أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون















المزيد.....

رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3410 - 2011 / 6 / 28 - 01:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون

الكاتب....

فنفهم من هذا الطرح أن أغلب العرب في أيام ظهور محمد كانوا مسيحيين نساطرة أو يعقوبيين يؤمنون بوحدانية ماهية المسيح التي نادى بها آريوس في الإسكندرية في بداية ظهور المسيحية، وقال إن المسيح إنسان. وكانت الإمبراطورية الساسانية في إيران تساعد هؤلاء العرب ضد الإمبراطورية الرومانية التي كانت تعتنق المسيحية الكاثوليكية التي تقول بازدواج ماهية المسيح، وكانت تساعدهم من منطلق "عدو عدوي صديقي".

المهم هنا هو السؤال الذي لم يسأله المسلمون: إذا كان القرآن يقول قد كفر الذين قالوا إنما المسيح ابن الله، وإذا كان مسيحيو العراق وسوريا في ذلك الوقت يتبعون المذهب النيسطوري الذي يقول بوحدانية ماهية المسيح وأنه إنسان، وكان الفرس حلفاءهم ومؤيديهم، لماذا يفرح المسلمون بانتصار الرومان وكان الأحرى بهم أن يفرحوا لانتصار الفرس؟ فإذاً لم يكن هناك أي تنبؤ، بل لم يكن هناك من سبب لفرح المؤمنين بانتصر الروم الكاثوليك الذين ما زال المسلمون يعادونهم حتى اليوم.

رد.....

لم يكتفي الفكر اليسوعي بتزويج محمد خديجة بنت خويلد .. وتنصيبه مدير أعمالها التجارية بين مكة وبلاد الشام .. بل وسع النجار نشاطه التجاري ليشمل اليمن والعراق وسوريا وبلاد فارس ..هذا يعني ان محمد أصبح مثل يسوع .. عندما أخذه المؤلف بيد ليطأ به جميع مدن بني إسرائيل .. طبعا التزوير والتحريف من شيم اليسوعية .. أراد النجار من كل هذا اللف والدواران إن يقسم المسيحية إلى قسمين .. القسم الأول... نساطرة أو يعقوبيين يؤمنون بوحدانية ماهية المسيح .. بمعنى يحملون معتقد المسيح هو الله الذي يقر بمبدأ الوحدانية .. الله هو الله ولم نسمع إن المسيح هو الله .. التنزيل ... {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ }المائدة72........ إذن اعتقاد المسيح هو الله كان موجود في شبه جزيرة العرب لان الآية دلت عليه .. وليس كما ادعى النجار في سوريا والعراق وبلاد فارس ..هل تعلمون لماذا أكد النجار على إن المسيح هو الله .. لان متطلبات الدين السياسي المسيحي يحتم عليه مشاهدة يسوع الرب على سطح الكعبة ..

هناك دس وتدليس في كلام الشيخ النجار لكي يوحي لمن قرأ هذه العبارات ..يعتقد إن أصل الديانة العربية كانت مسيحية .. كلام عاري عن الصحة والسبب... لان الديانة العربية كانت توحيديه الأصل عن إسحاق ابن إبراهيم..قال الله .. {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ }إبراهيم35
ولكنها حرفت مع مرور الزمن حتى أصبحت ديانة وثنية .. تعتقد بان الملائكة بنات الله ... استعرض عليكم أنواع الديانات التي كانت منتشرة في شبه جزيرة العرب إبان ظهور الإسلام .. طبعا كلامي سيكون هو الأدق لأنه موثق بآيات قرآنية صنفت الناس على حسب الاعتقاد والديانة .. وكل ما ادعاه الكاتب من إن أصل العرب مسيحيين نساطرة أو يعقوبيين يؤمنون بوحدانية ماهية المسيح عاري عن الصحة .. لو كانت الديانة المسيحية فعلا توحيدية لما اعترض عليها التنزيل .. لم نسمع بالإله اسمه المسيح .. .. الديانات العربية. هي .. الديانة الوثنية وتعتقد الملائكة بنات الله .. اليهودية .. وتعتقد عزير ابن الله .. المسيحية ..وتعتقد إن الله ثالث ثلاثة ..الأب والابن والروح والقدس .. النصرانية وتعتقد عيسى ابن الله .. الديانات الاعتقادية .. هي .. الصابئة والمجوس .. جميع هذه الديانات نزلت فيها آيات لا تقبل الشيك .. هذا يعني ما قاله النجار عن الديانة المسيحية كانت توحيدية لا صحة له ... وهذا هو الدليل ..وهناك دليل أخر هو ما يحمله المسيحيون اليوم عن اعتقاد الأب والابن والروح


{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً }النساء171

هناك تلاعب سياسي تاريخي أراد به الكاتب حفظ ماء وجه المسيحيين بعد إن تصدعت جدران الإله يسوع ..وبان على جسده الضعف والوهن ....نتابع لنرى هل فعلا المسيحيين في العراق كانوا نساطرة أو يعقوبيين ..كلنا يعرف إن جميع المسيحيين في العراق هم حملت الفكر التوراتي القومي المنقول عن الحضارات القديمة هم الكلدانيون والآشوريون .. والبابليون ولا علاقة لهم بالعهد الجديد غير الاعتقاد بيسوع ابن الله ..... طبعا هذه ازدواجية تاريخيه . لان عمر الحضارات القديمة 4000 سنه...وعمر المسيحية 2000 عام ..إما مسيحيو سوريا فأكثرهم من الأرمن نزحوا إلى الأرضي العربية إبان الحرب الأهلية في تركيا في مطلع القرن الماضي ..
قال النجار ..بل لم يكن هناك من سبب لفرح المؤمنين بانتصر الروم الكاثوليك الذين ما زال المسلمون يعادونهم حتى اليوم.
جميع الطوائف المسيحية الموجودة على ارض العرب والتي تحمل التسمية الكاثوليكية .. جاءوا مع المحتل الأوربي للوطن العربي من أوربا .. والذي نسميه الاستعمار القديم الهولندي والبرتغالي


الكاتب.....

المسألة الثالثة:

والسؤال هنا: لماذا يحل للمسلم أن يأكل فريسة اصطادها كلب ولا يُسمح له أن يأكل لحم خروف مذبوح في أماكن ذبح الحيوانات في الغرب، خاصة أن المذابح في الغرب لا تُهل على الحيوان المذبوح أي تهاليل ولا تذكر أي اسم عليه، ويكون الحيوان مغمي عليه من الصعقة الكهربائية للرأس حتى لا يشعر الحيوان بسكين الجزار تقطع رقبته. هل الكلب يسمي الله عندما يهجم على الفريسة ويعض رقبتها؟

رد...


قبل الإجابة على سؤال النجار .. أريد إن اطرح عليكم موضوع خاص بالسؤال لكي تكون الإجابة عليه واضحة ومفهومه .. عرضت إحدى القنوات الفضائية فلم لأحد المجازر الأمريكية .. بدا الفلم بعرض مراحل نمو العجل من ذو ولادته حتى يوم النحر ..فعندما يصبح العجل معدا للذبح ينقل إلى المجزرة .. وعند مكان السلخ يطلق عليه سهم في أعلى جبهته .. ليخترق الرأس بعمق 25 سنتم متر .. يبقى السهم مستقرا في رأس العجل حتى يموت .. دون إن تراق منه قطرة دم .. هذا يعني إن الدم بقي في الجسم والخلايا .. نستدل من هذا هناك زيادة بوزن اللحم من خلال بقاء الدم فيه.. قال الشيخ النجار.. ، ويكون الحيوان مغمي عليه من الصعقة الكهربائية للرأس حتى لا يشعر الحيوان بسكين الجزار تقطع رقبته.. حنين يا شيخ على الحيوانات .. لماذا لم تأخذك العاطفة عليها وأنت تستلذ بلحمها عن الطبخ والشواء ... أكد النجار على طريقة أخرى للنحر هي عن طريق الصعقة الكهربائية لقتل الحيوان .. طريقة السهم والصعق الكهربائي واحده هي بقاء الدم داخل الجسم .. قال الله سبحانه .. ولا تبخسوا الناس أشيائهم .. لو كل عجل احتفظ بعشرة لترات من الدم ستحسب بما يقابلها 10 كيلوا من اللحم ....هذا يعني إن المستهلك سيدفع ثمنا للدم وليس للحم .. لا ينتفع منه لأنه يخرج عند غسله قبل طبخه.... هذه هي تعاليم الوثنية الشركية اليسوعية الغربية .. مع احترامي للحرامي .. إن الغرب باع على الناس لحم الميتة وليس المذبوحة ..

نأتي إلى الإله الإسلام..
حرم الله سبحانه الميتة والدم ولحم الخنزير.. وقد صنف الله الميتة إلى ثمانية أصناف.. فكل شاة ماتت بهذه العوارض تعد من الأموات.. إلا إذا أهلت وخرج دمها عند ذبحها .... حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ... لاحظتم هناك فرق بين تشريع يسوع في غش الناس وتشريع الله الذي أعطي لكل ذا حق حقه

اعتقد النجار معنى كلمة( اسم الله عليها) تعني الكلمة التي يطلقها الإنسان عند النحر كالتكبير على الذبيحة.. كقول بعضهم بسم الله .. الله اكبر ..0 هذا اعتقاد من انتقدهم الشيخ في مطلع مقالته اقصد رجال الدين .. علما لا فرق بين النجار وعلماء الدين من ناحية الفكر الرجعي .. لأنه يستند على أقوالهم
اعتقد رجال الدين إن كلمة اسم الله .. هي الكلمة التي يطلقها الإنسان عند النحر كالتكبير ولكن في الحقيقة ليس هذا هو المقصود ..إنما المقصود هو من اسم الله هي الأطعمة التي حددها الله في كتاب القران .. لوضع فاصل بين ما أطلقه المشركين على ذبائحهم باسم الملائكة بنات ونسب إلى الله... وبين ما ذكره الله في القران .. الدليل على ذلك .. انتبه إلى مابين القوسين
فَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَ{118} وَمَا لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ (((وَقَدْ فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ))) إِلاَّ مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيراً لَّيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِم بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ{119}.. إذن التفصيل هو التحديد..ما أمر الله بأكله .. ولا يراد من ذلك التكبير على الذبيحة أو توجيهها باتجاه الكعبة ...
السؤال الذي يطرح نفسه .. لماذا احل الله دم صيد البر دون نحره بينما حرم دم الأغنام والمواشي .. لان الأسماك والحيوانات البرية لا يمكن الحصول عليها إلا بالصيد ..

{يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ }المائدة4



[email protected]



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) ا ...
- الإله التوراة!! يعلم أنبيائه على السرقة! مع احترامي للحرامي
- إبعاد الدعوة اليسوعية في تدمير الأسر والمجتمعات ..
- رد على مقالة شامل عبد العزيز. في.. القران والتاريخ
- التحالفات الأممية والصراعات القومية (معركة هرمجدون)4
- تنبؤات اليهود بين القومية والتنزيل
- احترزوا من كذب الإله وتلاميذه
- رد على مقالة كامل النجار .. حوار مع إسلاميين 3
- رد على مقالة كامل النجار في ..حوار مع إسلاميين 2
- التحالفات الأممية والصراعات القومية ..معركة [هرمجدون]3
- رد على مقالة سامي لبيب في-أطفالنا في الجنة وأطفالهم في النار
- رد على مقالة رويده سالم .في بعيدا عن وهم القداسة: القرآن
- أنبياء صادقون ..والإله كذاب (3)
- التحالفات الأممية والصراعات القومية معركة هرمجدون (2)
- رد على مقالة كامل النجار . في. حوار مع الإسلاميين
- التحالفات الأممية والصراعات القومية [ معركة هرمجدون]
- أنبياء صادقون .. والإله كذاب (2)
- أنبياء صادقون والإله كذاب
- تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله
- رد على مقالة إقبال قاسم ..الزواج في الدول الإسلامية


المزيد.....




- إعلام أفغاني: شويغو يعلن عزم روسيا على استبعاد حركة طالبان م ...
- تسفي كوغان: الإمارات تقبض على 3 أوزبكيين بتهمة قتل الحاخام ا ...
- في رحلة لعالم الروحانيات.. وزان المغربية تستضيف الملتقى الدو ...
- ثبت تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات وعرب سات
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 Toyor Aljanah نايل سات وعرب ...
- اللواء باقري: القوة البحرية هي المحرك الأساس للوحدة بين ايرا ...
- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون