أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مختار العربي - الحرية هي لون الإنسان.. والإسلام السياسي يذهب رمادياً دائماً.....















المزيد.....

الحرية هي لون الإنسان.. والإسلام السياسي يذهب رمادياً دائماً.....


مختار العربي

الحوار المتمدن-العدد: 1022 - 2004 / 11 / 19 - 12:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



في الفرنسية Lebirte
في الإنجليزية Freedom
في اللاتينية Lebertas
الحر ضد العبد ، والحر : الكريم والخالص من الشوائب والحر من الأشياء أفضلها ومن القول أو الفعل أحسنه ، تقول حر العبد حيراراً خلص من الرق وحر فلان حرية كان حر الأصل شريفه فالحرية هي الخلوص من الشوائب أو الرق أو اللؤم فإذا أطلقت علي الخلوص من الشوائب دلت على صفة مادية يقال : " ذهب حراً لا نحاس فيه" وإذا أطلقت على الخلوص من الرق دلت على صفة اجتماعية يقال : رجل حر "أي طليق من كل قيد سياسي أو اجتماعي" وإذا أطلقت على الخلوص من اللؤم دلت على صفة نفسية تقول : رجل حر أي كريم لا نقيصة فيه وعلى ذلك فالحرية تجئ على ثلاثة معان:-
(1) المعني العام:
 الحرية خاصة الموجود.
 العامل بإرادته او طبيعته.
(2) المعني السياسي والاجتماعي:-
 الحرية النسبية: الخلوص من القسر. والإكراه الاجتماعي. وقد جاء في المادة (11) من إعلان حقوق الإنسان في فرنسة (1789م) أن : إن حرية الإعراب عن الفكر والرأي أثمن حقوق الإنسان ولكل مواطن الحق في حرية الكلام والكتابة والنشر .
" أعطني حرية المعرفة والتفكير والكلام والمعتقد من دون سائر الحريات" – ملتون..
" هل الحرية شيء غير الحق في أن يعيش كما نشاء" لا شيء غير ذلك. برمنيذس
" الحرية هي نسبة النفس المشخصة إلى الفعل الصادر عنها" – برغسون.
" كلما بحثت في أعماق نفسي عن السبب الذي يدفعني إلى الفعل لم أجد غير إرادتي" – بوسيه.
 حرية الضمير: هي الشعور بالحرية في إبداء الرأي واعتناق المعتقدات.
النص في أزمة! لا بل إنسان النص في أزمة؟ ويستفيد أهل الإسلام السياسي من ذبحنا والنص حتى يستقيم له إيمانهم الشقي بالإنسان ليوصمونه بأن النص يصنع الإنسان ونقول الإنسان يصنع النص ويصنع الحياة!...
فما هو النص التراثي؟ وماذا يشكل لأصحاب الإسلام السياسي؟
النص التراثي هو الأرضية الصلبة التي يقف عليها رجالات ومنظرو الخطاب التاريخي الإسلامي ويستمدوا منه لغاتهم وأساليب طرحهم المعتدة بالنص لدرجة التآليه. وفي رأينا أن معرفتهم المنحرفة ووعيه السياسي الغير منظم والنقص الحاد في رصيدهم من المدنية والعجز الفكري في الفهم للمجتمع بعمق والأخذ في الاعتبار مسألة تطور الأفكار والرؤى والأحداث والتغييرات التي تطرأ على أي بنية اجتماعية بفعل عوامل إنتاج جديدة يتبعها الإنسان فتخلق منه كائن جديد بمفاهيم جديدة، وفي رأي أن عدم اعتراف منظرو الخطاب التاريخي الإسلامي السياسي ينبع من الجهل الحضاري والضعف من القيام بالثورات الفكرية التي تسعي دائماً لتحطيم القداسة عند أقدام الحداثة..
ونري أنه ليس بإمكانهم التوقف عن اختلاق الأساطير وخلق البدع التفكيرية الضاربة في السذاجة والوعي المريض والثقافة التنويرية المبهمة! ونؤكد أنهم بفعلهم هذا جعلوه ليضللوا الإنسان ويجوعوا العقول وتراهم يؤمنوا على سباتنا العميق ولا يدعوا مجال لينحو الإنسان منحي العقلانية وطرح الأسئلة الدهشة! حول أصل ووجود نص محرك ودافع لإنتاج الخطاب الذي ينادون باستمساكه كعروة وثقى وتجميده في انفعالات وعينا الثائر الذي صار يحتكم للعقل ويرفض التبعية وأوهام السلف...
فالأسئلة الوجودية ، ومسألة قراءة النص التراثي المكون للخطاب الذي ينادون بالعمل به لهي مسألة تحتاج لحرية بحث وجدية طرح حتى يمكن التحدث أصلاً عن وجود نص مختلف! أو نسيج متكامل شامل يحوي بداخله بني فكرية وأشكال تنتج بالفعل ليسهل قراءته ومعرفة أساليب تفكيكه مادياً لينتشر ويسهم في استخدام أدوات تحليل جدية منصفة تعترف أولاً به ومن ثم تختلق الحوارات الداخلية التي توصف لنا علل الداخل إلى الخطاب المعتمد اعتماداً أخرق على النص ونستطيع السيطرة على توفير خارج أكيد يعبر عن الحقائق ولا يتدثر بالأكاذيب والتلفيقات وممارسة التجهيل! ولأجل ذلك الموضوعة هي دراسة المجتمعي الذي أنتج النص واحتمى النص بأسبابه فماذا نحتاج ؟ نحتاج إلى النظر داخل بنية المجتمع النصي وإجلاء النظر ليعمل عميقاً جداً ! وفرضية ذلك هي أنه إذا ما قرر المرء دراسة مجتمع تتباين حوله الرؤى وتختلف المصادر في تعريفه وتأسيس مفاهيم خاصة به عنه! فالبعض يحيط هذا المجتمع بهالات من القداسة الغير منتظمة ويحتج البعض الآخر من المتأخرين في قبول فكرة تفكيك النص لدراسة منتجوه، ويعدون ذلك بمثابة محاولة للنيل من المقدسات الوهمية والشخصيات التي انبنت عليها قراءتهم لصفحات التراثي ونصوصه الأزمة! فيصبح من ينادي بتفكيك التراث وفض غشاء التبجيل واستقراء الأحداث بموضوعية والتعامل مع الأسماء التي يجعلونها فيسموا شخصياتهم التراثية الممتلئة بالكارزمية نصاً ووجود! شخص يعبث بالمعتقدات الدينية ويريد هدم جدار الكعبة! فلماذا؟ مع العلم بأن الثورات الفكرية ومسألة تقديس الجماعة الأم والشخص الآله لم تكن في حسابات الدول والإمبراطوريات التي تبنت الإسلام رؤية ، فهاهم الأمويون يضربون الكعبة بحجاجها وإن قالوا بعد أداء فريضتهم بالمنجنيق ويصلبوا ابن الزبير لأنه اختلف معهم في الرأي واقتسام السلطة! فأين كانت حرمة الكعبة والمقدسات ! وهاهو عثمان بن عفان يسقط حداً من حدود الله وهاهو المسعودي المؤرخ الثقة يخبرنا بقصة عثمان مع الوليد بن عقبة: يقول المسعودي في كتابه مروج الذهب ومعادن الجواهر: (( .. وكان السبب في صرف الوليد بن عقبة وولاية سعيد – على ما روي – أن الوليد بن عقبة كان يشرب مع ندمائه ومغنيه من أول الليل إلى الصباح ، فلما آذنه المؤذنون بالصلاة خرج متفضلاً في غلائله ، فتقدم إلى المحراب في صلاة الصبح ، فصلى بهم أربعاً، وقال : أتريدون أن أزيدكم؟ وقيل: انه قال في سجوده وقد أطال، أشرب وأسقني / فقال له بعض من كان خلفه في الصف الأول: ما تزيد لا زادك الله من الخير ، والله لأعجب إلا ممن بعثك ألينا والياً وعلينا أميراً، وكان هذا القائل عتاب بن عيلان الثقفي.
وخطب الناس الوليد فحصبه الناس بحصباء المسجد ، فدخل قصره يترنح ، ويتمثل بأبيات لتأبط شراً:
ولست ببعيد عن مدام وقينة ولا بصفا صلد عن الخير معزل
ولكنني أروي من الخمر هامتي وأمشي الملا بالساحب المتسلسل
وأشاعوا بالكوفة فعله ، وظهر فسقه ومداومته شرب الخمر ، فهجم عليه جماعة من المسجد منهم أبو زينب بن عوف الأزدي وجندب بن زهير الأزدي وغيرهما ، فوجدوه سكران مضطجعاً على سريره لا يعقل!، فأيقظوه من رقدته ، فلم يستيقظ ، ثم تقيأ عليهم ما شرب من الخمر ، فانتزعوا خاتمه من يده وخرجوا من فورهم إلى المدينة ، فأتوا عثمان بن عفان، فشهدوا عنده على الوليد أن شرب الخمر ، فقال عثمان: وما يدريكما أنه شرب خمراً (لننظر يتعجب الخليفة ويتعذر بأنه كيف يعرفون الخمر ألم يكون العرب يشربون الخمر ليلاً نهاراً فكيف يخفي عليهم الخمر وهم صانعوها!!؟). فزجرهما ودفع في صدورهما ، وقال: تنحيا عني ، فخرجا من عنده وأتيا علي بن أبي طالب (رضى) وأخبراه بالقصة ، فأتي عثمان وهو يقول: دفعت الشهود ، وأبطلت الخطوط ، فقال له عثمان: فما تري ؟ قال : أري أن تعبث إلى صاحبك فتحضره فإن أقاما الشهادة عليه في وجهه ولم يدرأ عن نفسه بحجة أقمت عليه الحد، فلما حضر الوليد دعاهما عثمان فأقاما الشهادة عليه ولم يدل بحجة، فألقي عثمان السوط إلى على ، فقال لأبنه الحسن : قم بني فأقم عليه ما اوجب الله عليه، فقال: يكفنيه بعض ما تري ، فلما نظر إلى امتناع الجماعة عن إقامة الحد عليه، توقياً لغضب عثمان لقرابته منه، أخذ على السوط ودنا منه، فلما أقبل نحوه سبه الوليد، وقال : يا صاحب مكس، فقال عقيل ابن أبي طالب وكان ممن حضر: إنك لتتكلم يا ابن أبي معيط كأنك لا تدري من أنت، وأنت علج من أهل صفورية – وهي قرية بين عكا واللجون ، من أعمال الأردن، من بلاد طبريه ، كان ذكر أن أباه كان يهودياً منها – فأقبل الوليد يرواغ على ، فأجتذبه على فضرب به الأرض ، وعلاه بالسوط، فقال عثمان : ليس لك أن تفعل به هذا، قال: بل وشراً من هذا إذا فسق ومنع حق الله تعالى أن يؤخذ منه.
هذا ما أورده المؤرخ أبو الحسين على بن الحسين المسعودي المعتزلي الشافعي ، وقد عمدنا إلى كتابة القصة كاملة اعتماداً على كتابه مروج الذهب ومعادن الجواهر – الجزء الثاني – صفحة 335- 336 . ولا تعليق لدينا على هذه القصة فهي تحكي عن نفسها وتأسس خطابها التاريخي بشكل مادي صريح ...
وغيرنا كثيرون من أرادو امتلاك الروح المبدع في استكشاف التاريخ ، فصنفوا كبحاثة ماديين واعتبروا خارجين عن أصول الخطاب الديني ، فمن فعل ذلك؟ هذا فعل يأتمر به أصحاب الإسلام السياسي الجديد الذين يستخدمون التعتيم والضبابية ليخلقوا كائنات اسطورية نورانية وتراهم يجتمعون في معبد الإسلام السياسي ليقرروا أي نص يخدمنا فنرفع من شأنه ونؤكد على أصله الرباني الذي لا يرقي إليه الشك من قريب أو بعيد! وأيما نص يحرك في أصحاب العقول الصحيحة أصابع التفتيش ويطلق في القلب المؤمن بالحرية إنذار النص المفاجأة فيطرحونه أرضاً ضاربين به عرض الحائط فيصنف ويبوب تحت ( إسرائيليات ابن عباس – لا يعلم تاريخ ولادة رواته وحياتهم ولا يوجد من لمع او سير يعتد بها كمرجع للتأكد من انتمائه للنص ، هل كانوا لا يجيدون اللغة فطمسوا معانيها...)
ولأجل أن الهدف هو تأصيل المعرفة فالمفعرفة قوة (فوكو) والمعرفة : ( أن تعترف بأنه تعرف ولا تنكر بأنك لا تعرف) ( كونفيشوس) ، فطرحنا طرح هادئ لإنتاج معرفة هادئة تستخدم النص الهادئ لتعترف بأنها معرفة لا لأجل الاعتذار فالاعتذار باللامعرفة إنما هو اعتراف بالإدانة! بطرح موضوعة كموضوعة تفكيك الخطاب التاريخي الإسلامي يخلق الضرورة إلى الاعتراف بالجهل الذي يصيب عقولنا والإرهاق النفسي الذي يجعلنا نخاف (فمن السخف أن يموت المرء خوفاً من الخوف) (برتراند راسل) وينهض هنا سؤال ما الدافع للخوف؟ الدافع هو أن إنسان الخطاب لا يتجرأ أو يسمح لنفسه بأن يقترب من أسفار التاريخ التي تتناول تاريخ الصحابة والفتح (الغزو) الإسلامي أو سيرة الرجال النخبة!، ولكن من الممكن جداً قراءة جسد النص من عدة أوجه ، والدخول إلى روح النص واستقراءها جيداً ، مما يجعلنا نحدد بالفعل جدوى الاعتماد أو الأخذ به حرفياً أو قياساً، لنقرر جدوي النص . والسبب في قراءتنا للحرية والنص ! هو أن النص يحمل الكثير المثير المعتقل في قبو (الخطوط الحمراء) وما وجهنا به من انتقادات أراها لا تحمل صفة نقد علمي أي يأخذ بالنص ليحلله لا يأخذ بانطباعه ورأيه فالرأي ليس اعتقاد يقيني بل هو احتمال يقبل الشك، وقد قمنا بنشر مقال حول السيدة عائشة وما روته من أحاديث أسميناها (الأحاديث الجنسية) قامت الدنيا ولم تقعد ولذا سنحاول أن نرد بشيء من الموضوعية حول ما أثير من صراخ لا يبعث إلا الشكوى والفراغ الذهني فلم يحاول أن يتبرع بقراءة ما أوردناه من مراجع بل قام ينهض بالسباب وترك السؤال ولكن الحرية تحتم علينا أن نتسامى بالحقيقة والحرية التي هما لون الإنسان... أحييكم



#مختار_العربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلاديمير ايليتش أوليانوف - يعلن عن طبيعة الحقيقة....
- مواصفات الدجال إسلامياً ووصف دراماتيكي لإرهاصات الساعة..!
- البرجوازية العربية في خلافة عثمان (3) -اللهم إني أعتذر إليك ...
- مباشرة النبي (ص) للحائض وأحاديث جنسية ترويها الحميراء
- البرجوازية وحكومة الاستبداد في خلافة أمير المؤمنين عثمان بن ...
- ارضعيه تحرمي عليه- رضاعة الكبير على مسئولية أم المؤمنين!!
- البرجوازية في خلافة عثمان (2) - تأويل أن الأقربون أولى بالمع ...
- مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم ...
- الهزيمة الثقافية - الفكر الإسلامي المعاصر الذي يقتل الآخر... ...
- التاريخ الإسلامي (نعم) تلك الذاكرة الحرجة - الجزء الثالث
- التاريخ الإسلامي تلك الذاكرة الحرجة - الجزء الثاني
- التاريخ الإسلامي تلك الذاكرة الحرجة- الجزء الأول!!!
- القبلة (بضم القاف) في رمضان حلال؟!!! على مسئولية مسلم!!
- سيد القمني رمز وحدة العقل الكامل
- اعترافات الشيخ الذي مات صبياً
- إعادة إنتاج الضحك- مسألة وجودية!!
- الخوار المتمدن!! حرام عليك شفت باحث في الدنيا عمرة (25 ) سنة ...
- أتشهد بإني رسول الله؟ ابن صياد الدجال في مواجهة النبي محمد - ...
- القرآن ومفهوم الاقتصاد الإسلامي - آيات الموارد الطبيعية في ا ...
- صابر الذي قتل صبراً - جنود هولاكو يتجلون في شوارع المدينة!!!


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مختار العربي - الحرية هي لون الإنسان.. والإسلام السياسي يذهب رمادياً دائماً.....