إسلامٌ -جديد-

سيدتي الرائعة
لا يمكن إضافة أية كلمة على هذا المقال ـ البيان, سوى التأييد والاحترام... وانتظار بقية التفسيرات الشجاعة.
ولك مني يا سيدتي أطيب تحياتي المهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا أستاذة إلهام على هذا المقال الهام.
أنا معك أننا نحتاج إلى إصلاح جذري لأدياننا وخصوصا الدين الإسلامي.
الذي لا يعلمه الكثيرون منا أن الإسلام الآن غير الإسلام أيام الرسول. أيام الرسول لم يكن هناك الأئمة الأربعة: المالكي والحنبلي وأبو حنيفة والشافعي. ولم يكن هناك أحاديث البخاري ومسلم وباقي كتب الحديث. ولم يكن هناك أيضا كتب للسيرة وتاريخ الإسلام، ابن هشام والطبري وغيرهما.
المصحف لم يكن مكتوبا بحروف منقطة، ومطبوعا على الورق كما هو الآن، التنقيط جاء فيما بعد. الإجتهاد لم يكن بابه مقفولا أيام الرسول بالضبة والمفتاح، فقد كان الرسول يأخذ بنصيحة عمر وغيره.
كل هذه الأشياء جاءت فيما بعد. بعضها جاء بعد مئة سنة أو أكثر، بما فيها البخاري والتفاسير والسيرة، إلخ. عندما قويت شوكة الدولة الإسلامية ودخلها أجناس وحضارات مختلفة. كان الهدف هو وحدة المسلمين داخل الدولة الإسلامية، لذلك قفل باب الإجتهاد وحورب استخدام العقل.
لذلك أشعر بأن الإسلام اليوم، كما تصوره المؤسسة الدينية وأجهزة الدولة بما فيها الأزهر، صناعة بشرية. هدفها سيطرة رجال الدين على أرواح الناس بعد أن سيطر الحكام على أجسادهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          182 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إسلام جديد يا للغرابة.... وأيضا رسول جديد وإلاه جديد ووو
نحن قد صرنا أعرابا سيدتي فلو صدق ما تقولين لكان الواحد منا يأخد بيد حبيبته ويقصدا المسجد لصلاة التراويح ههههههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المحترمون الأعزاء(1
مالإسلام؟
مالأديان كافة؟
إنها التصديق بوجود خالق لكل شئ
والتصديق بوجود يوم يُبعث فيه الناس من القبور ليُحاسبهم خالقهم فإما جنّة وإمّا نار!
ومن صدّق بهذا فإن الإسلام يقدّم له وصفة مفصّلة لينال بها الجزاء الأوفى وهي الجنّة وليتجنب بهذه الوصفة النار الكبرى
وهي مجمل التعاليم والفروض والتوصيات! التي وردت بالكتب السماويّة والحكمة التي جاء بها الرسل وخاتمهم محمد (ص) وصالح الأعمال والأخلاق
وكل ما عدا هذا يكاد يخرج عن الإسلام ويخدم مجموعة مقابل مجموعة أخرى وقد يدخل في توظيف الإسلام لخدمة طبقة رجال الدين الذين ليس لهم حظ في الإسلام فلا كهانة في الإسلام وعلى المسلم أن يكون مخلصا لهذه الأفكار الواضحة وواعيا لكل ما يدور حوله وحرّا فلا إسلام مع قبول العبوديّة والتحوّل إلى إمّعات وأدوات وأغراضا للبعض على البعض الآخر
هذا هو الإسلام وهذه هي الأديان كافة وهذا كل ما في الأمر
ومن شاء من يؤمن فليؤمن ومن شاء فليكفر
والدعوة للإسلام هي في إيصال هذه الأفكار التي تقدّمت إلى أوسع قاعدة من الناس فمن صدّق فقد فاز ومن لم يصدّق فهو وربّه يوم الحساب!

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقد يقول قائل : وما سبب أو موجب ذلك كله؟ فنقول إنما هو لكي تتحقق إرادة الخالق بالإرتقاء بخلقه كي يُحسنوا قيادة هذا العالم كلا مما في قيادته ومسؤوليته ليستحقّ المخلوق درجة حسن سيره فيما استخلفه الخالق عليه
دونما حاجة إلى اتباع عقول غيره وإرادتهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

It is odd how we are all victims of subtle unconcious brain-washing even when we think that we think differently. You say you dream of building a new -Masjid- without realising that the very word -masjid- denotes -sejood- ie -prostration.
We are cursed by the very language we are used to

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إسلام جديد بفكر جديد , يحمل جميع المعانى والقيم الانسانية , , يجب تغيير العقلية الاسلامية القائمة على سفك الدماء حتى تعيش الشعوب فى أمن وأمان , إنها رؤيةجديدة لا يستطيع أن يقيمها أى إنسان , نحن فى حاجة لفكر إسلامى جديد يكون قادرا على التحرر من كثير من القيودالتى فرضت على البشر , مقالك كان رائعا , ونحن ننتظر مقالاك وأدعو لك بالتوفيق والنجاح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Masjid Does denote prostration to nothing but Allah
Even in pure mathematics when we compare some small value to a very great one this leads to almost nothing Isnt it?

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للأستاذة إلهام على هذا المقال الجميل.
للأسف الإسلام لا يتحمل عمليات تجميل. ما إن ينظر إليه المرئ بعيون المنتقد حتى تزول كل قدسية له: قرأن بأسلوب هزيل لا يحتمي إلا بالسجع و كلام يناقض بعضه البعض يدل على إنتهازية كاتبه أما قراءة سيرة الكاتب تكشف لكي عن مجرم حرب، جعل من إغتصاب النساء و بيع الناس في الأسواق دين.
يجب على الإنسان تجاوز الأديان و إستلهام الطريق من مبادئ حقوق الإنسان العالمي أما الإله فهذا شعور شخصي و لا يخضع للمشاركة مع أي كان

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذة الهام شكراًعلى المقال وللحق لاأستطيع أن أُخدع نفسي بإسلام جديد لمحاولاة إنقاذ مايمكن انقاذه عبر تعديل وإصلاح وتغير وتجميل شيء هو في الاساس غير جميل
أعذري صراحتي فكيف لي أن اصلح أشياء مكسورة ..
1-لا يوجد دين يحرض على القتل بآيات سماوية الا الاسلام .
2- لا يوجد دين يأمر بكراهية الاخر الا الاسلام .
3- لا يوجد دين يسب اليهود والنصارى ويكفرهم الا الاسلام.
4- لا يوجد دين يامر اتباعه بالزواج من اربعة نساء عدى ملكات اليمن الا الاسلام .
5- لا يوجد دين يطالب الشعوب المبتلية بالغزوات الاسلامية بالجزية الا الاسلام .
6- لا يجد دين يحتقر المراءة ويعتبرها ناقصة عقل ودين وتبطل الوضوء الا الاسلام .
7- لا يوجد دين يغري اتباعه بقتل انفسهم للدفاع عن ربهم (الجهاد) الا الاسلام .
8- لا يوجد دين يعتبر اليهود (من المغضوب عليهم) والنصارى(من الضالين) الا الاسلام .
9- لا يوجد دين يحرم الخمرعلى الارض ويحللها في الجنة الا الاسلام
برأي الخاص لايمكن الإصلاح ألى بالبتر
شُكراً زميلتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأفاضل الموقرون
جاء رجل فارسي إلى أحد العلماء وطلب منه أن يصحّح له العبارة التالية:
خسن فخسين بنات معاوية
فردّ عليه رجل العلم :ـماذا أصحّح لك في هذه العبارة فكل ما فيها خطأ فهو حسن وليس خسن وحسين وليس خسين وهؤلاء ليسوا بنات بل رجال وخيرة الرجال على الإطلاق بعد جدّهم وأبيهم وهم ليسوا أبناء معاوية بل أبناء يعسوب الدين عليّ بن أبي طالب
فماذا نصحّح لك يا فينوس؟ سامحك الله وأنصح بأن تقرأوا كثيرا قبل أن تكتبوا فالقراءة أساس الفكر الذي هو جوهر الكتابة وغايته
تقبّلوا وافر تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى فينوس الذي أورد ما اعتبره مساوئ الاسلام أنصحك بقراءة القران و سوف تجد فيه الجواب الشافي لكل أسئلتك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال جميل و نتمنى أن نراه واقعا..مقالات كهذه تبعث فينا الغبطة و السرور و لا يفسدها الا تعليقات المسيحيين.. وكأنهم يتعمدون تشويه صورة كل مفكر تنويري و جره الى مهاتراتهم عن -بتر- الإسلام..

ماأحوج بلادي و بلادك اليمن (السعيد) الى امثالك سيدة إلهام

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---