أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حازم محمد - يا مالكي .... هل فعلا تريد التغيير ؟ الخطوة الثانية














المزيد.....

يا مالكي .... هل فعلا تريد التغيير ؟ الخطوة الثانية


حازم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3372 - 2011 / 5 / 21 - 01:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يا مالكي .... هل فعلا تريد التغيير؟
الخطوة الثانية من ال100 خطوة .........
يجب ان تقوم بتقليل الضرائب فورا كخطوة ايجابية الغرض منها حماية المواطن من شراهة و فساد دوائر الضرائب , هل تعلم ان قيمة الضرائب تزداد يوما بعد يوم؟ هل ابلغك مستشاروك ان دوائر الضريبة تقوم بجباية الضرائب من المواطنين مليارات سنويا؟ الا يجب التركيز على الانتاج وتسهيل مهمة المواطن لخلق استثمارات خاصة بدل وضع العوائق امامه؟ الا يجب وضع حد لشراهة ونهم دوائر الضريبة على المعامل و العقارات و سيارات الحمل والمقاولين و التجار و غيرها والتي تنعكس بدورها على كل المواطنين؟ هل الحل هو بزيادة نسبة الضريبة عام بعد عام؟
اين هي الخدمات التي توفرها الدولة للمواطن ليدفع بالمقابل الضرائب؟ اما آن الاوان لنبدأ الانتاج بدل الاعتماد كليا على النفط و على نهب المواطن؟ الا يفترض بالدولة ان توفر الفرص الجيدة و المغريات للمواطن الذي يستطيع توفير استثمارات صغيرة او كبيرة من شأنها ان توفر فرص عمل للالاف من العاطلين عن العمل وتحسين الاقتصاد المحلي؟

ولا نقبل بالاعذار المعتادة من المحاصصة و ميزانية الدولة و تقديرات خبراء وزارة المالية و و و من الامور التي مللنا سماعها , فكما تستطيع الوزارة رفع نسبة الضرائب فلتقم بتخفيضها , على الاقل لتكون الدولة الى جانب المواطن , ان قمت بخطوات جادة بهذه المجالات فأنا على يقين انك ستحصد اصوات الناس اكثر من ذي قبل لان التغيير سيكون ملموسا وعندها سيكون من حقك ان تفخر بما صنعت ....



#حازم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لبنان: غارة مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة صيادين على شاطئ صور ...
- -لا تخافوا وكونوا صريحين-.. ميركل ترفع معنويات الساسة في مخا ...
- -بلومبيرغ-: إدارة بايدن مقيدة في زيادة دعم كييف رغم رغبتها ا ...
- متى تشكل حرقة المعدة خطورة؟
- العراق يخشى التعرض لمصير لبنان
- مقلوب الرهان على ATACMS وStorm Shadow
- وزارة العدل الأمريكية والبنتاغون يدمران الأدلة التي تدينهما ...
- لماذا تراجع زيلينسكي عن استعادة القرم بالقوة؟
- ليندا مكمان مديرة مصارعة رشحها ترامب لوزارة التعليم
- كيف يمكن إقناع بوتين بقضية أوكرانيا؟.. قائد الناتو الأسبق يب ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حازم محمد - يا مالكي .... هل فعلا تريد التغيير ؟ الخطوة الثانية