أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل خوري - اردوجان والاطلسي ومجلس التعون البدوي يتاهبون لنجدة ثوار المساجد السورية !!















المزيد.....

اردوجان والاطلسي ومجلس التعون البدوي يتاهبون لنجدة ثوار المساجد السورية !!


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3450 - 2011 / 8 / 8 - 20:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بعد وقت قصير من تلويح الرئيس الاميركي اوباما بعصاه في وجه الرئيس السوري بشار الاسد مهددا ومتوعدا الاخير باتخاذ تدابير اضافية صارمة ضده في حال استمر في استخدام العنف المفرط ضد المتظاهرين الذين يطالبون باسقاط نظامه وبعد ان اعربت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلنتون عن تأييدها ودعمها لمطالب المتظاهرين بدأت بعض الاطراف العربية والدولية تتخلى عن صمتها حيال ما يدور في سوريا واخذت تستخدم اقسى العبارات للاعراب عن استنكارها وادانتها للممارسات القمعية للنظام السوري مع ابداء استعدادها ربما بسبب نفاذ صبرها للتدخل اذا لزم الامر لوضع حد لاراقة دماء المتظاهرين المطالبين بالحرية والكرامة !!
وكما هدد وتوعد مايسترو هذه الزفة اوباما باتخاذ تدابير اضافية دون الافصاح عن فحواها ضد بشار فقد سارع بدوره الرئيس التركي واذا شئتم الخليفة العثماني وسيف الله المسلول الطيب رجب اردوجان الى عقد مؤتمر صحفي لتوجيه تهديدات وباقسى العبارات للرئيس السوري حيث قال : لقد نفذ صبر تركيا ازاء استمرار الرئيس السوري في قمعه الدموي للمتظاهرين ولهذا فقد طلبت من وزير خارجيتنا داود اوجلو التوجه الى سوريا لينقل له رسائل بهذا المعنى ثم اردف الخليفة قائلا وفي هذه المرة بلهجة حاسمة : لا يمكن لبلادنا ان تبقى متفرجة لما يدور هناك بل ستتخذ اللازم . علينا الاستماع الى الاصوات القادمة من هناك .. لدينا حدود مشتركة مع سوريا طولها 850 كيلومتر كما تربطنا بالشعب السوري روابط دينية وثقافية وعائلية ولهذا فنحن لا نعتبر المشاكل في سوريا مشاكل خارجية !! بالمناسبة سوريا لا زالت دولة مستقلة وذات سيادة ولا زالت بهذه الصفة تحتل مقاعدها في الامم المتحدة والمنظمات الدولية وجامعة الدول العربية وبهذه الصفة سوريا ليست مقاطعة تركية حتى يدس اردوجان انفه في الشئون الداخلية السورية ثم يوجه تهديداته الوقحة باتخاذ اللازم . ثم هل من حق اردوجان الذي منذ توليه منصبه لم يتوقف يوما عن اطلاق حملات عسكرية ضد حزب العمال الكردي ردا على مطالبة الاخير بمنح الاكراد حكما ذاتيا فضلا عن اصدار اردوجان اوامرلاجهزة الامن التركية بقمع المظاهرات الكردية المطالبة بالحرية والحكم الذاتي وباعتقال وتعذيب ا النشطاء الاكراد هل من حق اردوجان ان ينتصر لثوار المساجد السورية او حسب ما يدعي للشعب السوري المنتفض ضد السلطة ام انه لم يطلق تهديداته الابعد ان ارسلت له جماعات الاخوان المسلمين نداءأت استغاثة لانقاذ خلاياهم المسلحة من ا لموت المحقق والابادة على ايدي القوات السورية التي تنفذ حملة عسكرية لاجتثاث نبتهم الشيطاني من سوريا ؟ ثم لو كان اردوجان حريصا على مصالح الشعب السوري فهل كان يحجز حصة سوريا في مياه الفرات خلف سد اتاتورك وغيره من السدود التركية وحيث ادى حجزها الى تصحر مساحات شاسعة من الاراضي السورية التي كانت ترويها مياه النهر وايضا الى انتشار البطالة في تلك المناطق الزراعية اما كان الاولى بالخليفة العثماني اردوجان ان يضخ حصة سوريا من المياه قبل ان يذرف دموع التماسيح على ثوار المساجد الذي يسقطون برصاص الشبيحة التابعة للنظام لان ما يحتاجه الفلاحون وعمال الزراعة في الوقت الراهن هو زيادة الرقعة الزراعية توليدا لفرص العمل وليس اصدار بيانات الشجب والادانة والتهديد والوعيد بالتدخل التركي في الشان السوري . طبعا لا احد يقبل او يؤيد النظام السوري او أي نظام اخر عندما يوعز لاجهزته القمعية باطلاق الرصاص على المظاهرات السلمية حتى لو حرضت الجماعات الاسلامية المتطرفة مثل الاخوان المسلمين وحزب التحرير الاسلامي والجماعات السلفية على اطلاقها او قامت بتنظيمها وتولت قيادتها كون التجمع والتظاهر الجماهيري حق تكفله كافة دساتيردول العالم اللهم الا المملكة السعودية التي لا دستور لها الا الدستور المحفوظ في راس خادم الحرمين كذلك فان غالبية الشعب السوري حسب علمنا وحسب اطلاعنا على تاريخه النضالى لا يقبل من هذا الاردوجان ان يدس انفة في الشان الداخلى حتى لو ارتكب النظام مجازر وراح ضحيتها بعض الملتحين كما انني على يقين بان هذه الغالبية ستتصدى لجيش اردوجان وتلحق به افدح الخسائر وتطرده خارج الحدود السورية مدحورا ذليلا لو حاول التدخل عسكريا حتى لو كان غطاؤه لذلك هو حماية المدنيين السوريين من بطش نظامهم القمعي ولهذا لا احسب ان اردوجان كان سيرفع صوته مهددا بالتدخل في الشان الداخلى السوري لولا ان الطابور الخامس السوري واقصد هنا الاخوان المسلمين والجماعات السلفية وحزب التحرير الاسلامي قد وجه له دعوة بالتدخل ولولا ان من اهم اهداف الطا بور الخامس هو احياء الدولة العثمانية والحاق الدول العربية بها وحيث لا يخجلون تاكيدا لتوجهاتهم من رفع العلم التركي سواء في المظاهرات التي ينظمونها او في المعسكرات والمخافر التابعة للجيش والدرك السوري بعد ان يسيطروا عليها , كما لا اظن اردوجان كان سيتدخل بالشان السوري بهذه الصورة المفضوحة لولا انه يراهن على قدرة وكفاءة العصابات المسلحة لهذه الجماعات الاسلامية في الاطاحة بالنظام السوري خاصة بعد ان تكفل اردوجان بتدريبها في معسكرات تركية وبتسليحها واقامة قواعد امنة لها في لواء الاسكندرون السليب وتحديدا في المناطق الحرجية المحاذية للحدود السورية لكي ينطلقوا منها لتنفيذ عمليات ارهابية ضد الجيش السوري وضد المرافق العسكرية والمدنية داخل الاراضي السورية.
ومما يثير السخرية في ما نراه من تناغم بعض الاطراف العربية والدولية مع عصاة المايسترو اوباما ان خادم الحرمين الذي اثر ان يلتزم الصمت لفترة طويلة حيال مجريات الاحداث ربما لانه اوكل مهمة استنزاف النظام السوري لادواته من السلفيين والاخوانيين قد تخلى عن صمته تناغما على ما يبدو مع مواقف ماما اميركا ومع حلف الاطلسي الذي يؤكد رئيس البعثة الروسية لهذا الحلف الجنرال ديمتري غورين قد وضع خططا للتدخل عسكريا في سوريا بهدف اسقاط نظام بشار الاسد . و تعبيرا عن وقفته المضرية في وجه الاسد وتاكيدا لتضامنه مع الشعب السوري المظلو م قال خادم الحرمين : ما يحدث في سوريا من قمع للمتظاهرين لا تقبل به السعودية . وهنا يثور سؤال : مادام خادم الحرمين يتحلى بهذا القدر من الديمقراية واصبح مدافعا شرسا عن حرية التجمع الجماهيري وحرية التعبير في سوريا فلماذا بعث بقواته لقمع المتظاهرين في البحرين ولماذا لا تجيز القوانين النافذة في مملكته السعيد ة للمواطن السعودي ان " يتخنفس " ولو بكلمة نقد واحدة لا ضد جلالته لا قدّر الله بل ضد مقامات الاف الامراء فما بالك لو تجرأ على تنظيم مظاهرات تطالب باسقاط جلالته او بتحقيق اصلاحات فهل سيكتفي جلالته عندئذ بقطع عنق المحرض بالسيف ام انه سيشفي غليله بابادة المشاركين في المظاهرة مع اصدار فتاوي تحرّم التظاهر كونه مخالف لشرع الله. اما كان الاولى بخادم الحرمين قبل ان يتباكى على ما يتعرض له المتظاهرون السوريون من قمع من جانب النظام ان يبادر باصدار مراسيم ملكية تسمح للنساء بقيادة السيارات كما يسمح للنساء السوريات قيادتها في ظل النظام القمعي السوري او تجيز للمرأة ان تتقلد منصبا وزاريا كما تتقلده المراة في ظل النظام القمعي السوري !! وعما ستفعله السعودية لوقف اراقة الدماء اضاف خادم الحرمين قائلا : ان السعودية تقف تجاه مسئوليتها التاريخية نحو اشقائها مطالبة بايقاف الة القتل واراقة الدماء وتحكيم العقل قبل فوات الاوان !! وبمناسبة الحديث عن المسئوليات التاريخية الا تستدعى مثل هذا المسئوليات ان يمارس خادم الحرمين ضغوطه على الاخوان المسلمين مثلما يمارسها على بشار كى يتوقفوا عن استخدام الة القتل ضد عناصر الامن والجيش السوري وحيث يعرف جلالته انهم تمكنوا من قتل وذبح اكثر من مئة عنصر من افراد الامن والجيش السوري اثر هجمات نفذوها ضد الجيش السوري ولكي يتوقفوا ايضاعن تدمير القطارات وتفجير انابيب النفط . واذا كان لا بد من اداء خادم الحرمين لمسئوليات تستحق التسجيل في صفحات التاريح فالاولى ان يؤديها في هذه المرحلة في صورة دعم للجيش السوري وحتى يتمكن هذا الجيش من تحرير الجولان او على الاقل لتعزيز قدراته الدفاعية عن الحدود الشمالية لسوريا التي لا يخفي اردوجان نواياه الشريرة لاختراقها ومن ثم التوغل داخل الاراضي السورية تنفيذا للخطة الاطلسية ودائما تحت غطاء حماية المدنيين السوريين . فهل يبادر خادم الحرمين الى دعم الجيش السوري لانجاز هاتين المهمتين والتي لن تكلفه اكثر من قيمة عوائده النفطية لعشرة ايام اليس هذا اولى من ابرام السعودية صفقة اسلحة بسبعين مليار دولار لمجرد تنفيع مصانع الاسلحة الغربية اولمجرد استخدامها في العروض العسكرية وفي احسن الاحوال في قمع المتظاهرين البحرينيين ولخوض معارك مع حفنة من المقاتلين الحوثيين .
من هذا التناغم يبدو جليا ان المايسترو اوباما لن يكتف بتلويح عصاه في وجه بشار الاسد بل سيذهب الى ابعد من هذه الخطوة لنراه مع شلة حسب الله المومأ اليهم ينفذون تهديداتهم ضد سوريا باشعال حرب اطلسية تستهدف احتلال سوريا واسقاط نظام بشار الاسد انطلاقا من الاراض التركية ومن دول مجاورة لسوريا ولنرى في نهاية الحرب تسليم مقاليد السلطة في سوريا لمجلس انتقالي يترأسه جنرال اميركي او ربما جنرال تركي .
في بيانات الشجب والتنديد بجرائم النظام السوري التي يصدرها نفر محدود من المعارضين السوريين الذين يمثلون تيارات ليبرالية ويسارية كما في تحليلاتهم يجزم هؤلاء ان ما يجري في سوريا هو ثورة شعبية تشارك فيها مختلف شرائح الشعب السورى وبان هدفها هو اسقاط النظام الاستبدادي الفاسد اولا ثم اقامة سلطة تمثل الشعب كما تسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية وصون الحريات العامة لهؤلاء نقول لو صح انها ثورة شعبية وليست ثورة اخوانية سلفية بدلالة المشاركين فيها وشعاراتها الدينية وهتافات التكبير وايضا بدلالة امتناع الاحزاب الوطنية والتقدمية والنقابات العمالية والمنظمات النسائية عن المشاركة فيها لو صح انها ثورة شعبية تسعى لتحقيق تحولات اجتماعية لصالح الفئات المسحوقة والمنتجة للشعب السوري فهل كنا نرى اوباما ومعه شلة حسب الله من شيوخ النفط والغاز يهللون للثوار او يحركون جيوشهم لدعمهم ام كنا نراهم يصطفون الى جانب بشار الاسد كما اصطفوا الى جانب والده وضخوا عليه الاموال حين ارسل قوات الردع السورية الى لبنان في سبعينات القرن الماضي لحماية القوى الانعزالية مثل الكتائب والنمور وفي نفس الوقت لضرب تحالف القوى الوطنية اللبنانية والمقاومة الفلسطينية التي استطاعت انذاك ان تبسط سيطرتها على معظم الاراضي اللبنانية



#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في جمعة - الله معنا - مقتل 15 متظاهرا رغم الرعاية الالهية
- هدية - الاخونجية - للصوماليين :قحط وذباب وموت جماعي
- مصر على طريق السودنة والتقسيم
- هل يقف - الاخونجي- مصطفي عبد الجليل - والاطلسي - وراء جريمة ...
- بلا خجل او حياء اخوان سوريا يعقدون مؤتمراتهم في الاسكندرون ا ...
- الاخوان الملتحون يهددون بغزو مهرجان جرش للفنون الشعبية !!
- هل هو حراك شعبي سوري ام انتفاضة الرعاع واصحاب اللحى ضد النظا ...
- الوضع المالي للحكومة الاردنية دخل مرحلة الخطر
- حكومة ملتحية في الاردن لتطبيق برنامج السلف الغابر !!
- الحكم العسكري في مصر يتوعد الثوار بالويل والثبور وعظائم الام ...
- هل تقف المقاومة الفلسطينية وراء تفجير الخط الناقل للغاز المص ...
- اميركا تتصدى للنظام الاستبدادي في سوريا وتبارك نظيره السعودي ...
- اميركا تدعم توجهات الاخوان الملتحين لاستلام مقاليد السلطة في ...
- كسبا لمرضاة الله حماس تمنع اصحاب صالون الشعر من تصفيف شعر ال ...
- حراك شعبي متواضع ضد المفاعل النووي الاردتي !!
- البعث العربي السوري بريء من ممارسات الحركة التصحيحية
- ثورات شبابية برعاية المسز موزة و شيخ قطر والاخونجي وضاح خنفر
- قوانين كويتية تبيح شراء الجواري والعبيد حلا لمشكلتي الدعارة ...
- لنزاهته وتوجهاته العلمانية حماس ترفض ترشيح فياض رئيسا للحكوم ...
- تحالف الاخوان الملتحين مع اردوجان يستهدف الحاق سوريا بتركيا


المزيد.....




- قمة كوب29: الدول الغنية ستساهم ب 250 مليار دولار لمساعدة الد ...
- حدود العراق الغربية.. تحركات لرفع جاهزية القطعات العسكرية
- وقف الحرب في لبنان.. فرص الاتفاق قبل دخول ترامب البيت الأبيض ...
- أرامكو ديجيتال السعودية تبحث استثمار مليار دولار في مافينير ...
- ترامب يرشح أليكس وونغ لمنصب نائب مستشار الأمن القومي
- بالفيديو.. منصات عبرية تنشر لقطات لاشتباكات طاحنة بين الجيش ...
- Rolls-Royce تخطط لتطوير مفاعلات نووية فضائية صغيرة الحجم
- -القاتل الصامت-.. عوامل الخطر وكيفية الوقاية
- -المغذيات الهوائية-.. مصادر غذائية من نوع آخر!
- إعلام ألماني يكشف عن خرق أمني خطير استهدف حاملة طائرات بريطا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل خوري - اردوجان والاطلسي ومجلس التعون البدوي يتاهبون لنجدة ثوار المساجد السورية !!