أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - مقالة الريس في جريدة القبس السورية















المزيد.....

مقالة الريس في جريدة القبس السورية


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3376 - 2011 / 5 / 25 - 18:10
المحور: الصحافة والاعلام
    


مقالة الريس في جريدة القبس السورية
الموضوع رقم 2
أعمال الريس المجموعة :
لهذا أحببنا التنقيب في صفحات التاريخ القديمة الموضوعة فوق الرفوف، رفوف الذاكرة العربية المنسية، ليس لكوننا مؤرخون،وإنما في محاولة جدة في البحث والاستكشاف الذاتي لتاريخنا ولمشاهيرنا العظماء ، حبا منا في معرفة التاريخ والقراءة السليمة لحقبة من تاريخنا العربي المجيد فكيف إذا كان الموضوع يهتم بالناحية الإعلامية، الذي يقع ضمن اختصاصنا ، مع العلم إننا لم نصل إلى مرحلة من القدرة على التنقيب في الذاكرة كما وصل إليها بحثنا الشاب، والإعلامي القدير سامي كليب الذي صنع نظرية جديدة في الإعلام،" التنقيب في الذاكرة من خلال برنامجه المميز على تلفزيون الجزيرة والذي عرض في الفترة السابقة تحت عنوان " زيارة خاصة" .
إن اعمل نجيب الريس وفقا للمشروع الجديد الذي تم أنتجه من قبل شركة "دار الريس للنشر"، ما هو إلا عمل جاد ومميز تم تقديمه في إعادة لأحياء تراث نجيب الريس الصحافي العربي الوطني والمناضل الكبير.
فالمشروع بحد ذاته عملية قيمة في إعادة تجميع أعماله ونشرها على الجيل الجديد لكي يثنى للجميع التعرف على القيمة التاريخية التي تميزت بها صحافة نجيب الريس من خلال جريدة القبس على مدى ربع قرن، في مطلع القرن العشرين، فالمجلدات العشرة التي تم طبعها هي المقالات التي كتبها الريس على صفحات الجريدة وكذلك تم توثيقها الجريدة "جريدة القبس" من خلال عمل ضخم تم حفظها في أرشيف الميكروفيلم، حفاظا عليها للمستقبل من اجل أن تكون في خدمة القراء والباحثين والمهتمين ، لقد أنجز ولده رياض الريس عملها ألتوثيقي عام 1994 بمناسبة الذكرى المائة لولادته .
نظرة سريعة على محتويات المجلدات العشرة :
المجلد الأول*:الذي جمع كله تحت اسم"يا ظلام السجن"،وهي قصيدة نظمها الريس إثناء فترة اعتقاله في جزيرة أرواد السورية، من قبل الاحتلال الفرنسي، ويشمل المجلد على مائتين مقالة كتبها الريس في فترة 1928 -1952. إن هذه المقالات التي كتبت أثناء هذه المدة الزمنية ما هي ألا تعبير عن معاناة الصحافي الشخصية المتكررة كمعارض سياسي للانتداب الفرنسي، ومعاناة جريدة القبس من خلال تعطيلها ألقصري من قبل السلطات المنتدبة" المحتلة "والذي استمر التعطيل والتضييق حتى في عهد الاستقلال معاً. فعملية السجال الذي خاض غمارها الريس وإبراز رأيه المميز في الرد على الصحافة والإعلام المسيس والتابع للانتداب. والناطقين الرسميين باسمه آنذاك، الشبيحة الإعلاميين الذين حاولوا تشويه صورة سورية والسوريين، في حين كان لفرنسا والفرنسيين جهازهم القوي بسب إمكانيات فرنسا القوية والغنية، إضافة للصراع الذي كان يخوض غماره الريس حول استمرار القبس،ومدى استمرا رايتها بوجه الانتداب كعائق مهم مهما كلف الأمر من احتجاز وتعطيل وإقفال،من قبل سلطة الأمر الواقع،لقد أعلن الريس بأنه عرف التعطيل مرتين مرة في عهد الانتداب،ومرة في عهد الاستقلال في ظل حكومة حزب الشعب الذي هو كان يعرضه، ويساجل ضد سياسته، وضد أعضائه المنشقين عن الكتلة الوطنية السورية الذي كان الريس من روادها.
المجلد الثاني:الذي جمعت أعماله كلها من مقالات الريس في صحيفة القبس تحت اسم" سوريا الانتداب " والذي يضم في داخله 175 مقالا مابين العام 1928 حتى العام 1936. ففيها يتحدث الريس عن انتداب لم يستطيع آن يقتنع بمشروعيته. فالريس المؤمن بقضية واحدة، هي السيادة الوطنية، والاستقلال، والحرية، هو الملتزم بحركة سياسية فتية هي الكتلة. إن اتفاقية "سايكس- بيكو "،التي وقعت عام 1916. والتي وضعها الحلفاء من اجل تقسيم ورثة الدولة العثمانية تحت صيغة لطيفة تسمى الانتداب، الانتداب هو الاحتلال بحد ذاته.
فإذا كان الانتداب في لبنان قد لقي قبولا نسبيا ، فانه في سوريا لم يلقي غير الرفض القاطع، فدليل على ذلك معركة"ميسلون"الشهيرة، والثورة السورية الكبرى وكذا كان الوضع في فلسطين والعراق ، فعملية الوصاية على شعوب قاصرة هذه المقولة غير مقبولة ومرفوضة.
في إحدى مقالات الريس الذي يكتب فيها:" بان سياسة حسن التفاهم ماتت يا فرنسا فنحن لا نستطيع التحنيط كالفراعنة، وليس أمامنا سوى الدفن ".
فرنسا التي تريد أن تجعل من هذا الانتداب على سورية جنة ومن أهلها ملائكة، يكتب أيضا " أن بلادنا مازالت تدار بسياسة الاحتلال العسكرية منذ عشر سنين ونحن نريد أن ننتهي من دور الاحتلال"، فهل يحمل على الفرنسيين وعلى عملائهم في سورية، معارض أكثر من الريس، لقد عارض اتفاقية المفوض السامي والتي انتهت بعريضة وقعها النواب ضد الاتفاقية، فأماله كانت معلقة على اتفاقية يعقدها الوطنيون مع فرنسا وبأن تكون متكافئة، وحدث ذلك عام 1936، يكتب الريس بان "ميسلون" أذلتنا، والثورة قهرتنا، وحوادث الشتاء أوجدتنا والمعاهدة حررتنا ووضعت سورية على طريق الاستقلال.
الريس الذي عمل من اجل المعاهدة،وجاهد في سبيلها بكل إمكاناتها الفكرية والسياسية والمادية، يقينا منه بأنها نقلة نوعية للدولة والشعب من الاحتلال إلى الاستقلال .
المجلد الثالث:الذي جمعت أعماله كلها من صحيفة القبس تحت عنوان " سورية الاستقلال" والذي يضم بين دفتيه 158 مقالة نشرت بين عامي 1936-1946. فهي مجموعة من المقالات التاريخية للريس ما هي إلا جدال أو سجال واسع مع المفوض السامي الفرنسي والحكومة والوزارات التابعة لها آنذاك، لقد نددا الريس من خلال مقالته وعلى صفحة جريدته، بالانتداب ،لقد انتظر الخلاص القريب، من خلال المعاهدة التي وقعها رجال الكتلة الوطنية،نرى عصبية الريس القومية وغيرته الوطنية والعربية والدينية على سورية والسوريين والكتلة الوطنية ورجالها من خلال قراءتنا لكتابة الريس،هذا نجيب الريس ما هو إلا مناضل بقدر ما هو صحافي وكاتب سياسي بقدر ما هو وطني فهو الكل في آن واحد.
المجلد الرابع: الذي جمعت أعماله كلها من صحيفة القبس تحت عنوان"سورية الجلاء " ويضم بين دفتيه 142 مقالة بين 1946-1951. يكتب الريس فيها عن مرحلة تحرير سورية، وبناء الحياة الداخلية للدولة الحديثة بكل صوابها، أي بناء البنية التحتية الداخلية لعماد دولة حديثة التكوين وخوض الحياة البرلمانية والديمقراطية، المعاصرة، والريس كان الصحافي الشاهد على تلك المرحلة كما كان السياسي فيها،والمناضل بوجه الاحتلال، و كان نائبا عنها من خوضه في غمار المعركة الانتخابية على إحدى لوائحها، والتي خولته من الوصول إلى قبة برلمانها ، والذي أصبح ممثل الصحافة والكلمة في داخل البرلمان.
المجلد الخامس:الذي جمعت أعماله كلها من صحيفة القبس تحت عنوان"سورية الدولة "،تضم هذه المقالات 195 مقالة مختارة بين (1934
-1951)، توزعت كلها ضمن اثنان وعشرون عنوانا فرعيا ،وعالج فيها الريس موضوعات شتى، شملت شؤون المال،والتجارة،والزراعة،والصناعة،والتعليم،والامن،والدفاع،والصحة،المواصلات، والاغتراب ،والقضاء،والمحاماة،والتمثيل،الدبلوماسي،وغير ذلك،هذا نجيب الريس ،عين ترصد سياسة المجتمع السوري،وأخرى تسهر على الاقتصاد والعمران،وترقب حركة البناء الداخلي لبنة لبنة ،وتسر بتقوية الجيش وتطوير قدراته،لقد كان هم الريس وهاجسه الاجتماعي والاقتصادي والعمراني ،فلا يعني ذلك ابتعاده عن السياسة ابتعادا تاما .
لكن مهما تختلف مع الريس في كتابة مقالته وطرحه للمواضيع المطروحة، لكنك تقف أمام صحافي وخبير في مختلف الشؤون، تصلح مقالته لكل الأوقات والأزمان،لان الريس كان يعبر عن موقف سياسي ملتزم .
الريس الذي كان يكتب في مقالته الذي تعتبر أساس فعلي لمرحلة بناء الدولة القادمة ،لذا تولى الريس التأسيس لبرنامج الدولة الحديثة.
المجلد السادس: الذي جمعت أعماله كلها من صحيفة القبس تحت عنوان"اسكندرون اللواء الضائع"والذي يضم أربعة وستين مقالة كتبها الريس في الفترة الممتدة من "1936-1947"وفي هذه المقالات وقفة على لواء الاسكندون وحده،وفي هذه المقالات دفاع منطقي وعاطفي عن عروبة اللواء ،هي رصد تاريخي يومي لحقبة الإحداث ،ولصيرورة هذا اللواء السليب.يكشف الريس في مقالته حجم المؤامرة التي تعرض لها الكيان السوري في عهد الاحتلال الفرنسي. في هذا الكتاب مادة تاريخية، جادة بقلم الريس والتي كانت عصارة فكرية خاصة. هذه المادة التي وضعها الريس بين أيدينا من خلال تحليل تاريخي دقيق، لكي تكون مادة بحث للأكاديميين والباحثين، من اجل الوصول إلى صورة حقيقية، لكيفية تعامل فرنسا مع أراضي سوريا الموضوعة تحت الوصايا..
المجلد السابع: الذي جمعت أعماله كلها من صحيفة القبس تحت عنوان"لبنان وطن المتناقضات"يضم هذا الجزء 182 افتتاحية، نشرت كلها في جريدة القبس على مدى ربع قرن من "1928- 1952"،وقسم هذا الجزء إلى خمسة أقسام أساسية،أولها يحمل عنوان "سورية ولبنان وحدة الشقيقتين،ويشتمل 34 مقالة ،ثانيها يحمل عنوان"أنصار التجزئة... أعداء الوحدة والسيادة" ويشتمل على 32 مقالة، وثالثها يحمل يحمل عنوان "رؤساء وزارة ونواب"،ويشتمل على 29 مقالة، ورأبعها يحمل عنوان"الشركة الاقتصادية بين لبنان وسورية"ويشتمل على 68 مقالة، وخامسها يحمل وطن المتناقضات"ويشتمل على 19 مقالة، هذه المقالات اختصرت أراء الصحافة السورية ورأيها في لبنان،هذه المقالات كانت ،زبدتها وخير ما كتب عن هذه القضية .
لكن الأفضل والأروع ما كتب عن هذه المواضيع السياسية والاقتصادية ...الخ تصلح لمادة حقيقية ليومنا هذا وكان التاريخ أعاد نفسه والزمن توقف نصف قرن، وتبقى هذه المقالات متعة حقيقية للقارئ العربي ،ووثائق هامة للباحثين والأكاديميين .
المجلد الثامن: الذي جمعت أعماله كلها من صحيفة القبس تحت عنوان"فلسطين الصفقة الخاسرة"،ويضم هذا الجزاء بين دفتيه 129 مقالة نشرت جميعها على صفحات جريدة القبس من (1921-1951)هو موقف سياسي كامل للريس من القضية الفلسطينية ونكبتها،كان القلق الغيور على حال القضية الفلسطينية ،من خلال الكتابة الأولى لصدامات في القرى والمدن الفلسطينية ،لقد حلل مبكرا لمدى خطورة الصراع وعمقه بين العرب والوفدين اليهود،مقالة الريس هذه هي شهادة من صحافي سوري لفلسطين كتابة لا تخلو من الانفعال والمبالغة ، لكنه فيها حقائق موضوعية واستشراف للمستقبل .شهادة على المؤامرة الكبرى لما فعله الغرب بفلسطين والفلسطينيين،وشهادة على الحكام العرب، والأنظمة الحاكمة في العالم العربي. وهذه المقالات هي ندا أولا وأخيرا، وتحذير من خطر الصهيونية التوسعية.
المجلد التاسع: الذي جمعت أعماله كلها من صحيفة القبس تحت عنوان" أهل السياسة وأهل العلم"، ويظم هذا الجزاء 84 مقالة كتبها الريس مابين العام 1929- 1951 لقد تناول الريس فيه عددا من القادة ورجالات السياسة آنذاك،والذين بقوا اليوم في ذاكرة التاريخ السياسي والفكري والأدبي والإعلامي وكذلك المجاهدين والذي كان معظمهم من العرب والسوريين والأجانب،ل60 شخصية وهي مقالات غنية بمادتها ومعلوماتها الفكرية، والتاريخية وبأسلوبها الصحافي الرشيق، كما هي عادة الريس في تناول المواضيع، فالريس كعادته ، يختم مقالته وافتتاحياته ببيت شعري غالبا لأمير الشعراء احمد شوقي،أو أية قرآنية من كتاب الله العزيز ، لكن الطابع الذي يسيطر على هذه المقالات هو الصدق والوفاء لرفاق الدرب والنضال .
المجلد العاشر: الذي جمعت أعماله كلها من صحيفة القبس تحت عنوان "القبس المضيء" ،يضم هذا الكتاب في طياته 63 مقالة ، من العام ،كل ما كتب الريس في حياته وما نشر منها في الصحافة اللبنانية تحديدا ، ومكتب عنه بعد وفاته في الصحافة العربية. يقسم المجلد العاشر ، وهو الأخير إلى سبعة أجزاء، في الجزاءين الثالث هما سيرة ذاتية تاريخية لسيرة حياة الصحافي ونشأته ونضاله السياسي والصحافي ومعاناته معهما.
لقد استعملنا في بحثنا هذا بشكل أساسي المقالات الصحافية الموجودة في المجلدات العشرة التي كتبه نجيب للريس والتي تم جمعت في 1600 مقالة بالإضافة إلى العديد من الكتب والجرائد والمجلات التي حصلنا والتي تخص تلك الحقبة التاريخية ، القديمة الجديدة والتي مازالت موضوع سجال ونقاش إلى يومنا هذا . جميع الكتب والجرائد والمجلات التي كتب بها الريس كصحافي مستعرضا فيها تاريخ سوريا أو الوطن العربي وهذه المواضيع المطروحة من قبل الكاتب في المرحلة التاريخية الماضية هي التي تخص موضوعنا والتي نقوم بتناولها من خلال دراستنا لهذه لصحافة الريس الماضية والتي تعتبر بان تداول تجربة الريس الصحافية التي تاريخ لحقبة زمنية معين من تاريخنا العربي ماهية إلا قليلة جدا في التداول .
تعتبر تجربة الريس الصحافية على مدى نصف قرن من العطاء المستمر والتي أنتجت مجموعة من المقالات التي جمعت بين أيدينا، في مجموعة كاملة مميزة لكاتب من كتاب المقالة اليومية،لقد استطاع الريس من الوقوف أمام العديد من المواضيع التي ابدي الريس رأيه فيها من خلال معالجته لها أثناء وقوعها في مقالاته اليومية أو كتاباته المستمرة والذي تناول فيها العديد من المشاكل والقضايا السورية، الذي كان التحليل المنطقي والبرهان بالدلائل هي الأساس في توجهاته ، ربما تكون ليس مع رأي نجيب الريس في لا طريقة تحليله وتشخيصه للمشاكل التي يتناولها ، لكننا أمام صحافي مميز في العطاء والتحليل والدقة والموضوعية والشجاعة واللغة التي تمتع بها الريس، فإذا تم تصنيفه عربيا، فإننا نره إحدى أعمدة الأقلام العربية القلائل ، فهو لا يقل أبدا عن جملة من الكتاب العرب القدمين والحديثين.
د.خالد ممدوح العزي
كاتب صحافي، محلل سياسي، وخبير في الإعلام السياسي والدعاية
[email protected]




#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاعلاميات :امام الثورة والضغط
- آصالة نصري تنظم الى ثوار سورية ...!!!
- ثورة ربيع سورية: صوت النار يطغى على أي حوار ...!!!
- تجربة صحافية-، على مدى نصف قرن من العمل .
- ثورة ربيع سورية: بين سندان الحوار ومطرقة القتل المنظم ...!!!
- ثورة ربيع سورية... أقوى من نظام الأسد ودباباته الروسية ...!! ...
- الخبز والحرية مطلبا تحركات ثورة ربيع سوريا ...!!!
- الجزيرة ودورها في نقل أخبار ثورة ربيع سورية...!!!
- ثورة ربيع سورية تحدي للأسد ونظامه ...!!!
- إصلاحات ودبابات ،لقمع مظاهرات ،،، ثورة ربيع سورية...!!!
- درعا الوجه الحقيقي لثورة ربيع سورية...!!!
- الحسم العسكري والأمني لثورة ربيع سورية ...!!!
- الجمعة العظيمة تأكد استمرار ثورة ربيع سورية!!!
- تأثير الإصلاحات الحكومية في ثورة ربيع سورية!!!!
- اتسع رقعة المظاهرات في ثورة ربيع سورية!!!
- دور الإعلام في ثورة ربيع سورية!!!
- ربيع الثورة السورية !!!
- السجون السورية تمتلئ يوميا بالنزلاء من المثقفين والمعارضين!
- الإعلام ،شريك في تربية الأطفال
- الدعاية السياسية في مختلف وسائل الإعلام


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - مقالة الريس في جريدة القبس السورية