|
حسن عبد العظيم .. وأمبراطورية المعارضة
إبراهيم اليوسف
الحوار المتمدن-العدد: 1009 - 2004 / 11 / 6 - 08:09
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
ثمة ثلاثة أمور ضرورية ـ لابدّ من أن أوضحها في استهلا لة ردّي على التوضيح الذي نشره الأستاذ حسن عبد العظيم- الناطق الرسميّ للتجمع الديمقراطي في سوريا - في نشرة كلنا شركاء -11- 2004، وسبق ان وصلني على بريدى الالكتروني نسخة منه عن طريق المحامي الفاضل عبدالله خليل 1- إنني أعد ّ نفسي واحداً ممن ينتقدون منذ خمسة وعشرين عاما ً – عمر تجربتي الكتابية - أية ظاهرة اوممارسة خاطئة للسلطة ، إضافة إلى جملة آلياتها الخاطئة في التعامل مع المواطن – انطلاقاً من االمقولةالخالدة " خلق الفنان ليكون معارضاً "- وذلك ضمن الوسائل المتاحة ، كافة ، هاجسي الرئيس مصلحة المواطن والوطن ،دافعاً ضريبة ذلك من لقمة أولادي ، غير طامع في كرسي ، ّأومنصب ، أورأس أ حد – معاذ الله ..!!- زاهداً عن كل ما يحلم به نهّاز ، وهو متوافر لكلّ من أنتشت في روحه بذرة النفاق، وأشغله خيار الخلاص الفرديّ .. 2- أتحاشى على الدوام نقد أي مضطهد ، ومن هنا فإنّني كثيراً ما ألجم جموح نفسي عن الانخراط – ولو ضمن أيّ نقد خفيف للمعارضة ، إلا إزاء" قضايا لايسكت عنها" ،رغم حاجة المعارضة نفسها إلى – الرأي الآخر – كي تستقرىء ملامحها في مرايا : المثقف – الشارع - بل والسلطة رغم وضوح موقفها الحقيقي في مثل هذه الحالة ،وهو سلوك فطري منّي إزاء أي مضطهد فعليّ،إلا إذا ما مارس هذا المضطهد- بفتح الهاء - سلوك مضطهده- بكسر الهاء –وهو ما يتم ّأحياناً ، للأسف ،خصوصاً وإن من بين – المعارضة الوطنية – أسماء كبيرة – موطن احترام / حتّى وإن اختلفت معها هنا ، وهناك ، وتحضرني في حدود معرفتي المتواضعة أسماء كثيرة ضمن سوريا ، وخارجها ،ما دامت تحقّق الشرط الوطنيّ ضمن فضاء" القبض على الجمر" كما هو معروف . 3- أعتقد أن من العسف حصر المعارضة الوطنية السورية ضمن إطار" التجمع الديمقراطي" – الذي تعرّضت أحزابه لضربات موجعة ، تصفيةً ، وإبعاداً ،وسجناً ، ونفياً مريراً ، على أيدي السلطة منذ عقود ،لأنه إذا كنّا نرى أن الشارع السوري " أكبر من الجبهة الوطنية " ، فإنّ المعارضة الوطنية – للإنصاف –أكبر من التجمّع ، وأعتقد أن على التجمع اعتبار هذه النقطة – في مصلحتها –لأن في التأطير " تقزيماً وتجنّياً" لقدرات الشارع السوري الحقيقي الذي بات يكسر قمقمه وعلى طريقته ..... حقيقة ، إن في مثل هذا التوضيح – غمزاً في غاية التهذيب واللطف –من الندوة التي نظمتها – اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين – في فندق البلازا 30-10-2004 وحضرها طيف واسع من الشخصيات الوطنية السورية ،رغم أن وطنيي سوريا يعدّون بالملايين المشكّلة لسكّانها ممن يحبونها : ولكن كلّ على طريقته ، وهي مشكلةعويصة ، وتحدّ كبير أمام اللجنة ،لأن دعوة كل هؤلاء تعني أن يتحول الوطن كلّه إلى قاعة للندوة الوطنية ، وكانت هذه الندوة- الثانية – طبعاً –بعد ندوة سابقة عليها في 16-4-2004، جاء ت هي الأخرى ، عقب أحداث – القامشلي – كي يسمع كل ّمنا صوت الآخر ، دون وسيط ، قد لا يصدق ، هذا ما يمكنني قوله – كمشارك فحسب – يعنى بصوته ومتلقيه .. أجل ، لست من اللجنة التحضيرية لهذه الندوة ، بيد أنني ممن واكبوا وأسهموا في بلورة فكرة نشوئها منذ اللّحظة الأولى ، بعد تشكّل – حالة تيار – ميثاق الشرف – التي وجدتني معهم ،،منذ حوالي ثلاث سنوات ، وكان هاجسنا الرئيس تفعيل الحراك السياسي الذي تلامحت مكوناته ، وفضاءاته ،آنئذ ، وإن في طوره الهلاميّ ،حيث استبشرنا بهذا الحراك ،وأردنا انطلاقاً من جملة مفاهيمنا الوطنية الإنخراط فيه ، من ضمن رؤانا التي صارت تتبلور شيئا فشيئا ،وإن كان لكلّ منّا تصوراته الخاصة ضمن هذه الحالة – التي سجّلت ما يخصّني منها - بوضوح وجرأة - ضمن" إحدى محطاته" ، وهي فضيلة لهذا التيار كما يبدو لي إلى الآن ..!، مع ان ما أردناه آنئذ، لم يتبلور إلا مؤخّرا ً...! كما إنني لأعلم –أن اللجنة لم تدع أحداً كممثل عن حزب أو مؤسّسة ، بل ولم تقدّم أحداً – على هذا الأساس – ولا أطلق هنا حكم قيمة البتة ،وإنما تعاملت مع عدد من الأسماء الفاعلة : فكريّاً –وثقافياً ، وسياسياً ، واجتماعياً .....وغيرها من خيري البلد ممن أريد إبقاؤهم مغلولي الأيدي طويلاً – وآمل ألا أكون وقعت في" فخّ "المساواة بين كل المشاركين في أية ندوة واعتبارهم كلاً واحدا من جهة ً : إذ نقع على الإنتهازيّ مقابل المناضل حتى ضمن الحزب الواحد أياً كان موقعه ، أو موقفه ، لاسيّما وإن موقفاً قيمياً واحداً ،لايمكن أن يشمل كل من يجتمعون في قاعة واحدة !!– لكل منهم- من جهة أخرى - كما يبدو لي وبعكس ما قاله صديقي خالد العبود – الذي مضى مغالياً تحت وطأة الإنفعال إلى حدّ وصم بعض بالخيانة العظمى ( ؟ ) كي يطلق كل رصاصه دفعة واحدة- بشكل اعتباطي وهو من"حزب جبهوي " تهمّه الوحدة الوطنية كما يفترض - ليشبّه بعضهم بشخصيات" مجلس الحكم العراقي"!!- ولا أقولها بلغته انتقاصاً من الغيارى من بين هؤلاء على بلدهم - ولعلّ في تجربتي المتواضعة ضمن الحزب الشيوعي السوري ، وجدت إنموذج الثوري الحقيقيّ المضحيّ من أجل مبادئه ، إلى جانب إنموذج الدعيّ الذي يستطيع بيع حزبه ومبادئه بثمن بخس ، كرمى مصلحة مأفونة ، أومكسب أنانيّ، تافه ، وهو شأن عام ينطلي على كل حزب / أو مؤسسة ، كما أسلفت , إ ن هذه الندوة ستخفق –في تحقيق مهامها – با لتأكيد إن لم يكن كلّ إبن بار في البلاد – خارج المقاييس المتهرّئة رسميّاً –يجد لنفسه مكاناً ضمن فضائها ، وإن كنت أعلم – شخصيّاً – وككثيرين غيري ، أن بعضهم يتهجّم على أية ندوة- أو فعّاليّة - إن لم يدع إليها أو حتىإن لم يحتف به في منتصف " منصتها..!!" – بحسب مكان افتراضى فوق طاقته أو ضمن حدودها – يراه مناسبا ًلذاته المتضخّمة في الغالب أمام هكذا حالة – كما هو حال من حضر ، و سمعنا تذمّره "همسا" ً أو" علانية" في القاعة....!!، من أجل أمور تافهة من هذا القبيل ..... ومن هنا ، فإذا كان الأستاذ حسن عبد العظيم يرى أن من حضر من "المعارضة" لا يمثلون- التجمع – فإن اللجنة الوطنية – وهنا أسمح لنفسي بالتطاول على حقّها – لم تدّع شرف دعوتها رسميا ً،لا " المعارضة – هكذا – ولا التجمع " بل دعت " شخصيات وطنية" فاعلة وبهذا فما من جديد أو مسوّغ للتوضيح أصلا ً ، ولعلي أختلف معها في قرارتي لتكون الدعوة مفتوحة لمن تتوافر فيهم الشرط الوطني من المثقفين السوريين - بمن فيهم ممثلون عن باقي مكونات الحركةالكردية أيضاً ، رغم وجود الصوت الكردي في القاعة...، وهو ما لايسوّغ تناسي هؤلاء ، وسواهم أما إذا كان هناك موقف من قبله – أعني :الأستاذ عبد العظيم - من هذه الشخصية المعارضة – المدعوة ، أو تلك ،أو أنها تحدّثت عمّا هو فوق حدود – المسموح به لها – فأعتقد أن مسؤولية هؤلاء ينبغي أن تتم ّبطريقة أخرى ، ضمن البيت التجمّعي أو خارجه ، دون أي غمز من الجهة الداعية – التي لم تتخلّ عن المعايير الوطنية بمقاييس التجمّع نفسه –هذه الجهة التي تعمل بأساليب واضحة خاصة ، ليس في حسابها أن تقترب من أحد :النظام أو المعارضة – بمعنى الحفاظ على الوجه المستقل – كما توضح ذلك علناً ،بل إنها تسير في مساراتها ، وعلى هذين القطبين أن يحدّدا مدى قربهما أو بعدهما منها، وهو ما يجهله أميو السياسة في زعمي ..!. إن اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين ، بيّنت خلال دعواتها الواضحة – لا الغامضة ، أنها تدعو الطيف السياسي المتعدّد في سوريا ، وإن لم يتحقق ذلك – كاملاً – في مظنتي ، كما أشرت ، وبهذا فإن العديد من مثقفي حزب البعث العربي الاشتراكي ، ممن حضروا الندوة كانت الدعوة موجهة إليهم بصفاتهم – كمثقفين – وبغض ّ النظر عن تنسيقهم الداخلي مع مرجعيتهم الحزبية على شكل الحضور ،أو تلبية الدعوة أو رفضها ،وهو ما لا علاقة لأحد منّا به ،ولعلّ من الصواب أن يحضر هؤلاء أيّ ملتقى عام ، لا أن يحضر عنهم ممثلو أجهزة المخابرات الذين أساؤوا- ولما يزالوا - إلى المواطن ، بإسم أمنه و حمايته ، وزجوا به في أزقة السجون ، وأسرفوا في استبداده، ولفد كانت مواقفهم متباينةإذلايروق لأصحاب المواقف الموميائية منهم مثل هذا اللقاء كما اتضح ذلك من قبل بعضهم ، رغم حماس آخرين منهم إزاء هكذا تجربة !!!.... أعتقد أن توضيح – التجمع –كان ينبغي أن ينصبّ لمناقشة- نواة أول مشروع وطني جاد في سوريا –من خلال القراءة المعمّقة لما ستنشره على صفحاتها- قاسيون –من مداخلات قدمها المشاركون على اختلاف المشارب، والأهواء، والانتماءات ، وهي تشكّل مدخلاً مهما ًإلى –الحوار والعمل الوطنيين- ميدانيّا ً لا تنظيراً – بل وهي في مجملها لا تبتعد عن الكثير من طروحات -التجمّع –نفسه ،ولم أكن لأريد أن يتمّ الرد ّعلى – العناوين العريضة التي أعلنت عنها – بعض الفضائيات وأجهزة الإعلام التي تدأب على اختيار المانشيتات المثيرة، والفاقعة حول الندوة ، لا قراءة وثائقها بدءاً ببطاقة الدعوة ، ومروراً بما طرح في الندوة ، وبيانها الختامي والتفاعلات التي ستؤول إليها لاحقاً – وبدلاً عن الوقوع في "فخ ّهذا الإعلام الذي لا يصدّق في الحالات الطبيعية والذي راح يصوّر وكأنّ هذه الندوة عبارة عن "مهرجان شتائم "لأمريكا ، فحسب ،لا إحدى الآليات الجديدة لإعداد الداخل- وليس قفزاً على كامل أسئلته بما في ذلك السؤال الوطني الكردي الذي لايمكن وضع أية "برامج سياسية" في كامل الشرق الأوسط دون وضعه في عين الاعتبار ،وهو ما عبرت عنه – ضمن ما قلته - في المؤتمر الاستثنائي 2003 - كي يكون هذا لداخل بمستوى الوقوف على رجليه للتنطّع لأداء دوره في أية مواجهة خارجية ومن بينها: أمريكا ، وهو ما لا يتحقّق إلا بإطلاق الحريّات الديمقراطية في البلاد ، ونبذ سياسات الاستبداد بحق ّ المواطن ومصادرة حريته ، وتكبيل طاقاته العامة ، ولايكون ذلك إلا في ظل قانون عصري ، وقضاء نزيه ، وسيادة مبدأ المواطنة المفتقدة ، واعتبارها أسّ ورأس أية مرجعيةـ أو شرعية ... ولا أريد حقاً أن يكون الدافع لكتابة هذا التوضيح هو التبرؤ من بعض الأفكار – غير المتّفق معها – من قبل بعض المعارضين ، والتي طرحت في الندوة ، لأنها منفلتة ، مخلّة بمسافة الأمان بين التجمّع والسلطة ، على ضوء موقف ممثل حزب جبهوي ، وغيره من الممتعضين في السلطة من هكذا ملتقيات ،لاسيما وأن بعض من حضروا هم من طراز :فاتح جاموس – مصطفى رستم - ........إلخ ..وهؤلاء غدوا – معارضة – من خلال ضريبة السجن ، لا من خلال وجود أسمائهم في قيود وسجلات أحزاب ما ، وهنا ، فأنا لا أريد الاتفاق أو الاختلاف مع وجهات نظر أحد من هؤلاء السادة أو سواهم ، كما أن أحداً من المتذمّرين – في حدود معرفتي حتى الآن لم يحتجّ على أي حوار وطني ، راق ، بل على إهماله،أوتناسيه ، أومستوى حضوره الشخصي أو الحزبي ،أو الخوف على مصلحة مفترضة في ظل مرحلة الفساد وغياب الديمقراطية ، ناهيك عن أن الجهة الداعية لم تعلن البتة عن حوار بين المعارضة والسلطة ، بل بين الطيف السياسي السوري المتعدّد،ناهيك عن أنها لاتريد العمل في الظلّ بل تحت الأضواء الكاشفة نهاراً – كما هي إرادة الميثاقيين - وهي نقطة مهمة أرجو الانتباه إليها ...! .. عموماً ، أشكر الأستاذ حسن عبد العظيم , حيث كان لتوضيحه المحرّض الرئيس نعمة الدفاع عن حضوري – في أقل تقدير -وحضور سواي ممن يرفضون بكل تأكيد تبييض وجه "أحد "غير "الوطن"، ويرفضون ارتياد أي فضاء ملوّث بحسب علمهم ، – حتى ولو تمّ ذلك من قبل" حزبهم "–وأرغب أن يكون مثل هذا الموقف – البوصلة الحقيقية لكلّ ما أفعل شخصيّا ً ، والأستاذ حسن بكلّ تأكيد أحد الغيارى على وطنه – ووفق مفاهيمه –وهو يحوز على احترام مقبول من الشارع كما أقدّر ،وإن كنا – من جهة – نعمل جميعاً دون حدود المستطاع ،من أجل تأصيل الاحتجاج على آلة الخطأ، وخدمة المواطن المقهور ، ولا نسمو البتة – من جهة أخرى – فوق أي نقد يبقى مشكاة نتبصر من خلال ضوئها معالم الطريق في هذه الفترة الأكثر حرجاً في تأريخ بلدنا على الإطلاق ...............
#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فرهاد جلبي يرحل مبكراً...!
-
إ ند ياح الفساد إ نحسار الإصلاح
-
هل سنكون أمام العصر الذهبي للإقطاع من جديد !!؟
-
اليوم الوطني لمكافحة الفساد..!!!
-
الميثاق الجديد للجبهة الوطنية التقدمية جملة مآخذ ...وتناس وا
...
-
المشرّع السوري وزيادات أجور العاملين وإعادة التأريخ إلى الور
...
-
-طابا كردستان.-....!!. محمد غانم يتراجع عن تبنيه للقضية الكر
...
-
ما دمت سورياً إذاً فأنت سياسيّ بامتياز ...!
-
عشية مرور ستة أشهر على أحداث 12 آذار المؤلمة :اقتل كردياً...
...
-
جهاد نصرة...- كأسك يا وطن -....!
-
حجب و لا عجب ما دام أنه الحوار المتمدن
-
قانون ال -مطبوعات- السوري
-
الحوار الكردي العربي بين حضور الموجبات وغياب الضوابط
-
لوثة الانكسار في تقصّي بعض أسباب تقهقر التجربة الاشتراكية...
...
-
شدو- الوطاوط-وسطو الخرائط في حلم الأكراد....وخرط القتاد
-
المقاومة المزوّرة
-
أكذوبة -أسرلة الأكراد- هل هي خدمة مجانية لخطط الموساد؟ 2
-
مرة أخرى:أكذوبة -أسرلة الأكراد- هل هي خدمة مجانية لخطط الموس
...
-
الإجهاز على- معهد الباسل لإعداد المعلمين والمدرسين- في القام
...
-
جادون في تعميق الهوة لاتجسيرها: إلىمسعود حامد..في زنزانته ..
...
المزيد.....
-
بوتين: لدينا احتياطي لصواريخ -أوريشنيك-
-
بيلاوسوف: قواتنا تسحق أهم تشكيلات كييف
-
-وسط حصار خانق-.. مدير مستشفى -كمال عدوان- يطلق نداء استغاثة
...
-
رسائل روسية.. أوروبا في مرمى صاروخ - أوريشنيك-
-
الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 80 صاورخا على المناطق الشم
...
-
مروحية تنقذ رجلا عالقا على حافة جرف في سان فرانسيسكو
-
أردوغان: أزمة أوكرانيا كشفت أهمية الطاقة
-
تظاهرة مليونية بصنعاء دعما لغزة ولبنان
-
-بينها اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية -..-حزب ال
...
-
بريطانيا.. تحذير من دخول مواجهة مع روسيا
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|