أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض الصيداوي - الحركات الإسلامية أخذت الضوء الأخضر من واشنطن لتصل إلى الحكم















المزيد.....

الحركات الإسلامية أخذت الضوء الأخضر من واشنطن لتصل إلى الحكم


رياض الصيداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3391 - 2011 / 6 / 9 - 15:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الاستاذ الباحث رياض الصيداوي مدير ومؤسس مركز الوطن العربي للأبحاث والنشر بجنيف لـ «الصحافة»:

الحركات الاجتماعية تدفع تونس ومصر نحو راديكالية الثورة

الحركات الإسلامية أخذت الضوء الأخضر من واشنطن لتصل إلى الحكم

الجيش التونسي لم يتورط أبدا في أي فساد سواء من قريب أو من بعيد

حاورته منيرة الرزقي / الصحافة

بعد أن تمكن الشعب التونسي من كنس رأس النظام ماهي السبل لتفكيك بنية الدكتاتورية والاستبداد من وجهة نظركم؟

أنا صاحب نظرية علم اجتماع الثورة وقد طبقتها على التجربة التونسية فالمساهمون الاجتماعيون كثر.
فقد ساهمت فيها الطبقة الفقيرة الكادحة وأصحاب الشهادات العليا والطبقة المتوسطة ممثلة في اتحاد الشغل وهي أقل راديكالية إلى جانب رجال الأعمال الذين عملوا في الخفاء أو الكواليس باعتبار أن الاقتصاد التونسي لم يكن رأسماليا بل أصبح احتكاريا مافيوزيا لا يعتمد قواعد تنافسية شفافة وانما على مناهج مافيوزية وابتزاز الثروات بطريقة غير مشروعة.
إذن اسهم الفاعلون الاجتماعيون في الثورة من أغنى الطبقات إلى أفقرها بلا إيديولوجيا لأن الثورة ليست شيوعية بلشفية وليست إسلامية إيرانية ولا قومية عربية بل هي ثورة كل الفئات الاجتماعية . إذن حدث إجماع على ضرورة اسقاط بن علي وعائلته وأصهاره.
ولما نجحت الثورة هناك فئات حققت مطالبها بشكل مباشر كرجال الأعمال باعتبار أن عائلة بن علي لم تعد موجودة وهناك فئات أخرى لم تحقق مطالبها خاصة من أبناء الطبقة المتوسطة وهو ما جعلها تدافع عن مصالحها النقابية وتحولت المطالب من عامة إلى مطالب فئوية قطاعية تريد أن تستغل الحمى الثورية.
إذن بالنسبة الى الفئة الأكثر تضررا فهم يواصلون ثورتهم وليس لديهم ما يشغلهم في حياتهم العامة وهم لم يحققوا مطالبهم المباشرة وأولها الشغل.
ولعل أهم ما يفسّر أن الثورة التونسية لم تقم بها الأحزاب وإنما الحركات الاجتماعية هو أنه يوم 13 جانفي بعد الخطاب الذي ألقاه بن علي اعتبرت الغالبية الساحقة من الأحزاب ان ما جاء فيه كان كافيا بينما الحركات الاجتماعية وهم شباب غير مرتبطين بهياكل وأحزاب تحولوا إلى قيادات ميدانية.
ولعل هذا ما عقّد وضعية الثورة في تونس، فالأحزاب لا تسيطر على الشارع فليست هي من أنجز الثورة ولا تتحكم في مجريات الأمور وهو ما يعرقل من مهام الدولة حتى أن السلطة لا تجد عادة طرفا مفاوضا.
ومشكلة الحركات الاجتماعية في التمثيل إذ لا نعرف من يمثلها وهو ما يجعل السلطة تجد مشكلة في التفاوض معها.
ومما لا شك فيه ان الحركات الاجتماعية تدفع اليوم في تونس ومصر نحو راديكالية الثورة فعلى سبيل المثال المظاهرة المليونية التي جدت مؤخرا في مصر قادتها جماعة الإخوان المسلمين ومع ذلك حدثت.

كيف تقرؤون إسهام الجيش التونسي في الثورة؟

في علم اجتماع الثورة تنجح هذه الأخيرة بتوفر ثلاثة عوامل أولها راديكالية الحركات الشعبية ومطالبتها برحيل الحاكم بدل المطالب الإصلاحية وهو ما حدث في تونس مع بن علي ثم ثانيها تفكك النخب الحاكمة وانقسامها على نفسها وهو ما حدث في كل الثورات من تخلي وزراء ومستشارين وغيرهم. أما ثالثها فهو دور الجيش أي حياده وتخليه عن النظام.
فإذا كان تفكك الجيش يؤدي الى حروب أهلية مثل ليبيا فإنّ رفض الجيش التونسي لإطلاق النار على المتظاهرين أسهم في نجاح الثورة منذ اليوم الأول على عكس ما حدث عام 1978 و في أحداث الخبز عام 1984.
واذا كانت الدولة تحتكر العنف المشروع على حد تعبير ماكس فيبر فإنه يمكن القول أن رفض الجيش إطلاق الرصاص وانحيازه للشعب من شأنه أن يؤدي الى نجاح الثورة.
وقد لا حظنا يوم 12 جانفي كيف ان الجيش لم يطلق النار على المتظاهرين في تالة والقصرين وهو ما كان مؤشرا ايجابيا.
وهنا يمكن أن نعود الى التاريخ للوقوف عند ثورة علي بن غذاهم التي اندلعت من المنطقة نفسها عام 1864 لكن جيش المحلة كان مواليا للباي وأخمد الثورة.
والجيش التونسي اليوم هو جيش شعبي لم يتورط أبدا في أي فساد مالي أو سياسي من بعيد أو قريب ولم يعرف عن ضباطه أن دخلوا في مستنقع الفساد مع بن علي.

هل ثمة موانع اليوم لتحقيق الديمقراطية في العالم العربي خاصة بعد أن قامت الثورات ضد الاستبداد؟

طبعا العوائق كثيرة وهنالك عوامل عديدة تمنع الديمقراطية وهي
العامل السياسي، المشكل الأول هو أننا أمام تربة سياسية غير ديمقراطية تقوم على المجتمع الأبوي الذكوري السلطوي ويتضح هذا من خلال الأسرة ثم المدرسة. كما أن هناك غيابا للثقافة السياسية كاحترام الدستور مثلا فإذا أراد قادة الجيش في فرنسا الانقلاب على الدستور فهذا لا يمكن أن يحدث.
ولا بد من الاعتراف هنا بأن الثقافة السياسية غير ديمقراطية لدى العرب فهناك أيديولوجيا شمولية كليانية تنفي الآخر وغير متعددة سواء كانت اسلامية أو ماركسية.
وكلما حدثت دمقرطة في العالم العربي بشكل متقدم جدا إلا وصاحبها عنف شديد ونماذج ذلك الجزائر ولبنان والعراق. ويقود غياب الديمقراطية الى العنف والحروب الأهلية.
كما أنه ينبغي الإشارة إلى ان الغرب يجب ان نميز فيه بين الغرب الديمقراطي الذي تمثله النخب المثقفة والنقابات وغيرها التي تشجع الديمقراطية في العالم العربي وبين الغرب الاحتكاري الرأسمالي الذي ليس من مصلحته التعامل مع رؤساء منتخبين بل يحبذ ديكتاتوريات تحمي مصالحه باعتبار أن الرئيس المنتخب لا تهمه الاّ المصلحة شعبه في حين ان الديكتاتور تهمه مصلحته الشخصية والعائلية في المقام الأول فعلى سبيل المثال لو تحولت مملكة نفطية الى ديمقراطية لصار برميل النفط بـ 1000 دولار وهذا لا يساعد الغرب.
العامل الاقتصادي يتولى المواطن في الديمقراطيات الغربية تمويل الدولة عن طريق الضرائب في حين ان الدول العربية ريعية تقوم على العائدات الطبيعية النفطية مثلا وتوزيعها بطريقتها على العائلة الحاكمة وعلى باقي الفئات.
العامل الثقافي يقوم على التربية منذ الطفولة سواء في البيت أو المدرسة على العقوبة البدنية الى جانب العنف في الشارع وهذا يؤدي الى خلق الديكتاتورية كما انه لا وجود لثقافة سياسية ديمقراطية في العالم العربي.
هذا مع الإشارة الى ان الإسلام المبكر كان جمهوريا وديمقراطيا باعتبار ان الرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين لم يكونوا ملوكا ولم يكن لهم أولياء عهد ولم يورثوا الحكم بل التوريث لم يكن موجودا وكانت هناك الية ديمقراطية محلية وهناك عدالة اجتماعية وهناك تفاوض.
ويمكن القول ان الديكتاتورية بدأت مع بني أمية وصولا الى الأندلس والى ملكيات اليوم في السعودية والمغرب مثلا.
هذا رغم ان الملكية دخيلة على الإسلام اذ يقول الله تعالى في الآية 24 من سورة النمل إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها.
وتجدر الإشارة الى أن هذه الآية لا يقترب منها الشيوخ في الفضائيات مثلا بل ثمة تحايل في تفسيرها.
وهنا أشير الى أن الإسلام ديمقراطي وجمهوري ولا علاقة له بإسلام الفضائيات التي تدعو الى طاعة أولي الأمر كما يطوع الشيوخ الفقه لخدمة السلطان وهو ما يعرف بالفقه السلطاني وهم يسترزقون من الملوك والأمراء الذين يعملون في فضائياتهم.
وهنا أقول أن جوهر الإسلام هو الثورة من أجل العدل الاجتماعي والسياسي على عكس ما يقوم به بعض الشيوخ اليوم وهو تخدير ديني لتوجيه المسلمين نحو التافه من الأمور كإرضاع الكبير وقيادة المرأة للسيارة والفن وغيرها. وإدخال المسلمين في هذه التفاصيل يستنزفهم ويلهيهم عن طرح الأسئلة الكبرى من يحكم وبأي شرعية؟

كيف تقرؤون المشهد الليبي اليوم في ظل المسار الذي اتخذته الثورة وتدخل الحلف الأطلسي؟

لقد حدثت معارضة راديكالية مطالبة برحيل القذافي وليس بإصلاح سياسي أو بسيف الإسلام وكذلك حدث تفكك للنظام من خلال انشقاق بعض وزراء القذافي ورفاقه ومساعديه لكن العنصر الثالث وهو حياد الجيش لم يتوفر بل إن الجيش بقي مواليا للقذافي في جانب كبير منه باستثناء فرقة الصاعقة التي يقودها اللواء عبد الفتاح يونس. وهذا يعود لعدة أسباب أولها أن القذافي ومنذ محاولة الانقلاب عليه عام 1993 قد أعاد تشكيل الجيش في شكل كتائب أمنية أكثر منها عسكرية يقودها أبناؤه وابناء عمومته من قبيلة القذاذفة والمقارحة وأولاد سليمان. وقد سعى الى الاشتغال على هذه البنية القبلية حتى يضمن ولاء الكتائب.
هنا يمكن القول ان الخطة نجحت ولم يعرف الجيش قيادة أو هيئة أركان تعلن موقفها واضحا من الثورة فالتركيبة القبلية للجيش ساعدت على ذلك.
غير أن استراتيجية عدم حياد الجيش لم تأت أكلها مع التدخل الأجنبي ولم تعد الثورة علبة سوداء مغلقة بل مفتوحة للتدخل الأجنبي . وفي تقديري القذافي انتهى دوليا وأعتقد أنه يعيش لحظاته الأخيرة.

هل ثمة إمكانات لظهور الزعيم الكاريزمائي في العالم العربي راهنا؟

لقد دخلنا عصر الشعوب والزعامة الكاريزمائية مرتبطة بالإذاعة وسحرها وتضعف الكاريزما مع التلفزيون وتعددية الخطابات في وسائل الإعلام وظهور مواطن الفايس بوك وتقدم الوعي.

كيف تقرؤون حضور حركة النهضة في المشهد السياسي؟

لقد اخذت الحركات الاسلامية سواء النهضة او الاخوان المسلمون ضوءا أخضر من واشنطن التي اقتنعت بهم. وهي تدفع الى الاعتراف بهم وتحمست لهم لعدة اسباب.
وكانت فكرة رئيس مركز ابن خلدون الدكتور سعد الدين ابراهيم تقول بأن الديمقراطية تمر عبر التنسيق مع الحركات الإسلامية أو التحالف معها.
وقد اجتهد الإخوان للوصول الى قلب واشنطن وقد كانت قطر وقناة الجزيرة بمثابة عراب لهذه العلاقة.
أما بالنسبة الى فرنسا فلديها استراتيجيات أخرى.
بالنسبة الى واشنطن وبريطانيا تقوم استراتيجيتهما على المحافظة على السلطة المحلية وتتفاعل مع الأغلبية فهي تتفاوض مع طالبان مثلا للانسحاب.
إذن هناك غزل بين أمريكا والحركات الإسلامية وهي حركات ليبرالية لا تطرح مضامين اشتراكية وليس هناك تناقض في المصالح أو في المجال الاقتصادي بينها وبين أمريكا.
وقد استفادت حركة النهضة من هذا التيار العام ومن تجربة الإسلام السياسي في تركيا التي أعجبت الغرب فدعمته.
هذا على عكس فرنسا التي تؤمن بالتدخل الثقافي وبالتحالف والتعاون مع الفئات المثقفة كاليسار والفرنكوفونيين والتقدميين والعلمانيين.
هذا مع الإشارة الى ان الحركات الإسلامية لعبت دور الضحية التي تعاني القمع ولاشك ان توليها الحكم وممارستها للسلطة سترفع عنها الهالة.
كما تتمتع الحركات الإسلامية بميزات لا توجد لدى الآخرين على غرار الدعم المالي الخليجي لها بشكل مباشر أو غير مباشر، كما ان هناك مئات الفضائيات الخليجية تعمل لصالحها وتسوق خطاباتها الدينية كلما أتتها هبات مالية من الأمراء والملوك ورجال الأعمال.
وبالإضافة الى هذا تتمتع الحركات الإسلامية بقدرات تنظيمية وتعبوية فهي تنظيمات شبه عسكرية تقوم على الخضوع والانضباط لأوامر القائد أو الإمام. ولا تقوم على الجدل الفكري والثقافي ويقوم أفرادها بالتبرع لفائدتها.

ما هي معالم حرب القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي؟

القاعدة في المغرب الإسلامي ليست تنظيما هرميا بل أصبحت إرهابا محليا يعتمد على وظيفة القاعدة وعلى شرعيتها الدينية والفقهية وليس هناك تنظيم مركزي.
والإرهاب المحلي يجد ضالته في ضعف الدولة وهذا ما حدث في الجزائر في التسعينات، فعندما تقوى الدولة يضعف الإرهاب. وكذلك في أفغانستان التي لا دولة فيها وكذلك العراق عندما انهار النظام. كما تشجع التركيبة المناخية والتضاريسية لأي بلد كالغابات والجبال والصحاري على أن يعشش فيها الارهاب.
والأكيد ان الإرهاب سيطرق باب تونس لكنها لا توفر تضاريس ملائمة. والخوف الكبير ليس من القاعدة في تونس وانما من قاعدات ليبيا التي تنهار فيها الدولة على عكس الجزائر التي تمرّست في مكافحة الإرهاب وهي الأكثر خبرة اليوم.

ما هي المخاطر التي تتهدد الاقتصاد التونسي في ظل الحراك أو الثورة المستمرة؟

الاقتصاد التونسي كما هو معلوم بني منذ السبعينات في عهد الهادي نويرة على الخدمات والسياحة في مرحلة الليبرالية الجديدة وهو ما جعل الدورة الاقتصادية ترتبط بهذين المعطيين كالصناعات الخفيفة والنقل وبناء الفنادق وغيرها.
وتونس على عكس الجزائر التي يقوم اقتصادها على المحروقات على غرار تصدير النفط والغاز وهو ما موّل الفوضى في العشرية الأخيرة.
بينما تونس التي يقوم اقتصادها على الخدمات والسياحة تبدو اليوم خالية من السواح، كما ان الاستثمارات الأجنبية جبانة ولا تجازف في حالات الفوضى والاضطرابات، وهذا ما يجعل الأمر صعبا. و هذه مسألة تنسحب على كل بلد تحدث فيه اضطرابات.

بدأت مؤشرات سقوط عديد الأنظمة في العالم العربي، ما هي العروش المؤهلة أكثر للسقوط وهل بعض البلدان في منأى عن ذلك؟

كل الأنظمة العربية بشكلها الدكتاتوري ينبغي أن تسقط لأنه انتهى زمنها. وهناك فلسفة ثورية عامة اليوم، والثورة التونسية مثل الثورة الفرنسية ستؤدي الى سقوط باقي الأنظمة.
هل ثمة إمكانية لإقامة اتحاد مغاربي حقيقي اليوم؟

لقد توحدت أوروبا التي تضم 27 دولة وأصبحت اليوم لديها عملة موحدة ولا حدود ولا جمارك بين بعضها البعض ولا جوازات سفر، وقد تمت هذه العملية عن طريق صناديق الاقتراع وهذا يعني أن الديمقراطية تؤدي الى التحالف والوحدة، وهي أول ضامن وتمر الوحدة عبر المصالح كتوسيع السوق.. وانا متفائل بهذا الأمر سواء تعلق ذلك بالوحدة المغاربية أو العربية عموما.

حاورته منيرة رزقي



#رياض_الصيداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغرب لن يسمح بثورات في الدول النفطية مثل السعودية رغم توفر ...
- الحركة الوهابية مشروع غربي استعماري والجزائر تجاوزت أزمتها م ...
- حروب المخابرات السعودية السرية على الجزائر: القصة كاملة من ك ...
- طلبت مني‮ ‬الجزيرة انتقاد الجيش الجزائري‮ ...
- الوهابية السعودية أخطر الحركات الدينية: رياض الصيداوي في حوا ...
- مأساة لاجئي دارفور في فيلم -الحرة- الوثائقي: صوت -المعذبين- ...
- في سوسيولوجيا العسكر: لماذا لا تبني السعودية أكبر جيش في منط ...
- في سوسيولوجيا العسكر: لماذا لا تبني السعودية أكبر جيش في منط ...
- لماذا استطاع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الاستمرار طويلا في ا ...
- صراع العسكر والإسلاميين في الجزائر: من العجز إلى الانتصار 3
- صراع العسكر والإسلاميين في الجزائر: من العجز إلى الانتصار 2
- صراع العسكر والإسلاميين في الجزائر: من العجز إلى الانتصار 1
- في أسباب تعثر مشروع اتحاد المغرب العربي
- الانتخابات والديموقراطية والعنف في الجزائر الحلقة الخامسة
- الانتخابات والديموقراطية والعنف في الجزائر الحلقة الرابعة
- الانتخابات والديموقراطية والعنف في الجزائر الحلقة الثالثة
- الانتخابات والديموقراطية والعنف في الجزائر الحلقة الثانية
- الانتخابات والديموقراطية والعنف في الجزائر 1
- لماذا تخلفت جمعية العلماء المسلمين وبقية الأحزاب عن مساندة ث ...
- سقوط صدام حسين: الملفات السرية 14


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تنشر مشاهد لاستهداف منشأة رادار ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تنشر مشاهد توثق إطلاق مسيرات ...
- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على القمر الصنا ...
- الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في لبنان يعلن تنفيذ 25 عمل ...
- “طلع البدر علينا” استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- إعلام: المرشد الأعلى الإيراني يصدر التعليمات بالاستعداد لمها ...
- غارة إسرائيلية على مقر جمعية كشافة الرسالة الإسلامية في خربة ...
- مصر.. رد رسمي على التهديد بإخلاء دير سانت كاترين التاريخي في ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا لقوات الاحتلال الاس ...
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية اللواء حسين سلامي: الكيان ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض الصيداوي - الحركات الإسلامية أخذت الضوء الأخضر من واشنطن لتصل إلى الحكم