أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محمد حمدان زعرور - نبذة من مسيرة فخر















المزيد.....

نبذة من مسيرة فخر


محمد حمدان زعرور

الحوار المتمدن-العدد: 1021 - 2004 / 11 / 18 - 10:50
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


الأخوة في هيئة تحرير الحوار المتمدن: تحية طيبة وبعد
ردا على مقالة السيد إسماعيل خليل حسن التي نشرت في موقعكم الحوار المتمدن بتاريخ 3/11/2004 .

-
لقد قرأت مقالتك التي تتساءل فيها عن سلمان المرشد ولماذا لا يطلب اتباعه إعادة محاكمته, لإعطاء المحكمة ماكان ينقصها ,خاصة وقد تغيرت الظروف السياسية .
أخ إسماعيل أعجبتني جرأتك في السؤال عن سلمان وعدم حذرك وكأنك بدأت تتلمس أو على الأقل تريد أن تتلمس أطراف الحقيقة بأعين باردة للتمحيص والتدقيق في أحداث تعلم أنها وصلتك مشوهة .
الموضوع برأي ليس مسألة ظروف كانت وتغيرت , بل هي مؤامرة المصالح المتشابكة والمتكافلة كما رآها أعداؤه والتي طعمت وبهرت بالسموم الطائفية, فرأوا آن أسرع طريقة للخلاص من سلمان هي تهمة الخيانة الوطنية, وقد برأته المحكمة من هذه التهمة , فقال لهم سلمان بمعنى أمّا وقد سقطت تهمتكم وأثبتت براءتي فاكملوا جرمكم بإعدامي.
-
فالمحاكمة من بدايتها كانت صوريه فقد دفعوا للصحافة المصرية ستون ألف ليرة سورية أي ما يربو على الملايين العشر في أيامنا هذه وذلك كي لا تتناول بالنقد مجرى المحاكمة .
بعد أن برأته المحكمة من تهمة الخيانة تلقى رئيس المحكمة أمرا من رئيس الجمهورية شكري القوتلي بوجوب إعدام سلمان بأي تهمة كانت , أي آن يختلقوا تهمة ويعدموه بموجبها, وذلك كما اعترف هذا القاضي لاحقا .
أما المحامي اللبناني بهيج تقي الدين فقد استهل مرافعته ليس كمحامي دفاع بل كعربي لبناني لأنه رآها غزوا عشائريا يفرض نفسه قانونا ويعدم الناس بموجبه وأنها سابقة خطيرة لامثيل لها سيعيدونها على طائفته لاحقا وكان درزيا .
لم يكن شكري بحاجة لنصيحة أحد إلاّ آن بريطانيا وفرنسا كانتا وفيتين لعملائها فنصحته بريطانيا ووافقت فرنسا بإعدام سلمان لأن مبادئه الحرة كانت قابلة للانتشار ولأنه كان الأقوى من بين زعماء العشائر والأقليات في سورية ,ومجموع الأقليات يشكل ربما اكثر من نصف سكان سورية, وبإعدامه يسكت جميع الأقليات والعشائر المسحوقة, فلا يجرؤ أحد على المطالبة بحقوقه.
ولم تكن العائلات الإقطاعية لترضى بأقل من ذلك , وكيف لا يرضيها شكري فهي منشأه وأصله .

كان من البديهي أن توافق فرنسا على إعدام سلمان, فهي التي ساقته للسجن أكثر من مرّة وضربوه ضربا مبرحا وهي التي نفته إلى الرقة وهي التي أرسلت قواتها لاحتلال الجوبة بطلب من شكري القوتلي عندما كان سلمان منفيا في دمشق , في تلك الفترة استغلت غيابه العائلات الغنية في اللاذقية وعملوا على إثارة الفتن بين جماعة سلمان وجيرانهم وكانوا قبلها يعيشون بوئام وذلك كي يكرسوا ويعمقوا الخلاف بين سلمان والحكومة وكي لا تثمر المصالحة بينهما والتي ستذكر لاحقا .


بعد كل هذا يا أخ إسماعيل تريدنا أن نطالب بإعادة محاكمة سلمان, لا ليس هكذا, بل العقول النيرة و أصحاب الضمائر الحرة هي التي ستحاكم بقلمها ذلك الطاغية شكري القوتلي على حد رؤيتي .
وقد اتهم فعلا بالخيانة الوطنية وبالتعامل مع الاستعمار خاصة في حرب 1948 عندما سحب قواته من عمق الأراضي الفلسطينية وتسبب بخسارة فادحة للقوات ,اركبوه بمصفحة وداروا به في شوارع دمشق وهم يرمونه بالبيض والبندورة .

وحّد سلمان عشيرته ,العشيرة الغسانية وكانت تسكن بين ظهراني العلويين , وفي أماكن متفرقة من سورية ,وكانوا يسمونهم الغيبيين أي الذين يؤمنون بالله غيب ولا يمثلونه بالأشياء.
أهاب بهم أن ينفضوا عنهم غبار الذلة التي لاحقتهم مئات السنين نتيجة الاضطهاد والظلم ,وأن ينهضوا ويبرزوا بخاصيتهم , ويفتخروا بمعتقدهم ,ونقى المعتقد من الشوائب والخرافات التي لحقت به من الجوار عبر سنين طويلة , مجّد المعاناة لأجل العقيدة ,ألغى تقديس الكواكب ,قال عن عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي أنه كقابل رمز الشر قاتل هابيل رمز الخير ,أعاد جماعته إلى مذهبية علي في الإسلام , ودعاهم إلى الأخلاق الطاهرة , وذكرهم بوعد الله القائل أنه سيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا"وحضّر الأنفس لهذا الوعد.
سلمان كان مشكاة هداية وحق في كل أعماله , لذلك نشعر بالفخر والاعتزاز به , وقد أحببناه كثيرا"ونقدسه وارتضيناه إماما". سلمان لم يدّعي الألوهية ( نحن نؤله لله ونحب من نريد) ,وإنما أعداؤه أطلقوا عنان أكاذيبهم وافتراءاتهم عليه وكانوا في المحكمة يعدون بالمال والمناصب لمن يفتري على سلمان ويضربون جماعته ضربا مبرحا ليفتروا عليه.

رأى سلمان جماعته على واقع دنيوي مرير من الظلم الطائفي إلى الفقر بسبب الإقطاع إلى استغلال محصولهم شبه الوحيد وهو الدخان المدخون من قبل السماسرة وشركة الإمبريال العالمية, وقف سلمان بوجه هذا الظلم على اختلاف أشكاله,وسلاحه في كل ذلك سيف السلام أي التوعية والمبادئ الحرة , مما أثار غضب العائلات الإقطاعية عليه.
وكانت الحكومة وقتها منحدرة من هذه العائلات والتي تعود بمعظمها إلى اصل تركي أثناء الحكم العثماني البغيض .

كان لسلمان أعمال وطنية عظيمة لو غيره قام بها لهللت له البلاد, ولكتب عنه مجلدات اذكر منها على سبيل المثال 1-دور سلمان في انضمام الساحل السوري إلى الوطن الأم:
في عام 1936 ذهب وفد سوري برئاسة هاشم الأتاسي إلى فرنسا للتفاوض على الاستقلال , وتم الاتفاق على استقلال سورية وعلى انضمام الساحل السوري إلى الوطن الأم وفي عام 1937 جرى التحضير لانتخاب أعضاء البرلمان عن محافظة اللاذقية الكبرى والتي كانت تمتد من لبنان جنوبا إلى الإسكندر ون شمالا ومن البحر غربا إلى العاصي شرقا وهؤلاء الأعضاء سيقررون إن كان الشعب السوري في هذه المحافظة سينضم إلى الوطن أم سيبقى كدوله اسمها دولة العلويين كما أسمتها فرنسا عندما قسمت سورية إلى دويلات, وقد اجتمع زعماء اللاذقية وبعض الزعماء من حمص ومن كل الطوائف في الجوبه في بيت سلمان وشكلوا قائمة اسمها القائمة الوطنية أي التي تنادي بانضمام الساحل السوري إلى الوطن الأم سورية, أمّا الفرنسيين في سورية فقد نقضوا الاتفاق السابق وعملوا عكسه تماما وشكلوا لذلك قائمه اسمها القائمة الانفصالية بقيادة الكنج, وهدفها فصل الساحل السوري عن الوطن الأم فإذا نجحت فرنسا بهذه القائمة تكون حجتها قوية أمام الجميع فالشعب هو الذي اختار وليس هي وكان هدفها واضح فأنابيب البترول العراقية والتي تملكها بريطانيا تمر في هذه المحافظة فتصبح ورقة رابحة بيدها عند كل مفاوضات لها مع بريطانيا .
ثم جرت الانتخابات في نفس العام وقد أعطاها سلمان ماكان ينقصها بسبب شعبيته الواسعة بين صفوف الفلاحين ولأن رجالة أقوياء لاسبيل لتهديدهم من قبل الفرنسيين وفعلا نجحت القائمة الوطنية بفضل جهود سلمان
ولترسيخ هذا التضامن الوحدوي والذي يضم كل الطوائف والعشائر في البلاد جرى اتفاق بينهم في بيت سلمان في الجوبة ينص على تأييد الوحدة السورية والاستقلال التام والتضامن مع كل حكومة تحترم حقوقهم العشائرية والإقليمية ,وعندما تشكلت الحكومة استبعد كل من ليس إقطاعيا من إدارة شؤون البلاد بحجة أنه لا يؤتمن أحد من غيرهم على مصالح البلاد.
وقف سلمان ضد هذه الإيثارية من الكتلة واعتبرها نقضا للاتفاق السابق , وأن الوطنية يجب أن تكون ضمانا وأمانا للجميع وبدون تمييز , ورفض أن تكون جماعته مواطنين من الدرجة الثانية أو الثالثة فثورة سلمان كانت ضد الاستعلاء الطبقي والظلم الطائفي وليست ضد الوطنية . سلمان لم يقف وحده ضد هذه الإيثارية بل الدروز أيضا قاموا ضدها بقيادة جمال باشا الأطرش , ومواجهات عنيفة حدثت في الجزيرة مع العشائر طرد فيها المحافظ .اضطرت الكتلة بعدها للتنازل عن بعض الوظائف للأقليات كمحافظين وغيرهم .

2-كان له اليد البيضاء في إنشاء نواة جيش قوي و مدرب بعد الاستقلال , وذلك بإقناعه الجنود السوريين المتطوعين في الجيش الفرنسي بالخروج من ثكناتهم والانضمام إلى الجيش الوطني وذلك بالتنسيق بين فرنسا والحكومة علما لم يكن أحد من عشيرته قد انخرط في الجيش الفرنسي - وكانوا قبلها قد خيبوا زعماء عشائرهم خوفا من ردة فعل طائفية تجاههم إذا ما خرجوا من الجيش الفرنسي والتحقوا بالجيش الوطني ,لأنهم كانوا قد اشتركوا سابقا بقمع المظاهرات المناوءه للاحتلال الفرنسي, طلبوا من سلمان إقناع الجنود لعلمهم أن سلمان صاحب رأي محترم وكفالته أمانا وثقة عند الجميع, وعندما جاء سلمان وزار وفودهم في إحدى سكنا تهم وضمن لهم الحماية وقال لهم (امبلي وبيي بتطلعوا وبتلتحقوا بجيش البلاد ومابيصير عليكم شي) قالوا له أنت كلامك على راسنا , .وفعلا خرجوا من الجيش الفرنسي والتحقوا بالجيش الوطني وكان برفقة سلمان يومها قائد حملة الدرك التي احتلت بيته واعتقلته وأولاده ووجوه شعبه فيما بعد واسمه محمد علي عزمت وقد شهد هذا الأخير بذلك في المحكمة أمام القاضي أثناء محاكمة سلمان.

3-وموقف سلمان قبلها في البرلمان عندما قصفت دمشق بالمدفعية صرح ببيان أتلاه أمين سر المجلس بوضع سائر إمكانياته تحت تصرف الحكومة لردء الخطر المحدق بالبلاد رغم الخلاف الذي بينه وبين الحكومة بسبب ثورته على الظلم الطائفي –الطبقي .

وقد جرى بعدها نوع من المصالحة بين الحكومة وبين سلمان وبقية الطوائف والعشائر ولكن هيهات ,فسلمان هو الذي وعّى الفلاحين وساعدهم على استخلاص بعض قراهم كافاحل وسطامو والخندق وغيرهم من الإقطاع , فخاف الإقطاعيون في كل سورية أن تمتد هذه الحركة إليهم ,وهو الذي وقف بوجه البعثات التبشيرية بتبيان هدفها, وبالاعتزاز بالمعتقد , فلم تستطع اختراق صفوف جماعته , وهدفها كان خلق عملاء لدولها في المنطقة , وهو الذي وقف بوجه محتكري تجارة الدخان كشركة الإمبريال والسماسرة وذلك بمسك الدخان عنهم حتى يرضخوا ويدفعوا الأسعار المناسبة.


رغم كل هذا لم تخجل تلك الحكومة أنها رأت أسرع وسيلة للتخلص من سلمان ولتغطية جريمتها هو اتهامه بالتعامل مع فرنسا , ولكن في المحكمة تبين العكس فقد كان له اليد البيضاء في الوحدة الوطنية وفي الاستقلال وفي إنشاء جيش قوي ومدرب . لقد بيتوا له نية الغدر و أصروا عليها , فما أرادوا سلمان رجل حمد يبرز من خلال أفعال حميدة أرادوه رجل حقد أمثالهم,وما أرادوا لأفكاره الحرة أن تنتشر, لقد أحسوا بخطورتها على مصالحهم لذلك أعدموه ولذلك قتلوه .
.
أمّا مقتل مجيب فقد كان قصة غاية في الغرابة
رجل وجماعة أبيه كانوا في استقبال شعبي لأديب الشيشكلي في محافظة اللاذقية وعندما رأوا له تلك الشعبية خافوه أن ينتقم لأبيه, فاغمز الإقطاعيون الأوائل أعداء أبيه لأديب الشيشكلي باغتياله , وقام هذا الأخير معتمدا على رجله الأول عبد الحق شحاده الذي نفذ الاغتيال عندما كان مجيب في زيارة لقرية الصير في الغاب سنة 1952.
رئيس دولة بقوتها وجيوشها يأمر باغتيال شخص مسالم ليس له أي اهتمام سياسي . أي طاغية وأي ظالم هذا.

يا أخ إسماعيل نحن جاهرنا بمعتقدنا في عهود اعتى الجبارة ولم نخف من أ حد , وأئمة المرشدية قتلوا في سبيل ما أمنوا به . و إمام المرشدية ساجي بن سلمان المرشد سقى أصحابه كأس الاعتزاز بالله والاتكال عليه فألغينا بذلك الحذر, نحن نشعر عندنا جوهر استغنينا به عن كنوز الأرض ومن يريد صادقا أن يغرف من كنزنا نقول له أهلا وسهل , لذلك لانكتب ولذلك لا ننشر.ولكن من يسأل عن هويتنا نجيبه طبعا وتاريخنا هو جزء من هويتنا .

أخي إسماعيل أريد أن أصحح لك أن نور المضيء هوالإسم الصحيح وليس"النور المضيء" وهو ليس خلفا في المرشدية ,المرشدية ثقافة روحية عالية ومنهج أخلاقي طاهر .والأخلاق والثقافة لا تحتاجان إلى خلافة ولا إلى إدارة , وليس هناك كهنة ولا مشايخ في المرشدية , ولا نمارس التبشير .
هي ثقافة روحية يأخذ كل حسب استطاعته ويعمل بقناعته , لا أمرا من أعلى ولا فرضا من مجتمع, نور المضيء أخ محترم ومشهود له بحسن الرأي, وله حق النصيحة كأي مرشدي آخر وهي ليست فرضا على أحد.
وهو أي نور المضيء لم يتوفى ما زال عندنا والحمد لله .

الذي توفي ابنه غيدق وعمره 25 سنة تقريبا,توفي بإحتشاء قلب حاد رحمة الله عليه .

وأخيرا أتمنى الخير لك ولكل الناس ,وحتى الذين عادونا في الماضي ,وللذين مازالوا يتقولون علينا أفكا" أتمنى لهم أن يلين الله قلوبهم للخير والهدى , وأن يفتح بصيرتهم للنور الحق الذي في رسائل الإله , بعد ذلك لن يقتتلوا , ولن يكفروا بعضهم البعض , ولن يلقوا الناس في جهنم , فالدين عائد لله وهو وحده الديان.

وشكرا"

د. محمد زعرور- جورين .
E mail : [email protected]



#محمد_حمدان_زعرور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي: ...
- أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال ...
- -أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
- متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
- الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
- الصعود النووي للصين
- الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف ...
- -وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب ...
- تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محمد حمدان زعرور - نبذة من مسيرة فخر