مكارم ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 3447 - 2011 / 8 / 4 - 14:34
المحور:
السياسة والعلاقات الدولية
النخبة الماسونيةThe Elite Freemasn
ترجمة وضبط Rogard &K_laily
دمج الترجمة ومراجعتهاaualbity
المصدرفيلم وثائقي
http://www.youtube.com/watch?v=htf20xGxIKs&feature=related
لقد اخترت ان اعرض للقارئ هذا الفيلم الوثائقي على شكل مقالة مكتوبة وذلك لتسليط الضوء على دور البنوك العالمية في مسار الاحداث التاريخية" مكارم ابراهيم
الان بعد ان انقض المجتمع الى القذارة قرر مصرفيي الاحتياطي الفيدرالي بازالة معيار الذهب ولفعل هذا احتاجوا للاستيلاء على الذهب الباقي في النظام, لذا تحت التظاهر بالمساعدة في إنهاء الكساد تم حجز الذهب عام 1933 تحت تهديد بالسجن لمدة 10 سنوات . اي كان يجب على كل شخص في امريكا اعادة كل السبائك الذهبية الى الخزانة ناهبين الذهب اساسا من باقي ثروتهم . وفي نهاية عام 1933 الغي معيار الذهب.
قبل عام 1933 اذا نظرت الى ورقة الدولار تجد مكتوبا عليها بانها قابلة للاسترداد كذهب, واذا نظرت الى ورقة الدولار اليوم مكتوب عليها انها طلب تزويد رسمية مما تعني بانها مدعومة من قبل لاشئ على الاطلاق إنها ورقة عديمة القيمة.
الشئ الوحيد الذي يقيم قيمة نقدنا هو كم يوجد منه في التداول, لذلك القوة المنظمة للعرض النقدي هي ايضا القوة التي تضبط قيمته, وهي ايضا القوة التي تستطيع تركيع كامل الاقتصادات والمجتمعات.
يقول (م.أ.روتشيلد M.A. Rothschild مؤسس سلالة روتشيلد المصرفية).
" أعطني سيطرة على عرض الامة النقدي وانا لن اهتم بمن يسن القوانين" .
من المهم الفهم ان الاحتياطي الفيدرالي هو شركة خاصة. وان فيدراليته كفيدرالية البريد الفيدرالي!! يصنع سياسته الخاصة وعمليا لايخضع للتنظيم من قبل الحكومة الامريكية. انه بنك خاص يقرض ـ بفائدة ـ كل النقد الى الحكومة بالكامل منسق مع النموذج المصرفي المركزي الاحتيالي الذي ارادت البلاد الهروب منه عندما اعلنت الاستقلال منه في الحرب الثورية الامريكية.
الان وبالعودة الى عام 1913 نرى ان الفعل الفيدرالي الاحتياطي لم يكن الوثيقة الغير دستورية الوحيدة التي اقرت عبر الكونغرس, لقد مرروا ايضا ضريبة الدخل الاتحادية . ومن المفيد الاشارة بجهل الجمهور الامريكي بضريبة الدخل الاتحادية وهي شهادة بحقيقة كون الشعب الامريكي مستغيٌبا وغافلا. وذلك أولا بان ضريبة الدخل الاتحادية غير دستورية بالكامل, وبانها ضريبة مباشرة وغير مقسمة. ووفقا للدستور يجب ان تقسم كل الضرائب المباشرة لكي تكون قانونية.
وثانيا: لم يستحق ابدا العدد المطلوب من الولايات للتصديق على التعديل الذي يسمح بضريبة الدخل وتم ايراد هذا في القضايا الحديثة للمحكمة.
اذا فحصت التعديل السادس عشر بعناية سوف تجد انه لم يصدق عدد كاف من الولايات على ذلك التعديل.
ثالثا: في الوقت الحاضر يقتٌطع تقريبا 25%(35% هي خطأ) من متوسط دخل العامل من خلال هذه الضريبة. ذلك يعني انك تعمل ثلاثة شهور في السنة لتسديد هذه الضريبة. وخمن اين يذهب ذلك المال؟ إنه يذهب لدفع الفائدة على العملة التي تصك في المصرف الاحتياطي الفيدرالي الاحتيالي. وهو نظام لم يكن من الداعي وجوده على الاطلاق.
يذهب المال الذي تعمل من اجله ثلاثة شهور في السنة يذهب حرفيا الى جيوب المصرفيين البنكيين العالميين. وهم من يمتلك المصرف الخاص الاحتياطي الفيدرالي.
رابعا: حتى وان ادعت الحكومة المخادعة بقانونية ضريبة الدخل, هناك حرفيا لاقانون , لاقانون في هذا الوجود ,يتطلب منك دفع هذه الضريبة. نقطة اول السطر
توقعت حقا ان يكون هناك قانونا, يمكنك ان تشير اليه في كتاب القوانين يتطلب منك تقديم استمارة ضريبة, يقول يقول (جو تيرنرJoe Turner ) وكيل مصلحة الضرائب سابقا "بالطبع يوجد, انا في تلك النقطة لم اجد القانون الذي يجعل الشخص مسؤولا بشكل واضح على الاقل ليس انا وليس معظم الاشخاص الذين اعرفهم ولم يكن لي خيار سوى الاستقالة."
وتقول( شيري جاكسونSherry Jackson ) وكيلة مصلحة الضرائب سابقا" استنادا على البحث الذي قمت به طوال عام 2000 ولازلت اقوم به , لم اجد ذلك القانون. لقد سألت الكونغرس واشخاصا كثر وسألت مساعدي مفوض ( IRS مصلحة الضرائب) لم يستطيعوا الاجابة لانهم اذا اجابوا سيعرف الشعب الامريكي بان هذا الامر كله مجرد خداع".
يقول (جو تيرنرJoe Turner ) وكيل مصلحة الضرائب سابقا "أنا لم اقدم اقرار ضريبة الدخل الاتحادي, منذ ان استقلت."
وتقول( شيري جاكسونSherry Jackson ) وكيلة مصلحة الضرائب سابقا" أنا لم اقدم اقرار ضريبة الدخل اتحادي, منذ عام 1999."
إن ضريبة الدخل ليست سوى استعباد لكامل البلاد. الان السيطرة على الاقتصاد والسرقة المستمرة للثروة هو وجه واحد لمكعب يحمله البنكيون بايديهم. ان الحرب هي الاداة التالية للربح والسيطرة.
الجزء الثالث
11/ 9 ذريعة لحرب اخرى ايضا
http://www.youtube.com/watch?v=WiDyX1X_Z_c&feature=related
ان الحرب هي الاداة التالية للربح والسيطرة. منذ استهلال الاحتياطي الفيدرالي في عام 1913 بدات عدد من الحروب الصغيرة والكبيرة كانت الثلاثة الاكثر بروزا, الحرب العالمية الاولى , الحرب العالمية الثانية,وفيتنام.
الحرب العالمية الاولى( World War I).
في عام 1914 اندلعت حروب اوروبية متركزة حول انكلترا والمانيا. لم يرد الشعب الامريكي اية علاقة بالحرب. بدوره اعلن الرئيس ويلسون الحياد علنا.
على أية حال تحت السطح كانت الادارة الامريكية تبحث عن اي عذر لدخولها. في ملاحظة مسجلة من وزير الدولة (ويليام جينينغز William Jennings) كانت المصالح المصرفية الكبيرة مهتمة جدا بالحرب العالمية بسبب الفرص العظيمة للارباح الكبيرة. من المهم الفهم , ان الحرب هي الشئ الاكثر بحا للمصرفيين الدوليين, لانها تجبر البلاد على اقتراض مال اكثر من المصرف الاحتياطي الفيدرالي بفائدة. كان الكولونيل (ادوارد هاوسEdward House )احد اكبر مستشاري وناصحي ويدرو ويلسون وهورجل له علاقات مع المصرفيين الدوليين وكان يسعى نحو الحرب. في نقاش موثق بين الكولونيل هاوس مستشار ويلسون ووزير خارجية انكلترا السير (ادوارد غرايEdward Grey ) استعلم غراي:" ماذا سيفعل الامريكان اذا اغرق الامريكان باخرة فيها مسافرون امريكيون.
اجاب هاوس:" اعتقد ان لهيبا من الامتعاض سيكسح الولايات المتحدة سيكون كافيا لوحده لاشراكنا في الحرب, لذا في السابع من مايو/ مايس 1915 اقترح السير ادوارد غراي, ارسال سفينة تدعى اللوزيتانا الى المياه الاقليمية الالمانية حيث غرقت القوات الالمانية بالتواجد فيها,وكما هو متوقع نسفت الغواصات الالمانية السفينة مفجرة السفينة وقاتلة 1200 شخص. لفهم اعمق للطبيعة التعمدية لهذه الخطة. في الحقيقة وضعت السفارة الالمانية اعلانات في صحيفة النيويورك تايمزمخبرة الناس انهم اذا استقلوا سفينة اللوزيتانا فانهم سيفعلون ذلك على مسؤوليتهم الخاصة. لان ابحار السفينة من امريكا الى انكلترا داخل منطقة الحرب سيعرضها للتدمير. تباعا وكما هو متوقع سبب غرق اللوزيتانا موجة من الغضب بين الشعب الامريكي ودخلت امريكا الحرب بعد وقت قصير لاحق .
ادت ا لحرب العالمية الاولى الى قتل 323,000 امريكي وكانت عائدات "جي.دي.روكفلر" هي 200 مليون دولار وهو مايساوي 1,9 ترليون دولار بالمعايير الحالية, عدا عن ذكر ان الحرب كلفت امريكا حوالي 30 بليون دولارإقترض معظمها من المصرف الاحتياطي الفيدرالي بفائدة رافعة ارباح المصرفيين الدوليين.
الحرب العالمية الثانية World War II
في السابع من ديسمبر /كانون الاول 1941 هاجمت اليابان الاسطول الامريكي في بيرل هاربورمما سبب في دخولنا الى تلك الحرب. أعلن الرئيس فرانكلين دي روزفيلت بان الهجوم كان " سيعيش هذا اليوم في العار". يوم من العار حقا , لكن ليس بسبب الهجوم المفاجئ المزعوم على بيرل هاربور. بعد 60 سنة من الاستخبارات من الواضح ان الهجوم على بيرل هاربور كان معروفا مسبقا منذ اسابيع. لقد كان بوضوح مرغوبا ومستفزا .روزفلت الذي كانت عائلته من مصرفيي نيويوك منذ القرن الثامن عشر وكان عمه فردريك من المجلس الاصلي للاحتياطي الفيدرالي كان نصيرا كبيرا لمصالح المصرفيين الدوليين وكانت المصلحة بدخول الحرب وكما راينا لاشئ اكثر ربحا للمصرفيين الدوليين من الحرب في مذكرة لسكريتير روزفيلت للحرب (هنري ستيمسون Henry Stimson). وثقٌ محادثة له مع روزفيلت: " المسالة هي كيف يمكن ان نناورهم ليطلقوا الرصاصة الاولى من المفضل التاكد من كون اليابانيين من سيفعل هذا لكي لايبقى اي شك حول من المعتدي".
في الشهور التي سبقت الهجوم على بيرل هاربور فعل روزفيلت كل مايمكن عمله لاغضاب اليابانيين واظهر موقفا عدائيا . أوقف كل الاستيراد الياباني من النفط الامريكي وجمد كل الاصول اليابانية في الولايات المتحدة. وقدم عروضا علنية للصين الوطنية وقدم مساعدات عسكرية للبريطانيين كلاهما اعداء اليابان في الحرب. وهو بالمناسبة انتهاك كامل لقواعد الحرب الدولية .
وفي ديسمبر/ كانون الاول قبل 3 ايام من الهجوم, اخبرت المخابرات الاسترالية روزفيلت عن قوة تتحرك نحو بيرل هاربوراهملها روزفيلت. لذا كما تمني وسمحَ هاجمت اليابان بيرل هاربور في 7 ديسمبر/ كانون الاول 1941 مما ادى لقتل 2400 جندي.
قبل بيرل هاربور لم يرد 83% من الشعب الاميريكي التدخل بالحرب. بعد بيرل هاربور تطوع مليون رجل للحرب. من المهم ملاحظة دعم كبير لتاثير حرب المانيا النازية من قبل المنظمتين دعيت احدها ب( آي.جي.فاربن I.G.Farben) التي انتجت 84% من متفجرات المانيا وحتى ( Zyklon B) الذي استعمل في معسكرات الاعتقال لقتل الملايين. احد الشركاء الخفيين لآي.جي.فاربن كانت شركة جي.دي.روكفلر النفطية الامريكية . في الحقيقة لم تستطع القوة الجوية الالمانية ان تشتغل بدون اضافة خاصة من نفط روكفلر. على سبيل المثال, القصف الصارم للندن من قبل المانيا النازية كان ممكنا بسبب قيمة 20 مليون دولار من النفط بيعت لفاربن من قبل شركة روكفلر, وهذه مجرد نقطة صغيرة توضح تمويل الشركات الامريكية لكلا الجانبين في الحرب العالمية الثانية.
منظمة خائنة اخرى تستحق الذكر هي شركة الاتحاد المصرفية لمدينة نيويورك. لم تقم فقط بتمويل سمات عديدة من ارتقاء هتلر لسلم السلطة مع مواد فعلية اثناء الحرب بل كانت ايضا مصرفا لغسيل الاموال النازية . فضحت في النهاية لامتلاك ملايين الدولارات من المال النازي في خزائنها . تم الاستحواذ على شركة الاتحاد المصرفية لنيويورك لانتهاكها قانون التعامل مع العدو.
احزر من كان المدير ونائب رئيس مصرف الاتحاد؟ بريسكوت بوش جد رئيسنا الحالي. وبالطبع والد الرئيس السابق. تذكر ذلك عند اعتبار النزعات الاخلاقية والسياسية لعائلة بوش.
فيتنام Vietnam
الاعلان الرسمي الامريكي للحرب على فيتنام الشمالية في 1964 حدثت بعد حادثة مزعومة تتضمن الهجوم على مدمرات امريكية من قبل مراكب الفيتناميين الشماليين في خليج تونكين. ودعيت بحادثة خليج تونكين. هذه الحادثة الوحيدة كانت ذريعة للانتشار الهائل للقوات وكامل الحرب. مشكلة واحدة على كل الهجوم على مدمرات الولايات المتحدة الامريكية بالمراكب بي تي لم تحدث قط لقد مثلت بالكامل للحصول على عذر لدخول الحرب. ذكر وزير الدفاع السابق روبرت مكنمارا بعد سنوات :" ان حادثة خليج تونكين كانت خطا", بينما اعترف العديد من المطلعين والضباط معبرين انها كانت مهزلة مدبرة خدعة كاملة حالما في الحرب كان عملا كالمعتاد.
في اكتوبر / تشرين الاول 1966, الرئيس الامريكي ليندن جونسن رفع القيود التجارية على الحظر السوفيتي. عرف تماما ان السوفيت كانوا يزودون اكثر من 80% من تجهيزات حرب شمال فيتنام. وبذلك مولت مصالح روكفلر المصانع في الاتحاد السوفيتي التي كان يستعملها السوفييت لتصنيع اجهزة عسكرية لارسالها الى فيتنام الشمالية. على اية حال تمويل كلا جانبي هذا النزاع كان وجها واحدا من العملة.
في 1985 صرحت قواعد الاشتباك في فيتنام وهي تفصل ماكان يسمح ويمنع للقوات الامريكية ان تفعله في الحرب تضمنت سخافات مثل: لايمكن ان تقصف انظمة الصاروخ الفيتنامية الشمالية المضادة للطائرات حتى يعرفوا بانها وظيفية بالكامل. لايلاحق اي عدو بعد عبوره حدود لاووس او كمبوديا واكثرها كشفا, لايسمح بمهاجمة الاهداف الحرجة الاكثر الاستراتيجية مالم تستهل من قبل المسؤولين العالميين العسكريين. ماعدا هذه التقييدات السخيفة المفروضة. اعلمت فيتنام الشمالية بهذه القيود. لذا امكنها خلق استراتيجيات كاملة حول قيود القوات الامريكية. لهذا استمرت الحرب طويلا ونهاية هذه المسالة هي: لم تكن النية ربح حرب فيتنام بل فقط ان تستمر.
حرب الارباح هذه ادت الى موت 58000 امريكي و3 مليون قتيل فيتنامي. لذا اين نحن الان؟
الحادي عشر من سبتمبر/ ايلول كان نقطة البدء لجدول الاعمال المعجل للنخبة ( الماسونية) العديمة الرحمة. لقد كانت حربا مختلفة لاتختلف عن كذب حادثة اغراق ال " لوزيتانا" و" استفزاز بيرل هاربور" و " خليج تنكين" . في الحقيقة لو لم تكن 11/9 مخطط ذريعة حرب ستكون استثناءا للقاعدة, استعملت لشن حربين غير شرعيتين غير مستفزتين واحدة ضد العراق وواحدة ضد افغانستان.
على اية حال كانت 11/ 9 ذريعة لحرب اخرى ايضا. الحرب ضدك.
القانون الوطني , الامن الداخلي. قانون المحاكم العسكري والتشريعات الاخرى. كلها صممت بالكامل لهدم حرياتك المدنية وتحديد قدرتك للمقاومة ضد الذي سياتي . حاليا في امريكا غير معروف لمعظم مغسولي الدماغ الامريكان بانه يمكن ان يفتش بيتك بدون تفويض وانت لست في البيت,ويمكن ان تعتقل بدون تهم موجهة اليك, ويمكن ان تحتجز بشكل غير محدد وبدون اتصال بمحام ويمكن ان تعذب بشكل قانوني. كل ذلك لانه هناك شكا باحتمال كونك ارهابياً .
واذا احتجت الى صورة مرسومة عن ما الذي يحدث في البلاد. دعنا نتعرف كيف يكرر التاريخ نفسه.
في فبراير/ شباط 1933 نظم هتلر هجوما كاذبا محرقا فيه مبنى (البرلمان الالمانيReichstag )ولام الارهابييين الشيوعيين على الهجوم . وضمن الاسابيع القليلة القادمة مرر قانون التمكين الذي اجتث الدستور الالماني بالكامل محطما حريات الناس , ثم قاد سلسلة من الحروب الوقائية برر كلها للشعب الالماني كضرورة لرعاية الامن الداخلي "شر يهدد كل رجل وامراة وطفل في هذه الامة العظيمة يجب ان تتخذ خطوات لضمان امننا المخلي ونحمي وطننا" جورج بوش ...لا... ادولف هتلر, عندما اعلن الجستابو (البوليس السري النازي) الى الناس في مسالة الشيوعية ومنظماتها الامامية , يجب ان لاتحجب القضايا.
بوش قال "عدونا هو شبكة جذرية من الارهابيين وكل حكومة تدعمهم"
لقد حان وقت الاستيقاظ!
يبتعد الاشخاص في السلطة
للتاكد انك تضلل وتتلاعب بشكل دائم
ان ادراك الاغلبيات للحقيقة خصوصا في الميدان السياسي ليس ملكهم لقد فرضت عليهم بدهاء بدون علمهم بالامر.
نسخ الترجمة من الفيلم مكارم ابراهيم
المصدر فيلم وثائقي
http://www.youtube.com/watch?v=WiDyX1X_Z_c&feature=related
#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟