعف العراق كدولة حتى تكشف دول الجوار عن انيابها
وتفتك به اشد الفتك .وها انت ترى بشار الاسد ... اسد علينا ضار وامام اسرائيل..مجرد فار.
وكذلك احمد نجاد...يقطع عن ارض الاولياء الماء...... ويلطم على الحسين بعشوراء
وكذلك الفتى الغر عبد الله الثاني ..يخشى الهلال الشيعي ولا يخشى الاحتلال الصهيوني
اما الأعرابي القادم من مجاهل الربع الخالي من السحالي والمصاب بالعقم الفكري والصدأ المكاني والزماني ...فأنه يرقص فرحا (بفتوى) على ما حل بنا رقصة السيف الاجرب ليؤديها الملك الاحدب على موسيقى الراب.
واما الأمير الذي عبر الصحراء بلباسه الأحمر دون حياء مذعورا يلعن يوم مولده..
في البحر والبروالجو ...سبحان الله … أصبح الآن يصول ويجول ويقول هل من مبارز
صار للخنفسانة حيل وكامت تركض وية الخيل ) ..... )
اما رجب فهو يزيد على النار الحطب.... ويقول انا اولى بحكمكم من انفسكم
ولا خلاص لكم من الفرس إلا بعودة السلطان ................ رجب اردوغان..........
افندم...........................................
ونيالك حسن بروناي جيرانك البحر.......
حامد الزبيدي
#حامد_الزبيدي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟