أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - من هم مصدرو إرهاب الإسلام السياسي المتطرف إلى جميع بلدان العالم؟















المزيد.....

من هم مصدرو إرهاب الإسلام السياسي المتطرف إلى جميع بلدان العالم؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1027 - 2004 / 11 / 24 - 10:12
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قبل أيام أصدرت هيئة علماء المسلمين (26 من رجال الدين) في المملكة العربية السعودية فتوى جديدة عبرت عن موقف علماء المذهب الوهابي إزاء ما يجري في العراق, إذ اعتبرت ما يجري هناك من أحداث دموية ليست سوى مقاومة شرعية من جانب المسلمين في العراق ضد قوى الاحتلال الأمريكي-البريطاني له, ونادت هذه الهيئة المسلمين في سائر أرجاء العالم إلى دعم هذه المقاومة ومدها بالمجاهدين والأموال والترويج لها. لهذه الفتوى الدينية, كما أرى, عدة أغراض لا بد لنا من ملاحظتها ووضع اليد عليها لتتبع مسار التطرف الديني المتفاقم لأتباع المذهب الوهابي في السعودية ودوره في ما يجري في عالم اليوم من عمليات إرهابية. ومن ابرز هذه الأغراض ما يلي:
1. التأييد المباشر والواضح لآخر حديثين لأبن لادن والزرقاوي حول الوضع في العراق وفي ما اعتبراه جهاداً ضد الكفار وفي سبيل الإسلام لا في العراق فحسب, بل وفي العالم كله!
2. إدانة مباشرة للحكومة السعودية التي تنسق مع الولايات المتحدة والحكومة العراقية بشأن غلق الحدود بوجه "المجاهدين", إضافة إلى السعودية التي تحتضن الكثير من القوات الأمريكية, وبهذا فهو تأييد لمواجهة هذه القوى بالقوة والعنف أيضاً تماماً كما يجري في العراق, أي تأييد تلك القوى التي تمارس الإرهاب في السعودية أيضاً والتي تسبب في موت المئات من البشر هناك.
3. دفع الشباب السعودي للتطوع في "الجهاد" إلى جانب أخوتهم في العراق وكذلك بقية المسلمين في العالم, باعتبار أن المعركة ليست عراقية فحسب, بل عربية وإسلامية.
4. وهو تأييد مباشر لهيئة علماء المسلمين السنة في بغداد بشأن الموقف من الحكومة العراقية المؤقتة ومن مجمل الوضع في العراق.
5. مناهضة الموقف العقلاني والحكيم الذي أعلنه السيد السيستاني إزاء الوضع في العراق, وبالتالي اتخاذ هيئة علماء المسلمين موقفاً يدعو إلى ممارسة القوة والعنف في مواجهة القوات الأمريكية والعراقية في العراق.
6. هذه الفتوى لا تقتصر على العراق فحسب, بل هي موجهة أيضاً إلى جميع المدارس والأكاديميات الدينية التي تمولها وتشرف عليها السعودية بطرق شتى وعبر هيئة علماء المسلمين وغيرها من الجماعات الحكومية المسؤولة عن التعليم الديني لتمارس النهج الذي تدعو إليه هذه الهيئة في السعودية في مدارسها وتربي الصبية والشباب على ذات النهج الوهابي المتطرف.
7. كما أنه دعوة لتشديد الصراع بين أتباع الإسلام وأتباع الكفر, أي من أتباع الأديان والمذاهب الأخرى. وهذا لا يعني سوى تنشيط ما يطلق عليه ب "صراع الحضارات" أو "صدام الثقافات" من منطلقات دينية ومذهبية متخلفة ورجعية عدوانية. أي إعلان الحرب على الغرب بصورة غير مباشرة.
دعونا الآن نعود إلى الوراء قليلاً ونتابع ما يلي:
* لقد شارك 13 من 17 شخصاً من السعودية في العمليات الإجرامية التي ارتكبت في الولايات المتحدة الأمريكية في الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر 2001.
* عشرات المتطوعين السعوديين وجدوا في الجزائر وشاركوا في العمليات الإجرامية التي ارتكبت هناك ضد الناس الوطنيين والديمقراطيين والنقابيين والتي كلفت الشعب الجزائري أكثر من مئة ألف إنسان.
* عشرات المتطوعين السعوديين يساهمون في العمليات الإرهابية التي تمارسها الجماعات المسلحة في الشيشان ضد أطفال المدارس والناس العزل في روسيا الاتحادية.
* لا تخلوا منطقة من المناطق التي فيها جالية أسلامية من نشاط للسعوديين ومساجد أو مدارس مقامة هناك. وإلى الهيئات التدريسية والطلبة في تلك المدارس والمساجد إنسابت الأموال السعودية لكسب الشبيبة إلى وجهتها المذهبية المتطرفة, ومنها انطلقت أعمال العنف. ويمكن إيراد أفغانستان وباكستان كنموذجين صارخين على هذه الوجهة في العمل السياسي الديني المتطرف.
* تمتلئ المدارس الدينية الكثيرة المنتشرة في أنحاء العالم بالكتب التي تثقف الناس بالعداء ضد الأديان والمذاهب الأخرى في العالم وتشجع على وتكرس الكراهية في أذهان الشبيبة في الأوساط الإسلامية في الكثير من بلدان العالم.
إننا أمام عمل مدروس بعناية كبيرة ومنظم بصورة فعالة ومخطط له منذ سنوات طويلة, منذ الخمسينيات من القرن العشرين على أقل تقدير وهادف إلى خلق مناخ ديني خاص يحصد العالم اليوم ثماره المرة. وإذا كان الغرب الرأسمالي قد سكت عن التدريس المناهض للأديان والمذاهب الأخرى سنوات طويلة جداً بسبب خوضه الحرب الباردة ضد الاتحاد السوفييتي والمعسكر الاشتراكي أو ضد الشيوعية ووجد في هذا التيار الفكري سنداً له في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط وغرب آسيا مثلاً, فأنه لم يعد اليوم مناسباً للغرب وقادراً على السكوت بعد الانتهاء من الحرب الباردة, وأصبح هذا التيار يهدد أمن وسلامة سكان الغرب. ومنه بدأت النداءات المناهضة لهذا التيار الديني المذهبي المتطرف المعشش في السعودية وباكستان وغيرها من الدول الإسلامية, إذ أن العالم يحصد عواقب التحالف السابق وغير النظيف. ولكن هذا الموقف جاء متأخراً وتمارس دول الغرب, وخاصة الولايات المتحدة, أحياناً غير قليلة أساليب خاطئة ويوجه ضد كل المسلمين بدلاً من الفرز الواضح في هذا الصدد, وتوجيه الجهد ضد قوى الإرهاب مباشرة.
قوى الإسلام السياسي الإرهابية المتطرفة, مثل القاعدة والجهاد وجماعات التكفير وأنصار أو جند الإسلام ...الخ من المسميات البائسة وقادتهم من أمثال بن لادن والزرقاوي وحديد ومن لف لفهم, ليست سوى نتاج المدرسة الدينية المتطرفة في السعودية وثمارها الفجة وعواقبها الوخيمة على العالم. إن العالم كله يتحمل مسؤولية العمل المشترك والتضامن الفعال من أجل تحقيق ما يلي:
1. منع تدريس مناهج الدين السعودية في المدارس الدينية في شتى أنحاء العالم وإلزام حكومات البلدان المختلفة بالتخلي عنها, إذ أن هذه المناهج لا تتماشى مع الحرية, بل تتجاوز عليها.
2. تقديم المسؤولين عن وضع وإقرار المناهج الدينية التدريسية في السعودية إلى المحاكمة أمام محكمة حقوق الإنسان الدولية بتهمة التربية الدينية الخاطئة والخطرة والتحريض على الكراهية والحقد إزاء أتباع الأديان والمذاهب الأخرى, وبالتالي مسؤولية هذه التربية الدينية السلفية والعنيفة إزاء ما يحصل في العالم من تجاوزات واغتيالات وعمليات انتحارية ...الخ.
3. طرد الدولة السعودية من منظمة اليونسكو ومنظمات حقوق الإنسان والهيئات الدولية الأخرى الخاصة بالثقافة والتربية والتعليم في حالة رفضها تغيير مناهجها السلفية والعدوانية الراهنة باتجاه التربية على الاعتراف المتبادل بالأديان والمذاهب المختلفة واحترامها وضمان حرية ممارسة العقيدة وروحية التسامح والتفاعل في ما بين الأديان والمذاهب الأخرى وخوض الحوار بدلاً من الصراع والعداء.
4. غلق المدارس والأكاديميات السعودية التي تقوم بتدريس الدين على الطريقة الراهنة المليئة بالحقد والكراهية والعنف إزاء الأديان والمذاهب الأخرى حيثما وجدت وفرض الرقابة المشددة على تلك القوى التي تمارس هذه الأساليب التربوية المخلة بكرامة وحرية وحقوق الإنسان.
5. تقديم الدعم والتضامن للإنسان السعودي, امرأة كانت أم رجلاً, للتخلص من الاضطهاد الديني والفكري والمذهبي الذي يتعرض له من جانب السلطات السعودية ومصادرة حقوق الإنسان بشكل تام. وخير دليل على ذلك حرمان الإنسان السعودي من متابعة صحيفة الكترونية على الإنترنيت, هي الحوار المتمدن, بسبب نشرها مواداً في العلمانية والتمدن والحضارة الحديثة أو بسبب توجيهها النقد للحكم في السعودية من جانب كتاب من السعودية ومن دول أخرى ومنع المواطنات والمواطنين في السعودية من الدخول إلى هذا الموقع والاستفادة من الحوارات الجارية فيه بين مختلف الكتاب. إن الحكام السعوديين والمسؤولين عن التربية الدينية هناك يخشون الكلمة الحرة والنظيفة, يخشون الحوار ومتابعة ونقد ما يروجون له وما يمارسونه من انتهاك لحقوق الإنسان في هذه المملكة التي تعود في سياساتها الدينية والتعليمية إلى قرون خلت وليس إلى العصر الذي نعيش فيه. إن من حق المشرفين على صحيفة الحوار المتمدن إقامة الدعوى على الحكومة السعودية بسبب هذا الإجراء غير الشرعي والمتجاوز على حقوق الإنسان وحرية النشر والمطالعة.
إن المناهج التدريسية والطريقة التي تتم بها عملية التدريس في المدارس الدينية السعودية وغير السعودية هي التي ساهمت بقوة كبيرة, إضافة إلى عوامل وأسباب دولية كثيرة أخرى كالفقر والاستغلال البشع للإنسان والاضطهاد ...الخ, في تنشيط الإرهاب الدولي المنطلق من قاعدة الإسلام السياسي المتطرف, ومن مواقع التطرف في طريقة ممارسة المذهب الوهابي. إن الاتهام موجه إلى تلك المناهج وتلك الأساليب التي تمارس بها عملية التدريس الديني والمذهبي في السعودية, ونأمل أن يقف العالم كله صفاً واحداً في مواجهة ذلك أولاً, ومواجهة إرهابه الجاري في الكثير من بقاع العالم ثانياً, إذ أينما تمتد موجة التدريس الديني والمذهبي المتطرف, سواء أكان وهابياً أم غير وهابي, وسواء أكان إسلاموياً أم مسيحوياً أم يهودويا أم غيرهاً, يرتفع الدخان وتسقط الضحايا وتعم الفوضى وينتشر الخراب والدمار.
إن العمليات الإرهابية التي تعم العديد من المدن العراقية هي نتيجة منطقية لتلاقي وتفاعل الفكر القومي العنصري والفكر الديني السلفي المتطرف, سواء أكان حامل هذا الفكر بعثياً أم قومياً أم إسلاموياً سياسياً سلفياً متطرفاً, وهو ما ينبغي التصدي له. إن أي نجاح يمكن تصوره لهذه القوى في العراق سيشعل النار والخراب والموت في منطقة الخليج والشرق الأوسط برمتهما, ومن لا يدرك ذلك يعيش في عالم آخر غير العالم الذي نعيش فيه ونعاني من بغضاء وحقد وكراهية هذه القوى العدوانية. إن القوى التي تسمى مقاومة هي التي قتلت السيدة الفاضلة والإنسانة النبيلة والشهيدة مارغريت حسن, التي خدمت الشعب العراقي في أسوأ سنواته, وهي التي قُطّعت أوصالها وكأن قتلها لم يشف غليل الحقد الذي كان يغلي في نفوس هؤلاء الأشرار المتلفعين بعباءة العروبة والإسلام زوراً وبهتاناً. إن من قتل ويقتل الإنسان العراقي في النجف وأربيل والسليمانية وكروك والموصل وبغداد والحلة والبصرة والرمادي والفلوجة واللطيفية والمحمودية وتلعفر وغيرها من المدن هم أولئك الأشرار الذين يدفعون بالعنف إلى نهاياته ويساهمون في تنشيط العنف المضاد لإيقافه.
إن على حكام وشعوب العالم العربي ودول الشرق الأوسط كلها أن يدركوا بأن العراق ضحية هذا الإرهاب وأن سكوتهم على ما يجري في العراق سيساهم في وصوله إلى ديارهم, فهم ليسوا بأمن منه, ولهذا يتطلب الأمر أن يلعبوا دورهم في التصدي له وإفشال مخططاته والمساعدة على إيقافه بسرعة ليتسنى للشعب العراقي أن يتنفس قليلاً ويطالب مباشرة بإنهاء الاحتلال وانسحاب جميع القوات الأجنبية من العراق.
إن وقف الإرهاب في العراق عبر تضامن إقليمي وعالمي سيكون خطوة أساسية على طريق التصدي للإرهاب, رغم وجود ضرورة ملحة لمعالجة الأسباب الدولية الأخرى التي خلقت وتعيد إنتاج الأرضية الصالحة للإرهاب.
برلين في 23/11/2004 كاظم حبيب









#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- !العراق في معادلات الشرق الأوسط والعالم
- بعض الملاحظات حول مقال مكونات الطبقة الوسطى في العراق للكاتب ...
- هل ستكون تجربة محكمة الشعب درساً غنياً لمحاكمات عادلة للمتهم ...
- !كان القتلُ ديدنهم, ولن يكفوا عنه ما داموا يدنسون أرض العراق ...
- !!ليس العيب في ما نختلف عليه ... بل العيب أن نتقاتل في ما نخ ...
- ! ...أرفعوا عن أيديكم الفلوجة الرهينة أيها الأوباش
- لا تمرغوا أسم السيد السيستاني بالتراب أيها الطائفيون؟
- !بوش الابن والأوضاع السياسية في الشرق الأوسط
- هل من مخاطر محدقة بانتقال الإرهاب في العراق إلى دول منطقة ال ...
- ما هي الأسباب وراء لاختراقات الراهنة من قبل فلول النظام المخ ...
- إلى أنظار المجلس الوطني ومجلس الوزراء المؤقتين كيف يمكن فهم ...
- هل بعض قوى اليسار العربي واعية لما يجري في العراق؟ وهل يراد ...
- هل التربية الإسلامية للدول الإسلامية تكمن وراء العمليات الإر ...
- ما الهدف الرئيسي وراء الدعوة إلى محاكمة الطاغية صدام حسين ور ...
- الولايات المتحدة, العالم والعراق
- هل لوزارة الثقافة معايير في النظر إلى الثقافة والمثقفين؟
- إعلان عبر الإنترنيت إلى دور الطباعة والنشر العربية
- هل أمسك الدكتور ميثم الجنابي في تعقيبه بجوهر ملاحظاتي أم تفا ...
- مرة أخرى مع أفكار الزميل الدكتور خير الدين حسيب التي عرضها ف ...
- مرة أخرى مع أفكار الزميل الدكتور خير الدين حسيب التي عرضها ف ...


المزيد.....




- قضية قطع رأس رجل الأعمال فهيم صالح بأمريكا.. القضاء يكشف تفا ...
- شاهد دبًا أسودًا يداهم رجلًا في فناء منزله الخلفي.. ماذا فعل ...
- التصق جلده بعظمه.. والدة طفل يعاني من الجوع في غزة: أفقد ابن ...
- لحظات مؤثرة لوصول ولقاء جوليان أسانج بعائلته في مطار كانبرا ...
- فيدان: حرب أوكرانيا قد تتوسع عالميا
- شاهد: المنتخب البرازيلي يصل إلى لاس فيغاس استعدادا لمواجهة ا ...
- الرئيس الكيني يصف الاحتجاجات وما أحاط بها من أحداث دامية -با ...
- مشاركة عزاء للرفيق خليل عليان بوفاة أخيه
- -الشبح الطائر-.. مميزات مقاتلة Su-57 الروسية
- -أطباء بلا حدود- نعته.. إسرائيل تغتال مسؤول تطوير منظومة صوا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - من هم مصدرو إرهاب الإسلام السياسي المتطرف إلى جميع بلدان العالم؟