أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - فاضل الخطيب - أسرانا يهزّون العرش..














المزيد.....


أسرانا يهزّون العرش..


فاضل الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 3375 - 2011 / 5 / 24 - 03:40
المحور: حقوق الانسان
    


أسرانا يهزّون العرش...
الحرية للأسرى في سجون الوريث! هم أحرار أكثر من الوريث. سلامات لهاماتكم وأنَفَة الكرامة التي تمثلون: مروان حمزة,عدنان أبو عاصي, حكمت أبو حسون، عصام خداج...إلخ. وأكثر من عشرة آلاف معتقل رأي في سجون الأسد.. تحية خاصة للمناضل الأسير في سجون المدافعين عن الأسد، حماته الإسرائيليين، تحية للبطل وئام عماشة والذي يضرب عن الطعام احتجاجاً على قمع النظام الأسدي شعبنا وتضامناً مع أسرانا في زنازين مافيات العائلة.. وهذا بيان صادرٌ عنه:
ا(غداً الرابع والعشرين من أيار ، أعلن ومن داخل زنزانتي في السجون الإسرائيلية الإضراب عن الطعام احتجاجاً على ما يمارسه النظام السوري من اعتقال تعسفي وسفك دماء السوريين العُزل وصل حد المجازر الجماعية. وتضامناً مع المحتجين ودعماً لمطالبهم بالحرية والكرامة الوطنية.. وذلك انطلاقاً من قناعتي الراسخة بان الحرية والديمقراطية والتعددية السياسية والانتقال السلمي للسلطة وبناء الدولة المدنية الحديثة لهي أهم توازن استراتيجي يمكن أن تحدثه سوريا على الإطلاق في مواجهة تحديات العصر، وفي مواجهة العربدة والبطش الإسرائيلي لاستعادة الأراضي العربية المحتلة..
إني أدعو كل الأحرار من شباب وشابات صناع الربيع العربي للوقوف إلى جانب شعبنا السوري وإسماع صوتهم في ظل صمت عربي رسمي مطبق..
والى الأهل في درعا والقامشلي ودمشق وحلب وحمص وحماة وبانياس ... والى كل مدينة وقرية في الوطن السوري الحبيب أوجه رسالتي هذه وأقول :" كما ان الوطن والحرية والكرامة لا تتجزأ ، فان النضال والقيم النضالية لا تتجزأ... نضالكم نضالنا ،ودماءكم دمائنا وبتضحياتكم نحن اقرب إلى الجولان للتحرير من المحتل أكثر من أي وقت مضى، فتحرير الأوطان من حرية مواطنيها...
الأسير السوري من ابناء الجولان السوري المحتل
وئام محمود عماشة
....(24/5/2011
قلائل كانوا، رغم ذلك صنعوا الاستقلال الأول، حارب الأنذال الباشا ورفاقه، أصدر رجال الدين المدجنين حرماً ضد الباشا ورفاقه وضد كل من يتعامل معهم، كان وقتها عملاء للاستعمار أيضاً. وبعد الاستقلال صار الجميع يعتز ويفتخر بأبطال الاستقلال، وصار عملاء / نذلاء الأمس يحاولون الظهور بجلودٍ جديدة، لكن رائحة النذالة تنبت على قبورهم وتلاحق أبناءهم.. نعيش اليوم فترة الاستقلال الثاني، والذي ثمنه شهداء أكثر من ثمن الاستقلال الأول، ونقول للأنذال الجدد اعطونا حجة واحدة تبرر دفاعكم عن عائلة الوريث؟ علي الأسد والفرنسيين؟ حافظ والجولان، لبنان، تل الزعتر، جنبلاط، حماه، تدمر، حفر الباطن والجيش الأمريكي، البدو وآثار الجبل؟ الوريث واسكندرون، القصف الإسرائيلي والرد المناسب في الزمن المناسب؟ الممانعة والتحرير الفيرتوالي؟ تحويل البلد لمزرعة باسم الأسد؟ 15 فرع للأمن؟ مخلوف وثقافة الفساد وغريزة القطيع؟ التوريث؟ مجلس الدمى؟ 99%؟ مسرحية تعديل الدستور؟ مليارات الفساد والنهب؟ دعمه للإرهابيين العراقيين؟ تدريبه للانتحاريين(السلفيين)؟ الفتنة الطائفية؟ غياب المواطنة(عريف مخابرات بيجرح بظفره)؟ شبيحة آل الأسد في الساحل؟ مافيات التهريب التابعة للعائلة؟ البطالة؟ حماية حدود إسرائيل(خوف زعماء إسرائيل من سقوط الأسد)؟ عبادة الفرد؟...إلخ. لنا لقاء، ولنا عودة لما قلناه وما قاله النذلاء! أعلافهم وإعلافهم قد تُسمن كروشهم لكنها تُضعف رؤوسهم..
التحية للأسرى في زنازين الوريث، شرفاء الوطن معكم لأنكم طليعة الشرفاء..
التحية لأسرى الجولان في سجون الاحتلال الإسرائيلي. المجد لك وئام عماشة. لو نسي العالم كله اسم الأسد، فإن أهل الجولان لن ينسوه أباً عن جد، لن ننساه للأبد..
فاضل الخطيب



#فاضل_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجذور العظيمة الطيبة تنزف دماءً في النيل العظيم...
- عائلة الأسد تُحب سوريا وتكره السوريين...
- هواجس -أقلّية- على ضفاف الثورة السورية...
- الدين لله والوطن للجميع ليس شعار انتفاضة سوريا فقط بل نهجها
- صوتٌ وصمتٌ بين الوهم والواقع...
- شقيقي التوأم نسيَ أن يحتفل بعيد ميلادي...
- من المناسف للمناشف!..
- النقاط التي يجب أن تُكتب وتُلفظ
- مطّاط الوجوه المستعارة...
- وحدة الهدوء والصمت..
- اندلاع الثور/ي/ة وزخمهم...
- إن البازلتَ قليلُ. في الحَتّ والتعرية..!
- آخر البؤساء..
- وَقفة وردّ غطاها..
- فضة الكلام وذهبُ السكون/ت، خوش/نعم..
- الشِبريّة فوق البنفسجية وتحت الحمراء...
- حناجر بين قفزة أرمسترونغ ومتعة غروسكي ...
- جملة واحدة عن الطغيان...
- عاقل يحكي وأعقل يفهم...
- تنذكَر وما تنعاد، تنعاد وما تِنذَكَر!..


المزيد.....




- تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا روسيا بشأن مكافحة ت ...
- أثار غضبا في مصر.. أكاديمية تابعة للجامعة العربية تعلق على ر ...
- السويد تعد مشروعا يشدد القيود على طالبي اللجوء
- الأمم المتحدة:-إسرائيل-لا تزال ترفض جهود توصيل المساعدات لشم ...
- المغرب وتونس والجزائر تصوت على وقف تنفيذ عقوبة الإعدام وليبي ...
- عراقجي يبحث مع ممثل امين عام الامم المتحدة محمد الحسان اوضاع ...
- مفوضية اللاجئين: من المتوقع عودة مليون سوري إلى بلادهم في ال ...
- مندوب ايران بالامم المتحدة: مستقبل سوريا يقرره الشعب السوري ...
- مندوب ايران بالامم المتحدة: نطالب بانهاء الاحتلال للاراضي ال ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - فاضل الخطيب - أسرانا يهزّون العرش..