|
ياسر عرفات لقد صفعني غيابك حقّا ً ...........
إبراهيم اليوسف
الحوار المتمدن-العدد: 1023 - 2004 / 11 / 20 - 10:58
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
إنه لغز الموت المحيّر ،واحداً ..واحدا يبتلع في غيا هبه الأسماء الشاهقة من حولنا أباً ، ومبدعين ،و ثواراًرموزا ً، وأصدقاء جميلين ، وأحبة رائعين ،هل كان ياسر عرفات أحد هؤلاء...؟... لعل ّ الإجابة الآن ، غير محرجة البتة ،لأن الراحل لم يعد رئيسا ً، ولا مسؤولا ً ، فأنا أكره الحديث عن أحد؛ وهوفي مركز قرار ، أيّا ً كان ، وإن حدث لاسمح الله مثل هذا ، فأنا – بالتأكيد – كاذب ، مكره ، لاكاتب مبدع ،كما يحلو لي أن أحلم ...... وحسبي ، إزاء حدث كهذا ، أن أكتب ، لاأكذب – كما لم أفعله حامداً الإله –أنقل ما يختلج في نفسي ، دون مراوغة، أوحسيب ، أو رقيب ، أوسطوة أحد ، لأنني أفرغ غيوم الروح على مساحات الورق ، وهي – هنا – أمطار ، وأسى ...غصّات ، وانكسارات ... لا أدري لم تذكّرت موت البارزاني الفجائعي في غياهب الغربةالقارسة ، أيضا ً ،لأتابع معهم وقائع تشييعك من المشفى الباريسي، والمطار العسكري، حيث مشيعوك : عربا ً ومسلمين ، وأجانب ، يلقون عليك النظرة الأخيرة ، مسلّمين بقضاء الله وقدره بعيون ذاهلة ، وأرواح واجفة ، وقلوب تتقطرأنينا ًمريرا ً ، إذ لامناص من عودتك معافى ، حيث :أهلك ، ذووك ، فلسطينيوك ، في أمس الحاجة لقائد مثلك ،كما كنت تحلم بذلك ؛ وأنت تلوح بيدك لمودعيك من الطائرة وأنت تصعد درجها المرتبك، تهمّ أن تطير صوب باريس ، وقلبك مفعم بالحلم في عودة فلسطين ،كي تكحّل بها كلتا عينيك .. البارزاني وأنت..!!!.. أهذا ما سبق وقلت ؟ أجل ، هكذا كنت أنظر منذ طفولتي إلى شخصيكما كل ّ منكما صاحب قضية واضحة كلّ منكما – مجرّب – لايهادن في سبيل شعبه ( ولن أتحدّث عن عثرات مؤكّدة أعرفها في خط أيامك البياني ) هكذا – تماما ً – طالما نظرت إليكما – معا ً – وكثيرون من مجايليّ الكرد ممن مضوا مع قناعاتهم ، حتّى الانخراط في التطوع ، والاستشهاد، من أجل فلسطين (الموازية لكردستان في عرفنا ) (وشهداء" قلعة الشقيف" الكرد الذين صنعوا أروع ملحمة في القرن العشرين خير دليل على ما أقول )- اعذرني هكذا كنت – إلى أن حلّت تلك اللحظة البائسة ، السوداء ،بعيد مجزرة " حلبجة "الرهيبة ، إذ – زعلت فيها منك – زعلت جدّا ً ،لأنني علمت بأنك سلمت ذلك السيف /الوسام للمجرم صدام حسين ، وصدام الدكتاتور الرهيب الذي يقشعرّ بدن كل إنسان نبيل لذ كر اسمه، لدرجة إنني أصاب بالغثيان كلما تذكرت جرائمة ، واسمه ..! عقد ونصف – سيدي الراحل ! –كنت مقاطعاً إياك – وأنا الكردي الأممي ، أو الأممي الكردي – لافرق ، وما كنت لأنعت نفسي إلا بالإنسان – وأنا الفخور بكرديتي حتّى العظم –لولم تكن خريطتي مجزّأة على أبشع نحو ،أجل كنت مقاطعاً إياك ،معاتباً كل ّ شقيق فلسطيني يتنكّر لقضيتي ، ويختصر كلّ قضاياالعالم في قضية واحدة :هي قضيته فقط..!!،وليس كما أنظر أنا ككردي ، حيث كل قضية عادلة في العالم :قضيتي ،أحببت فلسطين مع دموع أمي على شهداء المسلمين : كرداً وعربا ً ، مع ابتهالات أبي ،وصلواته ، مع حبّه للبارزاني ، ودعائه لك – في محن شعبك الكثيرة - ،وقوله : إن ذويه يخونونه ...!!! ، كي أكسر قوقعةالزعل أمام الرصاص الإسرائيلي الماطر يستهدفك في مقارّالقيادة . جسور كثيرة كانت توصلني بك ، لاسيما وإنني قرأت كلمة – الكرد – الممنوعة لأول مرّ في صحافة فلسطين ، وأنا لست ممن ينسون ديون الآخرين ،مهما تناهت في الصغر، وإن كفطرت على الصفح عن سوءاتهم ..... أجل ،كنت أعرف مدى تشابه تين القضيتين ،وأقرا لتأريخ صحيحا ًمنذ صلاح الدين الأيوبي ،وأسر الكرد التي امّحت ملامحهامتذررة في أرض الإسلام ،حين لم يكن هناك : ،وطن عربي ، ولاكردستان ممنوعة ، حين امّحت الحدود بين قوم وقوم في حرم الإسلام ، كما فهم ذلك كل مخلص لرؤاه ، كي تغيب هذه الأسر في: فلسطين ، اليمن السعيد ،الأردن ّ،وبقية الخريطة الإسلامية،ذر ذرهم ذلك البطل الكردي ّ،عربون تآخ ،وحتّى آخر قطرة دم كردية لمّا تزل تسيل من أجل قضية فلسطين كنت ماضيا ً حقّاً في هذه القطيعة .. وقلبي لا يعرف الضغينة على شقيق البتة .... إلى أن طمأنني ذات يوم شخص عندما ذكر لي ما رواه – الشهيد الكردي سعيد آلجي – من حديث مجتزأ دار بينهما – ذات لقاء – بينه وعرفات حين ذكّره آلجي بمواقف بعض الأخوةالفلسطينيين من الكرد ،لدرجة انهم يعتبرون أعداء أخوتهم العرب أعداء لهم ،فقاطعه عرفات قائلاً : نحن من مصلحتنا أن تحاوروا من شئتم – لأنكم ستكونون ذات يوم سندا ً ودعما ً لنا ،موقفا ، ووساطة...!!- نحن مضطرون أن نمد أيدينا لمن نعرف كنه مظالمهم ، وجورهم ... لست أؤكّد مصداقية هذه الرواية, فلم أسمعها شخصياً من المرحوم آلجي ., ولم اعن بها تحريضاً للحوار مع خصوم الأشقاء العرب يتم من طرف واحد ... فهل أتحدّث عن ذبح ثلاثة الطلاب ا؟لأكراد من الوريد إلى الوريد زرقا وياً ، وهم يتوجهون من _دهوك _ إلى بغداد _عاصمتهم هل أتحدّث عن حفنة من الأقلام العربية (ولااقول كلها )ممن باعت نفسها لإبليس,وراحت تؤلّب على الكردي ,وتشرعن ذبحه,وهي شريكة للزرقاوي في جرائمه ضد ّالكرد .... - هل استطردت ترى ؟ - أعتقدانني في لب ّما أريد كتابته ياسر عرفات كان رمزاًمن رموز حركة التحرر العربية والعالمية ، قائداً واقعياً ، تناوشته سهام بعض الأهل قبل الأعداء ، حتى وإن راحوا – بعد رحيله – يتباكون عليه تباكي التماسيح ...؟ لم أثن على هذا القائد في حياته، كما هوالحال مع سواه .... لم أنخرط – في المقابل - ضده رغم كثرة مآخذي ككردي على سلوك بعض الفلسطينيين في السنوات الأخيرة ..ولعلّي حين أكتب الآن ، فلكي أضع – دمعة – حارة سالت من عيني تحت المجهر ، استقرؤها ، أترجم إلى العربية خريطة الوجع الكردي فيها ، ربما أستطيع مع سواي إعادة الروح بين برزخين ، ثمة وشائج كثيرة ، قوية تربطها ، وأن نال منها بعض الذبول !!!! 11-11- 2004
ياسر عرفات لقد صفعني غيابك حقّا ً ...........
إبراهيم اليوسف
إنه لغز الموت المحيّر ،واحداً ..واحدا يبتلع في غيا هبه الأسماء الشاهقة من حولنا أباً ، ومبدعين ،و ثواراًرموزا ً، وأصدقاء جميلين ، وأحبة رائعين ،هل كان ياسر عرفات أحد هؤلاء...؟... لعل ّ الإجابة الآن ، غير محرجة البتة ،لأن الراحل لم يعد رئيسا ً، ولا مسؤولا ً ، فأنا أكره الحديث عن أحد؛ وهوفي مركز قرار ، أيّا ً كان ، وإن حدث لاسمح الله مثل هذا ، فأنا – بالتأكيد – كاذب ، مكره ، لاكاتب مبدع ،كما يحلو لي أن أحلم ...... وحسبي ، إزاء حدث كهذا ، أن أكتب ، لاأكذب – كما لم أفعله حامداً الإله –أنقل ما يختلج في نفسي ، دون مراوغة، أوحسيب ، أو رقيب ، أوسطوة أحد ، لأنني أفرغ غيوم الروح على مساحات الورق ، وهي – هنا – أمطار ، وأسى ...غصّات ، وانكسارات ... لا أدري لم تذكّرت موت البارزاني الفجائعي في غياهب الغربةالقارسة ، أيضا ً ،لأتابع معهم وقائع تشييعك من المشفى الباريسي، والمطار العسكري، حيث مشيعوك : عربا ً ومسلمين ، وأجانب ، يلقون عليك النظرة الأخيرة ، مسلّمين بقضاء الله وقدره بعيون ذاهلة ، وأرواح واجفة ، وقلوب تتقطرأنينا ًمريرا ً ، إذ لامناص من عودتك معافى ، حيث :أهلك ، ذووك ، فلسطينيوك ، في أمس الحاجة لقائد مثلك ،كما كنت تحلم بذلك ؛ وأنت تلوح بيدك لمودعيك من الطائرة وأنت تصعد درجها المرتبك، تهمّ أن تطير صوب باريس ، وقلبك مفعم بالحلم في عودة فلسطين ،كي تكحّل بها كلتا عينيك .. البارزاني وأنت..!!!.. أهذا ما سبق وقلت ؟ أجل ، هكذا كنت أنظر منذ طفولتي إلى شخصيكما كل ّ منكما صاحب قضية واضحة كلّ منكما – مجرّب – لايهادن في سبيل شعبه ( ولن أتحدّث عن عثرات مؤكّدة أعرفها في خط أيامك البياني ) هكذا – تماما ً – طالما نظرت إليكما – معا ً – وكثيرون من مجايليّ الكرد ممن مضوا مع قناعاتهم ، حتّى الانخراط في التطوع ، والاستشهاد، من أجل فلسطين (الموازية لكردستان في عرفنا ) (وشهداء" قلعة الشقيف" الكرد الذين صنعوا أروع ملحمة في القرن العشرين خير دليل على ما أقول )- اعذرني هكذا كنت – إلى أن حلّت تلك اللحظة البائسة ، السوداء ،بعيد مجزرة " حلبجة "الرهيبة ، إذ – زعلت فيها منك – زعلت جدّا ً ،لأنني علمت بأنك سلمت ذلك السيف /الوسام للمجرم صدام حسين ، وصدام الدكتاتور الرهيب الذي يقشعرّ بدن كل إنسان نبيل لذ كر اسمه، لدرجة إنني أصاب بالغثيان كلما تذكرت جرائمة ، واسمه ..! عقد ونصف – سيدي الراحل ! –كنت مقاطعاً إياك – وأنا الكردي الأممي ، أو الأممي الكردي – لافرق ، وما كنت لأنعت نفسي إلا بالإنسان – وأنا الفخور بكرديتي حتّى العظم –لولم تكن خريطتي مجزّأة على أبشع نحو ،أجل كنت مقاطعاً إياك ،معاتباً كل ّ شقيق فلسطيني يتنكّر لقضيتي ، ويختصر كلّ قضاياالعالم في قضية واحدة :هي قضيته فقط..!!،وليس كما أنظر أنا ككردي ، حيث كل قضية عادلة في العالم :قضيتي ،أحببت فلسطين مع دموع أمي على شهداء المسلمين : كرداً وعربا ً ، مع ابتهالات أبي ،وصلواته ، مع حبّه للبارزاني ، ودعائه لك – في محن شعبك الكثيرة - ،وقوله : إن ذويه يخونونه ...!!! ، كي أكسر قوقعةالزعل أمام الرصاص الإسرائيلي الماطر يستهدفك في مقارّالقيادة . جسور كثيرة كانت توصلني بك ، لاسيما وإنني قرأت كلمة – الكرد – الممنوعة لأول مرّ في صحافة فلسطين ، وأنا لست ممن ينسون ديون الآخرين ،مهما تناهت في الصغر، وإن كفطرت على الصفح عن سوءاتهم ..... أجل ،كنت أعرف مدى تشابه تين القضيتين ،وأقرا لتأريخ صحيحا ًمنذ صلاح الدين الأيوبي ،وأسر الكرد التي امّحت ملامحهامتذررة في أرض الإسلام ،حين لم يكن هناك : ،وطن عربي ، ولاكردستان ممنوعة ، حين امّحت الحدود بين قوم وقوم في حرم الإسلام ، كما فهم ذلك كل مخلص لرؤاه ، كي تغيب هذه الأسر في: فلسطين ، اليمن السعيد ،الأردن ّ،وبقية الخريطة الإسلامية،ذر ذرهم ذلك البطل الكردي ّ،عربون تآخ ،وحتّى آخر قطرة دم كردية لمّا تزل تسيل من أجل قضية فلسطين كنت ماضيا ً حقّاً في هذه القطيعة .. وقلبي لا يعرف الضغينة على شقيق البتة .... إلى أن طمأنني ذات يوم شخص عندما ذكر لي ما رواه – الشهيد الكردي سعيد آلجي – من حديث مجتزأ دار بينهما – ذات لقاء – بينه وعرفات حين ذكّره آلجي بمواقف بعض الأخوةالفلسطينيين من الكرد ،لدرجة انهم يعتبرون أعداء أخوتهم العرب أعداء لهم ،فقاطعه عرفات قائلاً : نحن من مصلحتنا أن تحاوروا من شئتم – لأنكم ستكونون ذات يوم سندا ً ودعما ً لنا ،موقفا ، ووساطة...!!- نحن مضطرون أن نمد أيدينا لمن نعرف كنه مظالمهم ، وجورهم ... لست أؤكّد مصداقية هذه الرواية, فلم أسمعها شخصياً من المرحوم آلجي ., ولم اعن بها تحريضاً للحوار مع خصوم الأشقاء العرب يتم من طرف واحد ... فهل أتحدّث عن ذبح ثلاثة الطلاب ا؟لأكراد من الوريد إلى الوريد زرقا وياً ، وهم يتوجهون من _دهوك _ إلى بغداد _عاصمتهم هل أتحدّث عن حفنة من الأقلام العربية (ولااقول كلها )ممن باعت نفسها لإبليس,وراحت تؤلّب على الكردي ,وتشرعن ذبحه,وهي شريكة للزرقاوي في جرائمه ضد ّالكرد .... - هل استطردت ترى ؟ - أعتقدانني في لب ّما أريد كتابته ياسر عرفات كان رمزاًمن رموز حركة التحرر العربية والعالمية ، قائداً واقعياً ، تناوشته سهام بعض الأهل قبل الأعداء ، حتى وإن راحوا – بعد رحيله – يتباكون عليه تباكي التماسيح ...؟ لم أثن على هذا القائد في حياته، كما هوالحال مع سواه .... لم أنخرط – في المقابل - ضده رغم كثرة مآخذي ككردي على سلوك بعض الفلسطينيين في السنوات الأخيرة ..ولعلّي حين أكتب الآن ، فلكي أضع – دمعة – حارة سالت من عيني تحت المجهر ، استقرؤها ، أترجم إلى العربية خريطة الوجع الكردي فيها ، ربما أستطيع مع سواي إعادة الروح بين برزخين ، ثمة وشائج كثيرة ، قوية تربطها ، وأن نال منها بعض الذبول !!!! 11-11- 2004
#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مرشدة نفسية متزوجة من مواطن كردي أجنبي – تستنجد :ا
-
في أحوال الرعية على هامش ماقاله السيد الوزير..!!:
-
مقال
-
كلمة إبراهيم اليوسف في الندوة الوطنيةالتي انعقدت في فندق الب
...
-
حسن عبد العظيم .. وأمبراطورية المعارضة
-
فرهاد جلبي يرحل مبكراً...!
-
إ ند ياح الفساد إ نحسار الإصلاح
-
هل سنكون أمام العصر الذهبي للإقطاع من جديد !!؟
-
اليوم الوطني لمكافحة الفساد..!!!
-
الميثاق الجديد للجبهة الوطنية التقدمية جملة مآخذ ...وتناس وا
...
-
المشرّع السوري وزيادات أجور العاملين وإعادة التأريخ إلى الور
...
-
-طابا كردستان.-....!!. محمد غانم يتراجع عن تبنيه للقضية الكر
...
-
ما دمت سورياً إذاً فأنت سياسيّ بامتياز ...!
-
عشية مرور ستة أشهر على أحداث 12 آذار المؤلمة :اقتل كردياً...
...
-
جهاد نصرة...- كأسك يا وطن -....!
-
حجب و لا عجب ما دام أنه الحوار المتمدن
-
قانون ال -مطبوعات- السوري
-
الحوار الكردي العربي بين حضور الموجبات وغياب الضوابط
-
لوثة الانكسار في تقصّي بعض أسباب تقهقر التجربة الاشتراكية...
...
-
شدو- الوطاوط-وسطو الخرائط في حلم الأكراد....وخرط القتاد
المزيد.....
-
مزارع يجد نفسه بمواجهة نمر سيبيري عدائي.. شاهد مصيره وما فعل
...
-
متأثرا وحابسا دموعه.. السيسي يرد على نصيحة -هون على نفسك- بح
...
-
الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف على أطراف م
...
-
السيسي يطلب نصيحة من متحدث الجيش المصري
-
مذكرات الجنائية الدولية: -حضيض أخلاقي لإسرائيل- – هآرتس
-
فرض طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن والشرطة تنفذ تفجي
...
-
الكرملين: رسالة بوتين للغرب الليلة الماضية مفادها أن أي قرار
...
-
لندن وباريس تتعهدان بمواصلة دعم أوكرانيا رغم ضربة -أوريشنيك-
...
-
-الذعر- يخيم على الصفحات الأولى للصحف الغربية
-
بيان تضامني: من أجل إطلاق سراح الناشط إسماعيل الغزاوي
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|