التطرف اليميني المغلف بالأصولية المسيحية ومأساة النرويج

بداية تحياتي لك ياعزيزي مصطفى وبكل محبة ومع كل المتنورين والمنصفين والمدركين للحق والحقيقة ومعك نتساءل ؟
1: هل دين هذا المتطرف هي من دعته لفعل هذه المجزرة أم نبيها ، أم من دعاه هم رجال دينه وكنيسته ، أم هى عقيدته والعقيدة ليست هى الدين ، أم هو تصرف شخصي نبع من قناعاته وتصوراته والتي تقول أنه مل الحكومة التي تتساهل مع ألإسلاميين والإرهابين في بلاده ، حرصا وخوفا عليها مما يجري في بلدانهم أو في الهند والفلبين والصين ؟
3 : كل الدراسات تقول أن هتلر كان نرجسيا مريضا مصاب بجنون العظمة ، كمعظم الرؤوساء العرب والحكام المسلمين ؟
4: كل التصرفات والأفعال المشينة إعتذرت عنها الكنيسة ولازلت تفعل ذالك كلما وجب ألأعتذار ، وليست كمن يخفي رأسه في الرمال كالمزورين للحقائق والمنافقين ؟
5: هل إعتذر يوما علماء المسلمين عن جرائم محمد وأتباعه بدأ من بدر والقادسية وحطين وكنيسة سيدة النجاة والقديسيين ؟
6 : نعم ألإرهاب له دين عندما يكون عقيدة وتاريخا وسلوكا مشين ، ومنذ نشأته وليوم الدين ، وعندما يكون الإرهاب مفخرة المسلمين ومعظن رجال الدين ، هذه هى الحقيقة المرة والمخفية يامن أذانكم من طين والأخرى من عجين ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة وشكرا على المقالة
في الواقع ان هذا الحدث الارهابي فاجئ اخوتنا المسيحيين المداومين على قراءة المقالات التي تحقر الدين الاسلامي والمسلمين وبالتاكيد لابعتبرون هذا الحدث الارهابي له علاقة بالدين او بعقيدته خاصة اذا كانت عقيدته مشابهة لعقيدتهم لان المرتكب ليس مسلم ولكن اذا كان المرتكب مسلم لوجدت مقالات اخوتنا المسيحين انهالت علينا من كل حدب وصوب
وحقيقة انا اشفق الان عليهم لانهم مساكين ماهي الاسباب والمبررات التي سيجدونها للدفاع عن هذا الارهابي الغير مسلم لابد ان تكون له جذور اسلامية او ربما جاره مسلم او ربما التقى يوما ما بمسلم او صادفه مسلم في الشارع من المستحيل ان يكون هذا الارهابي لاصلة له بالاسلام
تقبل خالص الاحترام والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عليكم ان تميزوا بين الإرهاب السياسي والإرهاب الديني والمقاومة; الجيش الإرلندي الجمهوري ارتكب جرائم سياسية ارهابية بقتل ابرياء وايضاً قتل جنود وشرطة وهذا يقع تحت المقاومة الشرعية;حركة حماس الفلسطينية ارتكبت ارهاب ديني بأسم الإسلام بدون خجل،تكبيررر ثم تفجير واللة واكبر على لسانهم باستمرار،ارهابي النرويج كتب ١٥٠٠ صفحة مَنافيستو وقد قرات بعضها على الأنترنت،قال انه يكره الماركسية والحزب الحاكم ويبغض المهاجريين وخاصة المسلمين منهم وهو ينتمي الى حزب يميني متطرف،الحقيقة انه ارهابي وقتل باسم فكره السياسي،وبابا الفاتيكان لم يفتي له باسم المسيح ان يقتل;لكن الشيخ القرضاوي افتى بقتل شيعة العراق باسم محمد- تحياتي وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السندي المحترم
نعم اتفق معك ليس الدين المسيحي هو الذي دعى المتطرف للقتل والتفجير وفي المقابل ليس الدين الاسلامي من يدعو الى قتل الناس مثلما يفعل الارهاب المتطرف الاسلامي ،ونحن نتناول الموضوعة من ناحية علمية فالقطبين يلتقيان في النهاية واذا كان هتلر نرجسي فمن ينكر ان في الجانب الآخر نرجسيين ، المشكلة هي في الاصولية المتطرفة التي تحمل فكر اليمين المتطرف وان كان الغطاء دينياً او مذهبياً او سياسياً او ايدولوجياً ولم تعتذر الكنيسة من فراغ وهناك رجال دين مسلمين كثيرون ادانوا الارهاب والقتل واعتبروه مخالفاً لمبادئ دينهم، ومثلما اشرت الارهاب لا دين له ولا معتقد ولا قيم، مبادئه اتلاف الاخر لانه يخالفه الراي ويحرم على الاخرين الفكرة والانتماء،وباعتقادي عشرات الملايين من المسلمين بالضد من الارهاب والقتل ولا اتفق معك انه يفتخرون بالقتل، ومع ذلك اتفق مع قولك - أذان من طين والاخرى من عجين - ولكن من هم وقد يكون المثل مفيداً لو ادركنا الحقيقة وفهمنا الفرق بين ملايين الكادحين وقلة من يملكون كل شيء ويحركون الاخرين كبيادق الشطرنج

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان اكثرية الاخوة المسيحيين في العراق او في اي بلد آخر لا يعادون الاديان الاخرى بما فيها الاسلام والمسلمين وهم كحال الملايين من الاديان غير المسيحية يدينون الارهاب بكل انواعه ويحبون التعايش بسلام وثقة ومحبة،اما التصيد بالماء العكر فهذا شيء آخر لا نتفق معه، فلا يمكن تحميل الاديان ومئات الملايين على اختلاف مشاربهم بجرائم البعض من الاشخاص والمنظمات التي تتبنى القتل على اساس ديني او سياسي، الارهاب بمعناه الواضح هو المخالف للعقل والمنطق وهو عدو للانسانية بما فيهم من ينتمي له.. وانظر التفجيرات في العراق من هم اكثرية الضحايا ؟ اليسوا هم من المسلمين ومن جميع المذاهب وكذلك الاديان الاخرى؟
مع شكري

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تمييز في جوهر الارهاب الديني او الارهاب السياسي الا بالشكل وهما مكملان لبعضهما، فبحجة الدين ممكن ارتكاب افضع الجرائم السياسية وبحجة السياسة ممكن ارتكاب افضع الجرائم الدين تحت غطاء وشعارات دينية ، المصالح وبخاصة الدائمة هي التي تتحكم اليوم كما في السابق في هذه التيارات والمنظمات والاشخاص المتطرفين ومن اين دين او قومية، نحن يجب ان لا ننساق خلف امثلة شخصية ( فلان أحسن من فلان ) فبابا الفاتيكان يختلف من القرضاوي، كما ان هناك العديد من العلماء المسلمين يختلفون معه ولا يتفقون مع ارائه المتطرفة لكن ليس هنا العلة فقط في هذا الشخص او ذاك بل في الفكر الرجعي الاصولي والسلفي اليمين المتخلف الذي يعادي العلم والتنوير والبشر ولا يؤمن الا بالقتل كحل عنفي مهما كانت نتائجه دموية وسادية
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الملقت للنظر فى الموضوع أن الشبكه العنكبوتيه إمتلأت منتدياتها الإسلاميه بتبنى الإسلامجيه للعمليه إنتقاما لقتل بن لادن قبل إعلان السلطات النرويجيه عن مرتكب الحادث وملابساته

ويبقى التساؤل لكاتب
ماهو النص الموجود فى المسيحيه الذى يبرر أو يؤصل فعله هذا النرويجى(اليمينى)بالقتل
أو يبرر أفعال هتلر
او غيره

حتى نصل لنتيجه منطقيه مؤداها
يا عزيزى كلهم أصولويون
وكلهم قتله

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الان ظهر من يدين الارهاب الاسلامى ... رغم انه نص قرانى

كثير من الكتاب المسلمين لم ولن يستطيعوا ان يدينوا الارهاب الاسلامى رغم انه واضح فى نصوص القران ... هل خوفامن فضح الارهاب بالاسلام ام خوفا من ان تطولهم يد الارهاب !!!

ولكن عندما يكون الفاعل غير مسلم يبقى وقع .... وكثرت سكاكينهم ... السبب لانهم يعرفون تماما انها حالات نادره وليست من صميم العقيده المسيحيه ...

... بل ويتم تمييزه باليمين المتطرف ذو الأصولية المسيحية !!!


ولو سألتم احد الكتاب ماهى الاصوليه المسيحيه وتشريعاتها لن يجيب !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل المتطرف الذي كتب عنه الكاتب بدأ بقتل المسلمين ودخل مساجدهم وأماكن تجمعهم التي يصلون ويرفعون فيها أيديهم للسماء العليا ليلعنون ويسبون ويتمنون الموت والمرض وبئس المصير لليهودي والمسيحي هل هنا دخل وبدأ بضرب النار؟؟؟هل دخل أماكن سكنى المسلمين المهاجرين المطروديين من قبل حكامهم الظلمة ومن قبل أفكار شيوخهم الرافضة والحاقدة والكارهة لليهودي والمسيحي ويسبونهم بصلأوتهم ويتلون أياتهم المدونة في قرانهم وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا ا سْتَطَعْتُمْ مِنْ قُّوَةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُّوَ اللَّهِ وَعَدُّوَكُمْ سورة الأنفال 8:60.وَأَنْزَلَ الذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتأْسِرُونَ فَرِيقاً وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ سورة الأحزاب 33:26 و27..والقاذورات لأ نستطيع أخفأها بأن نطمرها تحت الئلج لأن الشمس ستشرق وتذيبه ليكشف ما مخفي للعيان ومهما حاولنا بأن نبيض وجوهنا على حساب الأخر فهذا محال...وشتان بين من يطبق شريعته وما مكتوب بقرأنه وبين أفعال لناس تطبق ما بدواخلهم الشخصية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباح الخير استاذ مصطفى
ماكان يجب ان تكتب هذه المقالة كما ترى لقد اثرت استياء اخوتنا المسيحيين ولكن عندما يفجر مسلم كنيسة بامكانك ان تكتب مقالة بكل ثقة لانك ستنال كل الرضى والاستحسان من اخوتنا المعلقين المسيحيين المتسامحين جدا جدا جدا مع الدين المخالف لهم

على فكرة استاذ مصطفى ارجوا ان لاتاخذ تعليقي على محمل الجد انا امزح فقط اردت تلطيف الجو امام السيل الناري

لاانتظر رد عزيزي
تقبل كل الاحترام والتقدير على هذه المقالة

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقول للأخ الكاتب بأسم الأله الذي تتعبد له سؤال لو سمحت وأرجو الأجابة بصدق ولأ نلوي عنق الحقيقة,لو أنقلبت الأية وهاجر الملأيين الملأيين من الأوربيين والغربيين الملحديين والمسيحيين الكفار كما ينعتهم ويسميهم القرأن,لو هؤلأء هاجروا للسعودية منبع الأسلأم وللدول الخليجية المجاورة كيف كانوا سيعاملونهم؟؟هل كانوا سيوفرون لهم أماكن السكن والتطبيب وتوفير لهم اعلى درجات الراحة وتدريس البالغين والشيوخ قبل الصغار والطلبة ودفع الأعانات الأجتماعية والمعاشات الشهرية وناهيك كم وكم يدفعون للأطفال هؤلأء الكفار الغرب...هل هكذا كانوا بالمثل سيعاملوا الكافر المسيحي في الدول الأسلأمية التي أشرت أليها أعلأه؟؟؟أم كانوا سيعاملوا بأشد أضطهاد وظلم وتحقير وأهانة,كما فعلوا بمسيحي الشرق ولقرون عندما حلوا أوطانهم وجعلوهم ينزفون دما ودموع...فأذا كان الخليجيين والسعودية بالذات تعامل العاملأت والعمال الذي يأتون أليهم هناك ليسترزقوا بعرق جبينهم نراهم يهينونهم بدرجة لأ أنسانية ويعاملوهم كالحيوانات...لا يفتح المرء فمه واسعاً عندما يدلي بأكذوبة كما يفعل عندما يقول الصــــدق...أخطاء الاخرين دائما أكثر لمعانا من أخطائنا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القتل والتفجير والاغتيال وغيرهم من الاعمال البربرية التي لا تمت بصلة لا لدين ولا للانسانية يمارس من الارهابين مهما كانت انتماءاتهم الدينية او القومية او العرقية وبما أننا نؤمن بالانسان وحقه في اختيار عقيدته فنحن مازلنا ندين العنف وندين المتطرف النرويجي او اي ارهابي مسلم متطرف يقوم بالفعل نفسه ان كان في العراق او اي بلد من بلدان العالم، المقال واضح عندما ذكرنا المواقف الانسانية والتضامنية من قبل النرويج تجاه الوافدين لها من جميع البلدان ، من اسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية وغيرهم، واتفق معكِ ان مجتمعاتنا لا تتحمل اذا هاجر لها مئات الالاف من اوربا وغيرها لا بسبب ان شعوبنا لا تحابهم بل اساسا ان الحكومات هي التي لا تحب شعوبها وتضطهدهم فكيف اذا جاء لها من الخارج مئات الالاف ، كما اننا نعرف سياسة الحكومة السعودية تجاه العاملات والعمال الذين يتوجهون للعمل فيها ولكن لو تعمقنا اكثر فهل هناك عدالة ان تمنع امراة من قيادة سيارة او تمنع من اعمال كثيرة بحجة الاسلام والشريعة وكلاهما برئ من هذه التوجهات، مثلما قلت واعيدها الارهاب في كل مكان هو ضد الانسان مهما ادعوا لانه في الاخير لا يفرق بين دين وآخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزرا يا عزيزتى الأستاذه الفاضله يبدوا أن المسحيين الغاضبين
يكتبون تعليقات بغير لغه الجنه
لهذا
لم يتلقوا إجابات عن إستفساراتهم عن النصوص المسيحيه التى تبرر فعل هذا الأصولى اليمينى
أو تبرر أفعال هتلر

ولأن الشئ بالشئ يذكر وبمناسبه سير ه (القديس )هتلر عم النازيه والرياضه
فى بلاد النيل إبان الحرب العالميه الثانيه كان هناك يقين بين المصريين أن هتلر
قد إعتنق الدين الإسلامى وحج الى بلاد الحجاز(حيث كانت تسمى هكذاوقتها)

حتى أن هذا اليقين إمتد الى خطب ومواعظ الشيخ محمد متولى الشعراوى (الذى سجد شكرا لله عندما منيت مصر بهزيمه منكره أمام إسرائيل فى العام 1967)

ففى إحدى مواعظه المسموعه على قناه الدوله المصريه الرسميه
ذكر فضيلته أن (هتلر)صنع لكل آيه من القرآن (درجا )خاصا بها من فرط إيمانه بهذه النصوص

شكرا عزيزتى
ولا أتظر ردك أيضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى أشـورية أفـرام

شيء جيد انك فتحت موضوع اياه في تعليقك الاخير رقم 11 . السؤال الذي يحيرني مثلآ هو كيف استمرت السعودية بمثل معاملتها هذه للوافدين اخواننا في الانسانية من دون ان نسمع اي اعتراض من الدول الغربية صاحبة رعاية حقوق الانسان ؟ لماذا نسمع احيانآ انتقادات لخروقات حقوق المرأة ولحق التظاهر ولاضطهاد الاقليات في ايران مثلآ ولا نسمع نفس الانتقادات وبنفس الحدة للسعودية ؟ هل لهذا علاقة بالوضع السياسي يا ترى ؟
يبدو لي ان الغرب ((المتحضر)) هو الآخر لديه اجندته الخاصة بالموضوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً للكاتب المحترم على الرد،تحياتي لك.
من بعد إذنك سيد مصطفى ان اسئل الكاتبة المحترمة مكارم ابراهيم:
هل ما فعله أبو العلوج صدام مع الكرد الفيلية،كان فعل سياسي ام ديني؟تطهيرهم وقتلهم مأساة متواصلة للكرد الفيليون الى الآن.
ما رأيك بلحديث النبوي لمحمد/ في صحيح مسلم:لئن عشت لأخرجن اليهود و النصارى من جزيرة العرب حتى لا أترك فيها إلا مسلماً~هذا ما فعله عمر بن الخطاب بهم لاحقاً;هل كان هذا القرار ديني ام سياسي؟
ملاحظة:هنالك ملحدين من خلفية مسيحية وانا احدهم،واغلب الكتاب والمعلقين هم لادينين وملحدين في هذا المنبر،نحن نناقش ونقارن نصوص الكتب الدينية الفضائية كلها،الرجاء عدم التعميم/احترامي وشكراً مكارم

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان مافعله صدام بنا نحن الاكراد الفيلية من تهجير واعتقالات واعدامات ومقابر جماعية فعلها مع عشائر عربية سنية وشيعية وابادة قرية حلبجة التي يسكنها الاكراد غير الفيلية واعدامات طالت الشيوعيين المسيحيين والمسلمين والجماعات الاسلامية مثل الصدر والالاف
حتى اسرته لم تنجوا من قمعه خاله وزوج امه وزوج ابنته طالهم الاغتيال على يد صدام
صدام كان يقتل الجميع دون تمييز او تفريق بين فئة او اخرى الكل طاله الموت على يد صدام
في نفس اليوم الذي تم تسفير عائلتي من العراق تم تسفير عائلة صديقتي وهم من العرب السنة لم يكونوا اكراد فيلية ولاشيعة لكنهم من الاثرياء
اما تناقشني بالنصوص الدينة فهذا ليس شاني لم ادرس علم اللاهوت ومقارنة الاديان
الاديان بالنسبة لي مجرد تاريخ وكل مرء حر بقرائته او تجاوزه وانا من الاشخاص اليذين يتجاوزون هذه المادة
بالمناسبة لست انا من يعمم على الناس اعتقد لو ركزت قليلا سترى ان هناك من يعمم الارهاب على فئة المسلمين فقط
تقبل احترامي و تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ مصطفى غريب

كنت اريد لفت انتباهك الى مقدمتك غير الموفقة.. من يروم الكتابة عن الارهاب السياسي مستندآ الى العملية الارهابية في النرويج , لا يقحم التطرف الديني في الموضوع . لم افهم ايضآ إقحام هتلر في الموضوع مباشرة بعد تعريفك للتطرف الديني بحيث قلبت هتلر الى متطرف ديني. وهو لم يكن كذلك , بل كان متطرفآ قوميآ وشخصآ عنصريآ جرى تسهيل وصوله للسلطة لغرض تحقيق اهداف سياسية. واتعجب لا بل اتأسف على كاتب متمرس مثلك تذكر في مقالتك احداثآ من تاريخ العالم ظاهرها ديني لكن اساسها سياسي بحت. كيف فاتت عليك كل هذه النقاط ؟ هل انت فعلآ مؤمن بان اعمال التطرف الديني ترتكب فعلآ لاهداف دينية ؟
مقدمة فعلآ غير موفقة ولو كانت صادرة من شخص غيرك لاتهمته انا رأسآ بمحاولة بث الخوف وخلط الاوراق وحرف الانظار مجددآ الى الارهاب الاسلامي الذي بدأ بالموت تقريبآ بعد القضاء على بن لادن... وما زالت بطني تتقلص بسبب مقدمتك هذه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتمنى من كل قلبي ان اساهم ىبتخفيف التقلص في بطنك لان ذلك يساهم في تعميق العلاقة معك، المقدمة البسيطة التاريخية مهمة لان التاريخ والعودة له يجعل المرء قريباً من التحليل الواقعي ومن هذا المنطلق ذكرت ذلك في المقدمة البعض من الامثلة التاريخية التي تختلف في الشكل والاسلوب لكن الباطن والجوهر واحد، مثال النرويج هو الكشف تاريخياً وحاضراً بان الارهاب ليس ملك فئة او دين .. الخ فالرجل كما قال عنه النرويجيين - يميني ذو اصولية مسيحية- وقد تظهر حقائق جديدة منه انهم يقولون ان معه خليتان، اما هتلر كمثال اتخذ شعاره الصليب المعقوف اي انه شعار ديني مغلف بالتوجه القومي الشوفيني من خلال الايدولوجية الفاشية - النازية -، وللعلم ان هتلر على الرغم من نزعته القومية الشوفينية كان متعصباً دينياً لتمرير نهجه السياسي والا لماذا يتهم الماركسيين والشوعيين بالالحاد، وانت القائل - جرى تسهيل وصوله لغرض تحقيق هدف سياسي- .. حسناً اعطني مثال عن حاكم اسلامي لم يستغل الدين من اجل اهدافاً سياسية، واعطني مثال عن متطرف ديني او طائفي ( اشخاص او منظمات) لم يستغلوا الدين وشعارات دينية من اجل اهداف سياسية

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واعطني مثال وبخاصة البلدان العربية والاسلامية ان الحكام لم يستغلوا السياسية من اجل تمرير مفاهيم دينية لتثبتهم في الكرسي، من يريد ان يٌفرق الارهاب والتطرف الديني عن الارهاب والتطرف السياسي كمن يريد ان يذر الملح في العيون، أنا مؤمن اشد الايمان وايماني جاء من خلال التاريخ والواقع والمستقبل ان التداخل ما بين الارهاب والتطرف الديني والارهاب السياسي عملة واحدة ذات وجهين فمرة يستغل الدين لاغراض يسياسية ومرة تسغل السياسة لاغراض دينية لخدمة البقاء في السلطة، ولم يكن ابن لادن او غيره في جوهرهم الا سياسيين متطرفين مغلفين بغلاف ديني وطائفي لتحقيق اهدافهم ونهجهم المعادي لاي انسان يعارضهم ولو عدنا الى تحالفات ابن لادن العلنية والسرية مع الغرب ومع امريكا والبعض من الدول العربية والاسلامية لمحاربة الحكومة الافغانية والاتحاد السوفيتي المنحل للاستحواذ على السلطة السياسية الا نهج سياسي مدهون بشعارات دينية للهيمنة والسيطرة على عقول عشرات الالاف من البسطاء... عسى انك فهمت الموضوع وساعدتك على التخلص من المغص
مع شكري متمنياً لك الراحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حسب صحيفة الإندبندت : -الإرهابي النرويجي المشتبه به أصدر بياناً رسمياً
اقد افاد المحامي النرويجي جير ليبستد بان المتهم بتفجيرات العاصمة أسلو وإطلاق النار بشكل عشوائي على الشبان يريد تغيير المجتمع في البلاد وسط تقارير تفيد بوجود صلات بين المشتبه وبين اليمين البريطاني المتطرف
وصرح محامي المشتبه لإذاعة ان كي ار , وان موكله أمضى سنوات في كتابة الوثيقة التي أوضح فيه وجهات نظره , وأنه -اعترف بأن لديه ظروفه الواقعية - دفعته لارتكاب هذه الفظائع.
وحسب ادعاءاته أنه يريد إحداث تغيير في المجتمع النرويجي , ومن وجهة نظره أن قوته تكمن في الثورة - , -وأعرب عن رغبته في مهاجمة المجتمع وبنية المجتمع-.
وتفيد تقارير- بريفيك- عن وجهات نظره والتي تكمن في الأصولية المسيحية , ويفهم منه أنه انتقد تعدد الثقافات والهجرة الإسلامية إلى النرويج في برنامجه الانتخابي- .

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم تقصد لما نقش صدام حسين شغلة دينية على العلم , صار هو متطرف ديني مثل هتلر وعلامته المعقوفة.... اي جيد. انا الآن اقتنعت اذن بصواب فكرتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبد انك تحاول تضبيب الموضوع .. حسناً هل تستطيع ان تفسر لي الحملة الايمانية التي قام بها صدام حسين الرجل القومي والسياسي غير المتطرف؟ ان اي شعار على العلم او غيره يدل على عقلية وسياسة ونهج الشخص او الجماعات ولهذا كان صدام حسين منذ نعومة اظافره ضد القوى الديمقراطية والشيوعية والعلمانية واشترك في تصفية ابن عمه لانه شيوعي واتهمه بانه كافر مع العلم الرجل كان شيخاً لانه اختلف معهم في التفكير، ثم في محاولة اغتيال المرحوم عبد الكريم قاسم وغيرها من الاغتيالات بما فيها الصدر الاول وشقيقته بنت الهدى، اعيد عليك لكي تفهمني على الاقل.. التطرف لا يعني الالتزام بمبادئ الدين اوالأيديولوجية او السياسية وهو يستغل و يتلون بهم من اجل تنفيذ تطرفه ومهماته بما فيها القتل والارهاب وغيرهما هل فهمت ذلك مع احترامي؟ ام انك ما زلت تعتقد ان هناك فاصل كونكريتي ما بين التطرف الديني والتطرف السياسي؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تضبيب ولا بطيخ ... وها انت قلتها في ردك المقطع الاول
وهو يستغل و يتلون بهم ...... من اجل تنفيذ تطرفه ومهماته

انت تخلط بين التطرف الديني واستغلال الدين. بالنسبة لك اي شخص يستخدم الدين فهو متطرف ديني مهما كانت دوافعه. وانا اقول لك ان ثمة فرق بين اي متطرف يستخدم الدين وشبيهه ذاك الذي هو فعلآ متطررررف ديني. كليهما متطرفان لكن بخلفية مختلفة. وهذان المتطرفان قد يجتمعان في تنظيم واحد وقد لا يجتمعان. قد تكون وسائلهما واحدة لكن يظلان يختلفان. صدام وهتلر متطرفان استغلا الدين. واحد بالنقش والثاني باستعارات دينية من التاريخ الاوروبي. فكيف تريدنا ان نستنتج رأسآ انهما اصبحا متطرفان متدينان ؟

اسامة بن لادن متطرف اصولي حاول استخدام اشارات القوميين في خطاباته. سواء افلح ام لم يفلح , هل يجعل هذا منه متطرف غير ديني ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليمين المتطرف لايعني بالتاكيد انه مسيحي او يهودي هذه احد المغالطات التي يروج لها مايسمون بالليبرالية وتحت شعار انت لم تكن صديقي فانت عدوي.
الفرق بين هذاالعمل الارعابي بانه تصرففردي وليس باوامرشيوخ وفتاوي وبمباركة الدين نفسه.
اوامر القتل والسحل والنحر موجوجة في القران والسنة والشريعة وغيرها في السلام وبسببها ترى كل هذاالعنف والارهاب الاسلامي الذي يرتمب بعد واثناء تلاوة ايات من القران نفسه والزعيق الله اكبر.
هذاالعمل ةغيره من التصرفات الفردية لم يردد مركتبه اي اية من الكتاب المقدس ولم ينحر ابرياء امام الكاميرات.
لايوجد نص واحد في الكتاب المقدس يدعو الى القتل والعنف.
قبل ان تتعلق بالقشى هذه اة غيرها لتجميل الاسلام انصحك بالاستناد الى الحقائق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---