أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء السابع) ...















المزيد.....

اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء السابع) ...


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3374 - 2011 / 5 / 23 - 02:39
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



باستثناء الحزب الشيوعي العمالي الألماني الذي انشق عن الحزب الشيوعي الأم لم يكن لليسار الشيوعي عبر تاريخه الطويل الذي استغرق عدة عقود من السنين أحزابه الشيوعية التي تعبر عن نهجه ، وتعمل بتواصل على تحقيق الشيوعية المجالسية ، ولهذا السبب ربما ، تخلى عنها جمهورها الذي احتضنها في عشرينيات القرن الماضي. الخطابات الثورية التي ميزت لغة اليسار الشيوعي مع الجماهير العمالية ليست الوسيلة الثورية العملية لاطاحة الطبقة الرأسمالية ووضع الطبقة العاملة مكانها ، وهي ليست كافية أيضا لانتزاع أي من حقوقهم من مستغليهم الرأسماليين. فمنذ منتصف العشرينات بدأ العد التنازلي لانحسارها من الحركة العمالية والحياة السياسية في الدول الأوربية. وبدأت جماهيرها بالتناقص بشكل حاد بعد هذا التاريخ ، فالحزب الشيوعي العمالي الألماني الذي ضم بعد تأسيسه عام 1920 حوالي أربعين ألف عضو ، وأكثر من مائتا ألف من المؤيدين ، جلهم ضد النقابات في المصانع والمجالس النيابية ، تخلى عنه أكثرية أعضائه وجماهيره منذ منتصف العشرينات ، وقد زادت عزلته عن الجماهير بعد صعود النازية إلى الحكم عام 1933 ، وهو الوضع الذي تأثرت به بقية الأحزاب السياسية في ألمانيا. وخلال ذلك بدأت الخلافات بين منظري الشيوعية اليسارية بالتصاعد بشكل واضح ، وهو العامل الآخر الذي أثر كثيرا على قوة وجماهيرية الشيوعية المجالسية. (25)

وتحت ثقل هذه العوامل مجتمعة انحسرت نشاطات الشيوعيين اليساريين في أوربا وبقية أنحاء العالم الصناعي باستثاء مجموعات صغيرة موزعة بين تلك الدول ، بعضها في ألمانيا استمرت تصدر صحيفة " رسالة المجالس " التي اشتهرت بكتابات وحوارات فكرية بين المهاجرين. وكان لها علاقات بجماعة " اتحاد الشيوعيين ضد البرلمان " في بريطانيا تحت قيادة الشقيقتين أديلي وسلفيا بانغهيرست. الشيوعيون اليساريون الأنكليز ، كما الشيوعيين اليساريين في بقية أنحاء العالم يعتقدون أن النشاط البرلماني هو نشاط القادة فقط ، يمارسونه بينما تبقى الجماهير معزولة ومهمشة في حين يقوم أفرادا محددين بالعمل نيابة عنهم. وجهة نظر هذه المجوعة : " يجب على الحزب الشيوعي أن لا يقوم بأية مساومة ، ويجب عليه أن يحافظ على مذهبه نقيا وعلى استقلاله غير منقوص ازاء الأفكار الاصلاحية ، وأن يكون نهجه الدائم هو أن يسير قدما إلى الأمام ، دون وقفة وانعطاف في طريق مستقيم نحو الثورة الشيوعية ". موقف الشيوعيين الانكليز هذا يبقى طي الكتب والبيانات السياسية ، ولا يقود الجماهير العريضة الى الثورة التي ينشدونها ،فالحزب الذي يتبنى مثل هذا الرأي لابد أن يكون له قاعدة جماهيرية واسعة تدعم توجهه هذا ، ولم يكن لاتحاد الشيوعيين الانكليز حينها مثل تلك القاعدة. البولشفيك فقط من اعتمد على أوسع الجماهير عندما أعلنوا ثورة أكتوبر مع أنهم لم يقاطعوا البرلمان البرجوازي ولا اتحادات العمال ، بل استخدموها جميعا لتعزيز مكانتهم فيها وكسبها إلى جانب الثورة ، وبفضل ذلك انتصروا وأقاموا السلطة البروليتارية.
وصف لينين هذا النهج بغير الجدي ، قائلا : انه ليس خطة جدية للطبقة الثورية ، انما هو من صبيانات المثقفين " ، وحثهم بدلا عن ذلك على المساهمة في البرلمان ، وأن يساعدوا من داخله جماهير العمال ، فاذا لم تتغير أراء اكثرية الطبقة العاملة لا يمكن أن تقوم الثورة ، وهذا التغيير توجده التجربة السياسية لدى الجماهير ولا توجده الدعاية وحدها بأي حال من الأحوال،وشجعهم على المناورة عند العمل مع البرجوازية. وقد ضرب لهم هذا المثال البسيط التالي : (عشرة آلاف جندي يزجون في معركة ضد خمسين ألفا من الأعداء في حين ينبغي " التوقف " و العروج عن الطريق " وحتى الاقدام على " مساومة " حتى يصل المائة ألف جندي المأمول وصولهم كمدد ، إلا أنهم غير قادرين في التو على الدخول في المعركة ). (26)

وكان نفس الموقف من البرلمان قد اتخذه اليساريون الألمان ممثلا بروزا لوكسمبورغ وكارل ليبكنخت ، فقد أصدروا في عام 1919 بيانا اعتبروا فيه أن البرلمانية قد " ولى عهدها تاريخيا ويجب بكل حزم رفض أية عودة إلى طريق النضال البرلمانية " (27) . وقد اعتبر لينين هذا الزعم بالخاطئ والمتعجرف ومدعاة للضحك ، وتساءل ، " اليس ذلك عبارة جوفاء؟ ،أن البرلمانية في ألمانيا لم يولي عهدها ، وأن الاشتراك في الانتخابات البرلمانية وفي النضال من على منبر البرلمان أمرا لابد منه لحزب البروليتايا الثورية. وكذلك لاغراض تربية الفئات المتدنية الوعي والتعليم من البروليتاريا ، ولأغراض ايقاظ وتنوير جماهير القرويين المبلدة والمظلومة والجاهلة. وما دمتم عاجزين عن حل البرلمان البرجوازي وسائر انواع المؤسسات الرجعية ايا كانت فلابد لكم أن تعملوا في داخلها بالضبط ، لأنه لا يزال هناك عمال ممن خدعهم القسس وتبلدوا في بيئة الأرياف النائية ، والا فقد تصبحون مجرد مهذارين ". (28)

اليسار الشيوعي الايطالي لم يختلف كثيرا في موقفه من الحزب والاتحادات العمالية والعمل في البرلمان عن موقف رفاقهم في حركة الشيوعيين المجالسيين الألمان والهولنديين والانكليز. ويعتبر أنتونيو غرامشي أحد أبرز الشيوعيين الايطالين في الحركة الشيوعية اليسارية قبل أن يتراجع عن أرائه اليسارية ويعود إلى حزبه والى الأممية الشيوعية الثالثة. فقبل تغيير موقفه المعلن كان ينظر إلى الاتحادات العمالية كأدوات في نظام ، حيث يسود رأس المال والملكية الخاصة ، بينما يبيع العمال قوة عملهم في سوق المنافسة ، لا تستطيع الاتحادات كأدوات لتغيير المجتمع. كما أن الأحزاب غير ملائمة ذلك كشكل من أشكال نضال البروليتاريا ، ووجودها في المسرح السياسي يجعلها تقوم بنفس الدور الذي تلعبه الاتحادات في المجال الاقتصادي وفي المنافسة من أجل ضمان الانضباط في مجال العمل. وبعد الحرب العالمية الأولى وحتى بعد عام 1919 بدأ بالاعتراف بلجان العمل الداخلية التي نشأت نتيجة اتفاق أرباب العمل وعمال مصانع الحديد والصلب في ايطاليا، حيث يمكن تحويل تلك اللجان العمالية إلى مجالس عمالية منتخبة من العمال غير النقابيين ، وحيث ستكون مهمتها غير محددة بموضوع الأجور وظروف العمل. وقد أخذ غرامشي بنظر الاعتبار الأوضاع التي نشأت بعد عام 1918 ومن تجربة الثورة الروسية وآراء المفكر الاشتراكي الأمريكي دانييل لي ليون. لكن غرامشي انتقد الاتحادات التي ظهرت بحسب القوانين السائدة والتي كانت معزولة عن العمال داخل أمكنة العمل والجماهير خارجها. وفي رأيه أن الشكل الأحدث للنضال يكمن في مجالس العمال ، لأن كفاءتها وأهميتها تظهر من حقيقة وجودهم في مكان العمل وكونهم المنتجون ، كما هو الوضع مع الاتحادات العمالية التي لها دور في موضوع الأجور. اللجان العمالية من منظوره تقف مع قانونية ومشروعية الاضراب ، وأن روحهم الثورية هي التي تقرر الحرب الطبقية في أي لحظة ، عليهم أن يأخذوا مواقع الرأسماليين ويقودوا الوظائف التنظيمية والادارية و تحسين ظروف الانتاج وزيادته.

لكن غرامشي الذي بدا قريبا من الشيوعيين اليساريين الألمان ، اختلف معهم في علاقته مع البولشفية ، فهو على عكس اليسار الألماني لم يقطع علاقته كليا مع الاشتراكية التقليدية ( البولشفية – كم يسميها أنصار الشيوعية المجالسية- توضيح الكاتب) التي ترى في الحزب والاتحادات وسيلة لتحقيق المهام الثورية. لكن فشل الحزب الشيوعي الايطالي في اعلان الثورة بعد الاضراب العمالي في سبتمبر 1920 ، حيث كان يتوقع ، خيب آماله مما دفعه الى توجيه نقده للحزب حينها. وربما كان هذا وراء خلافه في بداية عام 1921 مع الأممية الثالثة. كان يعتقد أن " الحزب هو أعلى أشكال التنظيم ، وأن الاتحادات ولجان العمال في مكان العمل تشكل الوسيط بينهما ". لكنه غير رأيه بعد ذلك وأعلن أن " الحزب وليس لجان العمل من ينبغي قيادة الجماهير، حزبا محكم التنظيم والمركزية وفق النموذج البولشفي". أحتل غرامشي فيما بعد موقعا مهما في الكومنترن بعد أن اصبح قائدا للحزب الشيوعي الايطالي. (29)

تختلف مسيرة غرامشي السياسية والحزبية قليلا عن مسيرة ابن وطنه الشيوعي اليساري السابق أماندو بورديغا. فبورديغا كان قد تزعم الحزب الشيوعي الايطالي ، قبل أن يفصل منه لتعاونه مع جماعة تروتسكي اليسارية. فيما بعد قطع أماندو علاقته بالتروتسكية ، وأسس حزب ديكتاتورية الطبقة العاملة. حاول أمادو بالتعاون مع قادة بارزين من اليسار الشيوعي تشكيل اممية مناهضة للأممية الثالثة، لكنه فشل كما فشل قبله بوخارين وفريقه من شيوعي اليسار الروسي في تشكيل أممية شيوعية رابعة ، قبل أن ينجح تروتسكي في تشكيلها عام 1938. أنفق أمادو جزء من حياته الكفاحية كأحد قياديي شيوعية المجالس ، لكنه على عكس الكثير من قادة الشيوعية اليسارية تراجع عن مواقفه ، وفي الفترة الأخيرة من حياته التي استمرت حتى عام 1970عاد أماندو وأيد البولشفيك وفيما بعد الحزب الشيوعي السوفييتي في مسألة قيادة الحزب لدولة البروليتاريا. الشيوعية اليسارية في ايطاليا لهذا السبب اختلفت في نهجها تجاه البولشفية ، ومع أن غرامشي وأمادوا قد سارا في طريق الشيوعية المجالسية ، وتبنيا موقف الشيوعيين اليساريين الانكليز فترة من الزمن ، إلا أنهما لم يتخذا موقفا مضادا للبولشفية والأممية الشيوعية الثالثة كما فعل اليسار الشيوعي الألماني ، بل بقيا على صلة بهما قبل أن يقررا العودة اليهما.

أما في هولندا فقد بقيت بعض الفرق تنشط تحت ما يسمى بالشيوعية العالمية ، تقوم بدور المنسق للحوارات التي كانت سائدة نهاية الثلاثينات من القرن الماضي. وقد صدرت لها عدة صحف وكتابات وكتب أيضا ، مثل صحيفة " المراسل " التي استمرت في الصدور بين 1934- 1937. وقد صدر لبعض ناشطيها ، مثل هيلموت فاغنر في ألمانيا كتابا بعنوان " هذه هي البلشفية " الذي وصف فيه الاتحاد السوفييتي في حينه ، بدولة رأسمالية بلا برجوازية ، تتذبذب بين مصالح العمال والفلاحين ، واعتبر الخطة الخمسية للينين حينها ( النيب ) ، بأنها " ليست إلا محاولة لقمع التناقض بين الطبقتين بالقوة"(30). وظل فاغنر حتى نهاية حياته في عام 1989 يؤكد على أن البولشفيك ينفذون سياسة خاطئة لبناء الاشتراكية ، وكان خطأهم الوحيد تصورهم أنهم يبنون الاشتراكية لا الرأسمالية ، وهو الرأي الذي ما يزال يروجه من تبقى من اليسار الشيوعي.

في ستينيات القرن الماضي دب النشاط من جديد في حركة الشيوعية المجالسية خلال ما عرف ايامها بثورة الطلاب التي اندلعت في بعض دول أوربا الغربية مثل فرنسا وايطاليا وبلجيكا والمانيا ، لكن التيارعاد وانحسر من جديد ، عدا مجموعات صغيرة بقيت تنشط في أوربا الغربية وأمريكا الشمالية. مما سبق يمكن الاستنتاج بأن " حركة اليسار الشيوعي " قد ولدت من رحم معارضة البرلمانات والعمل النقابي التي شاع انتشارها في الحركة العمالية ، وبشكل خاص داخل أحزاب الاشتراكية الديمقراطية الأوربية نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. يدعي المفكرون المجالسيون بكونهم جزء من التيار الماركسي ، لكنهم حاولوا اعادة ترجمة الفكر الماركسي بما يتناسب ورفضهم للينينية ومشروعها الاشتراكي ، ولم يتغير معتقدهم ذاك مع مرور السنين. وهكذا تعبر عن نفسها الآن الأجيال الجديدة من مثقفي الشيوعية اليسارية وبخاصة أنصار المجالسية. ومما عزز من تشبث اليسار الشيوعي بمعارضة اللينينية ، هو انهيار المشروع اللينيني الاشتراكي في الاتحاد السوفييتي، وطن اللينينية وأول تجربة اشتراكية في الذاكرة.
علي ألأسدي
يتبع في الجزء الثامن



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ….( الجزء السادس)...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الخامس )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الرابع )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية....( الجزء الثالث )...
- الاقتصاد اليوناني بحاجة لعملية جراحة.. لاحبوبا مهدئة ..؛؛؛
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ....( الجزء الثاني )..
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية..... ( الجزء الأول)
- ليبيا بعد العراق .. تعود إلى ما قبل الثورة الصناعية ... ؛؛
- من سيحمي المدنيين الليبيين .. من صواريخ توما هوك .. ... ؟؟
- قطر وحلف الناتو.... لا يصدران الديمقراطية الى ليبيا...؛؛؛
- هل تتجه ليبيا القذافي ... نحو التقسيم..؟؟
- ليبيا ... في الذكرى الثامنة لغزو العراق..
- هل أعطت واشنطن الضوء الأخضر للقذافي .. لإبادة شعبه.. ؟؟
- الوجه الآخر ... الحقيقي لرئيس وزراء العراق...؛؛
- أيها الليبيون .. اسألوا العراقيين عن الإحسان الأمريكي.. .؛؛
- المرجعيات الدينية العراقية .. خيبت آمال الشعب..؛
- ما وراء صمت أوباما ... عن حمامات الدم في ليبيا ….؟؟
- قلوب العراقيين معكم ... أيها الليبيون الأبطال ..
- هل تنحني حكومة بغداد ...لثورة العبيد... ؟
- العراقيون .... لو ثاروا....؟؟


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء السابع) ...