أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شادي عبده - الحزب الشيوعي العراقي على محك المواقف الحلقة 2-2















المزيد.....

الحزب الشيوعي العراقي على محك المواقف الحلقة 2-2


شادي عبده

الحوار المتمدن-العدد: 1011 - 2004 / 11 / 8 - 08:25
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


*من خلال تجارب الشعوب يمكن القول بأن اخطر ما يمكن ان يلحق بها هو كارثة استفحال العصبية السياسية والتي قد تؤدي لحروب اهلية، مغرقة في عنصريتها وفاشيتها، ومتوحشة في دمويتها وارهابها. ومؤدى افعال الاحتلال الامريكي يصب في ابداع الوسائل التي بمقدورها ان تدير صراع العصبيات في العراق بشكل ان تبقيها، وبالتالي ان تديم انتماء المواطن العراقي للعصبية لا للوطن، فبالانتماء للعصبية لا للوطن يكون الفرد العراقي او لا يكون*
* فقرة يتيمة على مأدبة التبريرات*
يستهل الرفيق فتحي شبيطة مقالته- ماذا يجري بالعراق وما هو الخطأ والصح- بالفقرة التالية:
" لا يختلف اثنان على ان احتلال امريكا للعراق هو جزء من مخطط امبريالي يهدف بسط السيطرة الامريكية على مصادر الثروة الطبيعية في كل دول الشرق الاوسط ولتنصيب عملائها وتثبيتهم في الحكم لحراسة مصالحها وتحقيق اهدافها."
ان القارىء لمقالة الرفيق شبيطة سيجد بأن هذه الفقرة دمجت مع بقية المقالة دون ان يكون هناك جامع يجمعهما. وللاختصار نقول بأن الفقرة توضح الامور التالية:
* الاحتلال الامريكي هو مرحلة زمنية ضرورية لبسط سيطرة الولايات المتحدة على ثروة العراق عن طريق تنصيب عملائها وتثبيتهم في الحكم لحراسة مصالحها. ومن هنا فالاحتلال ليس اداة السيطرة الدائمة، بل هو الاداة لخلق اداة السيطرة المستمرة.
* الفقرة توضح طبيعة المصالح التي توحد الولايات المتحدة وعملائها العراقيين. وأما غالبية الشعب العراقي فهي مستثناة من تلك الوحدة. وفي هذا الاستثناء ما يوضح ماهية ومكونات طرف الصراع الآخر النقيض.
* ان ما يجري في العراق هو جزء من مخطط شامل للسيطرة على ثروات الشرق الاوسط قاطبة، وفي هذه الحقيقة ما يؤكد على مركزية وأهمية نتائج المعركة بالعراق، فالمخطط الشامل لن ينتصر جنباً الى جنب مع جرجرة ذيول الهزيمة في العراق.
وخلاصة القول بأن المقالة تستمر في عطائها وكأن هذه الفقرة لم تكن منها افتتاحية، وبدلاً من الاستعانة بالحقائق المتضمنة فيها كمنظار للكشف عن ماهية حكومة الاحتلال الامريكي المحلية، تقوم المقالة بالاستغناء عن خدماته والتحول للنظر بالعين المجردة، والتي قد تكتشف النتوء البعيد في البحار فترتاح اليه ظناً منها بأنه جزيرة اليابسة، لا قرشاً يهدر مقترباً.
*شقيق الاحتلال وصراع النقائض*
في المقالة ترد الفقرة الاليمة والمأساوية التالية:
"هنا يُسأل السؤال الوجيه- هل الحل هو رفع شعار مقاومة الاحتلال بقوة السلاح والتغاضي عن متطلبات استمرار الحياة والمحافظة على وحدة الوطن من منطلق المسؤولية والواقعية السياسية يجب التمسك بشعار مقاومة الاحتلال بكل الطرق السياسية المتاحة حالياً وعندما تستنفذ وتتوافر الادوات والظروف يرتفع النضال لدرجة أعلى.
وعندما طرح الاحتلال شعار اقامة مجلس حكم وحكومة مؤقتة مكونين من اعوان الاحتلال وعناصر وقوى دينية ووطنية وسطية او متذبذبة اليس من الطبيعي ان تضع القوى الوطنية والتقدمية شروطها لدخول مجلس الحكم والحكومة وأول تلك الشروط الموافقة على ان تكون تلك المؤسستان مؤقتتين وتعجلان في انهاء الاحتلال وادراة شؤون الدولة المحافظة على وحدة الوطن وسلامة المواطنين وامنهم.
لا احد في تلك المؤسسات يستطيع رفض تلك المطالب وهكذا تقوم الحكومة المؤقتة بادارة شؤون الدولة وطلب العون من هيئة الامم المتحدة والمؤسسات الدولية بدلاً من القوات الامريكية لضمان الاسراع بخروجها من العراق".
تقوم الفقرة وبجرة قلم بتشويه ماهية الصراع وبالتالي اطرافه، بشكل ان لا يتموضع الاحتلال في خانة العدو الاساسي، ولاجل القيام بهذه المهمة "السامية" كان لا بد من توأمة الاحتلال بشقيق مخيف هو الفوضى وتفسخ الوطن، وأمام قباحته تظهرللاحتلال نعومة، قادرة على جعله قابلاً لان يدحر سلمياً سياسياً ، بخلاف توأمه الذي لن يلين دون استخدام ادوات قمع سلطة الاحتلال ضده. والفقرة تبرىء الاحتلال ضمنياً- بالسكوت عن دوره- من شبهة تفتيت الوطن أو تهمة ارهاب مواطنيه، وخلاف ذلك كان سيؤدي بالضرورة الى اعادة الاحتلال صاغراً لقمقم العدو الاساسي.
وللتدقيق بالامور نقول بأن الفقرة توضح ماهية القوى الملتئمة حول مائدة سلطات الاحتلال والتي هي من أعوان الاحتلال وعناصر وقوى دينية ووطنية وسطية أو متذبذبة ومن ثم القوى "الوطنية والتقدمية". وهنا يسأل السؤال الوجيه أيضاً، حول ماهية القوى المكونة للمقاومة العراقية، خاصة وأن سلطات الاحتلال التهمت واستأثرت بكامل القوى وتمامها. لقد حرمت مقالة شبيطة المقاومة العراقية من أية ماهية، وهنا مربط الفرس، لان كل تحديد للمقاومة كمقاومة وطنية لا بد أن تؤدي الى اثارة السؤال التالي كيف نفسر صراع القوى الوطنية لا وحدتها في وجه الاحتلال خاصة وان هناك قوى " وطنية" وجدت الصلة التي تربطها مع عملاء الاحتلال لا مع المقاومة العراقية بل في مواجهتها؟ بدون شك فنحن حيال حالة تاريخية فريدة من نوعها، فيها يحل التناقض داخل القوى الوطنية في ظل الاحتلال.
وكمثال حي نقول بأن التاريخ الماضي يشهد على الخلافات التي استعرت بين الحزب الشيوعي الفلسطيني وحركة فتح وبالذات حول مسألة الكفاح المسلح ومع ذلك فهي لم تستفحل لدرجة صراع النقائض، وذلك لسبب بسيط وهو رفض كلتا الحركتين الجلوس في احضان روابط القرى في تلك الفترة، فالجلوس بالشيء الاحتلالي مع عملائه، هو الذي يبدل من طبيعة قوى الامس الوطنية، لتصبح قوى العمالة اليوم، وهو بالتالي يأخذ بيد الخلافات الى ساحة صراع النقائض، هذه هي الحقيقة التي يجري تمويهها بفظاظة.
*تثبيت وتفتيت*
تركز المقالة جهدها ومجهودها في اجتراح الافكار "المبدعة" حول "ثورية" اجهزة حكم الاحتلال، او للدقة في تحوير ماهيتها وتغيير طبيعتها بشكل ان تكون رغماً عن انفها وارادتها اداة سياسية لمقاومة الاحتلال، هذا مع العلم بأن افتتاحية المقالة اقرت بكون الاحتلال مؤقتًا وبـأن غايته ليست البقاء بل تنصيب عملائها وتثبيتهم في الحكم. ومن نافل القول ان عملية التثبيت لا تجري في لحظات معدودة قبل انزال العلم الامريكي، بل تجري ضمن ما يسمى بالحكم "الانتقالي" و"الحكومة المؤقتة"، واعادة بناء الجيش والشرطة واجهزة الامن المختلفة ومنها المخابرات. فمن خلال تلك الاجهزة استطاع الاحتلال في فترة وجيزة أن يكشف عن وجوه عملائه المغمورة والكريهة وأن يشرعن وجودهم وتواجدهم في السلطة العراقية وفي المنطقة أيضاً، ومن ثم ان يملكهم المعرفة بالحكم والحنكة في ادارته. لذلك فليس غريباً أن تحارب الولايات المتحدة بالشدة والعنف المقاومة العراقية، وذلك لمعرفتها اليقينية بأن اكثر ما يهدد سلطة عملائها بعد انسحابها هو وجود هذا الشكل من المقاومة. وخلاصة القول نقول بأن الاقعاء لدى سلطات الاحتلال، هو في المحصلة انجاح لمخطط تثبيت العملاء الاحتلالي لا اجهاضه.
ومن جملة التبريرات لدخول اجهزة حكم الاحتلال يرد الاعتبار المتفذلك التالي، وحدة الوطن، هذا مع العلم بأن وحدة الوطن لا تكون بمعزل عن وحدة الشعب الذي يقطنه. لقد تعرض الشعب العراقي في ظل الاحتلال الامبريالي لعملية تسييس مكثف لانتماءاته الفئوية ولمذاهبه الدينية أي للعصبيات المختلفة، ومن هنا فان الانحراف عن الفكر الماركسي لا تتجلى فقط بالهرولة لمقاعد سلطات الاحتلال، بل في الحقيقة ان دخول ممثل الحزب الشيوعي العراقي لتلك السلطات مرت من بوابة الانتماء الشيعي. ان حزباً كهذا لن يقنع كافة العمال بكونه ممثلهم.
ان الديمقراطية والعصبية السياسية لا تجتمعان الا على انقاض الاولى، فالعصبية تفرض انتماء دون ان تتيح حرية اختيار، وهي بذلك قد تتحول أداة لشرعنة استبداد العصبية الاوفر عدداً لا اداة في وجه الاستبداد. ومن خلال تجارب الشعوب يمكن القول بأن اخطر ما يمكن ان يلحق بها هو كارثة استفحال العصبية السياسية والتي قد تؤدي لحروب اهلية، مغرقة في عنصريتها وفاشيتها، ومتوحشة في دمويتها وارهابها. ان مؤدى افعال الاحتلال الامريكي يصب في ابداع الوسائل التي بمقدورها ان تدير صراع العصبيات في العراق بشكل ان تبقيها، وبالتالي ان تديم انتماء المواطن العراقي للعصبية لا للوطن، فبالانتماء للعصبية لا للوطن يكون الفرد العراقي او لا يكون.
واذا كانت الوطنية هي القادرةعلى صهر مصالح فئات الشعب العراقي في نقطة السيادة على اقتصاد وثروات الوطن، فان العصبية السياسية هي الاداة التي تفتت من مصالح الشعب العراقي ولا توحد، وفي تربة اللاوحدة هذه تنبت وتترعرع التناقضات الثانوية لدى الشعب العراقي، اي التناقضات القادرة على إهلاكه بصراعاته بدلاً من ان توحد طاقاته في تفجير التناقض الاساسي، تناقض مصلحة الشعب العراقي في السيادة على ثرواته كاملة دون نقصان، مع مصلحة الولايات المتحدة في السيطرة عليها. "فإبداع" السياسة الامريكية قائم على المكر والعبث المكثف في التناقضات والتلاعب في اطرافه استبدالاً وتغييراً بشكل ان تحل التناقضات الثانوية المختلقة داخل الشعب العراقي مكان التناقض الاساسي وتستبدله.
في هذا السياق فمن الاهمية بمكان التأكيد على ان العصبية السياسية لن تمر دون ان تعيد تسييس الفرق داخل العصبية الواحدة، وهي ايضاً لن تمر فوق مضارب العشائر والقبائل دون ان تشحنها بشحنة التسييس. فالسياسة التي لا تنقد الا اصحاب العصبيات من فوائدها هي ذاتها التي تحفز اصحاب المطامع والمصالح على الابداع في عملية انتاج المزيد من العصبيات، والتي بمقدورها ان تدخل قادتها لاطراف الخارطة السياسية على الاقل وكخطوة اولى من زحفهم لمركزها. نكتب هذه الامور لكي نؤكد على أن الفئات الطفيلية والقوى الرأسمالية العراقية الممسوخة والعميلة هي المستفيدة من تكثيف العصبية السياسية، وذلك لانها قادرة على استبدال الصراع الطبقي بالسراب الطبقي، فيه ينتقل الصراع من تربة الاستقطاب الى تربة كعكة الميزانيات وتوزيع الوظائف والمراكز بين اصحاب العصبيات. فعلى نقيض الطبقية تكون العصبية هي الاداة التي تفتت العمال والفئات الشعبية والمسحوقة ولا توحدهم، أو للدقة هي الاداة لاعادة موضعة العمال بعصبياتهم كأطراف للصراع على عطاءات الدولة وامتيازاتها، لا كحلفاء وشركاء في النضال ضد مستغليهم وناهبي ثروات اوطانهم.
ان ملخص سياسة السيطرة الامريكية يقوم على تثبيت سلطة العملاء على اساس تفتيت الشعب العراقي لعصبيات سياسية، وبسيطرة العملاء يعاد انتاج العصبيات السياسية كشرط ضروري لبقاء سلطتهم. ومن هنا فان رفض الدخول في سلطات الاحتلال هو موقف سياسي نضالي مناهض للاحتلال ولسياسة التثبيت والتفتيت، وهذا الموقف لا يقل اهمية عن حمل السلاح خاصة ان المعركة مع الاحتلال ومآربه بالسيطرة كانت وما تزال تدور رحاها على وحدة الشعب العراقي الوطنية، ومن جهةاخرى ضد شرعنة سلطة العملاء وبقائها.
نكتب هذه الامور بالرغم من ادراكنا بأن افضل الوسائل لدحر الاحتلال كانت وما تزال الوسيلة القادرة على تكبيده الخسائر الجسام، ومع ذلك فلا يجوز تحميل بعض القوى الوطنية ما يفوق قدرتها وطاقاتها، اي ارغامها على الدخول لمعمعان النضال المسلح، هذا هو الخيار السياسي الجماهيري النضالي الذي يجري تغيبه بخبث مقيت.
نرفض أن تكون اشاعة الفوضى والعمليات الارهابية هي الاداة لدحر الاحتلال، ولكن وبالمقابل نرفض وباشمئزاز كل المحاولات الخسيسة التي تستغل تلك العمليات بهدف دمغ المقاومة بالارهاب والفوضى، فالمطلوب هو اسئصال الشوائب من المقاومة لا اسئصال المقاومة بدعوى وجود الشوائب. ومن ثم فعلينا ان نتذكر أن الاحتلال وحده الذي يملك المصلحة وقد تكون له اليد في العديد من العمليات الفوضوية او الارهابية التي تجري باسم المقاومة. وبهذا فنحن لا نبرىء بل نضع مجمل الامور في نصابها.
ان ساحة النضال لا تمتلىء بأيتام النظام السابق وبالقوى الاصولية الا في ظل غياب القوى الوطنية والتقدمية عنها أو لضعفها، ومن ينعزل في اروقة سلطات الاحتلال لا يستطيع ان يمنع الجماهير المعادية للاحتلال من الانجذاب للاصولية أو الانضواء تحت رايات النظام القديم. وهو بالتالي سيتحمل من مسؤولية عودة رموز ذاك النظام أو صعود الاصولية لسدة الحكم، بعد دحر الاحتلال.
*ملاحظات أخيرة*
ان الحركة الشيوعية في العراق مقسومة لتيارين على الاقل، فهناك الحزب الشيوعي العراقي الكادر والذي هو النقيض للحزب الشيوعي العراقي من حيث الموقف من المقاومة والاحتلال الامبريالي وسلطاته، بدون شك فان هزيمة الاحتلال الامريكي ومخططاته بالسيطرة على العراق هي نصر لكل حركات التحرر والوطنية، لذلك فان مواقف الحركات الثورية وممارساتها تهمنا على وجه الخصوص.
لا يمكن اعادة عجلة التاريخ للوراء، ومع ذلك فان آلة الزمن التي تتقدم الى الامام قد تأتي على تخريب المزيد من المواقف اعتماداً على الاستنساخ أو آلية القياس، وذلك في مواقع بعيدة عن الحزب الشيوعي العراقي أو العراق. وهذا ما نسعى للحيلولة دون وقوعه.
(انتهى)



#شادي_عبده (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شرعنة الاحتلال - الحزب الشيوعي العراقي على محك المواقف


المزيد.....




- جنرال أمريكي متقاعد يوضح لـCNN سبب استخدام روسيا لصاروخ -MIR ...
- تحليل: خطاب بوتين ومعنى إطلاق روسيا صاروخ MIRV لأول مرة
- جزيرة ميكونوس..ما سر جاذبية هذه الوجهة السياحية باليونان؟
- أكثر الدول العربية ابتعاثا لطلابها لتلقي التعليم بأمريكا.. إ ...
- -نيويورك بوست-: ألمانيا تستعد للحرب مع روسيا
- -غينيس- تجمع أطول وأقصر امرأتين في العالم
- لبنان- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي على معاقل لحزب الله في ل ...
- ضابط أمريكي: -أوريشنيك- جزء من التهديد النووي وبوتين يريد به ...
- غيتس يشيد بجهود الإمارات في تحسين حياة الفئات الأكثر ضعفا حو ...
- مصر.. حادث دهس مروع بسبب شيف شهير


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شادي عبده - الحزب الشيوعي العراقي على محك المواقف الحلقة 2-2