|
كلنــــــا ضد المشروع الأمريكي “منتدى المستقبل
الخلية المغربية لمناهضة -منتدى المستقبل
الحوار المتمدن-العدد: 1034 - 2004 / 12 / 1 - 07:46
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
انعقد بمقر النقابة الوطنية للصحافة المغربية بالرباط يوم الخميس 18 نونبر 2004 اجتماع لتكوين الخلية المغربية لمناهضة "منتدى المستقبل" (CeMaCoFA) المزمع عقده بالمغرب يوم السبت 11 دجنبر 2004، وقد حضر هذا الاجتماع عدد من ممثلي الهيئات الوطنية السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية.. وقد أكد الجميع على الرفض القاطع لاحتضان المغرب لاجتماع ما يسمى بـ"منتدى المستقبل"، وعلى ضرورة مناهضة انعقاد هذا المنتدى حتى لو تم على أرض غير المغرب، وذلك لكونه ليس إلا الوجه السياسي للعدوان العسكري الذي تمارسه الإمبريالية الأمريكية ـ الصهيونية في العراق وفلسطين وغيرهما من بقاع العالم.. وقد تقرر عقد ندوة صحفية مشتركة بين السكرتارية الوطنية لـ مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق وفلسطين و السكرتارية الوطنية للخلية المغربية لمناهضة "منتدى المستقبل" يوم الثلاثاء 23 نونبر 2004 بنادي الصحافة بالرباط على الساعة العاشرة صباحا.
وسيكون موضوع الندوة الصحفية: المسيرة الوطنية للتضامن مع الشعبين الفلسطيني والعراقي التي ستنظم بالرباط يوم الأحد 28 نونبر 2004 وبرنامج عمل الخلية المغربية لمناهضة "منتدى المستقبل"..
وقد انبثقت عن هذا الاجتماع سكرتارية وطنية للخلية المغربية لمناهضة "منتدى المستقبل" تتكون من الأعضاء الآتية أسماؤهم:
عبدالرزاق الإدريسي: منسق السكرتارية tel 063686797
[email protected]
خالد السفياني
عبدالسلام الشاوش
عبدالله أقروط
رشيد حسن
السراج محمد الضو
خالد الشرقاوي
هشام الشرقاوي
عزيزي محمد
عبدالعالي حمي الدين
طارق محمد
محمد العربي القباج
مصطفى الخلفي
الخلية المغربية لمناهضة "منتدى المستقبل"
[email protected]
كلنــــــا ضد المشروع الأمريكي “منتدى المستقبل”
عريضة *
ضد عقد "منتدى المستقبل" بالمغرب
نحن ممثلي الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية والمهنية والجمعوية.. الموقعة أسفله، بعد اطلاعنا على المشروع الأمريكي المسمى بمبادرة الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا والتي تم تبنيها بعد تعديلات طفيفة من طرف مجموعة الثمانية في يونيو 2004، وعلى إثر قرار انعقاد ما سمي بمنتدى المستقبل بالمغرب في 11 دجنبر2004 – بمشاركة وزراء ورجال أعمال و ممثلين عن المجتمع المدني من "منطقة الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا" و من بلدان مجموعة الثمانية – من أجل تفعيل المبادرة الأمريكية، نعلن ما يلي:
1. إن "منتدى المستقبل" ما هو إلا الوجه السياسي للعدوان العسكري الذي تمارسه الإمبريالية الأمريكية ـ الصهيونية في العراق وفلسطين وغيرهما من بقاع العالم، كما أنه يهدف إلى التطبيع بالنسبة لشعوب المنطقة مع الغزو الإمبريالي ومع الإحتلال تحت غطاء "الإصلاح الديموقراطي والاقتصادي والتربوي".
2. إن الإدارة الأمريكية، بارتكابها عدة مجازر في المنطقة والتي خلفت مئات الآلاف من الضحايا وبممارساتها الإجرامية في معتقلي كوانطاناموا وأبوغريب وفي الفلوجة... وبمعاداتها للمحكمة الجنائية الدولية وبتراجعاتها عن احترام حقوق الإنسان حتى في الولايات المتحدة وبدعمها التاريخي للأنظمة الديكتاتورية وللحركات الإرهابية التي تزعم محاربتها اليوم، لا يمكن أن تكون حاملة لمشروع صادق لدمقرطة الأنظمة والمجتمعات بمنطقة "الشرق الأوسط الكبير و شمال إفريقيا" مع التأكيد على أن البناء الديموقراطي و ترسيخ حقوق الإنسان، الذي أصبح ضرورة ملحة ولا مفر منها بالنسبة لبلدان المنطقة، تظل أولا وقبل كل شيء من صنع القوى الديموقرايطة بكل بلد على حدة مدعمة طبعا من طرف القوى الديموقراطية عبر العالم.
3. رفضنا لمبدأ عقد ما يسمى بمنتدى المستقبل باعتباره ملتقى استعماري هدفه تدجين شعوب المنطقة ورفضنا بالخصوص لعقده فوق تراب أي بلد "بمنطقة الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا" ومن ضمنها المغرب المعروف بتضامن شعبه الثابت والقوي مع شعبي فلسطين والعراق.
لذا فإننا نوجه نداء حارا لكافة الهيئات الديموقراطية المؤطرة للمجتمع المدني بالمنطقة لرفض أي نوع من أنواع المشاركة المباشرة وغير المباشرة في أشغال ما سمي بمنتدى المستقبل وإلى التنديد بمبادرة عقده فوق أرض المغرب.
كما نوجه نداءنا لكافة القوى الحية بالمنطقة المستهدفة من طرف المبادرة الأمريكية للتعبير بكافة الأشكال المشروعة عن معارضتها واستنكارها لهذه المبادرة الاستعمارية الجديدة.
الهيئة الموقعة
البلد/ المدينة الإسم الكامل للموقع(ة) عن الهيئة ومسؤوليته
التوقيع
* يتم إرسال هذه العريضة إلى الوزير الأول المغربي . الفاكس:21237768656 العنوان: الوزارة الأولى – الرباط –
و يتم بعث نسخة منها قصد تجميعها للعنوان التالي:
[email protected]
مذكرة صادرة عن الخلية المغربية لمناهضة
"منتدى المستقبل"
نونبر 2004 الرباط
إن السكرتارية الوطنية للخلية المغربية لمناهضة "منتدى المستقبل" (CeMaCoFA)، المزمع عقده بالمغرب يوم السبت 11 دجنبر 2004، المنبثقة عن الاجتماع الذي انعقد بمقر النقابة الوطنية للصحافة المغربية بالرباط يوم الخميس 18 نونبر 2004 بحضور عدد من ممثلي الهيئات الوطنية السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية.. وعلى ضوء النقاش الذي ساد إجتماعاتها تطرح هذه المذكرة للرأي العام الوطني والدولي:
لقد سبق للإدارة الأمريكية إن أعلنت بلسان الرئيس بوش سنة 2002 عن رغبة إدارته في تحقيق شراكة مميزة مع الشرق الأوسط. كما سبق له أن أعلن مساندته لمشروع منطقة التبادل الحر بين دول المنطقة، وعن دعم منتدى الإصلاح القانوني والإداري لدول المنطقة باستثناء إسرائيل. وقد عرض هذا المشروع بإدارة الدولة الأمريكية على أنه ضرورة ملحة للأمن الوطني للولايات المتحدة، وعلى أن تطوير الشرق الأ وسط سيضع نهاية للإرهاب الدولي. كما صور المشروع على أنه بارقة أمل لشعوب المنطقة.
و الجدير بالذكر أن هذا المشروع تم عرضه أياما قليلة قبل الحرب العدوانية واللاشرعية على العراق، حيث اعتبر البنتاغون أن الحرب على العراق ماهي إلا الحلقة الأولى من مسلسل تشكيل الشرق الأوسط الكبير.
تم الإعلان عن مشروع الشرق الأوسط الكبير يوم 6 نوفمبر2003، من قبل الرئيس جورج بوش، وقد بقى هذا المشروع غامض المعالم، لكنه في الوقت ذاته يجمع بين مخططات أمريكية عدة ومستعجلة بالمنطقة.
واعتمادا على تقرير 2002-2003 لهيئة الأمم المتحدة حول التنمية البشرية بالعالم العربي، راجع الرئيس بوش نسخته الأصلية المقترحة للشرق الأوسط، ليطرحه في لقاء القمة لمجموعة الثمانية بجورجيا في يونيو 2004، حيث سمي: مشروع الشرق الأوسط الكبير. وقد لاحظ كثير من المحللين التشابه بين هذا المشروع، وما طرحه حزب الليكود في وقت مضى من مخططات استهدفت تقوية إسرائيل بالمنطقة، وإضعاف الدول المجاورة. وقد أثار أنذاك مناهضة العديد على المستوى الدولي بما فيها المغرب.
فالإدارة الأمريكية تهدف من وراء مشروع الشرق الأوسط الكبير تحقيق هدفها المعروف وهو تطبيع العلاقات العربية – الإسرائيلية على حساب حقوق الشعب الفلسطيني. والمفارقة الكبرى هي أن الدولة العظمى التي تخوض حروبها باسم حقوق الإنسان والديمقراطية لا تزال تدعم بقوة نظام الميز العنصري الوحيد في العالم المتمثل في دولة إسرائيل.
إن الإدارة الأمريكية التي تعطي دروسا في الديمقراطية للآخرين وهي التي قزمت من حجم الحريات بأمريكا نفسها والتي بنت معاقل للمتهمين دون محاكمة بغوانتانامو، والتي تسببت في قتل الصحفيين ومراسلي القنوات التلفزية، والتي احتلت العراق وأفغانستان، والتي قلبت حكم رئيس شرعي منتخب بهاييتي وبغيرها..، والتي تساند القمع والاضطهاد في فلسطين...الخ.
لقد وافقت الحكومة المغربية على استضافة "منتدى المستقبل" خلال شهر دجنبر 2004 وهو ملتقى يهدف إلى دعم المشروع الأمريكي المعروف باسم "الشراكة من أجل التقدم والمستقبل المشترك مع دول الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا"، وهو يهدف إلى المزيد من الهيمنة الإمبريالية الأمريكية على هذه المنطقة ونهب خيراتها وإذلال شعوبها تحت شعار نشر الديمقراطية وحقوق الإنسان، وفي الوقت الذي لا يزال يدعم الأنظمة الديكتاتورية والاستبدادية الموالية له عبر العالم بما في ذلك الأنظمة الاستبدادية الرجعية والقمعية في العالم العربي والإسلامي وبلدان المنطقة ككل.
إن موافقة الحكومة المغربية على عقد هذا المنتدى بالمغرب دليل آخر على رضوخها لضغوطات الإدارة الأمريكية كما يعتبر إهانة واستفزازا لشعبنا، لأنه بكل بساطة يعتبر شكلا من أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني ومع واقع الاحتلال الأمريكي للعراق في الوقت الذي يواصل فيه الكيان الصهيوني والإمبريالية الأمريكية حرب إبادة جماعية رهيبة ضد الشعبين الفلسطيني والعراقي. إن هذه الموافقة تعتبر دعما رسميا وواضحا لمستعمري العراق ولمجرمي الحرب وللمجرمين ضد الإنسانية، وللجرائم الصهيونية البشعة التي ترتكب يوميا ضد الشعبين الفلسطيني والعراقي..
إن الإدارة الأمريكية المعادية لحق الشعوب في تقرير مصيرها، لا يمكنها أن تؤمن الديمقراطية وحقوق الإنسان لشعوب المنطقة. فهي المحتلة لأراضي الغير (أفغانستان، العراق...)، وهي دائما المدعم الرئيسي لاستمرار احتلال فلسطين ولاستمرار الجرائم الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني، وهي الخارقة للشرعية الدولية، والمناهضة للمحكمة الجنائية الدولية، والمدمرة للبيئة والخارقة لكل الاتفاقيات الدولية في هذا المجال، إضافة إلى تورطها في تصفية العديد من القادة السياسيين المعروفين بدفاعهم المستميت على تأمين الديمقراطية وحقوق الإنسان لشعوب المنطقة غيرها..
إن تأمين الديمقراطية وحقوق الإنسان لشعوب المنطقة هو قضية نضال طويل تخوضه الشعوب وقواها الديمقراطية الحية ضد الأنظمة الرجعية والمستبدة، في كل بلد بتحالف مع القوى الديمقراطية عبر العالم ولا يمكن أن يتحقق ذلك إلا بالقطع مع التبعية الإمبريالية عوض الامتثال لشروطها المذلة تحت غطاء الشراكة.
كما أن هذا المنتدى يدخل في إطار تفعيل فكرة الشرق الأوسط الكبير، بما هو مخطط أمريكي يرمي إلى إدماج الكيان الصهيوني في نسيج شعوب منطقة الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا، وفرض توجهات غير مرتبطة بتطلعات الشعوب وطموحاتها المشروعة من أجل التقدم والتنمية والسلم والاستقرار والحرية والإنعتاق..
إن طريق المنتدى هي طريق الإدارة الأمريكية والصهيونية الإجراميتين، وهي طريق لن تؤدي إلا للمزيد من الحروب العلنية والخفية، لأن الإدارة الأمريكية والصهيونية المدعمتين للدكتاتوريات والأنظمة المستبدة والمتخلفة في العالم وعبر التاريخ، تبحث عن مصالحها ومصالح شركائها الدول الصناعية الكبرى، وهي مصالح، بينت الأحداث والوقائع أنها لا يمكن إلا أن تكون متناقضة ومتناحرة مع مصالح الشعوب التواقة إلى التقدم والإستقلال والديمقراطية الحقة والإنعتاق وتقرير المصير والتضامن الفعلي بين الشعوب المحبة للسلام في جميع أقطار العالم..
إن الديمقراطية هي من بين القضايا الأساسية والملحة لشعوب المنطقة المعنية، لكن معالجتها يجب أن تتم بصفة جذرية ودون أي استخدام من طرف أمريكا وحلفائها التي تهدف دائما إلى تحقيق مصالحها السياسية والاقتصادية بالمنطقة..
كما أن قضية الحقوق الوطنية للشعبين الفلسطيني والعراقي كأحد المداخل الأساسية لتحويل الشرق الأوسط فعلا إلى فضاء للحرية والازدهار والاستقرار، بما يمر كذلك عبر التمييز بين المقاومة والإرهاب.
فمنظور الإدارة الأمريكية لتأهيل شعوب المنطقة هو الانخراط في ثقافة الاستهلاك التي تمتهن الكرامة الإنسانية وتجعلها رهينة راس المال وبارونات الصهيونية العالمية أو الاستسلام لقدر أمريكي صهيوني يقدم نفسه كحتمية تاريخية لا مناص منها..
إن السياسة الخارجية للإدارة الأمريكية والغرب كانت دائما تعتمد على تهديدها لحكام المنطقة، إما بمزيد من الانصياع والانبطاح وإلا رفعت في وجههم سلاح الديمقراطية التي ستطيح بشرعيتهم المهزوزة أصلا بعد أن أعدت ديكورا من البدائل التي اختلفت في أسمائها وتوحدت في أهدافها بتجسيم المشروع الضامن للمصالح الأمريكية والإمبريالية بتحديث مجتمعات المنطقة علي الطريقة المملاة من الأسياد..
انطلاقا مما سبق، فإن الهيئات المغربية السياسية والنقابية والحقوقية والمهنية والجمعوية.. الممثلة في إطار الخلية المغربية لمناهضة "منتدى المستقبل" ((CeMaCoFA إذ تعبر عن رفضها تنظيم منتدى المستقبل بالمغرب أو خارجه باعتباره مشروعا يحاول أن يسوغ استمرار احتلال العراق والدعم الأمريكي اللامشروط للكيان الصهيوني، تندد بموافقة الحكومة المغربية على عقد ما يصطلح عليه "بمنتدى المستقبل" بأرض المغرب معلنة بذلك مرة أخرى عن الرضوخ الرسمي للاملاءات الاقتصادية والعسكرية والثقافية المتضمنة في المخطط الأمريكي الصهيوني المسمى بمشروع "الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا".
تعلن استعدادها للمشاركة والمساهمة في مناهضة منتدى المستقبل المتميز بهدفه المتجلي في تطوير السيطرة والهيمنة، بكل مستوياتها الإيديولوجية والسياسية والاقتصادية والثقافية..، الإمبريالية الأمريكية الصهيونية على منطقة الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا.
نوجه نداء حارا لكافة الهيئات المغربية السياسية والنقابية والحقوقية والمهنية والجمعوية.. بالمنطقة لرفض أي نوع من أنواع المشاركة المباشرة وغير المباشرة في أشغال ما سمي بمنتدى المستقبل وإلى التنديد بمبادرة عقده فوق أرض المغرب.
كما نوجه إليها نداءنا ولكافة الأصوات الحرة في المنطقة وفي العالم للتعبير بكافة الأشكال المشروعة عن معارضتها واستنكارها ومناهضتها لهذه المبادرة الاستعمارية الجديدة.
#الخلية_المغربية_لمناهضة_-منتدى_المستقبل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد
...
-
الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي
...
-
فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
-
آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
-
حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن
...
-
مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
-
رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار
...
-
وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع
...
-
-أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال
...
-
رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من
...
المزيد.....
-
عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية
/ مصطفى بن صالح
-
بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها
/ وديع السرغيني
-
غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب
/ المناضل-ة
-
دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية
/ احمد المغربي
-
الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا
...
/ كاظم حبيب
-
ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1)
/ حمه الهمامي
-
برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب
/ النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
-
المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة
/ سعاد الولي
-
حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب
/ عبدالله الحريف
-
قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس
/ حمة الهمامي
المزيد.....
|