أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد منتصر - أكذوبة الإعجاز العلمى - الحلقة الرابعة















المزيد.....

أكذوبة الإعجاز العلمى - الحلقة الرابعة


خالد منتصر

الحوار المتمدن-العدد: 1013 - 2004 / 11 / 10 - 11:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تجارة الإعجاز العلمى تقودنا إلى الضلال
[ وهم الإعجاز العلمى القرآنى سيطر على عقول القدماء كماسيطر على عقول المعاصرين ،وكما تصدى الشيخ شلتوت وبنت الشاطئ لأكاذيب أصحاب بوتيكات الإعجاز حديثاً ،تصدى لهم الإمام الشاطبى قديماً فى كتابه المهم "الموافقات فى أصول الشريعه " ،فبعد أن تحدث الشاطبى عن عدم جواز تحميل القرآن من المعانى مالايتناسب مع كون العرب أمة أمية قال بوضوح " يجب أن لانلتمس فى القرآن ولافى الحديث مايخرج عن معهود العرب من العلوم والمعارف ،وعلوم العرب مذكورة معروفة كالعلم بمواقع النجوم ومايختص بالإهتداء بها فى البر والبحر والعلم بالأنواء وأوقات نزول الأمطار وإنتشار السحاب والعلم بالتاريخ وأخبار الأمم الماضية ،وهذا الصنف من المعارف ذكره القرآن فى غير ما آية .."،هذه هى أنواع وحدود العلوم التى كانت متداولة حينذاك ولم يطلب الشاطبى من القرآن أن يتخطى هذه الحدود العلمية الضيقة، بل وأنكر أن نبحث فى القرآن عن معارف وعلوم أعلى من مستوى الأمية التى كان عليها العرب ،ونقتبس هنا هذا الإستنكار فى قوله "أن كثيراً من الناس قد تجاوزوا فى الدعوى على القرآن الحد فأضافوا إليه كل علم يذكر للمتقدمين أو المتأخرين من علوم الطبيعيات والتعاليم والمنطق وعلم الحروف وجميع مانظر فيه الناظرون من هذه الفنون وأشباهها "، ويوضح الشاطبى سبب إستنكاره لأننا " إذا عرضناه على ماتقدم –من أمية العرب –لم يصح " ،ولذلك السبب " ليس بجائز أن يضاف إلى القرآن مالايقتضيه ،كماأنه لايصح أن ينكر منه مايقتضيه ،ويجب الإقتصار فى الإستعانة على فهمه على كل مايضاف علمه إلى العرب خاصة ،فيه يوصل إلى علم ماأودع من الأحكام الشرعية ،فمن طلبه بغير ماهو أداة له ضل عن فهمه " .
[ الضلال هو المصير الذى يتوقعه الإمام الشاطبى لمن يطلبون الإعجاز العلمى والتفسير الكونى فى القرآن ،تخيلوا عملية التضليل والتدليس التى يقوم بها دعاة الإعجاز ويغسلون بها أدمغتنا ويزيفون وعينا بدعوى وتحت شعار أنهم يرسخون إيماننا ويثبتون لنا أننا أفضل من الجميع ديناً وعلماً ،وأولى أسباب الضلال هى الكارثة المنتظرة إذا إلتمسنا علوم الطبيعة فى القرآن فإننا إن فعلنا ذلك وقلنا عن آيات أنها تحتوى على إعجاز علمى فنحن نفتح الباب لكى يرد علينا من يثبت العكس بأن هذه الآيات بها خطأ علمى ،وإذا لم نلجأ للحل الذى طرحته فى البداية وهو أن نعترف بأن القرآن كان يتفاعل مع معارف وعلوم هذه الأمة الأمية كما قال الإمام الشاطبى ،ونخرج من هذا الفخ ونرفع عنا الحرج بأن نطلق على مايصفونه خطأ علمياً بأنه مجرد إنعكاس وترديد ورصد لعلوم هذا العصر الذى من الممكن بل من الأكيد أن علوم زماننا تجاوزته بمراحل إذا لم نفعل ذلك فنحن نرتكب جريمة فى حق القرآن ،ولكن أن نعاند ونصر على أن هذه الآيات بها إعجاز علمى فبذلك نكون قد فتحنا على أنفسنا أبواب جهنم وقمنا بجر وشد القرآن إلى ملعب ليس بملعبه، وجعلناه مطروحاً على بساط البحوث العلمية الكيميائية ومتأرجحاً على أرجوحة النظريات الفيزيائية والبيولوجية وبذلك نكون قد عبدنا ومهدنا أقصر الطرق لضلال المسلمين وإضلالهم وتزييف وعيهم، وسأضرب بعض الأمثلة من أشهر مايقدمه تجار الإعجاز العلمى تحت إسم إعجاز تطور الجنين حين يتناولون الآيات الخاصة بها فى سورة المؤمنون " ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين * ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين .ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقاً آخر فتبارك الله أحسن الخالقين " ،وهى آيات تتحدث إلى المجتمع حينذاك بلغته المتداولة حينذاك عن معجزة الخلق التى هى مجرد خلق هذا الجنين بدون التفاصيل العلمية التى يدعونها ،وعملية خلق الجنين والحمل والولادة فى حد ذاتها إقشعر لها بدن الإنسان منذ العصر الحجرى ولم يكن وقتها محتاجاً لأى تفاصيل علمية دقيقة بأن هذه معجزة كانوا ينسبونها قديماً لقوى غامضة ثم نسبت بعد ذلك إلى قدرة سماوية خارقة هى الله خالق الخلق أجمعين ،ومايدعيه أصحاب بازارات الإعجاز العلمى من أن هذه الآيات تتحدث عن أمور علمية معاصرة قول مغلوط ،وعدم وجود هذه المعلومات والمفاهيم الحديثة عن تكوين الجنين ليس فيها أى إنتقاص من قدر القرآن وقدسيته ،فالمفاهيم القديمة المتداولة وقت نزول القرآن كانت تتحدث عن أن الجماع وماينزل منه من سائل منوى هو سبب الحمل وحتى فى سفر التكوين عندما أدين أونان لممارسته العادة السرية كانت الإدانة بسبب أنه بهذه العادة يمنع النسل ،وهذه معلومة متداولة لاتعنى أى إعجاز إذا كانت النطفة تعنى الحيوانات المنوية كمايدعون ، وبالطبع لابد أن نفهم الآيات من السياق ومن معانى الكلمات التى تشكل الآيات ،فالنطفة هى قطرة الماء ،والعلقة هى الدم الغليظ ولاعلاقة لها بالدودة التى يتحدث عنها د.زغلول النجار ،والمضغة وغيرها من الأشكال لاعلاقة لها بأطوار تكون الجنين ولكنها ببساطة مراحل شاهدتها القابلات والأمهات والناس حينذاك من ملاحظة بسيطة أثناء الإجهاض ،فالإجهاض يتم فى أى مرحلة ومن الوارد جداً عندما يحدث الإجهاض أن يصفه هؤلاء بأنه شبه العلقة أو المضغة ...الخ ،كل هذا لايعكس أى معجزة علمية حديثة فالمفاهيم القديمة لاتذكر أبداً دور البويضة ولكن تذكر ماء الرجل وماء المرأة وهو الماء الذى ينزل منها قبل الإيلاج ولاعلاقة له بتكون الجنين بدليل أن فهم الرسول صلى الله عليه وسلم لهذه الأشياء كان مرتبطاً بمعتقدات ذلك الزمان ،فعلى سبيل المثال هناك الحديث الذى يجيب فيه الرسول –صلعم- عن سؤال المرأة هل تغتسل إذا إحتلمت ؟فرد الرسول -عندما قالت عائشة تربت يداك -قائلاً :دعيها وهل يكون الشبه إلا من قبل ذلك إذا علا ماؤها ماء الرجل أشبه الولد أخواله وإذا علا ماء الرجل ماءها أشبه أعمامه ، هذه المفاهيم وغيرها هى التى كانت سائدة ولانستطيع أن ندعى أنها تعبر عن معلومات علمية معاصرة مثل مفهوم إتحاد الحيوان المنوى بالبويضة التى لم نجد لها أى ذكر فى ثقافة العرب القدماء وبالتالى فى القرآن ،أما آية فكسونا العظام لحماً فهى تتحدث أيضاً عن مفهوم قديم أيضاً تفاعل معه القرآن لإقناعهم من داخل ثقافتهم وبلسان معارفهم ،وهذا المفهوم يتحدث عن خلق العظام قبل العضلات وهو مايعتبره د.زغلول إعجازاً علمياً ،ولكن سيندهش د.زغلول ولن يستطيع التخلص من هذا الفخ الذى أوقع نفسه وأوقعنا فيه حين يعرف أن العظام واللحم خلقا فى نفس الزمن لأن أى دارس لعلم الأجنة يعرف أن خلايا الجنين تنقسم إلى ثلاث طبقات :إكتوديرم وميزودرم وإندوديرم والأولى يتكون منها المخ والأعصاب والجلد والثانية وهى محور حديثنا يتكون منها العظام والعضلات بالتزامن والتوازى وليس عظم قبل لحم كما كان القدماء يتصورون أما الطبقة الأخيرة فمنها الأمعاء والكبد ....الخ ،وأيضاً مفهوم تشكيل الجنين من الماء الدافق بين الصلب والترائب هو مفهوم أيضاً يتسق مع المفهوم الذى كان يقول قديماً هذا الإبن من ظهرى أو من صلبى وبالطبع كان يقولها القدماء قبل القرآن بدون أى إدعاء إعجاز ،وكان رجال الدين اليهود والمسيحيون يحاولون نفس المحاولة مع سفر التكوين حين خاطب الله يعقوب قائلاً وملوك سيخرجون من صلبك ،وبالطبع تغيرت تلك الفكرة الآن وعرفنا أن الحيوانات المنوية تفرز من الخصيتين وتسبح فى سائل من البروستاتا والحويصلات المنوية، وبذلك نكون قد تأكدنا من أن محاولات رجال الدين فى كافة الأديان لإثبات الإعجاز العلمى محاولة مكتوب عليها الفشل المزمن
[ السبب الثانى للضلال كما يسميه الإمام الشاطبى والذى يدعونا لإنكار الإعجاز العلمى هو تحويل العبادات والأوامر الإلهية القرآنية إلى فوائد علمية ولاأعرف لماذا هذه التعسف والعناء ؟،فنحن نصوم لأن الله امرنا بذلك وليس لأن الصوم أفضل للكبد والقلب والبنكرياس ...الخ ولأنه ببساطة إذا كان الأمر يحتوى على كل هذه الفوائد لماذا نأكل الطعام فى كل الشهور الأخرى ولانصومها ؟!،وأنا أصلى لأن الله أمرنى بالصلاة وليس لأنها تمارين رياضية وإلا كانت تمارين الجمباز أفضل !!،وهكذا فتحويل العبادات وتسويقها للبشر بحجة أن فيها فوائد علمية ونظريات فسيولوجية فيه إمتهان للدين والعلم على السواء ،ومن أشهر هذه الأوامر الإلهية التى حاول الإعجازيون تبريرها بأسباب علمية وتمريرها على أنها إعجاز علمى أمر الإمتناع عن تناول لحم الخنزير ،فأنا كمسلم مطالب بعدم تناول هذا اللحم لأنه أمر إلهى ولكن أن تقدمه لى على أنه إعجاز علمى فأنت تدفعنى بلامبرر على الرد عليك يادكتور زغلول وأقول أن حديثك عن أضرار لحم الخنزير بأنها إعجاز علمى حديث مضلل ،وأقول لك لماذا ؟ ،أولاً لأن الدين الإسلامى ليس الدين الوحيد الذى حرم لحم الخنزير فهناك الدين اليهودى يحرمه أيضاً ففى سفر اللاويين والتثنية تقول التوراه عن الخنزير "من لحمها لاتأكلوا وجثتها لاتلمسوا"،وحتى الديانة المصرية القديمة حضت على كراهية الخنزير فيكفى أن إله الشر ست قتل الإله حورس بينما كان الأول على هيئة خنزير ،وفى الأساطير الكنعانية مات كبير الآلهة على يد خنزير برى،وفى الأساطير الإغريقية قتل الإله أدونيس على يد خنزير برى أيضاً ،إذن مسألة الإعجاز العلمى لمنع الخنزير ستجرنا إلى مقارنة غير مطلوبة ،ثانياً :مسألة أن لحم الخنزير من الممكن أن تصيبه دودة شريطية تسمى التينيا سوليم فإن الإعجازيين يخفون عنا أن البقر من الممكن أن تصيبه دودة شريطية أخرى تسمى التينيا ساجيناتا فلماذا لم نحرم أكل البقر أيضاً ؟!،ويقال أن الخنازير تربى فى حظائر قذرة ولكن إذا عرف د.زغلول أن حظائر الخنازير فى أوروبا أكثر نظافة من بيوت كثيرة موجودة فى بلادنا ،وأنه لو شاهد ماذا يأكل الدجاج فى حارات وشوارع القرى سيمتنع فوراً عن أكل الدجاج الذى يتناول أحياناً الفضلات !، هل وقتها سيبيح لحم الخنازير إذا ربيت فى حظائر نظيفة ؟!،أما العجب العجاب فهو ماسمعته من الإعجازيين عن أن لحم الخنزير يجعل الرجل ديوثاً أى لايغار على إمرأته ،وهذا كلام فارغ لاأساس علمى له ولاعقلى والحديث فيه إضاعة للوقت !.
[ ثالث أسباب الضلال هو أن حق اللجوء العلمى للقرآن وإعتباره مرجعاً كيميائياً وفلكياً وبيولوجياً يجعل بعض رجال الدين يفرضون على العلم الحديث تفسيراتهم الدينية فيتناقضوا معه ويجعلوننا أضحوكة العالم،كما حدث مع الشيخ بن باز الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والافتاء والدعوة والإرشاد فى المملكة العربية السعودية الذى قال فى فتواه عام 1976 بأن "القول بان الشمس ثابته وان الأرض دائرة هو قول شنيع ومنكر، ومن قال بدوران الأرض وعدم جريان الشمس فقد كفر وضل ويجب ان يستتاب وإلا قتل كافراً ومرتداً ويكون ماله فيئاً لبيت مال المسلمين" ،وقد استند بن باز للدلالة على جريان الشمس والقمر الى بعض الأيات القرآنية مثل قوله تعالى "وسخر الشمس والقمر كل يجرى لأجل مسمى" ، "والشمس تجرى لمستقر لها" ، "وسخر لكم الشمس والقمر دائبين" ، "فلا اقسم برب المشارق والمغارب" ويقول بن باز فى تفسيره أن الجرى فى لغة العرب هو السير والإنتقال من مكان الى مكان، أما أدلة ثبوت الأرض فقد جمعها بن باز فى الآيات القرآنية مثل "جعل لكم الأرض قرارا" ، "جعل لكم الأرض مهادا" ، "الذى جعل لكم الأرض فراشا" ، "وألقى فى الأرض رواسى ان تميد بكم" ومن تفسيراته ان كون الأرض فراشا مشروط بكونها ساكنة لأنها لو كانت متحركة لما كانت فراشا على الإطلاق، وهكذا أصبح القرآن الكريم بين مطرقة زغلول النجار وسندان بن باز ،وفى الحلقة القادمة نناقش الإعجاز العلمى فى الأحاديث النبوية .



#خالد_منتصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الختان والتفكير بالنصف الأسفل
- أكذوبة الإعجاز العلمى الحلقة الثالثة
- أكذوبة الإعجاز العلمى الحلقة الثانية
- الختان عبودية لا عبادة
- الإعجاز العلمى فى القرآن وهم صنعته عقدة النقص عند المسلمين
- النيمفومانيا ورغبة المرأة الجنسية فى قفص الإتهام
- من الشورت الإسلامى إلى الماتش الشرعى
- المصادرة الأزهرية بين الوهابية والإخوانجية!
- نحن قوم نكره الحب
- فوبيا المرأة مرض مزمن
- سيناريو الاغتيال الثانى لفرج فودة
- الخرافة تحكم مصر - مصر تنفق عشرة مليار جنيه سنوياً على الدجل ...
- الفنانات التائبات بين حجاب الزى وحجاب الفكر
- الاسلام والفن التشكيلى
- الفتاوى الطبية للشيخ الشعراوى : أطفال الأنابيب (أنزحة) والتش ...
- الجنس فى كتب الفقه والحديث - لماذا تصادر الرقابة الروايات ال ...
- الحجاب والجاز والنفاق الاجتماعى
- خلافات فقهية فى مسائل علمية
- الحجامة نصب وإحتيال بإسم الدين !
- التفكير فى الممنوع - قصة المصادرة فى مصر المعاصرة


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد منتصر - أكذوبة الإعجاز العلمى - الحلقة الرابعة