|
هل تستطيع الحكومة العراقية الدفاع عن الوطن من الخطر الايراني ؟!
عبد الزهرة العيفاري
الحوار المتمدن-العدد: 3411 - 2011 / 6 / 29 - 08:15
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
( دراسة خاصة للعراق في ضوء تجارب بعض البلدان الاجنبية !!! ) +++++++++++++++++++ تتعاقب الايام وتتوالى الاحداث وتتوارد الدلائل تلو الدلائل على الاعتداءات الايرانية ومعها تتبين اكثر فاكثر عنجهية الدبلوماسيين الايرانيين ودلائل تهورهم تجاه العراق . وتتوالى الى جنب هذه المظاهر صور اخرى من السكوت الرسمي على مستوى السلطة التنفيذية عندنا واعراض المسؤولين عن الدفاع المشروع عن استقلال وسمعة العراق !! . اضافة الى ان الشعب يلاحظ الصمت الذي لا يقل بشاعة عن صمت القبور وهو يلف رجال الدين ومرجعيتهم الحوزوية وهم يقابلون به اعتداءات ايران على حدودنا وآبارنا النفطية وهجومهم على قرانا الكردية وقتلهم لابنائنا في الغارات الارهابية في البصرة وغيرها او عندما يقومون بقطع المياه الصالحة للاستعمال التي كانت تزودنا بمياه الارواء على مدى الاف السنين ، وبدلا ً منها يطلقون مياه المبازل المالحة على اراضينا الزراعية مما ادى الى تدمير خصوبة تلك الاراضي وقتل نخيلنا في محافظة البصرة . انه لامر ملفت للنظر حـقـا ً ! . ان رجال الدين ــ كما يبدو ــ تركوا هذه المرة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وغلبوا انانيتهم وانتسابهم لايران على حياة العراق واستكثروا علينا عيشنا في المدن الامنة !! . انها لكارثة ونكسة كبرى لاسم بلادنا ولسـمعتنا في المحافل الدولية ! جاءت هذه المرة من عمائم ايرانية بالرغم من ان اصحابها يأكلون من خبز العراق على مدى مئات السنين اثناء عيشهم في المدن المقدسة ! . والسؤال الكبير هنا نوجهه الى المسؤولين : لماذا هذا التخاذل الحكومي امام ايران ؟ ولــمــاذا هــذه الــمــحاباة من جانب "" رجال الدين "" ( اذا كانوا رجال دين فعلا ً ! ) . اما اذا كانوا زبانية لايران فلدينا معهم اذن حساب عسير .سيما وانهم متربعون عندنا في المساجد والتكيات بالقرب من العتبات المقدسة العراقية سنين وسنين . مع العلم اننا نتهمهم بحق : ان وجود ( اكثرهم ) في حلقات الدراسة ضمن ( الحوزة ) انما هو طاقية اخفاء يتسترون بها عن اعين شعبنا كونهم يؤلفون ، في واقع الامر ، الطابور الخامس التابع للمخابرات الايرانية ؟!! فهل هذا جزاء الاحسان ؟؟ قولوا لنا صدقا ً ماهي العلاقات غـير المعلنة بينكم وبين " دولة الفقيه " التي تريد ان تتحكم بنا وتتجاهـل حقوقنا في العيش في بلادنا !!! ، بينما شعبنا في غفلة من ذلك ؟ . ما معنى هذا الموقف الذي تشغـله المرجعية الحوزوية الايرانية "" العاملة "" في العراق ؟ . ماذا يمنعها من ان تقف بوجه الاعتداءات الايرانية التي تتمادى في غيها وتتهور تجاه بلادنا وذلك من وجهة نظر الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وليس لشيء آخر ؟ !! . ام ان مهنتها كطابور خامس هي الكفة الراجحة في مهنتها اليومية ؟ ! اليس من حق العراق ان يؤسس لنفسه ( حوزة علمية عراقية مشتركة للسنة والشيعة ) كما كان الامر زمن الخلفاء الراشدين والائمة من احفاد النبي محمد (ص) ؟ . ونتخلص من الخطر الايراني !! وبهذه الحالة يـكون وجودهم للدراسة في العراق وفقا ً لنظام الفيزة والباسبورت !! والتسجيل الرسمي . لقد كثرت صيحات العراقيين من الالم الذي يسببه الصمت المذل من طرف الحكومة العراقية تجاه اللؤم الايراني !. وعلى الحكومة ان لا تستبعد ان تــتــحول هذه الـصـيــحــات الى الشارع العراقي و( الفيسبوك )على ايدي شباب العراق وبذ لك ستكون الحكومة وجها ً لوجه مع الشعب ! . ومقدما ً يجب ان نقول منذ الان ان الشعب هو الذي سوف ينتصر عندما تكون الحركة التصحيحية بيد الشباب ! . ان التأييد الذي قدمه الشعب للحكومة القائمة في ازما تـها في الماضي القريب قد يستبدل من قبل الشعب نفسه بحركة تصحيحية عارمة وسوف يستعيد كافة الاملاك التي نهبتها العمائم والاحزاب ( كلها) جنوبها وشمالها . وستذهب الرموز التي اتخذت المواقع القرقوزية بعمائمها الصغيرة والكبيرة ، وبالونها ما بين السوداء والبيضاء ، وستذهب ادراج الرياح ادعاءات زمرة الاسلامويين القابعين ليس فقط داخل العراق ، بل و في الخارج تحت خيمة التكفيريين ومن حيث اتت والى حيث القت رحلها !! . واذا كان لافراد الحوزة منشأ ايراني سابق فعلى العراقيين اذن اتخاذ ما يلزم لارجاع الشر الى منبعه وسوف يحل في جدول الاعمال محاسبة المتساهلين ايضا بوجودهم هنا كطابور خامس لكل هذه السنوات ً، وذلك حفظا ً لكرامة العراق واستقلاله .على ان هذا الواقع لا ينفي ان من بين الدارسين ( الايرانيين وغيرهم طلاب علم فضلاء ) صادقون في مطامحهم العلمية ويبدو انهم قليلون . مع العلم ان العراقيين يفخرون بتاريخهم العلمي القديم والحديث . حيش يشهد هذا التاريخ ان العراق هو منارة علمية وكان دائما ً منبرا لتعليم شتى ًميادين العلوم ، ومدينة النجف الاشرف هي مدينة العلم والادب والشعر لمئات السنين . . ثم ان العراق عموما ً يرحب بطلاب العلم الفادمين من مختلف اسقاع الارض . شرط ان يحترموا بلادنا ولا يضرون بمصالحنا !! . الطابور الخامس +++++++ لقد اوصلتنا دراستنا للخطر الايراني في ضوء التجارب العا لمية وخواص ايران ذاتها الى انه يأتينا على خمسة خطوط محكمة الارتباط ببعضها . وهي تتمثل (1 ) بالخط الجاسوسي ــ الاستفزازي الذي يتصل بمدينة " قـــم " . ومهمته اثارة الاضطرابات والتناحر بين العشائر والمحافظات بواسطة بـعــض ( اصحاب السماحة !! والروزه خونية المدربين جيدا ً لهذه الاغراض ) . هذا فضلا ً عن سعيهم الى ارباك الحكومة وقواتها المسلحة عند مواجهة نشاطات التيار " القمي " الذي اخذ يقوم بتجنيد شباب من البطالين وزجهم بين فـتـرة واخــرى بمظــاهــرات مليونية لاسباب مفتعلة دائما ً ومن ثم ابلاغ " قـــم " بمواطن الضعف في التركيبة الحكومية ونبض الشارع العراقي عموما ً واعطاء صورة تبين الجزء المريض في جسم البلاد . وذلك لـكي تضغط ايران على الجــرح المؤلم في الوقت المناسب لاجبار الحكومة العراقية على القبول بشروط الابتزاز الذي ترمي اليه ( سياسة الفقيه ) وتلعب اوراقها فيه !!. ( 2 ) خط المخابرات البوليسية المـرتبط بطهران . ويبدو انه يقوم بمهام كثيرة منها : التنسيق بين الخطوط الجاسوسية المعادية للعراق وهي نفسها تقوم بتأليب الخلايا التكفيرية ــ القومية ذات الوظائف الارهابية من المرتزقة في دول الجوار ( وربما تحت ادارة ايرانية ـــ سورية ) هذا عدا المهمات المخابراتية ضمن الخطوط الـدبلوماسية . وبنفس الوقت لابد وان يقدم هذا الجهاز لحكومته صورة تبين الثغرات التي يمكن ان تنفذ منها سلطة " الفقيه " في عملها ضد العراق . ( 3 ) الخط الرجعي داخل الحوزة ( وليس الحوزة كلها ) ومهمته ــ كما يبدو ــ تحويل الساحات العراقية الى ساحات (دينية على الطريقة الصفوية ) لأ لهاء الناس العراقيين عما يدور حولهم . ومن مهمات هذا الخط ايضا ً الضغط على الحكومة العراقية لكي يجعلونها ترعى هذه العملية بحجة الحماية من الارهابيين ...الخ . اما في واقع الامر هو الهاء الحكومة عن البناء والاعماراولا ً وتعميق الفـرقة بين السنة والشيعة واثارة الطائفية بكل حيثياتها خلال بعض المراسم الدينية ذات الطابع الايراني الصفوي من جهة ثانية . وبالتالي اضعاف الحكومـة سياسيا ً وشعبيا ً واخيرا ً تجعلها تعجز عن اخراج العراق من ازمته الاقتصادية ــ الخدمية الــمــمــيــتة . ان دولة " الفقيه " ترمي دائما ً الى تثبيت حالات " دينية " متطرفة ( بل وليست دينية اصلا ً ) وذلك لتجهيل الشعب (الشيعة خاصة ) وبالتالي جعلهم قاعدة للتبعية الى ايران بدون قيد او شرط !!! . ومما يؤسف له ان الحكومة تشجع على هذا الاتجاه وربــما تعتبره ثوابا ً !!!!!! ( 4 ) الخط الاقتصادي . المتمثل بالاشتراك الايراني القوي بالحياة التجارية والمصرفية في العراق وذلك بواسـطة عناصر ايرانية يمتلكون اليد الطولى بتوجيه الاسواق الداخلية والتجارة الخارجية والمقاولات . وهذا يعني المسك بعصب الحياة في بلادنا تدريجيا ًمن قبل هذه الجهة الاجنبية ! . ان هذه العناصر التجارية سوف تبرز على الساحة عند بداية الهجوم على وطننا من الجانب الايراني لكي تشل الحياة الاقتصادية في بلادنا باللحظة التي تختارها . ( 5 ) خط وكلاء التأثيروارتباطهم بخطوط الطابـور الخامس في داخل العراق وان اكثرهم موجودون داخل الحكومة العراقية والبرلمان وان بعضهم يشغل مكانا ً في الحوزة العلمية . مهمتهم التأثير على التوجه العام لسياسة الحكومة ومسكها من تلابيبها لكي لا تبدي الحزم تجاه المفسدين والمسيئين في طاقم الحكومة . كما تعرقل حل المشكلة الاقتصادية بقصد اضعاف اداء السلطة وكسر سمعتها عند الشعب . اضافة الى التأثير على الحكومة ولكن من جهــة تأخير اجراءاتها القانونية ضد الارهابيين وذلك لتبقى الاحزاب القابضة على السلطة خائفة مما يجعلها تشعر بحاجتها لايران وانصار ايران داخل العراق . ان وكلاء التأثير هؤلاء ينشرون الخوف ايضا ً من سيطرة فلول البعث . مع انهم يشجعون البعثيين القدماء لكي يخيفوا حزب السلطة مما يجعل رئيس الوزراء يغض الطرف عن فساد رجال الدين الذين في الحكم . في حين اغلبهم يؤلفون قوة احتياطية لايران و "دولة الفقيه " . وهكذا نجد ايران تؤلف خطرا ً علينا بصورة جدية . وان حكومتنا سادرة في غيها . وليس في نيتها الاستماع الى الشعب والاعتماد عليه . ويظهر ان السلطة الدينية القائمة لم تفهم معنى الاعتماد على الشعب . بل و لا تريد ذلك . حيث لم يسبق لها ان جربت سياسة الاعــتــمــاد على الشعب . اما فلول البعث ( العقائديين وليس الذين كانوا مضطرين على الانتساب ) فهم لا يدينون اساسا ً بمبدأ الوطن وليس من مبادئهم الارتباط بالشعب والنضال من اجله . انهم من شاربي الدماء ومن حفاري المقابر الجماعية ودفن الناس احياء ً فيها . هذا كل ما عرفوا به في العراق وسوريا خاصة ! . ولهذا السبب ، كمـا نعتقد ، لا يتفق البعثيون مع الكيانات السياسية الوطنية في تقوية السلطة العراقية حتى امام ايران المعتدية . الـوجـه الآخر من المشكلة ++++++++++++++++ ونقصد بالوجه الاخر هنا هو عدم تحرك الكيانات السياسية الوطنية لايجاد لغة مشتركة مع حكومة المالكي . ولم يتحرك حتى الوطنيين داخل الكيانات السياسية المتباينة لتكوين جبهة عريضة للدفاع عن الوطن من الخطر الايراني الداهم وتخليصنا من ضلالات الدراويش " الفقهاء " المتلبسين بالدين ظاهريا ً!! . اننا نرى عملاءً ايرانيين معينين يكيدون للمالكي ويضمرون له حقدا ً دفينا ً ولكنهم يحيطون به رياء ً وتملقا ً . وهم يبذلون الجهود المكشوفة والمستورة ويلحون في مضايقة الحكومة لعلهم يجبرون السلطات العراقية على ترحيل القوات الامريكية نهاية هذه السنة ، وذلك ليخلو الجو لايران تسهيلا ً لامرار مخططات ( رئيس نظام الفقيه ) والارهابي احمدي نجاد ضد وطننا ! . ولا ندري ماذا ستكون نتائج ذلك الالحاح خاصة وان العراق لا يزال بدون غطاء من القوات المسلحة الكافية . وبهذه المناسبة نريد ان نشير صراحة الى وجود ضمن الكيانات السياسية قوى تحاول ان تخلق وتنشر الحزازات بين السنة والشيعة للوقيعة بهم معـا ً . اخواننا العسكريون الوطنيون +++++++++++++++++ ومما يحز في القلب ان لنا اخوة عراقيين في دول الشتات ومنهم عسكريون وطنيون قدماء يتكلمون بين الحين والاخر عن الوطن ويتأ لمون من جرائم الارهابيين . وهنا نود ان نرى هؤلاء العسكريين قريبا ً في الساحة العراقية يشتركون في صد الاعتداء الارهابي فعلا ً وليس بالكلام من بعيد .ولكي يسجلوا مأثرة عراقية هم قادرون عليها . هذا ولابد ان ابناء الوطن ( عسكريين وغيرهم ) قبل ايام شاهدوا بعض الفضائيات وهي تنقل صور لمجاميع يلبسون في احد شوارع بغداد لباسا ً موحدا ً ليقولوا لنا صراحة ًان الخطر قادم لكم ايها العراقيون . ولم يبق لنا الا ان نسأل اخواننا العسكريين : هل ستدافعـون عن وطنـكم من ايران ومرتزقتها ؟؟ ام ستكونون بعيدين ؟ . موسكو 29/6/2011 الدكتور عبد الزهـرة العيفاري
#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الامة العراقية ... مضطهدة دائما ً ياصاح!!!
-
عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى القسم الثا
...
-
عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى
-
بحث سياسي في موضوع - وكلاء التأثير - والطابور الخامس في البل
...
-
حول مقتل ابن لادن ... واشكالية الطابور الخامس
-
في بلداننا توجد صورتان للموت
-
ايران العمائم والبعث الفاشي قوتان متحالفتان لاضعاف دولنا وسح
...
-
وهكذا .. ظهر ا لقذا في على حقيقته الارهابية
-
- بطولات فارغة - داخل - مجلس الثعب - في سوريا
-
لنحذ ر من الا نزلا ق الطا ئفي
-
الى اين يجب ان يسير النظام في العراق ؟ /
-
الاصلاحات في العراق سوف تتحقق خلال 100يوما ً ! هل هذامعقول؟؟
-
متى سيتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟ 4
-
تجربة العراق في مكافحة الارهاب ومأساة ليبيا
-
متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين القسم الاخير
-
القسم الثاني متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟
-
متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟
-
تأييد الشعب لحكومته مشروط بسماع الحكومة للشعب يا ايها الساد
...
-
هل نحن الان امام دروس التاريخ ؟
-
مواطن تونسي اشعل النار في جسده لتشتعل نيران الثورة في بلاده
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|