أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبدالله ابو معروف - بمناسبة الذكرى السنوية الـ 87 لثورة اكتوبر العظمى: ويبقى الفكر الماركسي اللينيني المنارة واليوم بالذات















المزيد.....

بمناسبة الذكرى السنوية الـ 87 لثورة اكتوبر العظمى: ويبقى الفكر الماركسي اللينيني المنارة واليوم بالذات


عبدالله ابو معروف

الحوار المتمدن-العدد: 1027 - 2004 / 11 / 24 - 10:16
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لا شك ابداً، ويتفق على ذلك اغلب المؤرخين، بأن ثورة اكتوبر الاشتراكية التي انطلقت في السابع من تشرين الاول سنة 1917 في روسيا القيصرية كانت من اهم احداث القرن العشرين بل والحدث الاهم بالنسبة الى كثير من المؤرخين وكثير من الشعوب. فنحن هنا بصدد مناسبة وحدث تاريخي له من الاهمية والتأثير الايجابي القسط الكبير على الحياة وتطور الشعوب التي رضخت تحت الحكم القيصري الروسي المستبد وعلى حياة وتطور شعوب اخرى كثيرة خصوصاً في افريقيا، آسيا، امريكا الجنوبية والقسم الكبير من شعوب اوروبا.

لا اتطرق هنا الى الثورة بحد ذاتها كحدث وليس الى التجربة السوفييتية خلال سنوات الحقبة السوفييتية- فهذا موضوع آخر. ونتطرق الى الفكر والايديولوجية اللذين انتصرت بهما الثورة، الفلسفة والايديولوجية التي طورها فلاديمير ايليتش لينين لتمارس على ارض الواقع ولتصبح البوصلة لتحرر جميع المظلومين والمضطهدين.
في هذه الظروف التي نعيشها جميعاً وهذا الواقع السياسي السيء والاسوأ من الرديء، في ظروف عالم القطب الواحد، نحن بحاجة ماسة جداً والآن بالذات الى افكار وفلسفة قائد ثورة اكتوبر الاشتراكية فلاديمير ايليتش لينين، والتي هي امتداد وتطور للفكر الماركسي وما جاء في البيان الشيوعي سنة 1848 في اوروبا. ولم يكن نشوء وتطور الفكر الماركسي عفوياً بل تطوراً لايديولوجيات سابقة كانت تعتبر متنورة في عصر الاقطاعية ولكنها اصبحت متخلفة بالنسبة لتطور وظهور نظام اجتماعي اقتصادي جديد نشأ وترسخ في اواخر القرن الثامن عشر ومنتصف القرن التاسع عشر في اوروبا وامريكا، النظام هو النظام الرأسمالي بكل مفاهيمه الاستغلالية والتي لم تعرفها البشرية من قبل، وحين ذلك برزت في مركز السلطة الهيمنة الاقتصادية والسياسية لطبقة الرأسماليين او البرجوازيين كما سماهم ماركس، اصحاب البنوك والمصانع والمناجم، ومقابل هذه الطبقة الاستغلالية نمت طبقة اجتماعية جديدة واسعة هي الطبقة العاملة المسحوقة، على خلفية هذه الظروف الجديدة والتناقضات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية اتحف ماركس وانجلز البشرية بفكر جديد ومفاهيم جديدة تضع الحلول الصحيحة للتناقضات وتفك عقودها. وبعد وفاة كارل ماركس 1818-1883 ووفاة انجلز – 1820-1895، توصل العبقري الروسي فلاديمير ايليتش لينين من خلال دراسته العميقة لاعمال وافكار ماركس وانجلز في اواخر القرن التاسع عشر الى استنتاجات جديدة في النظرية الشيوعية وفي مجالات الفلسفة والتنظيم والتطبيق وقام بتطوير هذه الفلسفة في ظروف اجتماعية سياسية واقتصادية جديدة، بما في ذلك في روسيا القيصرية آنذاك، ونتيجة لاسهامه في تطوير النظرية الشيوعية حملت هذه النظرية اسم لينين الى جانب ماركس واصبحت تعرف بالماركسية- اللينينية.
والماركسية – اللينينية تثبت صحتها اليوم وخصوصًا في ظروف العولمة والهيمنة الاقتصادية على العالم من قبل فئة ضئيلة جداً تعد فقط بالعشرات (الاحتكارات عابرة القارات متعددة الجنسيات) وهذا يعني الاستعمار بكل مفاهيمه الاقتصادية الجديدة وكل ما ينتج عن ذلك من استغلال للطبقة العاملة المنتجة. وجاء انتصار الثورة الاشتراكية في روسيا بقيادة لينين ليحطم تلك المفاهيم الاستبدادية وليحطم الديموقراطية البرجوازية – ودُشن عهد جديد بانتصار الثورة الاشتراكية لجميع الشعوب المضطهدة.
لقد اشار لينين الى التناقضات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية قبيل الثورة – والتي سادت في اواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين وقدم التحليل الصحيح لحلها- وتلك التناقضات مطابقة بمفاهيمها الطبقية مع التناقضات الحالية في عصر العولمة. وقبل الدخول في شرح هذه التناقضات لا بد من الاشارة والتأكيد ان لينين كان على رأس السلطة حتى عام 1922 فقط، أي قبل عامين من وفاته والثورة الروسية لم تضمد جراحها بعد نتيجة للحرب الاهلية والاستعمارية التي شُنت ضدها من الداخل والخارج – فكان تحريف ستالين للنظرية والفكر الماركسي اللينيني وما زال البصمة السوداء على هذا الفكر. ولكن ستالين زال عن الوجود وبقي هذا الفكر النير الذي يعمل على تكريس الدولة للانسان ومتطلباته وليس العكس كما فعل ستالين.
ونعود الى التناقضات الطبقية التي شرحها لينين والتي تنطبق على عصر العولمة من حيث جوهرها ومدلولها في خضم هذا الصراع الطبقي وهي في الاساس ثلاثة:
اولاً: التناقض بين العمل والرأسمال – تتسلط الكتل الاحتكارية المالية الكبيرة تسلطاً مطلقًا في الاقطار الصناعية داخلياً وخارجياً، وهذا ما نراه حيث تتركز الموارد الاقتصادية العالمية بايدي شركات معدودة وبايدي قلة قليلة من الاشخاص تملك اكثير من 50% من موارد العالم بشكل عام .
وحسب هذا المفهوم والتسلط للاحتكارات الكبيرة على العامل ان يضع نفسه دائماً تحت رحمة الرأسمالي وينحدر باستمرار الى ادنى المستويات المعيشية في حياته. وهذا ما نراه اليوم ونلمسه يومياً في حياتنا- ومفهوم العامل يشمل ذلك الكادح، المهندس، الطبيب والمعلم وآخرين.
ثانياً: التناقض القائم بين مختلف الكتل المالية الاحتكارية والدول الرأسمالية نفسها في صراعها من اجل السيطرة على الموارد الاقتصادية العالمية ومثال على ذلك السيطرة على نفط الشرق الاوسط وكذلك السعي الى السيطرة على نفط بحر قزوين ، والامثلة كثيرة.
وكذلك الصراع على تصدير رؤوس الاموال ونرى هذا التناقض مثلاً بين الولايات المتحدة ودول الاتحاد الاوروبي ، وهذا التناقض يؤدي الى صراعات ليس فقط اقتصادية بل عسكرية – حربية من اجل السيطرة الاقتصادية وهذا ما تقوم به امريكا اليوم (احتلال العراق لنهب نفطه) .
ثالثاً: التناقض الحاصل الآن بين الشمال والجنوب بالمفاهيم الاقتصادية والطبقية الجديدة، وهو حسب المفهوم اللينيني التناقض بين قلة من انظمة الامم المتمدنة وبين مئات الملايين من ابناء الشعوب في البلدان النامية المستعمَرة سابقاً، فالاستعمار الجديد هو ابشع واسفل واوحش انواع الاستثمار والاضطهاد الانساني بكل اشكاله القديمة والجديدة.
من دون التطرق الى عمق الفكر الشيوعي وتحليله نأخذ المفهوم المبسط لهذا الفكر وهذه الايديولوجية
فكلمة شيوعية كما يعلم الجميع تعني المشاع. فتوجد اشياء كثيرة في الطبيعة كلها مشاع كالشمس والقمر والهواء ولا يستطيع ان يملكها احد لوحده دون الآخر وكذلك الامر بالنسبة للموارد الطبيعية الموجودة في الطبيعة اصلاً دون تدخل يد الانسان، فهي مشاع لجميع الناس او هكذا يجب ان تكون حسب الفكر الشيوعي. فالنظرية الماركسية – اللينينية هي منهج فكري عقائدي فلسفي اقتصادي اجتماعي سياسي وعلمي متناسق ومتكامل يكشف القوانين العامة لتطور الكون والمجتمع البشري ويبيّن المجرى العام لحركة المجتمعات ويبرهن على ان التاريخ هو الصراع بين الطبقات ويبرهن باسس وقوانين علمية ثابتة راسخة ان النظام الراسمالي الاستغلالي المسيطر ليس هو سوى مرحلة من مراحل تطور المجتمع البشري وليس هو آخرها وليس هو افضلها، وبحتمية الصراع الطبقي الذي هو حجر الزاوية في الفلسفة الماركسية اللينينية فان النظام الرأسمالي سينتهي وينشأ مكانه نظام جديد اجتماعي اقتصادي هو النظام الاشتراكي الشيوعي حيث سيتمتع الناس جميعاً بالعدل والمساواة والسلام وتسود المجتمع علاقات التآخي والتعاون بدلاً من الاستغلال والظلم – وتغدو احتياجات الحياة جميعها – الغذاء – المسكن – الصحة ، والتعليم والتمتع بمنجزات العلم والثقافة والفنون في متناول الجميع ومتوافرة للجميع لاستعمالها، وهذا ما كان متوافراً وملموساً في عهد الحقبة الاشتراكية السوفييتية على الرغم من الجوانب السلبية التي سادت على مستوى الحكم المركزي – وبتوفير جميع هذه الاحتياجات لجميع المواطنين تنتهي عند ذلك اسباب الاستغلال والحروب والعداوات بين الناس ، وعندها تفهم البشرية خلفية وعمق مقولة لينين الشهيرة: بانه سيأتي اليوم الذي لا يصبح للذهب فيه قيمة ابداً، بل يمكن ان يستعمل للمرحاض فقط. حيث لا يكون هناك مكان لجشع وطمع وانانية الرأسمالي المستغل، بل بالاحرى لن تكون هناك ظروف اجتماعية واقتصادية لوجود الاستغلال واجبار البشر على التهافت او التكالب على المال والذهب، لان كل فرد وكل مجتمع تتوافر عنده جميع احتياجاته بما في ذلك الروحية وليس الاستهلاكية فقط.
واليوم وبعد مرور ثمانية وسبعين عامًا على انتصار الثورة البلشفية الاشتراكية في السابع من اكتوبر عام 1917، ومرور ثماني عشرة سنة على خيانة غوربتشوف للثورة وللفكر الماركسي اللينيني، ومرور خمس عشرة سنة على تفكيك الاتحاد السوفييتي من قبل غوربتشوف وطغمته نرى ونعي كم نحن بحاجة ماسة الى استمرارية وتطبيق هذا الفكر على ارض الواقع ، نرى ونشعر بالحنين الذي يكنه الشعب الروسي وخصوصاً من هم في سن ما فوق الاربعين الى الحياة الاشتراكية التي سادت حتى سنة 1986 بكل سلبياتها وايجابياتها في الاتحاد السوفييتي، والجميع يرى اليوم معاناة الشعب الروسي في ظل النظام الجديد، وكذلك المعاناة الاكبر لجميع الشعوب والجمهوريات التي شكلت الاتحاد السوفييتي سابقاً. فالخدمات الصحية اصبحت حكراً على اقلية متمكنة من الشعب الروسي، والمستشفيات تفتقر الى اللوازم الاساسية للعلاج ، والادوية ليست في متناول يد الجميع كما كانت عليه في زمن الاشتراكية بسبب اسعارها الباهظة جداً والتي لا تتناسب اطلاقاً مع الرواتب للغالبية العظمى من المواطنين.
كما ان الالتحاق بالجامعات والمعاهد العليا اصبح حكراً على الفئات الميسورة القليلة – اولاً بسبب الرشى الكبيرة، وثانياً بسبب التكاليف الباهظة. وحتى اسلوب الدراسة والتحصيل العلمي اصبح يفتقر الى الموضوعية والجدية. الخدمات الاجتماعية ، تكاليف المسكن، الكهرباء، والماء والتي كانت تقريباً مجاناً في زمن الاشتراكية بنسبة لا تتجاوز جميعها 2-5% من الراتب الشهري اصبحت الآن تشكل العبء الاكبر على اقتصاد المواطن وتقتطع القسم الاكبر من راتبه الشهري. ولا عجب ان اكثر من 50% من المواطنين الروس الذين شملهم استطلاع الرأي قبل اكثر من اسبوع بمناسبة ذكرى ثورة اكتوبر يفضلون الحياة الاشتراكية وان 60% كانت حياتهم افضل سابقاً في ظل الاشتراكية . لقد تحولت روسيا الدولة العظمى الغنية جداً بثرواتها الاقتصادية اللامحدودة ، نعم اللامحدودة ، خلال سنوات قليلة في ظل النظام الجديد الى دولة من دول العالم الثالث بل وفي مجالات معينة اسوأ من ذلك بكثير.
فبعد مرور سبعة وثمانين عاماً على انتصار ثورة اكتوبر الاشتراكية هل نشأت ايديولوجية افضل واصح وملائمة اكثر لجميع المجتمعات ولجميع الاوقات غير الايديولوجية الماركسية اللينينية؟؟ الجواب بالطبع لا، فنحن حاملو هذا الفكر ونعمل على ترسيخه وتطويره وانتشاره باستمرار في كل المجتمعات ، نتحدى أي نظرية فكرية سياسية كانت ام اقتصادية ام اجتماعية، نستطيع طرح الحلول الصحيحة والكاملة والعادلة للتناقضات والمشاكل والازمات الحالية في عالمنا هذا اليوم كما هي الماركسية اللينينية. فعالم القطب الواحد، عالم وحيد القرن الهائج الذي يقضي على الاخضر واليابس ويدوس على المشاعر الانسانية ويضرب عرض الحائط بالمقدسات الانسانية ولا يردعه عن وحشيته لا طفل يصرخ جوعًا ولا ام تبكي دمًا ولا يتحرك ضميره قيد انملة لملايين الجياع والمحتاجين كاثوليك كانوا ام بروتستانت ام مسلمين ام يهودَ ام روسًا فها نحن نعيش ونرى ونشعر هذا الواقع في هذه الايام، وهل يبقى شك في ان الصراع الطبقي الاقتصادي هو الاساس في كل التناقضات. وجاءت ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى لمحو تلك التناقضات . فعلينا العمل على نشر وترسيخ الفكر الذي به انتصرت تلك الثورة بقيادة لينين، علينا ترسيخ هذا الفكر ونشره برأس مرفوع وعزم اكثر وهامات ثابتة باعتزاز وافتخار اننا نحمل الفكر المتميز لجميع الشعوب فهو فكر الحق والعدل والسلام والمساواة.. والضمير الصادق والحرية والديموقراطية. فهذا الفكر هو انا وانت وهو الانسان.

(يركا)



#عبدالله_ابو_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- اليساري ياماندو أورسي يفوز برئاسة الأوروغواي
- اليساري ياماندو أورسي يفوز برئاسة الأورغواي خلال الجولة الثا ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يثمن قرار الجنائية الدولية ويدع ...
- صدامات بين الشرطة والمتظاهرين في عاصمة جورجيا
- بلاغ قطاع التعليم العالي لحزب التقدم والاشتراكية
- فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح ...
- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية
- الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان ...
- مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبدالله ابو معروف - بمناسبة الذكرى السنوية الـ 87 لثورة اكتوبر العظمى: ويبقى الفكر الماركسي اللينيني المنارة واليوم بالذات