أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ليلى أحمد الهوني - ورقة قدمت في منتدى الإعلام العربي















المزيد.....

ورقة قدمت في منتدى الإعلام العربي


ليلى أحمد الهوني
(Laila Ahmed Elhoni)


الحوار المتمدن-العدد: 3373 - 2011 / 5 / 22 - 12:24
المحور: الصحافة والاعلام
    


عقد في 17 – 18 من الشهر الجاري مايو 2011م، منتدى الإعلام العربي في دورته العاشرة، الذي أحتضتنه مدينة "دبي" بدولة الإمارات العربية المتحدة" حيث أقيم المنتدى برعاية سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بعنوان ((الإعلام العربي وعواصف التغيير))، وكنت قد تلقيت دعوة شخصية من السيدة "مريم بن فهد" المديرة التنفيذية للمنتدى، فقد تم إستضافتي بأعتباري أحد رواد الأنترنت في العالم العربي ومن بين المدونات والمدونين العرب، الذين كان لهم الدور الكبير بالمساهمة و الدفع بشباب الثورة وعواصف التغيير في الأقطار العربية المنتفضة، وكانت مشاركتي في الجلسة الأولى للمنتدى مباشرة بعد الإفتتاح، حيث أدارت الجلسة (1) الإعلامية المتميزة السيدة "ليلى الشايب" مذيعة قناة الجزيرة، وكان المشاركين في هذه الجلسة هم :-

1- الأستاذ/ سلطان القاسمي – كاتب وإعلامي من دولة الإمارات المتحدة.
2- الأستاذ/ زياد الهاني – مدون – وعضو المكتب التنفيذي للصحفيين التونسيين – من تونس.
3- الأستاذ / شادي حامد مدير الأبحاث بمركز برو كينجز بدولة قطر.
4- الأستاذة/ لمياء راضي مراسلة من قناة بي بي سي باللغة العربية والانجليزية.

بداية كلمة شكر وتقدير(2) وترحم على الشهداء

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جميع الأنبياء والمرسلين

باسمي وبأسم كل الإعلاميين الأحرار ببلدي الحبيب ليبيا، أتقدم بأسمى آيات الشكر والتقدير إلى السيدات والسادة الأفاضل القائمين على منتدى الإعلام العربي في دروته العاشرة، شاكرة للجميع كل جهودهم العظيمة والمستمرة، لخلق بيئة إعلامية صحيحة تتفاعل مع محيطها ووتتواصل معه، وتنقل عنه بموضوعية وحيادية ومسؤولية وشفافية، بعيداً عن أي شكل من أشكال الهيمنة والوصاية على الآخرين، وذلك من أجل الوصول إلى الحقيقة خدمة للإنسان العربي، وللمساهمة بجدية في انضاج وعيه وتطويرتفكيره.
أدعو الله العلي القدير أن يوفق الجميع في توصيل رسالتهم الإنسانية السامية القادمين من أجلها، للرقي بالمواطن العربي بإثبات نفسه وتحقيق ذاته، عبر وسائل التقنية الحديثة، متمشياً بما تمليه تطورات العصر.
كما أود أن أنتهز الفرصة، لأترحم على أرواح جميع شهداء الثوارت العربية، بداية بالسيد محمد البوعزيزي الشرارة التي أشعلت الثورات العربية، مروراً بشهداء تونس ومصر والبحرين واليمن وليبيا وسوريا، وصولاً إلى شهداء بانياس الباسلة بسوريا وشهداء تعز المناضلة باليمن وشهداء جبل نفوسة الأشم بليبيا.
************

محاور الجلسة ووجهة نظري حولها

(الورقة التي قدمتها أثناء الجلسة)(3)

منابر الإعلام المجتمعي وشرارة التحركات الشعبية

لقد لعبت منابر الإعلام المجتمعي على الشبكة العنكبوتية (الأنترنت) دوراً في غاية الأهمية، في إشعال شرارة الحراك السياسي في الكثير من البلدان والمجتمعات المتعددة، بما في ذلك المجتمعات المتقدمة، كما هو الحال في إنتخابات الولايات المتحدة الأمريكية، التي جاءت بالسيد باراك أوباما إلى كرسي الرئاسة، وقد أضحت المواقع الإلكترونية والمنتديات ومواقع التواصل الإجتماعي، ساحة مفتوحة للتعبير عن الآراء المختلفة، ووجهات النظر المتعددة، وأداء فعالة للتوعية السياسية، ونشر المعرفة والعمل الجماعي، بين العديد من النشطاء السياسيين وغير السياسيين، كما انها ضمت فئات عمرية مختلفة، وأن برز فيها دور الشباب بصورة واضحة وأعم .
لقد كان لحالة التصحر السياسي في العالم العربي، وما تولد عنها من إحتقان سياسي شديد، وغياب للمشاركة السياسية بمعناها الفعلي وليس الشكلي، وعجز الأطر السياسية في غالبية هذه الدول عن إستيعاب طاقات وإمكانيات هؤلاء الشباب، إن برزت بيئة مواتية لوجود حراك سياسي مؤثر وفعال بين الفئات الشبابية، التي وجدت نفسها قد كسرت حواجز الخوف والإحتكار، التي هيمنت عليها السلطة والأنظمة الرسمية في الأقطار العربية.
لقد شكلت هذه المنابر الإلكترونية ومنتديات التواصل الإجتماعي في العالم العربي، نقلة نوعية على مستوى الوعي والحركة، وقد تباين تأثيرها وبروز عملها بين التنافس في نقل الأخبار وتدفق المعلومات، وبين التكامل في صياغة جملة من المبادئ والقيم الأساسية، حيث رأيناها تتراوح بين محاربة الفساد الإداري والمالي، وبين قوة الإيمان بحرية الرأي والتعبير، والإصرار على المطالبة بالعدل والمساواة، وسعيها الجاد للوصول إلى الديمقراطية في صورتها المتعارف عليها في الدول المتقدمة.
لقد ساعدت الشبكة العنكبوتية (الأنترنت) كثيراً على فتح أبواب الحرية المطلوبة، بدءاً من حرية التعبير وإنشاء المحتوى ونشره وتسويقه، إلى استخداماته المختلفة دون قيود قانونية، أو إلتزامات سياسية، أو تعقيدات إدارية، أو خضوع لأنظمة مؤسساتية.

فالحرية عبر وسائل التقنية الحديثة تكمن في توصيل مشاركة فكرة أو حدث أو معلومة ما، يختلف اتجاهها تبعاً لفحوى محتواها، على سبيل المثال:-

- نشر هذه الفكرة أو الحدث أو المعلومة بكل حرية دون أي شرط. (مثلاً كأن تكون باللهجة العامية) الأمر الذي يسمح لجميع المستويات بالمشاركة حقاً في توصيل فكرتهم التي يرغبون بدون التقيد باللغة الرسمية.
- اتاحة الفرص لجميع المشاركين في إبداء وجهات نظرهم والنقد حولها.
- فتح المجال للمساهمة بطرح مختلف الأفكار الإبداعية في كيفية تفاعلها مع المجتمع أو تفعيل المجتمع معها.

ويمكننا القول بإختصار شديد، إن إجتماع التقنية وإتساع المساحة للتعبير والفرص لإيصال الرأي، اصبحت عوامل أساسية تظافرت مع بعضها البعض لتعزز من المفهوم الجديد للإعلام، حيث بلغ هذا المفهوم شكله المتكامل ليشمل الأخبار وربما الإشاعات والتجارب الشخصية، وكذلك الخبرات ووضع الحلول في مختلف مجالات الحياة، وكل هذا كان ضمن وسائل متعددة كالتدوين والمرئيات الرقمية والمنتديات، ومصادر المعلومات المفتوحة، ومواقع الأسئلة العامة، والشبكات الإجتماعية والتي على رأسها موقعي فيسبوك وتوتير، ومواقع التسريبات وأشهرها موقع ويكيليكس، وجميعها قد ساهمت في تشجيع وخلق حراك سياسي .

العناصر التي أكسبت هذه الظاهرة فاعليتها :

لقد اكتسبت هذه الظاهرة فاعليتها كونها تستقي دلالتها من الممارسة الإعلامية، التي اصبحت نوع جديد وغير مألوف عما هو موجود في السابق، وهناك جملة من العناصر في هذا المجال لعل من أهمها:
أولاً : توغل التقنية الحديثة في أرجاء العالم بصورة غير مسبوقة، وما صاحبه من إنتشار لمقاهي الإنترنت بشكل كبير في ارجاء مختلفة ومتعددة من بلدان العالم العربي، ثم دخول هذه التقنية إلى المؤسسات العامة والخاصة وحتى البيوت، بالرغم من كل حالات التضييق والمنع والملاحقات السياسية تحت الأنظمة الدكتاتورية، والملاحقات القانونية التي قد تطولها في بعض الأحيان.
ثانياً : تخلف المؤسسات الرسمية والوسائل الإعلامية التقليدية، خاصة في العالم العربي عن ملاحقة التطورات والأحداث، بسبب الرقابة وحجب تدفق المعلومات، وعدم قدرتها على التطور والإبداع، مما فتح المجال أمام المواقع الإلكترونية ومنتديات التواصل الاجتماعي، أن يكون لها الدور الرائد في نقل الأخبار وسرعة إنتشارها.
ثالثاً : تفوق الخبرات الشبابية وقدرتها على التعامل مع الشبكة العنكبوتية (الإنترنت)، وفهم وإستيعاب الكثير من أسرارها وكيفية التعامل معها، الأمر الذي دفع القائمين على هذه الظاهرة إلى مقاومة كل القيود الرسمية التي فرضت عليها، ومن ثم الوصول بها إلى حالة التقدم والإزدهار والرقي.
وعند الحديث عن دور الإعلام الجديد ومدى تأثيره على الاعلام التقليدي
يمكن القول أن الأمر ينصرف إلى أن المادة الاعلامية هي من حيث الاخراج مضمونا وقالبا، تطورت بشكل متسارع وابداعي وشامل عن المادة الاعلامية التقليدية، ومع ذلك فإن المحتوى والمادة الإعلامية التقليدية بمختلف إستخداماتها وأغراضها، لن تزول او تنقرض بل فرض عليها ان تتكيف مع تغيرات التقنية الحديثة، وتعيد قولبة نفسها وفقاً لمفهوم وفلسفة الإعلام الجديد بجميع أنواع التطور التقني المصاحب لها، فالإعلام التقليدي بداء في التفاعل مع البرامج الإذاعية عبر الأثير، فانتقلت الفكرة بشكل مطور مع ثورة الانترنت، وذلك بإنشاء المواقع والمدونات التي تشمل النص المقروء والمسموع والصورة الثابته والمتحركة.
ولعل من أهم وأبرز الدلالات على الدور الفعال الذي قام به الإعلام الجديد وتماشيه بنجاح مع الإعلام التقليدي، هو فتح الأخير حسابات على الفيسبوك وتوتير حتى يتم تحقيق تفاعل أسرع وأقرب مع المتابع.
كما يجب أن ننوه بأن اتاحة الفرص للمشاهد لإرسال الرسائل القصيرة والمشاركة بآرائه المتنوعة، يعد أيضاً من أهم التأثيرات الإيجابية للإعلام الجديد على الإعلام التقليدي، هذا فضلاً عن التواكب مع الاجهزة المحمولة والتقنيات الحديثة بجميع أنواعها.

رواد الإعلام الجديد وأبرز صفاتهم :

لا شك إن الإعلام الجديد أفرز جيل جديد غالبيته من الشباب، الذين لعبوا دوراً مهماً في تعزيز الشبكة العنكبوتية (الأنترنت) ضمن المرحلة التي يعيشونها، فهذا الجيل لم يأتي من العدم ولا يمكن اختزاله ضمن بعض نجوم المساحة الافتراضية التي تداولها الإعلام التقليدي، بل هو جيل شاب افرزته معطيات جديدة شبابية واجتماعية عفوية في خلال السنوات العشرة الاخيرة من تطور التقنية.
في الحقيقة لا يختلف اثنان على ان شريحة الشباب، قد انغمست في ما أصبح يعرف بالإعلام الجديد والغوص في أعماقه، بعد تمكنهم من إدراك وتطبيق مهارات التعامل مع هذا الإعلام، من خلال التدريب على الأخذ بهذه التقنية الحديثة وإستخدامها كلغة جديدة وحلقة تواصل فعالة، وقبل هذا وذاك فقد أدرك هذا الجيل الجديد جيداً إنها وسيلة تأثير مهمة وسريعة في الرأي العام، وانها فتحت باباً واسعاً للإنتشار باعتبارها وسيلة سهلة وغير باهظة، لإيصال المعلومات ونشرها الى جميع الاطراف والشرائح المجتمعية، وأكثر من ذلك أن هذه الوسيلة قد سارعت بالعمل على تلاشي الفروقات الجنسية بين الذكور والاناث إلى حدٍ كبير، تحت مظلة الرأي العام العنكبوتي، حيث إنصهر الجميع في بوتقة التعاطي مع الأحداث فى ذات اللحظة، وبروح العصر وعبر وسائط التقنية وبلغة خاصة تخاطب أصحابها قبل ان تخاطب الآخرين.
أما الحديث عن أبرز صفات رواد الإعلام الجديد، فهم في تصوري أكثر قدرة على الإنخراط والتفاعل في المجتمع الذى يعيشون فيه، وليس هذا فحسب بل ومع غيرهم من المجتمعات الأخرى بمختلف جنسياتها ودياناتها، فلم تعد الحواجز الحدودية تشكل أي عائقاً في التواصل مع الغير وتكوين الصداقات الجاد والمفيدة، والتي تعمل بشكل واضح على تبادل الآراء والأفكار والمعلومات وكذلك الأخبار.

وختاماَ أود أن أنتهز الفرصة لأحي الشباب الواعي من الجيل الجديد، الجيل الجديد الذي بالفعل تمكن من تحقيق ما أخفق فيه الكثير من الأجيال السابقة. فهم أكثر جرأة وأكثر قدرة على التحاور وأكثر تقبل لآراء الأخرين وانفتاحا عليهم.
مرة أخرى أحيي الجميع علي اتاحت هذه الفرصة أمامي وأمام الأخرين من المدونات والمدونين والصحفيين والكتاب العرب للمشاركة فى هذا المنتدي العربي، مما يؤكد على وجود النوايا الحسنة لمواكبة الأحداث وتتبع التطورات التقنية، التى تقع فى عالمنا المعاصر وإنهاء عصر الحجب وإحتكار المعلومات والأخبار والحضر على الآراء والإجتهادات الفردية والجماعية. شكرا لكم ودمتم بخير جميعاَ.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) سأحاول نشر "فيديو" الجلسة فور استلامي للنسخة الخاصة بي.
(2) سأقوم في الأيام القادمة - إن شاءالله - بكتابة ونشر إنطباعاتي الخاصة والكاملة حول منتدى الإعلام العربي.
(3) هذه الورقة قدمتها للأستاذة الإعلامية "ليلى الشائب"، وعلى ضوئها تم طرح أسئلة الحوار الذي دار بيننا وبين السا



#ليلى_أحمد_الهوني (هاشتاغ)       Laila_Ahmed_Elhoni#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موسى كوسا بين المملوك جابر و رودلف هس
- ماذا يحدث في ليبيا اليوم!؟
- ما الذي تحتاجه تونس في المرحلة الراهنة؟
- مجرد رأي.. حول انتفاضة تونس المشرفة
- من -بالفعل- يستحق جائزة نوبل للسلام!؟
- الأهم قبل المهم
- ميليشيات اللجان الثورية الإرهابية
- تعددت الجرائم والقاتل واحد
- 41 عام (غصايص)*
- سيف القذافي وعُقدة الشُهرة
- نداء - في الذكرى 14 لمجزرة سجن أبو سليم
- ماذا تتوقعون من سيف القذافي؟
- في ذكرى معركة باب العزيزية*
- رسالة شكر وتقدير لموقع الحوار المتمدن
- ما الغاية وراء الانتقائية!؟
- أنا والتاء المربوطة*
- ما المطلوب في ليبيا اليوم؟
- أين أهلنا في طرابلس!؟
- مجزرة سجن أبو سليم
- كوميديا سوداء


المزيد.....




- الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا ...
- شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
- استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر ...
- لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ ...
- ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
- قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط ...
- رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج ...
- -حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
- قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
- استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ليلى أحمد الهوني - ورقة قدمت في منتدى الإعلام العربي