االسعودية , ومابعد سقوط النظام ورحيل صالح من اليمن

محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)

الحوار المتمدن-العدد: 3394 - 2011 / 6 / 12 - 09:24
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    

اليمن اليوم امام تحديات حديدة تتغلق باسقاط اركان وموسيسات النظام الفبلية والامنية والاستحباراية والعسكرية ,, والحزبية سقط النظام ولكن اركان النظام لم تسقط بعد وباتت اليوم السعودية ومعها اللوبي السعودي في اليمن تعمل على اجهاض مشروع شباب الثورة للتغيير في اليمن للتغيير في اليمن وبناء يمن حديد ونظام سياسي ديمقراطي متحرر من التبعية مستقل يسهم في ارساء علاقات حديدة لليمن تستجيب للمتغييرات وتلبي المصالح والمنافع المشتركة بين الدولة ولن بعد اليوم تسير حكم اليمن من الرياص او من واستطن فالتورة في اليمن سوف تسهم في ارساء مفاهيم وتقاليد في علاقاتنا مع دول العالم ,,, وعلى السعودية ودول مجلس تعاون الخليج العربي والولايات المتحدة الامريكية واروبا احترام اردت الشعب في اليمن التي نزل الي ساحات الاعتصامات في كل ساحة اليمن مطالب باسقاط النظام ورحيل الرئيس علي عبداللة صالح من السلطة في اليمن ولا نعرف لم تصرر السعودية علي الحق الصرر بنا والانحياز الي جانب نظام فاسدة وسلطة فقدت شرعيتها في اليمن بمطالب الشعب رحيل النظام ,,, ويبدو ان السعودية التي تحكم اليمن من الرياص تدرك حيدة بانها اصبحت هي في وصع لايوهلها بحكم اليمن وفرص السيادة عليها وادارتها من الرياص هي الاخري تعاني من اوضاع صعب يوكد لكل المراقبيين بان التعيير قادم في السعودية وان تاتيرات تورة الشباب في اليمن قد انتقلت الي السعودية ولم هناك للسعودية الوقت لفرص وقائغ حديدة في اليمن حتي لو بذلت كل مابوسعها لاحياء واعادة تاهيل الرئيس صالح للعودة للحكم الي اليمن فكل الاخبار والمعلومات منتاقض تتاولها الوسائل الاعلامية ومراسلي الصحف عن صحة الرئيس صالح المتواجد كمايقال للعلاج في السعودية الا ان البعص من المعلومات المنقولة من اليمن بان السعودية اصرت عن نقل جثة الرئيس اليمني الي الرياص والتحفط عليها وتسريب معلومات اخري هدفت السعودية من وراها تاحيل الاعلان الرسمي عن ان الرئيس اليمني قد لقي حنقة في مسجد النهدين باستهدافها البعض قال بواسطة طايرة بدون طيار والبعض قال من الذاخل واخري قالت بان الاسرة الحاكمة والخلافات القديمة وتصفيات الحسابات بين مراكر القوي الفبلية والعسكرية الحاكمة في اليمن كانت هي وراء الاستهداف فالتخمنات كثيرة وان السعودية اليوم تعمل باعادة ترتيب الحكم في اليمن ورصدت الملايين من الدولارات فهي تتمتع بنفود واسع في اليمن حفطت عليها منذو قيام الثورة اليمنية في العام 1962م ويبدو ان السعودية تدرك بانها اليوم تقف ححرعثرة امام تطلعات شباب الثورة في اليمن المطالب بالتغيير واسقاط الحكم والنظام والرئيس في اليمن وهي تعرقل اليوم كل المساعي والجهود المبذولة من قبل شباب التغيير لاجداث متغييرات حديدة في مرحلة مابعد رحيل الرئيس الي السعودية بل ان السعودية بات في قفص الاتهام بانها هي وراء افتعال المشاكل والازمات واخماد ثورة الشباب وعرقلت تنفيد اهدافهم في اليمن وراحت تمارس الصعوطات هناء وهناك على قيادات احزاب معارصة في اليمن موالية للسعودية معروفة بهدف الالتفاف على اهداف تورة الشباب في اليمن وتغيير مسارها وانحراف اهدافها في مساعي للسعودية لاحياء مبادرة حلجية مت ودفنت رفض الرئيس اليمني التوقيع عليها بعد وقعت عليها احزاب المعارضة اليمنية بصعوطات سعودية وحلجية وامريكية واروبية الاان تلك المبادرة رفصت من قبل شباب الثورة في كل ساحات التحرير في اليمن
ان اهداف السعودية في اليمن تتلحض في اخماذ تورة شباب التغيير والتحكم بمصير الشعب في اليمن وفرص عليها رئيس موالي للسعودية يدر من الرياص وهو الامر التي يجعلنا نطالب الي رفص التذحل السعودي المستمر في اليمن والتاكيدعلى رفصنا القاطع للتذحلات السعودية والتعامل مع اليمن بانها منطقة تابعة لها وعدم احترامها للسيادة الوطنية وتطلعات الشعب وشباب الثورة في اليمن للتغيير وبناء يمن متطورة ومتحررة ومستقلة ونشعر باللاسف من هذا التذخلات المكشوفة والواضحة لها في اليمن وهو الامر التي يدفعنا الي المطالبة برحيل السعودية من اليمن واحترام للسيادة الوطنية وحق الشباب في اليمن في التعيير وفي الجنوب في استعادة دولتهم والكف وايقاف تذاحلاتها السافرة في اخماد اهداف ثورة الشباب والتغيير في كل ساحات الاعتصامات والتصحية في كل محافطات اليمن ولم يقتصر الدور السعودي في اخماد اهداف تورة الشباب في اليمن بل ان الامر وصل الي اخماد الحراك الجنوبي السلمي المطالب باسقاط النظام والرئيس والتحرير والاستقلال واستعادة دولتة والاحتكام الي الشعب الجنوبي في تقرير مصيرها في الوحدة او الانفصال فالسعودية تدرك حيدة ان ثورات الشباب والشعوب لن تقهر وانها ماهم عملت وسعت لم تستطيع اخمادها وافشالها وعرقلت اتساعها وامتداد نفودها وتاييرات الي الشباب في السعودية ,, فربيع الثورات العربية قادم والصيف في السعودية دافي ساجن مشرق ملي بالمفاجات و بهبوب رياح تغيير علي السعودية بزوال وانهياراسرة حاكمة ننهب كل ثروات الشعب وتزرع الحقد والكراهية في اوساطنا وتصدر الارهاب والمشاكل الي العالم ,

اننا نطالب السعودية الي التفرع الي حل مشاكلها الذاخلية واحترام الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان وحرية المراة والكف عن ملاحقات المعارصين السياسين للاسرة الحاكمة في السعودية واطلاق سراجهم من السجون وعدم مضايقات ناسطي حقوق الانسان وحريات المراة في شبكات التواصل الاجتماعي الفيس بوك واحترام حقهم في التغيير والتعبير وابدي الراي واحترام الحريات الصحفية وعدم احتكار الصحف والقتوات الفصائية والوسائل الاعلامية من قبل الاسرة الحاكمة والسماح بالممارسات الديمقراطية وحرية تشكيل الاحزاب والتخمعات السياسية بما يساعد الاسرة الحاكمة في السعودية علي التحرر والانفتاح علي المتعييرات الحديدة في العالم بما يوهل على القبول واحترام حق الشعوب والشباب في اليمن والبحرين بالتغيير والكف عن التذخلات السافرة لافتعال الازمات والمشاكل واثارة الفوصي وحالات من عدم الاستقرار في دول عربية كثيرة منها اليمن والبحرين والعراق وسوريا ولبنان وعيرها من دول العالم

#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات