أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزاق عبود - العراقيون القتله















المزيد.....

العراقيون القتله


رزاق عبود

الحوار المتمدن-العدد: 1020 - 2004 / 11 / 17 - 11:18
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بصراحة ابن عبود

العراقيون القتله

بعد سقوط صدام حسين ،لم يترك المجرمون الذين اطلق سراحهم، وايتام البعث، وصدام، وفدائييه، وحلفائهم الجدد من، وهابيين ارهابيين، وسلفيين متخلفين،ومتشددين متزمتين، وتكفيريين قتله . نعم لم يترك هؤلاء، اي معصيه، اوجريمه، او فعل شائن ، او عمل مقرف، الا وارتكبوه. وكانت ردة الفعل، وألأستغراب، والحيره ، والصدمه الشديده لشناعة الأعمال. والدفاع الذاتي عن خلق العراقيين. وبكل حسن نيه يرددون، وبأنبهات: هذه ليست اعمال عراقيين! العراقي لا يقوم بمثل هذه الأعمال! انها من صنع اجانب! هذه ليست اخلاقنا! هذه بعيده عن تقاليدنا! لا اظن ان عراقي يقوم بمثل هذه ألأعمال! وهكذا.

وكل مره يردد احدهم تلك العبارات، تعتريني نوبات غضب، وانفعال، واعتبره دفاع غير مقصود عن جرائم صدام، واعوانه، واجهزته القمعيه، وحزبه الفاشي، وتاريخهم الدموي. صحيح ان كل عراقي شريف لفظ تلك العبارات كان بذهنه صورة مثاليه، لما طبع عليه هو، ولما يرجوه، ويتأمله ان يكون عليه العراقي الذي يرغبه. مثله ألأعلى، وصورته التي يحب ان يراها، ويسمع الناس يتحدثون عنها.

ولكن هؤلاء الطيبون نسوا، وفي غفلة، وبنية حسنة، وتحت تأثير المثل لصورة العراقي الجميل. نسوا، ان صدام، وجماعته، ورجال حزبه، ومخابراته، وفدائييه، وامنه العام، والخاص، وجواسيسه، وحرس جمهوريته، وغيرهم، وغيرهم، من ألأجهزة التي خصصت لقمع، واذلال، وارهاب، وقتل، ومحاربة العراق، والعراقيين. انهم ايضآ عراقيون، ولكنهم اناس مسخ. بل لا علاقه لهم بالأنسانيه. اناس سلبت انسانيتهم. وتحولوا الى وحوش يشريه. تتلذذ بلحم البشر.

في أعوام ثورة تموز ألأولى كانت قطعان البعث من ألأعظميه تهاجم المقاهي، والمواقع التي تلتقي فيها القوى المؤيده، او الملتفه حول الثوره، وقائدها الزعيم عبدالكريم قاسم. نشروا الرعب بين الناس، ومزقوا القرآن الكريم، واتهموا الشيوعيين العراقيين بفعل ذلك. جرائمهم في الموصل، وغيرها معروفة للجميع.
اغتيالات، وجرائم، واعمال شغب، واتصالات خارجيه مشبوهه ازكمت ألأنوف.

في 8 شباط عام 1963 صحى العالم، على انقلاب عسكري فاشي قتل الثوره، والثوار. وأزهقت قطعان الحرس القومي الفاشيه، الاف من ارواح الناس البريئه، وانتهكت ألأعراض، واستباحت المدن، والقرى، والمحلات. وخالفت كل القيم، والقواعد. ذبحوا، وقتلوا الناس في الشوارع، والبيوت، والمدارس،والدوائر والمستشفيات، والجوامع، والكنائس، وفي كل مكان وجدوا فيه معارض لهم، او معترض على اعمالهم الهمجيه.

امتلأت ملاعب، وساحات، ومدارس، ونوادي رياضيه، ومقرات جمعيات، ومراكز شرطة، ودوائر انضباط عسكري. اي مكان كان يصلح للأعتقال، والتعذيب. بالعراقيين من كل عرق، ودين، وطائفه وجنس. ولم يتركوا رجلآ، او امرأة. شابا، او طفلا. شيخآ، او عاجزآ. الاف من القتلى، والجرحى، والمعوقين، والمشردين في اول يوم من انقلابهم. فتصور كم من الناس ألأبرياء، الشرفاء، العلماء،الجنود، الضباط،، المدرسين، الموظفين، العمال، الفلاحين، الطلبه، الشباب، عانوا، ولاقوا المهانه.

كانت قطعان البعث الفاشي تكسح في طريقها اي شيئ، حتى استنكرت اعمالها فرق ألأس أس النازيه من فظاعة ما ارتكبوه. واقشعر لها بدن اقسى، وافحش المجرمين. قطار الموت، وسجن نقرة السلمان. دفن المناضلين احياء في البراري، والقفار، او القائهم في مياه البحر. كواكب من الوطنيين، ورجال الدين والمناضلين قتلوهم تحت التعذيب، واشهرهم سلام عادل (حسين الرضي) والحيدري، وابو العيس. والوف من رفاقهم الشيوعيين، واصدقائهم، وانصارهم، او لمجرد ألأشتباه. ثم سقطوا سابحين بدماء العراقيين .

وعادوا في17 تموزعام 1968 بأنقلابهم ألأسود، وابتدئوا، بالأغتيالات، والتصفيات. ولم يفرقوا بين شيوعي، ومستقل، وقومي، وناصري، او بعثي اختلف معهم بعد مجازر، واخفاقات انقلابهم ألأسود في 8 شباط. كوادر شيوعيه، وكرديه بدأت تختفي. مختلفين معهم من المتآمرين لقوا مصيرهم في لندن والكويت(حردان التكريت)، وفي غيرها من العواصم، والمدن العالميه، والعراقيه. وشمل ارهابهم، وقوائم اغتيلاتهم حتى "ألأشقاء" العرب، والفلسطينيين خاصة. حيث راحت كوكبه من خيرة مثقفيهم، وكوادرهم، الصحفيه، والسياسيه، بفعل اغتيالات مدفوعة الثمن في بغداد.

وفي تلك السنوات السود، نشط ناظم كزار، مدير ألأمن العام، كعادته يعيد فظائع قصر النهايه، في التعذيب السادي، الهمجي، وحفلات ألأعدام، وقتل الناس تحت التعذيب. وسالت الدماء في كل مكان، حتى اغرقته نفسه . محاولات اغتيال قائد الثوره الكرديه الملا مصطفى البرزاني عن طريق تفخيخ، رجل دين ارسل لمقابلته. محاولة قتل ولديه مسعود، وادريس في بغداد. سيارات مفخخه في دمشق، وبيروت. حصدت ارواح ألأبرياء، بفعل رغبة التسلط،، والقتل البعثيه.

عناصر، وكوادر، وقيادات وطنيه معروفه تختفي دون اثر. عبدالأميرسعيد، ستار خضير، وغيرهم، وغيرهم من كوادر، وقيادات الحزب الشيوعي العراقي، وألأحزاب ألأخرى، وعلماء الدين، وانصار السلام مثل عبد الكريم الماشطه. حتى في ايام مايسمى "الجبهة الوطنيه" استمرت ألأغتيالات، وألأعتقالات، والتصفيات ضد معارضي، ومنتقدي، السيد النائب حتى من نفس العصابه التي ينتمي لها. ناظم كزار، حمادي شهاب، سعدون غيدان...الخ، ومن ثم حلفائهم فكرت جاويد، شاكر محمود، صلاح خالص، صباح الدره، ام علي. فظائع خان النص في مظاهرات الشيعه ضد النظام البعثي. حيث بدات حمله دمويه رهيبه لتصفية ألأسلام السياسي.

وتلتها الهجمه الشرسه المكشوفه منذ منتصف السبعينات، والتي تصاعدت منذ عام 1977 وخاصة في البصره ومدن الجنوب ألأخرى. كوكبه من الشباب اتهموا بتنظيم عسكري، ولم يكن احد منهم يرتدي ملابس الكاكي. هجوم على ألأكراد، وثورتهم. حرب مع ايران استمرت ثمان سنوات استخدمت فيها كل الوسائل، وألأسلحه المحرمه دوليآ ضد ايران، وضد الشعب، والجيش العراقيان. تسميم المعارضين اينما كانوا في العالم او في العراق.

شيوخ، وعلماء دين، وفقهاء، ورجال دين متنورين، وعلى راسهم الشهيد الصدر ألأول،ماتوا قتلآ او تحت التعذيب. وغيرهم من علماء، وشخصيات دينيه، وسياسيه، من مختلف ألأعمار، وألأتجاهات. لاحقوهم حتى في الخارج مثل مهدي الحكيم في السودان. وقبلهم كوادر شيوعيه، وديمقراطيه مستقله في اليمن البروفيسور توفيق رشدي، وفي بيروت كوكبه من المناضلين وألأدباء والفنانين . اختطفوا اناس من يوغسلافيا، وروسيا(ألأتحاد السوفياتي)، وغيرها، ونقلوا اجسادهم في توابيت، او طرود ديبلوماسيه.

وجاء غزو الكويت ومارافقه من فظائع يندى لها الجبين. وتقشعر لها ألأبدان. سحق أنتفاضه اذار/شعبان بعد حرب تحرير الكويت. وقتل الناس في الشوارع، والساحات، والمعابر، وزرع ارض العراق بالمقابر الجماعيه، وقد سبقتها ألأنفال، وتغييب مئات الوف الكرد. واستخدام السلاح الكيمياوي ضد حلبجه، وحرقها في اتون جهنمي. سجون، وسجون، ومعتقلات تحت ألأرض، واقبية تعذيب، وصلب، وتصفية للبشر، في كل مكان .

محو قرى، ومدن في كردستان، والعراق بسبب معارضة اهلها لصدام، او مجرد شبهة مساعدة المعارضه، او محاولة اغتيال، او احتجاج ما. اغتصاب النساء في الكويت، وايران، والسجينات في العراق، وكردستان . اسلحة كيمياويه ضد ايران، والمعارضه في ألأهوار، وكردستان، وسموم الثاليوم وغيرها ضد المعارضين أينما كانوا. حتى، ولو لم يكونوا عراقيين، او تركوا الوطن منذ سنوات عديده.

لقد مارسوا كل قبيح من القتل، والخطف، واخذ الرهائن. محاكم الثوره، الصوريه، وألأمن العام، والمخابرات، وهي تحكم على الناس، بالموت، او بأعدامهم بعد موتهم تحت التعذيب. تشويه البشر، واسقاطهم اجتماعيآ، وثلم، وتحقير، وافساد انسانيتهم. وشيوع الوشاية بألأهل، وألأصدقاء، والجيران.

فلم تقولون ان هذه ألأعمال غريبه عن العراق، والعراقيين؟ فاين كنتم تعيشون؟ ام انها حالة الرعب، والفزع لا زالت تسيطر على وعي الناس، وتمنعهم من قول الحقيقه؟ ام ربما محاولة خبيثه، ومقصودة، من بعض مدعي السذاجه، لتبرئة النظام من جرائمه، وسد الطريق على ملاحقتهم قانونيآ؟ الم يحتضنوا ارهابي "فدائي خلق، ودربوهم على ارتكاب المذابح بحق قيادات، وابناء شعبهم ألأيراني؟ الم يعلموهم ارسال السيارات المفخخه الى طهران وغيرها؟

ان اولئك ألأوغاد كانوا عراقيين، ولكنهم سفله، حقراء، ومجرمين، وقتله، ومصاصي دماء، وارهابيين، وقتلة اطفال، ومغتصبي نساء، وهادري حقوق، ومشردي ملايين، ومنتهكي اعراض، اباحوا كل شئ يحفظ لهم حكمهم. هؤلاء التزموا، ان يسلموا العراق ارضا بدون شعب، اذا ارغموا على ترك الحكم. وهاهم ينفذون خطتهم.

البعثيون عراقيون. فدائي صدام عراقيون. حرس صدام عراقيون. مداحي النظام الساقط عراقيون. قوادي عدي عراقيون. مهندسوا المقابر الجماعيه عراقيوان. حارقوا كردستان عراقيون، من حارب ايران عراقيون. مهجري ألأكراد الفيليه عراقيون. محتلوا الكويت، وناهبيه عراقيون. بناة السجون عراقيون. من اجرى التجارب الجرثوميه على السجناء عراقيون. سراق العراق، وثرواته، وتاريخه، واثاره، وقيمه، عراقيون...الخ... الخ. يمكن، ان نعدد كل مفاسق ألأرض، وجرائمها، وموبقاتها، ومحرماتها التي قام بها اولئك الذي شاءت الظروف الحقيره، والصدف البغيضه، ان يولدوا مع سيدهم الجرذ في العراق.

يجب ان لا تقودنا طيبتنا، اذا لم نقل سذاجتنا الى تبرئة من ذبحوا شعبنا، ولا زالوا يفعلون!!!
لا تصدروا حكما بالبراءه، سلفآ، على من خنق الحياة، وشوه الأرض، والزرع، وألأنسان،وسمم الهواء، والمياه، والطير وكل شئ حي!!

انهم عراقيون! ويجب، ان نتبرأ منهم، ونقضي عليهم، حتى لا يعودوا، ليسرقوا الحياة من اطفالنا.

بعد انقلاب تشرين 1963 الذي قاده المحروق عبدالسلام عارف اقتحمت الناس مقرات الحرس القومي، المسالخ البشريه، كما سميت وقتها، فاصطدموا بالفظائع المهوله. بالجثث المشوهه، والرؤوس المقطوعه، وألأطراف الملقاة في كل مكان. بمثارم اللحم البشري، بالبشر، جثثآ، وشبه احياء، وهم معلقين من ألأرجل، او ألأيدي، او الرؤس تتدلى شواهد على جرائم البعثيين العراقيين.

لا زلت اذكر وكأنه ألأمس القريب احد رجال الدين الشيعه، بهيئته التقليديه، المميزه، وهو يجهش بالبكاء، يقلب اطراف اليشر المدفونه بلا اكتراث في ارضية مقر الحرس القومي، باحثآ عن قريب، او بنت، او ابن كان معتقلآ. ثم وقف وهو يصرخ، بالناس:

ـ قالوا، اننا نعتقل الشيوعيين الكفار. فماذا نسمي من يقوم بمثل هذه ألأعمال؟ قولوا لي من هو الكافر؟؟
من هم الكفره؟؟

نعم كانوا عراقيين، ولكنهم كفروا بكل شئ جميل يرتبط باسم العراق.


رزاق عبود
السويد /ستوكهملم
13/11/2004



#رزاق_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشرقيه اخطر من الجزيره
- نقيب المحامين ام محامي البعثيين؟؟!
- ألسلفيون السفله
- أحقا هذه بعقوبة البرتقال؟؟!
- خاطرتان بمناسبة ايام الثقافه المندائيه في ستوكهولم
- أين مظاهرات العراقيين ضد ألأرهاب؟؟؟
- أين المقاومه الشعبيه ضد -المقاومه- ألأرهابيه
- البصره، وتموز، والعم اسكندر
- لو كنت كرديآ لما رضيت بغير الدوله المستقله!!
- بصراحة ابن عبود حول ألأعتداءا ت ألأجراميه على الكنائس المسيح ...
- وجه ألأسلام القبيح في العراق!!
- جائزة نوبل للأداب تمنح لأمرأه ماركسيه من النمسا
- شكوى في حضرة السياب
- بصراحة ابن عبود: سقط الصنم، وبقيت نجماته!!
- بصراحة أبن عبود . من بيتر الكبير الى بوتين الصفير، ومن الشيش ...
- هيئة اركان المجرمين
- كردستان يا وطني
- الموت المجاني في بلد الحياة
- كيف يدعوا المثقفون الى القتل؟؟!!
- بيوت ألأشقاء والحيران الزجاجيه


المزيد.....




- قرار الجنائية الدولية.. كيف يمكن لواشنطن مساعدة إسرائيل
- زيلينسكي يقرّر سحب الأوسمة الوطنية من داعمي روسيا ويكشف تفاص ...
- إسبانيا: السيارات المكدسة في شوارع فالنسيا تهدد التعافي بعد ...
- تقارير: طالبان تسحب سفيرها وقنصلها العام من ألمانيا
- لبنانيون يفضلون العودة من سوريا رغم المخاطر - ما السبب؟
- الدوري الألماني: ثلاثية كين تهدي بايرن الفوز على أوغسبورغ
- لحظة سقوط صاروخ إسرائيلي على مبنى سكني وتدميره في الضاحية ال ...
- سلسلة غارات جديدة على الضاحية الجنوبية في بيروت (فيديو)
- مصدر مقرب من نبيه بري لـRT: هوكشتاين نقل أجواء إيجابية حول م ...
- فريق ترامب الانتقالي: تعليق القضية المرفوعة ضد الرئيس المنتخ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزاق عبود - العراقيون القتله