أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باسم الخندقجي - صراخ يساري من فلسطين .. نحن والدين أحرار في الشرق















المزيد.....

صراخ يساري من فلسطين .. نحن والدين أحرار في الشرق


باسم الخندقجي

الحوار المتمدن-العدد: 3383 - 2011 / 6 / 1 - 02:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صراخ يساري من فلسطين
نحن والدين أحرار في الشرق

هو وقت الصراخ والنيران إذن .. لايوجد عبث في اشعال الحرائق ثمة نيران منذ الأزل لا تنطفئ شعلتها تعبق بالتقدم والاستمرارية .. نعم تذكروا عام الفرح جيداً لأنكم بعد عشرات السنين إذا كُتب لكم العمر المديد ستذكرون هذا العام وستقولون لقد عشنا في زمن الثورة الشبابية ثورة تونس ومصر وكل العالم العربي لقد درسنا وتعلمنا في كتب التاريخ عن تطور الشعوب والحضارات والثورات .. الثورة الانجليزية عام 1688 والثورة الامريكية عام 1787 .. الثورة الفرنسية عام 1789 وعاصرنا " دومينوز " أوروبا الشرقية والتحولات الديمقراطية في امريكا اللاتينية .. واليوم حان وقتنا وقت الثورة العربية الشبابية المصرية في 2011 ربما كنا متأخرين قليلاً لأن الزمن لديه مشكلة شخصية معنا تتمثل في عدم انعتاقنا من زمننا الخالص الرديء الحركة ولكننا وصلنا .
لم يعد ثمة أب واحد وزعيم واحد لم يعد هنا عقل حر كاريزماتي يتحكم بنا ويطعمنا كل يوم وجبة من الوهم تُتخم عقولنا جهلاً .
اليوم أيها العالم أصبحنا أحراراً نحن العرب – الشرق بضع منعطفات على لوحة المفاتيح الحاسوبية لنشعل ثورة .. ثورة بيضاء ببرقنا نحن وأدواتكم أنت !
إن الأمر الذي يصل الى حد الدهشة والجمال حقاً هو أن الثورة المصرية خلخلت كافة معايير المدارس الفكرية الغربية المتعلقة بدراسة الشرق والإسلام كدين وحضارة .. حيث أثبتت هذه الثورة كيفية تلاحم الدين الإسلامي بنمطه الشعبي الجماهيري مع الحراك الثوري الشبابي .. لم يكن الدين عقبة أمام بداية التحول الديمقراطي .. كفوا إذن عن الخلط بين الدين كدين ذي جوهر روحاني تطهري اخلاقي وبين شكله الأداتي كمجموعة ممارسات وآليات أدت الى نشوء ثقافة دينية متكاملة لا تمت للدين بصلة .. ومن الأهمية بمكان أن تشير في تناولنا للمسألة الدينية الى ان تحليل ونقد محموعة الافكار والممارسات في الفكر الاسلامي فإن هذا لا يعني اننا نبحث عن إعادة انتاج الدين ومفهومه بقدر ما نعالج الاسلام بشموله ومحدداته الثقافية المنهجية وفي الممارسة والتطبيق اليوم نجح الشباب في الانتهاء من ادراك التصور الديني المسخ والوصفات الدينية التي انتجتها النخب العربية الحاكمة .. كما انهم نجحوا في الانفلات من احكام الغرب المسبقة عن الدين الاسلامي من حيث هو دين وحداني يُدين بالحاكمية الوحدانية لله فهو بالتالي يرفض التعددية والديمقراطية والأهم ايضاً هي الثورة على المنطق الخاطئ الذي أسرنا في عصر البدء والخيمة والمهجر .. وهذا ما أدى الى بقائنا في هذه المساحة قسراً وقادنا الى الثبات وللإطمئنان بما هو متوافر من معلوم وعدم التقدم تجاه هتك المجهول .
بإختصار هذا المنطق المختل اكد على انعدام المستقبل في ظل إمكانية واستمراريته هو حيث نحن حسب هذا المنطق نعيش في التراث الحاضر فكيف نعود اليه على اساس أنه ماضٍ ومنفصل عنا ؟ وبعد هذا الادراك البرقي نفذت من مشرب ضئيل في جدار حاضرنا – التراث .. دفقة مستقبلية ادت الى انتفاضنا والمفاجئ في هذه العملية التاريخية هو عدم وقوف الدين عقبة اما التحول كما صوّر لذلك الغرب وبعض مفكري الشرق ..
ان التعمق في حراك الثورة الشبابية المصرية على الاقل – يؤدي بنا الى اكتشاف تماسٍ معين ما بين الدين ومفهوم لاهوت التحرير الذي كان محركاً هاماً في مسيرة تقدم – تحرر امريكا اللاتينية وهذا لا يعني بالضرورة ان ثمة تراكم معرفي تقدمي ادى الى تحول في جوهر الدين الاسلامي على طريق التحرر .. بل هي علاقة ومضية سريعة ما بين تحرك شبابي ودين شعبي أدت الى اتفاق على كافة المصالح ..
ومن هنا نلاحظ كيفية انحسار دور الحركات الاسلامية الشعبوية وعدم التفاف الجمهور الشبابي والشعبي حولها وتخوفه منها في الثورة .. وهذا ما يثبت انهيار البُنى التي اقامتها العقلية الاسلامية الشعبوية التي تؤكد هنا مرة اخرى على عدم تمثيلها لجوهر الدين الاسلامي من حيث هو منظومة اخلاق وشرائئع وترتيب لعلاقة المخلوق مع الخالق والعلاقة الجدلية ما بين العمل والايمان .. وبإعتقادي فإن الدين لعب دوراً بارزاً في الحراك المدني – خطبة جمعة لشحذ الهمم ونقد النظام لماذا تكون مقبولة ومؤثرة أكثر من خطبة زعيم حزب سياسي او خطاب المثقف العضوي ؟! وهذا يعني انه جزء اصيل لا يتجزأ من المجتمع المدني إذاً فهمنا أن الدين يمثل المصلحة الانسانية العامة التي تتجسد " إعمل لدنياك كإنك تعش ابداً ولآخرتك كأنك تموت غداً " . فهل هذا يعني تجدد وتجديد وتحرر في دور الدين من الإطار أم في جوهره ؟
إن التجدد هو في دور الدين لأن جوهره بعيداً عن تأويله وتحويره الخاطئين في الممارسة والتطبيق هو جوهر منسجم نسبياً مع تحرر المجتمع وتقدمه ، قمنا بإخراج الدين من الاطار المفاهيمي الذي كان نتاجاً لتراكم هائل من الانحطاط المستمر منذ سقوط الخلافة العباسية في عام 1258 مروراً بالأستلاب الفكري والمعرفي الذي مارسته الدولة العثمانية بجدٍ وثبات وصولاً الى حالات الإصلاح والإقحامات المقيتة للدين في دوائر الفكر الفكر الغربي والإسقاطات المفاهميمية والتأثيرات الجانبية الخطيرة للأستشراق .. كل هذا أدى بالنهاية الى تحجر ٍ مأساوي في دور الدين ومسخ جوهره بفكرٍ لا يمت لأصالة الدين الإسلامي .. وعليه يمكن ان نصل الى نقطة هامة من خلال التساؤل التالي : مواطن دنيوي بهوية دينية أم مواطن ديني بهوية دنيوية ؟ يمكن الوصول الى اجابة عبر اشراك الدين الفعال بالمجتمع المدني .. من حيث هو مؤسسة تمثل مصالح واسعة وشاسعة لكافة الجمهور .. فالمسجد هو مساحة لممارسة الشعائر الدينية وهو ايضاً في ذات السياق الحيز العام لتداول الافكار وإلقاء المواعظ وتعزيز المنظومة الأخلاقية والتشكيلات المؤسساتية الدينية – مدارس معاهد جامعات – هي بالعام تسهم في التعددية داخل المجتمع المدني وإثرائه ورسوخ لتناقضه الايجابي التقدمي فالمؤسسات الأكاديمية التي أسست لجنس محدد هي بالنهاية تُلبي توجه فئة مجتمعية ترفض الاختلاط بين الجنسيْن .. ألا يمثل هذا الجانب مصلحة لهذه الفئة داخل المجتمع ؟ قد يتفاجئ العلمانيون واليساريون أيضاً من هذا الطرح ولكن دعونا نقول أن ثمة فرق بين علمانية الدولة وعلمنة الدين .. ولكي لا نقع في شد مفاهيمي لا علاقة لنا به .. لأن مفهوم العلمانية نشأ وتبلور في أجواء من التنوير والتحرر والإنفلات من قضبة الإكليروس في أوروبا المسيحية – وبناءاً على حاضنة مسيحية إصلاحية مدعومة بموروث إغريقي روماني اندفعت العلمانية بقوة في اوروبا وتكاملت مع عملية التحرر الاجتماعي والاقتصادي والفكري .. أما نحن لحسن الحظ ليس لدينا ثمة طبقة دينية في مجتمعنا العربي ..لأنه في فضائنا ومساحتنا الخالصة جوهر الدين هو جوهر دنيوي عالمي فهو ليس دين مغلق على ذاته بل هو في محدداته الأولية منهج حياة وتطوره وتبلوره في الصحراء العربية لا يعني انه لم يأخذ بعين الإعتبار المناخات الأخرى الدافئة الباردة والمعتدلة .. إذن هو دين قابل للتجدد والإنسجام لأنه دين إنساني عالمي بالأساس ولكن مجمل التأثيرات والممارسات والعقليات المغلقة أدت الى نشوء دين فكري ثقافي نمطي موازٍ للدين الأصيل إذ لم يعد هناك عقل كله نقل وسيطرة للمجهول ونفي للمعلوم ..الى ان وصلنا الى حدود القرن الثامن عشر لكي نقسو على انفسنا اكثر بمغامرات فكرية حداثوية ادت الة انغلاق واسداد خطيريْن في مسارات التنمية الفكرية النهضوية .. أقول بصراحة وبصوتٍ عال ٍ لم يكن هناك عصر نهضة عربي اسلامي ايام طبائع الاستبداد وتخليص الإبريز .
لقد أدت كل هذه المحاولات الى ازمة حداثة ما نزال نعيش تجلياتها وآثارها حتى اليوم .. كان كل شيء إسقاط وإقحام وزجّ للدين في أكثر من مسألة .. إذ أفضى هذا جميعه الى نشوء السلفية بكافة تمثيلاتها الجهادية التكفيرية .. الشعبوية .. الإسلام السياسي – جميع هذه الحركات نشأت كردة فعل على المأزق الفكري الاسلامي وليس الديني فالدين واضح تماماً ولكن الممارسات الفكروية الاسلاموية أدت الى سدٍ منيح يحول ما بين الحاجة والتغيير وهذا ما وقع به أيضاً اليسار العربي عموماً واليسار الفلسطيني خصوصاً .
أزمة حداثة أدت بنا الى محاولات مقيتة من المكابرة والترميم الدائمين في واقع النظرية .. لم نكن نعلم ان البذور هناك تتحمل البرد اكثر مما تتحمل الحر .. لم نمتلك مرآة خاصة بنا نصقلها في ذاتنا العربية لكي نرى انفسنا من الداخل وتلحظ ما حل بنا من تغيرات في كل يوم . واليوم هاهو الشباب العربي يُحطم مرايا الاختلاف الباطل ويصقل مراياه ويزرعها في داخله ليكتشف ذاته الجماعية عن طريق التغيير والتقدم . وعليه حل أزمة الحداثة يكمن في فهم الحداثة التي هي بحسب اعتقادي إتقان خلق الزمن الخاص بنا وتكثيفه وانفتاحه على الزمن العام .. بمعنى ان نقوم بفن الكثافة اللحظية وإدراك الوقت لكي يدركنا .. دعونا نفكر ولكن بروح مستقبلية .. انا يساري فلسطيني ولا أجد تعارض ما بين رؤيا اليسار الحديث وجوهر الدين الاسلامي ولكنني سأصرخ في وجه كل الممارسات الخاطئة والتطبيقات العمياء لهذا الجوهر لأن الدين جزء لا يتجزأ من مكوني وهويتي الثقافية الفكرية والمعرفة ..دعونا أيها الشباب نستبدل تعددية السيوف والقبائل بتعددية فكرية حق الآخر بالتفكير بشكل مختلف مادمنا متفقين بصورة عامة على المفهومية الإطارية لنا جميعاً ، دعونا نسترد التاريخ الأصيل للحضارة الإسلامية من تاريخ الفتن التي كانت المعادل الموضوعي الوحيد في تشكيله الخالي من الموسيقى والتنوع .. تاريخ أصيل حين نتعمق فيه نكتشف ان التغير والتبدل يعنيان الاستمرارية التقدمية التي تعني بدورها وتؤدي الى القيمة الأخلاقية الفاعلة في التاريخ .
انا لا أبحث هان عن ماضوية إشراقية وإستلهامية بل عن هوية حاضنة لدفقات المستقبل أي تمهيد وتنسيق مسبقيْن لا يعترضا مع ما هو آتٍ في زمن الإلتباسات والبجث عن هوية .0 أن نعمل على تأسيس حاضنة معرفية بكافة تمثيلاتها وتجلياتها النظرية والعملية يكون الدين بمفهومه الحضاري جزء من معادلها الموضوعي فإن هذا لا يعني الإصرار ذهبية التراث والبقاء رهن الإقامة الجبرية فيه .. بل التحرر .. المعرفة تُحرر وتُدفع تجاه التقدم والتغيير .
إن إسلام النخب الحاكمة سقط معها ولم يعد قائماً لأن مصلحته مع النظام كانت مصلحة ريْعية تبريرية وعليه يجب ان نكون حذرين من ردات الفعل السلفية ذات الفكر الإستبدادي الرجعي والتي ستحاول تعبئة الفراغ الديني – السلطوي من خلال تأكيدها على صحة نظريتها وتعمل على ايجاد شرعية لها من خلال سقوط النظام ومشايخه .
لماذا لا نقتنع بأن هنالك مساحة هامة للدين في المجتمع المدني ؟ الدين بمفهوم الحركات الاسلامية الشعبوية لعب دوراً هاماً في صياغة نسيج إجتماعي تقوده منظومة ثقافية مهيمنة ولكن للأسف لم تُجب عن سؤال الهوية الثقافية وتحديات الواقع وتطلعات الجماهير لأن هذه الحركات لا تتفهم الحاجة الى التحرر والانفتاح .. إذ هي تستند الى " الحاكمية لله " ولكنها بممارستها الخاطئة ألغت الدين والله معاً .
ومن هنا يمكن أن نتفهم التالي : الثورة الشبابية الصاعدة هي ليست صعود ثقافي مُبهر فقط بل صعود للألتحام والتفهم الديني لهذه الثورة .. والتفهم يعني بداية التحرر والقبول والتقدم والانسجام اي مساحة جديدة للدين بمؤسساته الاخلاقية في المجتمع المدني قائمة على اشهار الحاجات المجتمعية على قاعدة عقد اجتماعي مُتعدد الأطراف والمؤسسات وبهذا ننعتق من سطوة النص التي اضفت عليه القداسة المزيفة مجموعة الممارسات والرؤى الخاطئة .. بإختصار لا يمكن على الاطلاق اسقاط المعالجات الغربية لموضوع الدين على واقعنا العربي الاسلامي .. لذا لا يمكننا ابداً بل من المستحيل ان ننفي دور الدين في تشكيل الهوية والحضارة الاسلامية .. ولا يمكننا ان نحكم على اكثر من ثلاثة ملايين نسمة يطوفون حول الكعبة سبع مرات في مواسم الحج والعمرة بأنهم قوم متخلفون .. بل يمكننا بكل تأكيد تفهم الدين لكي يتفهمنا من خلال الإنسجام وتمثيل القيمة الأخلاقية الفاعلة في التاريخ .. اليوم كلنا يا " هيجل " – مع خالص إحترامي لك – أحرار في الشرق .. الآن نحن في بداية تكوين العقلية العربية الجديدة ومثلما أصبحنا أحراراً فإن الدين أصبح حراً أيضاً من الطغيان والجهل والسلطوية



#باسم_الخندقجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطينية القمر
- امي لقد تصالحنا
- امبريالي طيب القلب الاسير باسم خندقجي
- المقاومة الشعبية لتحرر المرأة
- وضوح الرؤيا .. المفهومية الفلسطينية .. الجزء الثاني
- على حين غزة
- إختلاط الرؤى .. المفهومية الفلسطينية ... الجزء الأول
- على درب عمر القاسم
- الشطارة العربية
- مصر المحروسة و انتفاضة الشباب
- من بلفاست الى غزة
- ازمة اخلاق ...
- خربشات انسانية معطوبة
- على قيْدِ رفيقة
- سيرة الخراب .. وضرورة الاعتراف
- حزن وفرح ومشهور
- فليكن خراباً جميلاً
- زفرات انسانية معطوبة
- هذا الصباح لي
- حسون سجن جلبوع وبُدْرُس


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باسم الخندقجي - صراخ يساري من فلسطين .. نحن والدين أحرار في الشرق