أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جبار قادر - الأنتخابات و الخطاب الأعلامي العراقي















المزيد.....

الأنتخابات و الخطاب الأعلامي العراقي


جبار قادر

الحوار المتمدن-العدد: 1032 - 2004 / 11 / 29 - 07:54
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لم تدم فرحتنا طويلا بزوال غوغائياته البعث التي جثمت على صدورنا لما يقارب الأربعة عقود لأننا أصبحنا شهودا على عودة هذا الخطاب الغوغائي تحت يافطات و مسميات جديدة . لعبت القنوات الفضائية العربية دورا كبيرا في بقاء سيادة هذا الخطاب على الساحة العراقية من خلال المراسلين البعثيين و جيش المحللين السياسيين. لقد إستمر هؤلاء في ظل غياب إعلام عراقي رصين في فبركة أخبار المعارك الضارية ! و تصوير حفلات نحر البشر و الأستعانة بخطباء و مرددي الهتافات كمحللين سياسيين و عسكريين لتحليل أبعاد تلك المعارك و حفلات الدم .
إعتقدنا لوهلة بأن ظهور فضائيات عراقية سيساعد على إزاحة هذا الخطاب التحريضي و ستعمل هذه الفضائيات على بناء إعلام نظيف يعبر عن توق العراقيين الى السلام و الحياة الكريمة بعيدا عن الصخب الأعلامي و الشعارات الطوبائية . من المؤسف أن ذلك لم يتحقق على أرض الواقع . فقد أعادت فضائية الشرقية الى الشاشة جميع الوجوه القبيحة التي كانت تطل علينا خلال سني حكم البعث بدءا من نهاد نجيب آوجي الذي كان يقص على المشاهدين في تموز من كل عام قصة قراءته لبيان البعث الأول في ذلك اليوم المشؤوم يوم إنقلاب البعث في 17 تموز من عام 1968 و إنتهاء بشمعون و غيرهما . لقد جمع الرئيس السابق لمؤسسة العامة للأذاعة و التلفزيون في فضائيته الجديدة ، و التي يشير إسمها بالمناسبة الى المفهوم البعثي للبوابة الشرقية حيث جرت أكبر المآسي في ظلها . من خلال متابعتي البسيطة لبعض البرامج الحوارية في هذه الفضائية العراقية و رغم محاولات التمسك بشئ من الوسطية في خطابها الأعلامي إلا أن الملاحظ أن ضيوفها هم في الغالب من البعثيين الجدد و القومجية و أصحاب الدكاكين السياسية من الباحثين عن المناصب و الأمجاد الشخصية مهما كانت الوسائل .
من هنا و نتيجة لأمكانياتها المحدودة في تغطية الأحداث اليومية الساخنة بصورة كفوءة لم تسطع أن تتحول الى مصدر موثوق به للأخبار و التحليلات السياسية الرصينة و تقف بوجه الخطاب الأعلامي الغوغائي لقنوات التحريض و تزييف الحقائق .
وجاءت قناة الفيحاء و إستبشرنا بها خيرا و خاصة و أن بعض الأعلاميين العاملين فيها معروفون لدى المشاهد بإنحيازهم لقضايا العراق. لا يخفى على أحد أن الهدف من أية و سيلة إعلامية وطنية و ناجحة هو الأرتقاء بالمشاهدين و زرع المحبة بينهم من خلال تزويدهم بالمعلومة الدقيقة و الخبر الصحيح و التحليل العقلاني . كما أن عليها فيما إذا أرادت أن تكسب إحترام و تقدير المشاهدين أن تنأى بنفسها عن الخطاب السياسي المباشر و إلقاء المواعظ و الأنحياز لفئة محددة من فئات الشعب .
من الطبيعي جدا أن تتحدث القناة عن عذابات العراقيين على أيدي جلاوزة البعث و تعمل على توثيق جرائمهم بصورة علمية من خلال برامج توثيقية و لقاءات مباشرة مع الضحايا . أما أن تتحول الى قناة للبكاء على الأطلال و تلعن الظلام دون أن توقد شمعة فلن يفيدنا ذلك في شئ .
قد يجد الكثير من المشاهدين متعة كبيرة في الأستماع الى الشعر الشعبي الذي يخاطب المشاعر و يهيج الجماهير و يفيض بالمدح اللامعقول لهذا الشخص أو ذاك . شخصيا يذكرني كل مهرجان للشعر الشعبي بالمهرجانات التي كانت تنظم لأضفاء الصفات الألهية على كائن خرافي مجرم كصدام حسين . ليس من مهمة الوسيلة الأعلامية أن تجاري العوام في طروحاتهم اللاعقلانية و الغارقة في المحلية و الظلامية ، بل أن تنمي فيهم قيما إنسانية و وطنية رفيعة تجمعهم مع غيرهم من أبناء البلد بل و الأنسانية .
هل من مهمة مقدم برامج أي يلقي المواعظ و الدروس في الوطنية و الأخلاق الحميدة على المشاهدين؟ حتى لو كانت هناك حاجة لمثل هذه المواعظ ، و أعترف بأن العراقيين يحتاجون بعد خروجهم من السجن الكبير الى الكثير من البرامج التي تساعدهم على إستعادة أنسانيتهم المهدورة ، فمن الأجدر أن يقوم بها أناس متخصصون في التربية و علم النفس و الأخلاق و غيرها . كما يمكن عمل برامج خاصة تقوم بهذه المهمة بصورة فنية و علمية مشوقة بعيدا عن المواعظ و الخطاب المباشر .
لآ أعتقد بأن هناك جامع يجمع بين حرية إبداء الرأي و طرح العوام لأفكار و آراء في غاية التخلف و الظلامية . لقد منحت الفيحاء تحت ستار إعطاء العراقيين حق التعبير عن آرائهم ، و هو حق لا تمنحه القنوات الفضائية العربية الا للبعثيين و القومجية و الأسلاميين المتشددين من العراقيين، إلا أن ذلك أدى الى إستغلالها من قبل فئة منغلقة على نفسها لتنشر مفاهيم في غاية التخلف .
وقد ظهر ذلك بوضوح من خلال تغطية القناة للأخبار التي تحدثت عن طلب بعض الأحزاب و الحركات السياسية لتأجيل الأنتخابات في العراق . لقد بدأت القناة من خلال مقدمي البرامج و المتصلين الدائميين حملة قاسية و بعيدة عن المهنية ضد أي طرف ورد ذكرها في تلك الأخبار .
لنحاول أن نحلل الخبر و طريقة تناوله من قبل قناة الفيحاء و بعض مواقع الأنترنيت المهتمة بالشأن العراقي . كانت المهنية تتطلب قبل كل شئ التأكد من الخبر من خلال الأتصال بالأطراف المشاركة في الأجتماع للحصول على تفاصيليه و المواضيع التي تناولته و مواقف الأطراف المختلفة من الموضوع ، لا الحديث الى شخص يسكن هولندا أو بريطانيا و إستمع الى الخبر من خلال وسائل الأعلام العربية التي لا تعير في العادة أهمية تذكر لمصداقية الخبر و المعلومة التي تقوم بنشرها . كل ما كتب عن الخبر من تحليلات صحفية و مقالات إنترنيتية إستندت الى مقدمات مغلوطة لذلك جاءت نتائجها لا تعبر عن الحقيقة و لم تثر سوى البلبلة و التشويش و تهييج العواطف بين العراقيين .
تعقد يوميا الأجتماعات بين الأحزاب و التجمعات السياسية في العراق ولا بد أن تناقش مثل هذه الأجتماعات القضايا التي تشغل بال العراقيين سياسين و غير سياسين و في مقدمتها الأنتخابات .
لم يطلب الأجتماع كما توضحت الأمور فيما بعد من خلال التصريحات الرسمية للأطراف المشاركة فيه ، تأجيل الأجتماعات بل دراسة إحتمال تأجيل الأنتخابات . الفرق كبير بين طلب التأجيل و طلب دراسة إمكانية التأجيل . و في النهاية من يدرس و يناقش إمكانية التأجيل من عدمه ؟ . إستباقا لأي سوء فهم لست من أنصار التأجيل كما لا أعتقد بأن تأجيل الأنتخابات لأسباب حقيقية و مقنعة يشكل كارثة لا قيام بعدها . لقد شاهدنا الأنتخابات التي جرت في أفغانستان و البوسنة و غيرها . وفي النهاية ستقوم بمناقشة الأمر و إتخاذ القرارات بشأنه القوى السياسية العراقية الممثلة لمكونات المجتمع العراقي الأثنية و الدينية و المذهبية المختلفة . أي لا يمكن أن يتخذ القرار بشأن هذا الموضوع الحيوي من وراء ظهر هذا الطرف أو ذاك . كما أن الأمر لا يمكن أن يكون مؤامرة من قبل أطراف سياسية معينة ضد أطراف أخرى .
من المؤسف أن عقدة المؤامرة تسيطر على عقول فئات واسعة من العراقيين شأنهم في ذلك شأن مواطني الشرق الأوسط . لذلك حللوا الأمر على أنه مؤامرة من قبل السنة و الكرد ضد الشيعة . وذهب العوام بعيدا في مهاجمة السنة و الكرد على وجه الخصوص لكونهم حلفاء الأمس كما قاموا بتحليل أسباب ( المؤامرة !) بطريقة بعيدة عن العقلانية و المنطق .
لن أتناول موقف القوى السنية من موضوع الأنتخابات لأنه معقد و تتحكم به مجموعة من العوامل الحقيقية و المفتعلة .
و قدر تعلق الأمر بالموقف الكردي يمكن الأشارة الى بعض الحقائق . لقد أعلن الحزبان الكردييان أنهما مصران على إجراء الأنتخابات و لم يوقعا أي بيان يطلب تأجيل الأنتخابات . كما أعلنا بأن الأوضاع مناسبة في كوردستان لأجراء الأنتخابات ، رغم أن هطول الثلوج بكميات كبيرة في يناير يمكن أن يشكل عائقا حقيقيا أمام وصول عدد كبير من الناخبين الى مراكز الأقتراع . وهذا يعني بأن الجانب الكردي سيفقد عددا كبيرا من الأصوات و هو أمر لا بد أن يفكر به من يمارس السياسة.
و كوردستان ليست بالسويد أو النرويج أو كندا تستطيع تأمين جميع الوسائل اللازمة للمقترعين لكي يمارسوا حقهم في الأنتخاب. ولا ترتبط القرى الكردية على قمم الجبال و أعماق الوديان بشبكة الأنترنيت للتصويت عبرها . لذلك لم تكن مسألة هطول الثلوج في كوردستان في هذا الوقت من السنة جزءا من المؤامرة وفق الخيال الخصب لبعض الكتاب العراقيين . ذكر الحزبان بأنهما لن يمانعا في حالة إتفاق العراقيين في مناطق العراق الأخرى على أن الأوضاع الأمنية المتدهورة تتطلب تأجيل الأنتخابات .
علاوة على ذلك لا بد من الأشارة الى حقيقة أن سكان كوردستان العراق ملوا إنتظار إستقرار الوضاع في بقية مناطق العراق لأكثر من عام و نصف العام . و تواجه القيادات الكردية منذ سقوط النظام ضغوطا كبيرة من لدن المواطنين لأجراء الأنتخابات و عدم الإنتظار . بل و أخذ الناس يتململون من الأتهامات الظالمة و الفتاوي المدفوعة الثمن التي تطلقها قوى لا مسؤولة بحق الكرد في كل مناسبة . و يجب أن تدرك هذه القوى و كل من يهتم بمصير العراق و العراقيين بأن مثل هذه الطروحات و قتل الشباب الكرد في الموصل و بعقوبة و الرمادي و غيرها لا يمكن إلا أن تؤدي الى تزايد عدد الذين يقتنعون بإستحالة العيش مع قوى و فئات و شرائح تؤمن بذبح الكرد و أنفلتهم و تدمير بيوتهم و نهب ثرواتهم .
ومن هذا المنطلق أيضا جرى تناول موضوع طلب الكرد بتأجيل الأنتخابات في كركوك بطريقة بعيدة عن الواقع . لقد جاءت مطالبة الكرد بتأجيل الأنتخابات لمجلس محافظة كركوك فقط بهدف فسح مجال أكبر أمام الحكومة لمعالجة آثار سياسة البعث في هذه المحافظة. لم تتمكن الحكومة العراقية لحد الآن سواء بسبب إنشغالها بمكافحة الأرهاب في المناطق المتوترة أو لعدم رغبة أطراف فيها من القيام بأية خطوة على طريق تنفيذ المادة 58 من قانون إدارة الدولة و الخاصة بإزالة آثار سياسة التعريب في هذه المحافظة . وبدلا من اللجوء الى إجراءات قسرية للقيام بإزالة آثار تلكم السياسات إرتأت القيادات السياسية الكردية الى طلب تأجيل الأنتخابات لمجلس المحافظة . ويمكن لمثل هذا الأمر أن يؤدي الى حل هذه القضية الشائكة بصورة هادئة و سلمية بعيدا عن الأساليب القسرية التي يمكن أن تسبب الأضرار للفئات التي تحولت الى أداة بغيضة بيد البعث لتنفيذ سياسات التطهير العرقي و التعريب . يفترض أن تشكر القوى السياسية العراقية الجانب الكردي على موقفه العقلاني هذا الذي يكلفه في النهاية الكثير من أصوات الناخبين الكرد. لقد قدمت القيادات الكردية كل هذه التنازلات السياسية لأنها لا تريد تعقيد الأوضاع في العراق أكثر مما هي معقدة. لقد طلب الجانب الكردي تأجيل الأنتخابات الى مجلس محافظة كركوك رغم الضغوط الكبيرة عليه من قبل المرحلين و ضحايا سياسة التطهير العرقي لأن ذلك سيطيل من أمد معاناتهم التي ظلوا يعانون منها لسنين طويلة .
يدرك الجميع أن الكرد يمتلكون أوراقا قوية و أعتقد شخصيا بأنهم لم يستخدموا الجزء الأكبر منها من منطلق الحفاظ على الوحد الوطنية و العمل على خلق الأرضية المناسبة ليخرج العراق من مأزقه السياسي الحالي ، و لكن القيادات الكردية لن تتمكن أن تلجم طويلا القوى التي تريد أن توجه الأحداث وجهة أخرى .
إن من يستمع الى الخطب المتشنجة من على شاشة قناة الفيحاء يتعجب لأمر هؤلاء الذين لا زالوا يستخدمون الأساليب الصدامية في تخوين الآخرين و ممارسة الأرهاب الفكري بحق كل من يختلف معهم . إن من إستمع الى طروحات هؤلاء السادة يعتقد لوهلة بأن صدام قد أحرز النجاح في مسعاه المتجسد في مقولته ( العراقيون بعثيون حتى لولم ينتموا !!) .
أعتقد بأن هذا الأسلوب في تناول موضوع مهم مثل موضوع الأنتخابات ليس عملا جيدا . لقد تعاهد العراقيون على عقد إجتماعي جديد لبناء عراق فدرالي ديموقراطي وفق مبدأ التوافق . لذلك لا يمكن أن تنجح مساعي أية فئة تحاول أن تتآمر على الفئات الأخرى و تحرز بعض المكاسب على حسابها من خلال إستغلال الظروف الحالية .من هنا فإن الأنتخابات إما أن تجري في موعدها أو تؤجل بناء على إتفاق جميع الأطراف و الفئات السياسية العراقية . أية محاولة لفرض صيغة أخرى ستكون سببا في عدم الأستقرار و المزيد من التوتر و المآسي في عراق المستقبل .



#جبار_قادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع الشعلان و الزيباري سننعم بالديموقراطية في جمهورية الخوف
- أين الحقيقة في ما يكتب و يقال عن كركوك ؟ قراءة في وثائق حكوم ...
- الأنفال : نتاج آيديولوجيا البعث و نظامه الشمولي- 3
- الأنفال : نتاج آيديولوجيا البعث و نظامه الشمولي- 2
- الأنفال : نتاج آيديولوجيا البعث و نظامه الشمولي -1
- اللاعقلانية في خطاب الجبهة التركمانية (5) الجبهة و حكاية مجز ...
- اللاعقلانية في خطاب الجبهة التركمانية (4) الجبهة و أكذوبة تك ...
- اللاعقلانية في خطاب الجبهة التركمانية (3) الجبهة والرهان على ...
- اللاعقلانية في خطاب الجبهة التركمانية (2) تسويق الجبهة في ال ...
- اللاعقلانية في خطاب الجبهة التركمانية - 1
- سر الحملة على الكرد و تطلعاتهم القومية المشروعة
- في ضوء مذكرات مقرر لجنة مشكلة الموصل والتي تنشر لأول مرة : ا ...
- القضية الكردية في العراق : عود الى التذكير بالبديهيات- الحلق ...
- فضائح إعلامية في برنامج الحوار المفتوح
- نصائح رجل حكيم لم تستمع إليها الحكومات العراقية ا
- الشوفينية و الشيفونية الجديدة!
- عبدالله كيول : صدام إقترح علينا العمل معا لأبادة الأكراد جمي ...
- تقاطع المشروعين التركي و الأمريكي في العراق
- مخاطر الأستعانة بالقوات التركية في العراق
- علوجيات ..(4) علوج أكراد …


المزيد.....




- الكرملين يكشف السبب وراء إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد على ...
- روسيا تقصف أوكرانيا بصاروخ MIRV لأول مرة.. تحذير -نووي- لأمر ...
- هل تجاوز بوعلام صنصال الخطوط الحمر للجزائر؟
- الشرطة البرازيلية توجه اتهاما من -العيار الثقيل- ضد جايير بو ...
- دوار الحركة: ما هي أسبابه؟ وكيف يمكن علاجه؟
- الناتو يبحث قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ فرط صوتي قادر على حمل ...
- عرض جوي مذهل أثناء حفل افتتاح معرض للأسلحة في كوريا الشمالية ...
- إخلاء مطار بريطاني بعد ساعات من العثور على -طرد مشبوه- خارج ...
- ما مواصفات الأسلاف السوفيتية لصاروخ -أوريشنيك- الباليستي الر ...
- خطأ شائع في محلات الحلاقة قد يصيب الرجال بعدوى فطرية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جبار قادر - الأنتخابات و الخطاب الأعلامي العراقي