أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - دالةهو خانقيني - بشرى سارة الى اهالي كركوك والموصل..؟














المزيد.....

بشرى سارة الى اهالي كركوك والموصل..؟


دالةهو خانقيني

الحوار المتمدن-العدد: 233 - 2002 / 8 / 29 - 03:38
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


قابلني صديقي وهو يقول هل سمعت بالخبر السار قلت ما هو قال سيتسنى
لاهالي الموصل وكركوك وباقي كوردستان السفر الى انحاء العالم دون تاشيرة
عن طريق تركيا قلت كيف قال الم تسمع تصريحات وزير الدفاع التركي
ونظرت الى عينيه ووجدت نار الغضب تجدح منهما وقلبه يملؤه الاسى قلت
ما بك قال يااخي عندما اضطرتنا الظروف ان نمر بتركيا في طريق اوروبا
كنا كلما اخرجنا عملتهم من محافظنا نلعن الصورة بحجم الرقم الموجود
عليها واليوم يريدون ان يلوثوا اعين اطفال كوردستان بالنظر الى ذلك الوجه
الكالح ذا العينين الذئباويتين والذي ما كتب في التاريخ السياسي الحديث
سطرا عن احدى ماثره بل كل ماموجود هو الجرائم ضد الانسانية فكيف
تريدني ان اكون وقال انا اتعجب لهؤلاء الناس الا يعرفون السياسة وخاصة
في عصر اليوم هل كان ليلتها يقراء كتابا عن جده هولاكو كيف ارسل
تهديده الى الخليفة والخ واسيقظ في اليوم الثاني ليرسل تهديدا هولاكويا
الى شعب وقيادة كردستان بان كردستان امانة في اعناق الاتراك ويالها من
اعناق لايوجد لها مثيل سوى امام بوابات علب الليل في اوروبا اين يظن
هؤلاء انهم يعيشون وهل حقا يريدون الانضمام الى اتحاد لايقبل في عضويته
سوى الديمقراطي الخالص وهي التي لم تنجح الى اليوم ان تثبت
ديمقراطيتها تجاه اخوتنا في كردستان الشمالية لتزيد عبئها بعبء اهل
كردستان الجنوبية الذي يعرفهم كل متتبع وحتى غير متتبع سياسي بانه
شعب لايساوم بفتح الواو على حقوقه ان على ساسة تركيا ان يعلموا ان
نيران باباكركر لابرد من نيران قلوب الثكالى امهات وزوجات وابناء شهداء
درب تحرير كوردستان الذين كتبوا بدمائهم الزكية على كل جبل ووادي
ومدرسة وجامع وكنيسة في كوردستان يان كوردستان يان نةمان اي اما تحرير
كامل ارض كوردستان واما القتال حتى الموت انهم حقا يعلمون ان معضلة
المفاوضات في اذار بداية السبعينيات في القرن الماضي كانت كركوك وخانقين
حيث لم يساوم عليهما البارزاني الخالد بمقولته التي كتبت في قلب كل كردي
ويتوارثونها جيل عن جيل كركوك قلب كوردستان وهل للجسد ان يعيش دون
قلب ان طمع تركيا بتعمير اقتصادها الهزيل وبيوت اسطنبول الكارتونية
التي ما ان يزيد مقياس رختر في اي مكان في الارض الا وتقع على راءس
س! اكنيها ب نفط كركوك لهو حلم سيقبر في ارض كوردستان واذا كانت لهم
القليل من البصيرة لاستفادوا من جارهم واحد اساتذه الديكتاتورية عندما
اراد ان يعيد الفرع الى الاصل فذهب الفرع واصبح اقوى من ذي قبل وفقد
الاصل الذي اصبح كالسجن له لايستطيع ان يتجول في شوارع عاصمتها ان
نزعة التوسع موجودة لدى الكثير من الملوك والرئساء ولكن لهم عقول في
رؤوسهم ثم ضحك صديقي باسى وماذا ستصبح رحيم اوا هل ستصبح
رحيم بورك على وزن هامبورك لانها يجب ان تاخذ طابعا اوروبيا وعندها على
الكورد ان يكتبوا اسماء ابطالهم تحت اسماء ريتشارد وماكسميليانو وغيرهم
من ابطال اوروبا خسئت تلك الانفس المريضة وخسء من يطبل لهم وعلى
اقزامهم الذين يقرئون العربية ان يفهموهم ان اليوم الذي ستدنس اقدامهم
ارض كوردستان الطاهرة فان ساحة المعركة لن تكون فقط ارضنا الحبيبة
والحليم تكفيه اشارة والا فنستطيع ان نقولها اذا ارادوا بالقلم العريض
مسعود بارزاني c0ويكفيهم ما قاله الاستا
وفي الختام قال صديقي ارجو منك تسطير همومي هذه لاني لست ملما
باساليب وفنون الكتابة بل اخرج كلماتي من القلب
دالةهو خانقيني
هولندا



#دالةهو_خانقيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يعني حق تقرير المصير ...؟
- بين العراق وافغانستان
- عرب وين ... طركاعة وين
- نخيل الله العربستاني
- ارهاصات لغوية


المزيد.....




- -أخبرتني والدتي أنها عاشت ما يكفي، والآن جاء دوري لأعيش-
- لماذا اعتقلت السلطات الجزائرية بوعلام صنصال، وتلاحق كمال داو ...
- كيم جونغ أون يعرض أقوى أسلحته ويهاجم واشنطن: -لا تزال مصرة ع ...
- -دي جي سنيك- يرفض طلب ماكرون بحذف تغريدته عن غزة ويرد: -قضية ...
- قضية توريد الأسلحة لإسرائيل أمام القضاء الهولندي: تطور قانون ...
- حادث مروع في بولندا: تصادم 7 مركبات مع أول تساقط للثلوج
- بعد ضربة -أوريشنيك-.. ردع صاروخي روسي يثير ذعر الغرب
- ولي العهد المغربي يستقبل الرئيس الصيني لدى وصوله إلى الدار ا ...
- مدفيديف: ترامب قادر على إنهاء الصراع الأوكراني
- أوكرانيا: أي رد فعل غربي على رسائل بوتين؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - دالةهو خانقيني - بشرى سارة الى اهالي كركوك والموصل..؟