أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - باسل سليم - نشر الجريدة الحزبية أم سقوط وطن: أزمة الحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

نشر الجريدة الحزبية أم سقوط وطن: أزمة الحزب الشيوعي العراقي


باسل سليم

الحوار المتمدن-العدد: 1035 - 2004 / 12 / 2 - 07:48
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


من خلال متابعتي للحديث الدائر والجدل السياسي الواسع في صفوف اليسار عن الحرب على العراق عامة ودور الحزب الشيوعي العراقي خاصة شعرت بالضرورة الملحة على التفكر في هذه الجدلية وإن كنت لا اخفي أسبابي الشخصية لذلك .
فمنذ الحرب على العراق وقرار الرفاق العراقيين المشاركة في مجلس الحكم انقسم اليسار على نفسه .
فمن جهة نجد اؤلئك المؤيدين لقرار الحزب الشيوعي العراقي لاعتبارات عدة : منها أن أهل مكة أدرى بشعابها وأن القرار هو قرار عراقي خالص ، يستطيع الرفاق البت فيه فهم أدرى بالتعقيدات التي تمر بها بلادهم ، ومن يستطيع أن يشكك في انتمائهم للوطن فالشيوعيين العراقيين قدموا آلاف الشهداء ولا يمكن اتهامهم بالعمالة لمجرد المشاركة في الحكومة العراقية التي يجد لها الرفاق العراقيون مبرراتها .
فقد وجد الرفاق العراقيون انفسهم في الفوضى الحاصلة في العراق امام تحد كبير يتمثل في مواجهة الاحتلال من جهة والعمل على اخراج العراق من المأزق الذي ادخلته الحرب فيها من جهة أخرى ، ويرى القائلون بهذا التوجه أن وجود الرفاق في مجلس الحكم فوت الفرصة على الامريكان بفرض الخصخصة التي أن عنت شيئا فهي تعني حرمان العراق من مقدراته كافة .
أما الرأي الآخر فهو يقول أن الرفاق العراقيين دخلوا في تحالف مع العدو الممثل في الاحتلال وأن هذا التحالف لا يمكن أن يعبر الا عن انتهازية أوغباء سياسي في أفضل الاحوال. فالرغبة في التخلص من نظام مستبد لا يجب أن تعني التحالف مع من هو أكثر استبدادا وبطشا ..
المؤسف فيما يجري أن الاتهامات لا تتوقف ، فمن الاتهام بالخيانة الى الاتهام بدعم الطاغية تجري العديد من الاتهامات التي تعطى جزافا ، ويلاحظ في ظل كل هذه الاتهامات غياب الموضوعية والتعميم والمراوغة التي لا تخدم في النهاية الا الامبريالية المستفيدة من كل تناقض داخلي نقع فيه .
ما أراه واضحا هو غياب الحوار العقلاني ، غياب وجهة النظر الأخرى ، غياب أية محاولة للرد بصدق ـ غياب توخي الدقة والوضوح وهو أمر إن عنى شيئأ أنما يعني حالة التردي الفكري وغياب حرية التعبير من كافة مؤساتنا وللأسف اليسارية .
أما فيما يتعلق بالحزب الشيوعي العراقي والاحزاب الشيوعية العربية فلي التعليقات التالية على ما جرى :
اولا: لا اعتقد ان الحزب الشيوعي العراقي قد وصل الى القرار بالمشاركة في الحكومة العراقية دون خلافات داخلية ، ولا اعتقد ان القرار كان سهلا ، فالعراقيين مثل كل البشر على هذه الأرض يتخذون قراراتهم تبعا لاعتبارات معينة ، لكن الغريب أن الجريدة الحزبية لا تعكس هذا الاختلاف وهو أمر لا يتعدى أن يكون أفساحا لوجهة نظر واحدة وان كنت مخطئا فليصوبني البعض .
وبوصفي أنتمي الى حزب شيوعي فقد واجهنا نفس المشكلة فالكثير من الرفاق لا يتفقون وتوجه الحزب الشيوعي العراقي الا انهم لم يحظوا بفرصة التعبير عن هذا الاختلاف وهو أمر أن دل على شيء أنما يدل على أن الديمقراطية حتى في شكلها المركزي ما زالت غائبة ، وهو أمر اذا تم فحصه نجد أن اغلب الخلافات في الاحزاب الشيوعية والتاريخ الطويل من الانقسامات جاء من آلية معالجة الخلافات أكثر من الخلافات نفسها .
ثانيا : لا اعتقد أن من العلمية في شيء القول بأن أهل مكة أدرى بشعابها في أحزاب تؤمن بالعلم والديالكتيك ، فالامر الطبيعي القول أن رأينا في الامر الفلاني كذا ونحن نرى من الضروري كذا ، لقد التقيت برفاق انجليز هنا في بريطانيا يعبرون عن هذا الامر بوضوح : فهم يعرفون لماذا يدعمون فلسطين ـ وهم يؤيدون الثورة البوليفارية في فنزويلا لأسباب يعتقدون أنها عادلة – وهم يؤيدون كوبا ليس لسواد عيون كاسترو بل ايمانا بأن الشيوعية هي الرافعة الحقيقية للانسانية ، وهم يملكون اجابات وان كنت لا تتفق معها الا انها واضحة . في نفس الوقت هم مستعدون للنقاش لساعات على نفس الطاولة .
ثالثا : غياب الحقائق وهو غياب قد يكون مبرر للآخرين لكنه غير مبرر للشيوعيين ، فالجدل الدائر يشبه في اغلبه سوق عكاظ ، البينة لصاحب الحجة والقادر على السباب أكثر لا من يستطيع تقديم الحقائق ، وأن كنت أحترم القرار الذي اتخذه حزبي بعدم الرد على السباب بالسباب الا انني لا اتفق معه على عدم الرد لان الرد ضرورة في زمن يصبح السكوت عجزا ، ويفسر على انه عمالة وخيانة .. ولا اعني بالرد المناكفة والمماحكة أنما الرد بالحقائق والايضاح بالجدل ودعوة الاخرين الى الادلاء بدلوهم أن كان لديهم ما يقولون والاصرار على نشر وجهة النظر الاخرى والتفكر بها واستمرار الجدل .
اعرف ان الصحف الشيوعية تجد من الصعب نشر مساهمات اعضاءها احيانا الا أن النقاش ضمن هذه الشروط لا يمكن الا ان يكون فعالا ولصالح الجميع ..

انطلاقا من كل ما تقدم وايمانا بأن الماركسية هي الدرس الاكبر في الديمقراطية واستجلاء الحقائق أرى ما يلي :
1. لا يفهم الواقع باللوم والعتب والاتهام بالخيانة أنما بتبادل وجهات النظر والتفكير .. من ملاحظتي لردة الفعل الرفاقية على احتلال بغداد أرى انها كانت ردة فعل طبيعية على الظلم الواقع عليهم من النظام ، وهي تعبر عن المشاعر التي اجتاحتهم بالشعور بالخلاص والانتقام من نظام لطالما أعمل فيهم قتلا ، الا ان ذلك لا يبيح لهم التشفي من البعثيين واطلاق التعبيرات من مثل شكر الرئيس الامريكي ..وان كان الملاحظ يرى كيف ركزت وسائل الاعلام على الشيوعيين تحديدا الا انه لا يجب أن ننسى اننا استبدلنا طاغية باحتلال ، وهو احتلال اعطى الفرصة للعصابات بنهب البلد خلافا للاتفاقيات الدولية التي تحتم على اية قوة احتلال بحماية مقدرات البلد الذي تحتله وهو امر قام به الاحتلال فقط لحماية مصالحة المباشرة المتمثلة في النفط ، على الشيوعيين أن لا ينسوا أن الارث الحضاري الذي فقد في أول أيام الاحتلال هو أرث لا يمكن استرداده والكثيرون من الرفاق بكوا على الخراب الذي خلفه الاحتلال .
2. تتمثل المشكلة الثانية في موقف الشيوعيين من المقاومة من جهة وموقفها من الارهاب من جهة ثانية وهو موقف يشوبه الكثير ن الخلط
فالمقاومة هي الجهد المشروع الذي يقوم به أبناء أي بلد محتل ضد المحتلين من مثل المقاومة المسلحة ، والدعاية ضد الاحتلال والحث على مقاومته بجميع الوسائل الشرعية التي تضمن لهذه المقاومة تفوقا على العدو وهو تفوق لا يجب أن ينحصر بالتفوق العسكري بل يجب أن يكون اخلاقيا ايضا ، فاذا اباح العدو لنفسه استهداف الابرياء فعلى المقاومة أن لا تصل على الدرك الذي وصل اليه .
من جهى أخرى هناك الارهاب وهو مصطلح اصبح يستعمل جزافا ، لكن الارهاب بالمعنى الواسع اصبح يعني استهداف المدنيين العزل بالتفجيرات او الاغتيالات واستخدام الناس العاديين ساحة للحرب لتبرير العدوانية وغياب الوسائل الفاعلة ..
وأن كان الخلط واضحا الا ان احداثا من مثل تفجير السيارات ، واغتيال العلماء وقتل المدنيين والأسرى لا يمكن ان تكون الا أرهابا يجب محاربته بكل الوسائل ...
الا أن الموقف الحقيقي الذي يجب أن يقدم هو أدانة الاحتلال على كل هذه المآسي لأن الاحتلال هو السبب الرئيسي والمسبب الحقيقي وهو الذي يجب أن يتحمل المسؤلية كاملة عن امن المواطنين وعما يحدث ، وعلى الرفاق أن لا ينسوا في حمأة الحرب أن الولايات المتحدة فتحت الباب للجميع للدخول للعراق لخلق حربها على الارهاب ولتصفية حساباتها مع الاصدقاء القدامى ..
3. تعد مشاركة الحزب الشيوعي العراقي في مجلس الحكم الانتقالي من أخطر القرارات التي يتخذها الشيوعيون منذ قرارهم بتأييد قرار التقسيم في فلسطين وهو ايضا من أكثر القرارات جدلا ، لذا فمن المتوقع أن يثير هذا القرار جدلا واسعا وانقساما لا يمكن التعافي منه.
واعتقد أن الاجابة على الاسئلة التالية قد تكون مفيدة لتحديد موقف سياسي واضح يعبر عن مصالح الناس المتضررين من الحرب .
ما هي الفوائد التي يمكن أن نجنيها من المشاركة في حكومة تحت الاحتلال ؟ هل نستطيع بهذه المشاركة كف يد الاحتلال واخراجه بأسرع وقت من وطننا ؟ ما هي المكاسب على المدى البعيد التي تتمثل في المشاركة ؟ هل من الممكن المشاركة في حكومة احتلال والنضال ضد هذا الاحتلال ؟ ما هي اولوياتنا في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ العراق ؟
هل يمكن فعلا تحقيق الديمقراطية تحت ظل الاحتلال وما هي طبيعة الدولة وسيادتها ؟
ما هي الخسائر في المقابل التي تتحقق من عدم المشاركة ؟ ما هو موقف الناس في العراق من هذه المشاركة ؟ وهل موقف الناس في العراق موقف مبني على ارضية واضحة كي نتبناه ؟
الاجابة على الاسئلة السابقة قد لا تكون سهلة ، بل أن البعض قد يرى أن اسئلة أخرى قد تكون أكثر أهمية وحساسية في تحديد الموقف .
وجهة نظري قد لا تكون شاملة ، قد تمثل أسئلة أكثر منها أجابات على واقع اصبح أشد غرابة من الخيال .
إن فهم الطبيعة الحقيقية للصراع الذي نخوضه كشيوعيين يمثل منطلقا اساسيا للخوض في هذه القضية ، وإن فهم التناقضات الاساسية والثانوية التي تدخل في هذا الصراع لهو محدد آخر وإن كان الاهم من وجهة نظري ادراك حجم الدور الذي نقوم فيه ووضعنا في ميزان القوى السياسية :
فالهزائم التي لحقت بالحركة الشيوعية بعد الهزيمة في الاتحاد السوفييتي لا يمكن مقارنتها الا بحجم المكاسب التي تحققت للامبريالية في العالم ؟ فالمصالح الامبريالية وتحقيقها لم يعد له حدود ، الفجوة بين الفقراء والاغنياء في العالم تزداد اتساعا ، الامراض تفتك بالشعوب ، وكما قال الرئيس فيدل كاسترو :" أن الجوع يقتل في العالم من الاطفال كل ثلاثة أيام ما قتلته القنبلة الذرية في هيروشيما " فإن الواقع في العراق لا يمكن أن يكون أستثناءا ، فالحرب تقتل آلاف العراقيين بالمجان وهي ستخلف من الاحقاد ما لا تستطيع أجيال على حمله ..
في خضم هذه الفوضى يجب ان لا ينسى الشيوعيون مصالح شعوبهم ، وعليهم أن يدركوا أن القرارات التي يتخذوها ليست بالسهلة لكن لا مفر منها .
لا أعرف اسم القائد الشيوعي الجنوب افريقي الذي قال : انت تربح الحرب كي تفاوض ، لكن لا تفاوض من أجل أن تربح الحرب ، قد تنظبق هذه المقولة على الواقع الفلسطيني لكن يمكن تطبيقها على واقع الرفاق في العراق اذا قلنا: انت تطرد الاحتلال ثم تحقق الديمقراطية ، لكنك لا تحقق الديمقراطية كي تطرد الاحتلال ..
المؤسف ان القرار الذي اتخذه الرفاق في العراق يبدو على العكس من ذلك : فهم يرون ان الهدف الان التخلص من الارهاب وتحقيق الانتخابات الديمقراطية ، لكنهم لا يتوقفون عن القول بأن الاحتلال هو فقط وجود عسكري . فجل ما تركز عليه جريدة الحزب* هو الحرب على الارهاب والانتخابات. كما أن الجريدة لا تقول أصلا بوجود احتلال )لاحظ العدد الاخير من جريدة الحزب حيث تضمنت العناوين ما يلي : " مؤتمر شرم الشيخ : دعم العملية السياسية والانتخابات وإدانة الإرهاب. قمة دوكان للأحزاب السياسية العراقية:توفير الظروف لإجراء الانتخابات المقبلة (ع 30 السنة 70




والاطلاع على الجريدة لا يترك مجالا للنقاش أن الجريدة تسلم بما تقول به الحكومة العراقية من مثل الادعاء باكتشاف مختبر للاسلحة الكيماوية في الفلوجة وهي تؤيد الحملة على الفلوجة بدعوى انها ستطهر البلد من البعثيين والارهاب لكن الحقيقة أن هذه الحملة طهرت البلد من الفلوجيين، وهو اجراء قامت به القوات الامريكية على المكشوف من قتل الاسرى دون كلمة في جريدة طريق الشعب ولو لرفع العتب .
ان العذاب والظلم الذي تعرض له الرفاق العراقيون لا يبيح لهم تبرير العذاب والظلم على الاخرين بحجج لا يمكن القول عنها الا انها نسخة من الحجج الامريكية وحتى الاسرائيلية التي تبرر قتل المدنيين وهدم البيوت وتعقب الناس وقتلهم بحجة أن الاخر أرهابي ولا يريد السلام .
لا يجب أن ينسى الشيوعيون في العالم أجمع أن العدو الرئيسي هو الامبريالية التي قدمت المساعدة تلو المساعدة للانظمة المستبدة البرجوازية ، وهي لم تعبأ يوما بالديمقراطية وتجربة التشيلي خير مثال على التدخل الامريكي لاقصاء نظام اشتراكي انتخبه الشعب ، والنتائج الوخيمة التي ترتبت أدت الى مقتل آلاف الشيوعيين ، كما ان تدخلاتها المستمرة اليوم في فنزويلا ودعمها المستمر والمالي للمعارضين للرئيس شافيز لا يمكن ردها فقط بالديمقراطية التي يدافع عنها الرفاق بل بالوقوف الى جانب الشعب بطبقاته الفقيرة والمقهورة .

الاحتلال احتلال حتى لو اطلقنا عليه اسم الوجود العسكري ، والديكاتورية ديكتاتورية حتى لو اطلقنا على الديكتاتور القائد الفذ والملهم ، والوقوف في وجه العدو مقاومة حتى لو اطلقنا عليه أرهاب ، كما ان قتل المدنيين وترويع حياتهم ، وحرمانهم من حقهم بالحياة مهما كانت الاسباب مقدسة لا يعدو الا ان يكون أرهابا لا يقل قذارة عن المسبب له : الاحتلال ؟



#باسل_سليم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلوجة واسلحة الدمار الشامل


المزيد.....




- الكرملين يكشف السبب وراء إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد على ...
- روسيا تقصف أوكرانيا بصاروخ MIRV لأول مرة.. تحذير -نووي- لأمر ...
- هل تجاوز بوعلام صنصال الخطوط الحمر للجزائر؟
- الشرطة البرازيلية توجه اتهاما من -العيار الثقيل- ضد جايير بو ...
- دوار الحركة: ما هي أسبابه؟ وكيف يمكن علاجه؟
- الناتو يبحث قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ فرط صوتي قادر على حمل ...
- عرض جوي مذهل أثناء حفل افتتاح معرض للأسلحة في كوريا الشمالية ...
- إخلاء مطار بريطاني بعد ساعات من العثور على -طرد مشبوه- خارج ...
- ما مواصفات الأسلاف السوفيتية لصاروخ -أوريشنيك- الباليستي الر ...
- خطأ شائع في محلات الحلاقة قد يصيب الرجال بعدوى فطرية


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - باسل سليم - نشر الجريدة الحزبية أم سقوط وطن: أزمة الحزب الشيوعي العراقي