|
مفوضيه الانتخابات : عواء الذئب.. (الاخ الكبير)... أم الحيدري؟؟؟
عزيز الدفاعي
الحوار المتمدن-العدد: 3444 - 2011 / 8 / 1 - 17:51
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
سوف يسجل تاريخ ما يسمى بالديمقراطية في العراق يوم28 من تموز 2011 بأنه كان نكسه أخرى و حدثا تاريخيا يشبه الزلزال وانعطافه تكشف عن نوع خطير من نسج المؤامرة في دهاليزها السرية التي طالما مزقت مصالحنا وأمننا الوطني بهدف تشويه بنيه ألدوله المدنية غير أنها قامت بتعريه العديد ممن يسمون أنفسهم بالنخب بعد سقوط ورقه التوت عنهم حين أكدوا مجددا ان ما يحكم مواقفهم هو الصراع وتصفيه الحسابات والغل قبل كل شئ..... . في التصويت على مفوضيه الانتخابات ذابت الاقنعه الشمعية وساحت على وجوه إبطال المسرح السياسي الوطني بل تمت تعريه هذا الجسد السلطوي المسخ الذي لايقل عن حشره كافكا بشاعة بعظامه وأسنانه المتسوسه وإطرافه الكسيحة في عمليه ستربتيز خليعة بعد أن وقفت اغلبيه الأحزاب والكتل السياسية فيما يسمى بخيمة الديمقراطية- البرلمان- بالضد من أزاله الستار عن اكبر عمليه تزوير انتخابي في التاريخ العراقي الحديث إبطالها خليط من مخلفات النظام السابق ورجال دين انتصر شيطانهم ونهمهم على المقدس والشعار وساسه مارسوا لعبه التأمر واستمرئوا التعاطي في الغرف السرية مع أجهزه المخابرات الاجنبيه ومغامرون وسقط متاع خلفته عاصفة نيسان 2003 وحاسدون وحاقدون ومتآمرون ومتاجرون بالشعارات مع كل من يسعى لتمزيق العراق بساطور لا يرحم..... أنانيون استملكهم وحش الشهوة السلطوية بأي ثمن حتى لوكان مصير الشعب والوطن ومحاربه غول الفساد ..... موغلون في مستنقع مؤامرة التقسيم الطائفي حتى الركب متباكين في دهاليز الغرب على بقيه وطن تلتهمه الضباع الاثنيه...... أفاقون وأحزاب وكتل وشراذم رفضت كشف الحقيقة وكشف ما هو مطمور من إسرار مفوضيه الانتخابات التي هي( قلب العملية الديمقراطية) والتي ثبت بالدليل ان صماماته الصناعية لاتنبض من أراده الشعب بل يتم التحكم بها من خارج الحدود( بالروموت كونترول) لتكريس ألوان التقسيم الطائفي ومنع التحول الديمقراطي اللبرالي النزيه والحيلولة دون وصول الكفاءات الوطنية والخبرات والمبدعين العراقيين بل شق أساسات دويلات الطوائف تحت غطاء الفدرالية والتقسيم الناعم ورفع جدران فصل عنصري وقومي من جماجم الأبرياء وعبر الإرهاب الذي هم صناعه ووقوده الشعب المغلوب على أمره وطريقهم تجريد شرايين الوطن من كل كرياته البيضاء وتعطيل جهاز المناعة الخارجي فيه وإبقاء العراق جسدا تنهش به غربان البوادي والقراصنه الجدد والضباع السياسية ودول الجور لا دول الجوار الحق ليخنقوا حلم الجماهير التي خرجت من إسطبلات لتدجين ودوله الحزب الواحد لتقع في محبسين.... محبس الاحتلال ومحبس نصابي السياسة ومزوري كل شئ . وطن بلا مياه وبلا أشرعه وبدون نخيل او قاعات للفن او مزارع او مصانع تعيد للعراق رونقه وإبداعه وخبراءه وطبقته العاملة والوسطى وتمتص جيش البطالة .... وطن من فيافي وصحراء قاحلة بلا رئة بحريه يخنقه التراب في وادي نهرين موحدين بالا راده قبل الجغرافيا لأنه من صنع اعرق تاريخ ... . وطن يحكمه الأفاقون واللصوص والسماسرة ....ارض يباب بلا زرع او ضرع او مشروع نهوضي او حضاري بل مجرد ناقله نفط( مسخمه بدهان الإحزان تحمل إعلام الدول الكبرى) مثلما يقول مظفر النواب... وقاعدة عسكريه أجنبيه ومصارف تدير صفقات مشبوهة وساسه يغيرون ولاءتهم وتحالفاتهم بين ليله وضحاها بل بعضهم لايقل عن بائعات الهوى حرفيه في ذرف الدموع على من يدفع الثمن والتظاهر باللوعة والصراخ في مخادع الليل الحمراء على الوطن!!!! وما الفرق بين الاثنين بائعات الهوى وباعه الشعارات من الساسة اذا كان الأمر يتعلق بلعبه الأفعى والسلم في البرلمان العراقي ؟؟؟؟ وما الغريب في الأمر ما دام رئيس االجمهوريه يتعكز على ثمانينيته ويصل الى أبواب سفارة (الأخ الكبير) لأول مره في تاريخ الدول ذات السيادة ؟!!!
صفقوا أيها السادة المنتصرون في البرلمان فقد تحقق لكم الوعد من السيد او( الاخ الكبير) وانتم جزء من هذا عالم القطب الواحد التي تنبا به جورج أورويل في رائعته الشهيرة 1984 الذي تحكمه قوى كبيرة تتقاسم مساحته وسكانه ولا توفر أحلامهم وطموحاتهم بل تحولهم إلى مجرد أرقام في جمهوريات الأخ الأكبر الذي يراقب كل شيء ويعرف كل شيء، ويحرك كل شئ حيث يمثل حكمه الحكم الشمولي. لقد وصف جورج أورويل بشكل دقيق تحول القيم البشرية إلى أشياء هامشية ومن ثم سطوة الأحزاب السلطوية والشمولية على الناس والشعوب ليكونوا مجرد أرقام هامشية في الحياة بلا مشاعر ولا عواطف وليس لديهم طموحات أو آمال، حيث يعملون كالآلات خوفا من الأخ الأكبر ولينالوا رضاه لأنه يراقبهم على مدار الساعة من سفارته وعبر جواسيسه وأجهزه لتنصت والأقمار والهواتف النقالة!!!
هكذا انتم ايها المصفقون في البرلمان الذين تمثلون اصطفافا جديدا إمام الشعب الذي يعرف جيدا ما جرى في انتخابات عام 2005 وانتخابات عام 2010 وكيف ولماذا ظهرت النتائج بهذا التسلسل المتقارب الذي يكرس البنية الطائفية ويمزق مشروع ألامه العراقيه ويبعد النخب الاكاديميه والطاقات المبدعة والشخصيات الوطنية ويبقي حلقه الصراع ودوره الدم المسفوح في الشوارع و يوجج جمرا لتنافس السلطوي وناره ولهبه . .حين استحضر ما كتبه الدكتور منذر الشاوي في مقدمة كتابه: (نظام برلماني ممسوخ قاد إلى ديكتاتورية ملكية) في نقده للتجربة البرلمانية في العهد الملكي بقوله: "إن البرجوازية العراقية بدأت تنمو بشكل محسوس، إلا إن هذا النمو البرجوازي صادف وجود طبقة إقطاعية قوية، فلم تستطع الطبقة البرجوازية في ظل النظام الملكي من تنحيتها ولم تحدث بينهما المصالحة التي تمت في العديد من دول أوربا الغربية بين طبقة ملاك الأراضي والطبقة البرجوازية. ومن كل ذلك نفهم أن النظام الملكي كان ديمقراطياً في الظاهر وبالاسم فقط، وإقطاعياً مستبداً في الجوهر، الأمر الذي أساء إلى سمعة الديمقراطية وقدمها للشعب العراقي بشكل مشوه مما دفع الشعب العراقي إلى تصور خاطئ عن الديمقراطية بأنها لعبة من أجل خدع الجماهير وتعني حكم الإقطاعيين. ولذلك فضلت الجماهير الأيديولوجيات الشمولية على الديمقراطية المشوهة مما يدفع ثمنه شعبنا حتى الآن. مالذي تغير بعد نصف قرن في العراق الجمهوري ما دام العامل الخارجي هو الذي يقف وراء المشروع السياسي في العراق وما دامت الطائفية والصراع قد حلت محل وحده الموقف ومصلحه الوطن العليا ؟؟؟ .نتساءل بعد فشل نزع الشرعيه الزائفه عن مفوضيه الانتخابات ماذا يمكن ان نقول عن تجربه ديمقراطيه أساسها التزوير وعمودها الغش وسرقه المال العام وسقفها جهات خارجية تدير أللعبه التي خدعت الملايين الذين لم يتساءلوا كيف حقق خليط من المغامرين وأحزاب عميله لجهات خارجية وإنصاف أميين وضباط مطرودون في عهد النظام السابق وإقطاعيون وشيوخ عشائر ورفاق كبار في عهد النظام السابق كانوا رداحين في كل العهود للسلطة وباعه صحف وحراس في أنديه ليليه في مدن الشتات نتائج مذهله في الانتخابات وخسر مفكر كبير مثل الدكتور مهدي الحافظ الخبير في الأمم المتحدة ومؤلف عشرات الكتب عن التنمية وسياسي بارع ليحل محله في البرلمان من تعرفونهم جيدا من فطاحل البارات والازقه والروزخونيات ومزوري الشهادات وإنصاف الأميين بفضل المفوضية السامية للانتخاب بالوعة الفساد ومطبخ أللعبه الكبرى الذي تعفنت فيه لحوم الديمقراطية الزائفة ؟؟؟ ربما يكون العذر الفاضح الذي قدمه بعض المصوتين ضد خلع الفساد في المفوضية ما يكشف عن عوره المؤسسة السلطوية في العراق بحجه ان هناك مؤسسات أخرى يفوق فيها الفساد المالي ما يحصل في المفوضية. على حد وصف عراب المشروع احمد الجلبي الذي انتقل من الولاء لواشنطن ظاهريا للتحالف مع ألد أعداءها !!!... أي ان هناك فساد مقبول وأخر مبالغ به وبالتالي شرعنه الفساد في دوله المؤسسات والقانون!!! لكن القضية تتعلق هنا بتزوير قرار الشعب وإرادته وهؤلاء يرفضون كشف الحقيقة واحالتها الى القضاء وهيئه النزاهه لنعرف كيف جرت عمليه التزوير والتلاعب بأصوات الناخبين لغاية يعرفونها هم ومن نصبهم بعد خدعه الانتخابات والتلاعب بصناديقها ونتائجها التي فرزت بعناية ليس بعيدا عن عيون عباس ابن فرناس !!!
أن مصرع يوسف حميد عبد الرزاق احد إبطال عمليه تزوير الانتخابات التي أهملها المصوتون ضد مشروع نزع الشرعية عن المفوضية وهي واحده من إسرار إدخال البيانات التي لم تكشف ابدا من قبل أشخاص لهم ارتباطات بعصابات مسلحة و إرهابيين وساسه فاسدون وكان من بين حماية احد كبار أعضاء المفوضية تؤكد ان فراس الجبوري سفاح عرس الدجيل لم يكن الا حلقه من مصفوفة طويلة من ارتباط عالم الجريمة والإرهاب بالمؤسسة السياسية العراقية وان الإرهاب هو طفح طبيعي من جسد النخب الحاكمة في العراق قبل ان يكون بضاعة مستورده مثلما يقول رئيس الوزراء . يذكر احد الكتاب في فضح المستور في عمل هذه المفوضية التي اقتنع بفسادها اغلب أعضاء مجلس النواب بعد جلستي استماع :البيانات كانت تحت سيطرة الأمم المتحدة (إقرأ "الولايات المتحدة") بعدما تم سحب صلاحية الجانب العراقي منه وخضوع بعض الموظفين المعترضين لعقوبات إدارية قاسية بسبب تقديمهم شكوى بخصوص عدم سيطرة المفوضية على مركز إدخال البيانات وادعاء رئيس المفوضية الكاذب عدم وجود قدرة على تصميم مثل هذه البرامج المعقدة في العراق مما دفع المفوضية للاتفاق مع شركة إماراتية!!!. وهي أكاذيب وقحة نفتها وزارة العلوم والتكنولوجيا التي أكدت أن المفوضية لم يطلب منها تصميم برنامج ولو كانت فعلت لأمكنها ذلك كونها لديها مختصين"!!! القضية إذن ليست مجرد فساد مالي او تلاعب بأموال الشعب فقط بل بقراره واختيار ممثليه في البرلمان أعلى سلطه في الدوله من هنا كان هذا الاصطفاف السياسي المفاجئ وحضور قائد ألقائمه العراقية المفاجئ الذي غاب طويلا عن جلسات البرلمان والذي يعني في وجهه الأخر ان التحالف الوطني لم يعد قائما أصلا لأنه لم يؤسس على قيم ومبادئ وطنيه راسخة بل وفقا للاصطفاف الاثني مثله مثل ألقائمه العراقية و التحالف الكردستاني الذي يلعب بورقه وحيده هي كردستانيه الأرض وتأجيج المشروع القومي لتعطيل الاستحقاق الديمقراطي المشروع في كردستان العراقية حيث أصيب القادة الكرد بالشلل إمام القصف الإيراني اليومي لقراهم.
ان اغلب الإطراف التي صوتت بالضد من نزع الشرعية عن المفوضية تعرف حقيقة ما جرى بصناديق الانتخابات وكيف تم التلاعب بها ومن اين دخلت الصناديق المعباءه بالاستمارات الانتخابية المزوره ليلا!!! ولماذا تأخر فرز نتائج الانتخابات طويلا ومن كان بيده مفاتيح كل شئ ؟؟؟ ربما ان الإطراف الخارجية الأكثر حضورا في القرار العراقي ما عادت راضيه على توجهات المالكي سواء تعلق الأمر بالمماطلة في البت ببقاء القوات الامريكيه او الموقف من دمشق والعلاقة مع الكويت وتفجر مشكله المياه مع إيران وتركيا في ظل توتر العلاقة بين الاخوه الأعداء وخاصة العراقية بعد ان وصلت العلاقة بينها ودوله القانون إلى طريق مسدود نتيجة لمواقف شخصيه متشنجة ودفع خارجي مفضوح لاتخاذ هذا الموقف الذي لا يراعي التحديات والمخاطر التي يواجهه العراق حاليا والتي تتعلق بأمنه ومصيره ومستقبله لكن لا احد يترجل عن بغله غروره . لقد تناسى اغلب قاده الكتل الذين صوتوا ضد سحب الثقة عن المفوضية عدم شرعيه وجودها أصلا وأن الانتخابات هي مسألة قانونية وليست سياسية،.كما أن اغلب دول المنطقة والدول المتقدمة العريقة في التجربة البرلمانية لا توجد فيها مفوضية انتخابات دائمة تكلف مئات الملايين من الدولارات سنويا مثلما حصل في العراق وتعتمد على القضاء أصلا باعتباره الجهة المخولة وفق الدستور بهذا الأمر. والانكى ان اختيار أعضاء المفوضية يتم على أساس المحاصة السياسية في البرلمان أي أنهم غير محايدين سياسيا فهل يعقل هذا الأمر ؟؟ والمفترض ان يكون رئيسها وموظفيها مستقلين تماما وبعيدين عن الانتماءات السياسية و لا تكون تابعة لا للحكومة ولا إلى مجلس النواب. ليس هناك منتصر في هذه الجولة التي كان من الممكن ان تصحح بعضا من مسيره التيه في صحراء السياسة العراقية وتعيد العملية الى مسارها الصحيح ما دامت الشبهات تلاحق من يحكم في نتائج الانتخابات وهي المفوضيه والقاعدة القانونية والفقهية تقول ان الدليل اذا أصابه الشك بطل الاستدلال فيه أي ان أسس ومشروعيه السلطه في العراق لايستند على حجج وأدله قويه ونزيهة وشفافة. والخاسر الوحيد دوما هو الشعب العراقي الذي غالبا ما صدق الوعود بسبب طيب النية التي ليست من حسن الفطن دوما رغم أنها من سمات شخصيتنا الوطنية ونتوقع جولات أخرى تحت قمة البرلمان قد يقف فيها طرف أخر او اكثر من تحالف متصارع علنا لإجهاض مشروع محاسبه فاسد او متآمر على العراق بذرائعيه مشهودة جعلت جميع الأوراق تختلط ولم نعد نفرق فيها بين وجوه الساسة وإيديولوجياتهم والى اي تحالف او كتله ينتمون فأفضل ما يجيده اغلب الكبار في البرلمان العراقي هو ألمناوره وتبديل المواقف والقناعات أسرع من ربطات العنق والاحذيه واصطفاف الإرادات وهو ما يربك ويزعج حتى (الأخ الكبير)!! بوخارست [email protected]
#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
صرخه النار والحديد : احمد البحراني
-
مشروع الفدراليات والتقسيم الناعم
-
بعد عام: هل نجح سفراء العراق في مهمتهم
-
بانتظاركم عند( جسر ألائمه)
-
معارضه الدم الفائر ومستقبل حركه 25 شباط
-
خطاب الانتحار السياسي ... واقعه ساحة التحرير
-
من شبهك بزينب العصر ...؟؟؟
-
فراس الجبوري : فاشيه ألطائفه.. عار العشيرة.. نذالة النخب.. ش
...
-
تحركات غامضة : لمصلحه من نفض الغبار عن ملف مفاعل تموز ؟؟؟
-
المرجعية الشيعية : ظلال الفاتيكان والجهاد المقدس
-
عريضة مهمله في صندوق شكاوى نقابه الصحفيين
-
الكويتيون:إطلاله بإصرار على خراب ألبصره
-
كراده) الدم :خيوط العنكبوت... رصاصه الغدر
-
لشيخ اليعقوبي :الإمبراطور عار ...النخب مخادعه
-
النفط :أصفاد الذهب... أحلام الغيلان
-
نفط :أصفاد الذهب... أحلام الغيلان
-
العراق ورومانيا : بانتظار ربيع جديد للعلاقات الثنائية
-
ألجامعه العربية:خدعه البيان الموحد.... شيخوخة الاستبداد
-
دموع في عيون وقحة)!!!
-
هل كان هناك انقلاب مبيت ضد المالكي؟؟
المزيد.....
-
في ظل حكم طالبان..مراهقات أفغانيات تحتفلن بأعياد ميلادهن سرً
...
-
مرشحة ترامب لوزارة التعليم تواجه دعوى قضائية تزعم أنها -مكّن
...
-
مقتل 87 شخصا على الأقل بـ24 ساعة شمال ووسط غزة لتتجاوز حصيلة
...
-
ترامب يرشح بام بوندي لتولي وزارة العدل بعد انسحاب غايتس من ا
...
-
كان محليا وأضحى أجنبيا.. الأرز في سيراليون أصبح عملة نادرة..
...
-
لو كنت تعانين من تقصف الشعر ـ فهذا كل ما تحتاجين لمعرفته!
-
صحيفة أمريكية: الجيش الأمريكي يختبر صاروخا باليستيا سيحل محل
...
-
الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان مدينة صور في جنوب لبنا
...
-
العمل السري: سجلنا قصفا صاروخيا على ميدان تدريب عسكري في منط
...
-
الكويت تسحب الجنسية من ملياردير عربي شهير
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|