|
قاده عماليون ((دراخون))..واشتراكيون انتهازييون ...الجزء الاول والثاني
ليث الجادر
الحوار المتمدن-العدد: 1005 - 2004 / 11 / 2 - 09:25
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
يطلق تلامذة المدارس لقب ((دراخين)) على بعض من زملائهم النشطيين اللذين يحفظون كامل النصوص عن ظهر قلب غير مستثنيين اية كلمه ودون اشتراط معرفة معاني اكثر الكلمات ...هؤلاء الدراخون غالبا ما يوصفون في المراحل الدراسيه الاولى بانهم طلاب مواضبون ونشطاء ..لكن هذا الوصف ينتفي عنهم في المراحل اللاحقه بعد ان تتحول القدره الدرخيه المجرده من روح الوعي محض صفه سلبيه لا تعبر الا عن عجز ذهني وقدره فكريه محدوده ...ومثلما هو الحال مع هؤلاء الطلاب في ميدان الدراسه ...فانه هو كذلك في مياديين العمل والنشاط الانساني الاخرى ...ومن الامثله المؤلمه لتك الحاله هو الصفه الدرخيه لبعض القاده العماليين الراهنيين واللذيين انيطت اليهم مسؤولية قيادة الطبقه العامله وتنظيم نشاطها النقابي ...لقد اضطلع اؤلئك القاده لممارسة مسوؤلياتهم ونشاطاتهم بعد انهيار النظام البائد بروحيه سياسيه انتهازيه واضحه وبطريقه معلبه وببغاوييه تثير الاستغراب حقا ...فبحكم نواياهم السياسيه تلك والغايات الشخصيه التي كانت تحركهم ولعدم قدرتهم لتفهم الاوضاع المستجده صاروا يمارسون عملهم النقابي ويرفعون مطالبهم ويبدون توجيهاتهم وفق احكام جاهزه ومعده سلفا تعالج في مجملها اوضاع ومعطيات ما قبل الانهيار السياسي ...فبدوا وكانهم فعلا يرفعون شعاراتهم ولافتات مطاليب هم ليس في واقع ما بعد 9 نيسان ...بل لما قبل هذا التاريخ ...لقد قاموا باعلان احتجاجاتهم الهزيله بوجهه وزارة الصناعه والاذلال التابعه للعهد البائد في حين كان سادة هذه الوزاره يهربون متخفيين من اعين الجماهير ويبحثون عن جحور يختبئون فيها ..بينما القاده العمالليون الجدد لم يكونوا في حقيقة الامر ان يعوا دورهم الذي يحتم عليهم وفي حينها توجيه نشاط الطبقه العامله في الاجهاز على ما تبقى من تقاليد واشتراطات تلك الوزاره وبناء هيئات تنظيميه عماليه صرفه تهيمن عاى ادارتها ......كان يتحتم على اؤلئك القاده من الاستيلاء الشجاع والمباشر على المعامل والمصانع الحكوميه واعلان على الاقل ادارتها من قبل العمال ومجالسهم خصوصا بعد ان حافظ العمال على اغلب تلك المعامل من عمليات ما يسمى ب(((النهب والسلب ))) وقاموا بحمايتها بطريقه عفويه رائعه ...وبدل ان يسعى قادتهم ((النزيهون)) لتطوير تلك المبادره النصف واعيه ...نراهم راحوا يوجهون العمال بصوره غير مباشره لان يسلموا مصانعهم ومعاملهم ومعها فرصة حريتهم الى ايدي جلاديهم ومستعبديهم الجدد ....واكتفوا بالتراجع الطوعي واخذ مواقعهم السابقه القديمه ليعلنوا استجدائهم الغير مجدي لحقوق كان مصيرها كله بايديهم ....فما اروع هؤلاء القاده الدراخيين وما اقبح الدواعي السياسيه واولوياتها التي دفعت بهم الى هذا التصرف والاسلوب الخائب وفي حين كانت اغلب مناطق العراق وبفعل غياب وتهاون القوى اليساريه وجبنها النضالي ...تشهد ماساة مجزرة اجهاض ((جنيين )) الثوره وتباشير اعلان سلطتها الاشتراكيه والتي دامت على مدى فثره زمنيه ...انبرى اؤلئك القاده المزيفون لممارسه دورهم المريب في تحريف حركه العمال برفعهم شعارات النضال النضال الاقتصادي كبديل غير شرعي وساذج عن النضال السياسي الثوري الذي كانوا مهيئين له بصوره عفويه ..ونصبوا شراكهم المتمثله بالدعوه الى تقليل ساعات العمل وتحديد الحد الادنى للاجور وما الى ذلك من نصوص جاهزه ومهيئه خارج نطاق الواقع الفعلي ..وقد اعمت بصيرتهم او حاولوا ان يبدوا كذلك متعمديين من ان لا يقرءوا الواقع الجديد وان لا يدركوا حقيقة ان القوى التسلطيه الجديده وبفعل ادراكها لخطورة الطبقه العامله وتاثيرها المباشر على التداعيات السياسيه ..كان يحتم عليه ليس فقط تحقيق تلك المطاليب الاصلاحيه بل المضي في ذلك الى اقصاه وبصوره طوعيه مقابل ايضا سيطرتها على وسائل الانتاج ...فبدل ساعات العمل الخمسه التي داعا بها اؤلئك القاده المتحذلقون ...خفظت السلطه الجديده وبشكل عملي ساعات العمل الى (((الصفر))...لقد الغتها ...الامر الذي لو كان فيه ماركس حيا اليوم ويفكر بمثل ذهنية احفاده الراهنيين لهتف وهو يمسح بلحيته الكثه وقد اخذه الذهول ...عاشت الامبرياليه الطيبه صديقه العمال البائسين ..ولاثنى مره اخرى وثالثه حينما يجد ان هذه القوى وعلى رائسها السيد المبجل برايمر ...هذا اليميني المتفسخ ..يتعفف عن التهام قوه وطاقه العمال واللذيين يمنحهم في نهايه كل شهر حفنه من الدولارات كمكافئات لهم على عجزهم الانتاجي الذي من المفترض لا يكون خارج نطاق ارادتهم وكمثال على ذلك الوضع الشاذ نجد في المنشاءه العامه للصناعات القطنيه ما بين ((2500)) عامل وموظف ..(2000) منهم عمال على وجه التقريب ..ويتوزعون على ثلاثه معامل نسيج (المعمل ..1 و 2 و 3 ) والتي تضم ما يقارب 250 _270 ماكنه نسيج تتوزع على 60 -70 ماكنه روتي عالية الانتاج و70-80 ماكنه STBالروسيه الحديثه فائقة الانتاجيه و100-90 ماكنه بيكانول المتطوره والمتخصصه في انتاج الاقمشه الثقيله ...هذه المكائن بمجملها لا تعمل الان الا باقل من 1/4 عددها وقدرتها الانتاجيه مع العلم ان قيمة السلع المنتجه تصل الخسائر فيها الى نسب غير معقوله ابدا ..ففي حين ان سعر 1 كغم من القطن الغزل يبلغ سعره في حالة الاستيراد الى 4000 دينار اي ما يعادل 2.80 $..ينتج في هذه المعامل على هيئه قماش ((الكتان) او ((قماش الخام الشامي )) وبمعدل 6-7 م للكغم 1 وبعد مروره بعدة مراحل انتاجيه ((التحضيرات الاوليه والنسيج وتحضيرات الفنش )) وفي النهايه يحدد سعر هذا المنتج لاسباب معينه بمبلغ 400 دينار عراقي واذا ما اضفنا التكاليف المذكوره السابقه على تكلفة الماده الخام فان سعر التكلفه يصل الى ما بين 850 -900 دينار عراقي اي ان هذه السلع تباع بواقع خسارة مقدارها الضعف ...ولان هذه الاقمشه من النوع المتوسط الوزن ونظرا للسرعه الانتاجيه التي تمتاز بها تلك المكائن فان معدل انتاج الماكنه يصل الى 100م في اليوم الانتاجي ويكون مجمل الانتاج الحالي هو 8000م قماش يخسر كل م واحد 350 دينار فتتكون الخساره الاجماليه ما مقداره 2800000 دينار اي ما يعادل 2000$ وبمعدل 60000$ شهريا و720000$ سنويا ..اما مجمل هامش الخسائر الحقيقيه فيتضاعف الى ارقام خياليه اذا ما عرفنا ان الغزول الخام قد تم استيراده في عهد النظام البائد باسلوب المقايظه وبمعدل 6 كغم مقابل برميا نفط واحد ..زوتبقى نسب الخسائر في حال تغيير نوع السلعه كانتاج قماش ((الجادر)) الثقيل الا انها تقل عن تلك النسب بالمقارنه للسلع التي ينتجها معمل الضماد الطبي ...هذا الوضع الشاذ يقابله وضع بائس ونموذجي في بئسه يتمثل في نفس الصناعه ولكن في القطاع الخاص ...فعلى مسافه قريبه جدا تنتشر المعامل والمصانع الاهليه في الكاظميه والحريه والشعله ليكون مجموعها ما يقارب ال ((120)) معمل نسيج تحتوي على ما يقارب 1200-1300 ماكنة نسيج يبلغ نسبة اندثاراتها 1000% وهي من طراز يعود تاريخ صنعه الى حقبة النصف الاول من القرن المنصرم ..ويعمل فيها ما بين 400-450 عامل حولتهم الظروف البائسه الحاليه وكساد السوق والذي يحسن استغلالهاصحاب المعامل بدرجه خبيثه وذكيه حولتهم هذه الظروف الى عبيد مجبريين على بيع لا قوة عملهم بل بيع ابسط حقوقهم الانسانيه وكرامتها مقابل اجر شهري لا يتعدى 60-70 الف دينار اي ما يعادل 40-45 $..وبرغم من هذا التدني المخيف في الاجور فان نسبة المسرحيين منهم تزداد يوما بعد يوم واصبحت المقاهي الخاصه بهم ((مفهى الجبوري ))و((مقهى عمال النسيج ))في الكاظميه تشبه في اجوائها تماما ما يصوره لنا التاريخ عن سوق النخاسه في القرون الغابره .....وللكلام بقيه *******************
قاده عماليون ((دراخون))..واشتراكيون انتهازييون ...الجزء الثاني
ومع ان هذه الحاله اقترنت بضعف الطلب على منتجات تلك المعامل الى ما يصل الى حدوده الضعيفه الاان ذلك لم يؤثر بنفس النسب على هامش ارباح اصحاب المعامل وماليكيها ذلك لانهم وبسبب تراكم النقد لديهم صاروا يمارسون ازدواجية الدور في كونهم صناعيون وتجار في ان واحد هذا بالاضافه الى ان انفتاح السوق العراقيه والتطورات السياسيه الاخيره قد ساعدت في ايجاد فرص جد استثنائيه ونوعيه لمثل هؤلاء المالكيين فمن بين 120 معمل نسيج تلك توفرت لما لا يقل عن 10 منها معامل كبيره فرصة انتاج ما يسمى ب((الفوطه)) وهي غطاء للراس ووشاح خاص تستعمله المراءه العربيه في جنوب العراق والجنوب الغربي لايران ولعله ليس من قبيل الصدفه ان يقترن انتاج وتجاره هذا النوع من السلع التي هي رمز من رموز دونية المراءه واضطهادها في المجتمع الاسلامي باوضح واصدق مثال لصورة اضطهاد وامتهان وسرقة قوة العامل والغنى الفاحش والزياده المهوله في حسابات الراسمال ..فهذا النوع من القماش يتم تصنيعه الذي يحتاج الى مهاره عاليه وجهود مضنيه من قبل العامل على مكائن مندثره القيمه تمالما فيكفي صاحب المعمل شراء كغم 1 من الحرير الطبيعي ذي الخزن السيء ((ستوك)) حيث يبلغ سعره في اعلى معدلاته 20$بينما يكون سعره وهو في حالته الصحيحه ما يقارب 40$ ليبذل عليه العامل عصارة جهده في عمل قاتل ومنهك لينتج في النهايه 6 قطع من الفوطه سعر الواحده منها 7.5 $ واذا ما اقتطعنا 0,5$ كتكلفه ثابته لصبغ القطعه فيكون صاحب المعمل حينها يبيع الكغم المنتج ب 43 $ وبما ان سعر القطعه في السوق يبلغ 10$ وبما ان جميع اصحاب هذه المعامل لديهم المتاجر التي تسوق هذه البضاعه ..فاننا سنتعرف بان سعر بيع الكغم الواحد هو 60 $ ..فيكون هامش الربح الذي يكاد ان يكون صافي اجمالا هو 40$ للكغم الواحد وبما ان متوسط انتاج الماكنه الواحده يصل الى حدود 1كغم وان معدل عدد المكائن تلك المعامل يتراوح بين 10-15 ماكنه فان معدل الربح اليومي هو 550$للمعمل الواحد و5000$ لمجموع 10 معامل والتي كونت فيما بينها كارتلا لاحتكار هذه الصناعه ويبلغ لابذلك معدل ارباحها الشهريه ب150000$ و1800000$ سنويا ..يبقى ان نعرف اخيرا ان العامل في هذه المعامل يعمل بنظام القطعه وانه يتقاضى 500 دينار مقابل انتاجه للقطعه الواحده ونظرا لدقة وصعوبة العمل فان مجمل انتاجه لا يتعدى 6 قطع يوميا اي يبلغ اجره 3000 دينار يوميا وما يعادل 2$ ...وهنا علينا ان نتوقف قليلا لنقراء محصلة كلامنا ...2000 عامل حكومي ينتج بضاعه خاسره تصل في ادناه الى 720000$ بالاضافه الى الاجور التي يتقاضونها والبالغه 4000000$ اي ما مجموعه 4720000 ...مقابل 150 عامل اهلي يحققون ارباحا صافيه ثعادل 1800000$ ...هذا من جانب من جانب اخر هناك 2000 عامل حكومي شبه عاطلين عن العما يتقاظون سنويا اجورا مقدارها 4000000$ و450 عامل بنفس المهاره يتقاضون فقط 192000$ وهنا نتسائل اي الجانبين يمثل المجال الاكثر مدعاه لممارسه النشاط النقابي والعمل النضالي الاشتراكي ...ايهما تتضح فيه صورة الصراع الطبقي ..اي من الجانبين تتكشف فيه صورة الراسمالي الجشع وهو يغرس انيابه القذره في جسد العامل المستعبد المضطر لبيع حريته وقوته مقابل حصوله على ما يقوته لاعادة بيعها مره اخرى ؟؟؟؟ اعتقد ان الخيار واضح ولا يحتاج لادنى جدل او اختلاف فالمثال والنموذج العمالي في لمعامل القطاع الخاص هو المجال الاكثر مدعاة والالح والاخصب لممارسه النشاط النضالي والنقابي مع التاكيد على عدم اهمال الجانب والحاله الاخرى ....لكن ما يثير العجب العجاب هو ان اؤلئك القاده العماليةن الدراخون قد فعلوا العكس تماما واعطوا كل امكانياتهم واولوياتهم بالاتجاه الاخر وكانهم يريدون ان يؤكدوا الى جانب محدودية ذهنيتهم حقيقه توجهات الاحزاب التي تدعمهم وتسير نشاطاتهم والتي تبغي في اول ما تبغيه هو تحقيق مكاسب سياسيه سهله من جانب ومن جانب اخر لا تتجاوز بانشطتها تلك الخطوط الحمراء المرسومه لها او التي رسمتها هي لنفسها تبعا لطبيعة نواياها ..زوهكذا حققت القوى الرجعيه اكبر انجاز لها لحد هذه اللحظه والمتمثل في اسكات القوى العماليه وتحييد موقفها وتجميد امكانياتها الثوريه ولو بشكل مؤقت ...بينما راحت الاحزاب السياسيه ومن بينها دعية الاشتراكيه لان تزغرد وتهلهل لابطال الرده النقابيه التي زرعتهم في جسد الحركه العماليه وصورتهم عبر وسائل اعلامها كابطال عماليون ظافريين وهي تعلم مثلما نحن نعلم بانهم مجرد شخصيات كارتونيه اقترن وجودها الهش بمرحله تطلبت تنفيذ دورها الخائب وان معطيات الواقع المستقبلي وحركه التطور فيه قادره بلا شك من تحطيم صورهم الشوهاء تلك التي باتت لا تعرف ولا تحسن سوى تسويق الاكاذيب والزيف واذا كانت الطبقه العامله اليوم ما زالت في غيبوبتها الثوريه فانها تحاول ان تفسر ملامح مستقبلها المتارجح على كف عفريت وتنظر بعين الشك والريبه الى استحالة جمود اوضاعها الحاليه ومصداقية الوعود التي تعدها بها قوى التسلط ...وانها بذلك ومن المؤكد واليقين ستدرك اجلا ام عاجلا الدور القذر الذي مارسه اؤلئك القاده المتامرون اصحاب الملكات الدرخيه الامر الذي سيستدعيها الى نبذهم ومحاكمتهم على نتائج ادوارهم الخبيثة تلك ..زولقد بداء هذا فعلا فبعض النقابات وقادتها الوهميون باتوا مغيبين من على ارض الواقع وفي مياديين المعامل والمصانع ونبذوا تماما من قبل العمال وانحصر وجودهم اليوم على صفحات الانترنيت وبعض الصحف الصغيره الهزيله والتي يستخدمونها للاستثمارات الماليه والمزاودات السياسيه القذره ...ومع هذا ما زالوا مصريين ومتشبثين باداء ادوارهم وادامتها للمراحل المقبله وهم يمارسون في سبيل ذلك شتى الطرق ومن بينها محاولاتهم المقيته في سرقة انجازات ونسب كل ما يمكن للعمال اليوم من القيام به من ممارسات احتجاججيه واعتراضيه الى نشاطاتهم ونقاباتهم المزعومه كي يثبتوا بصيغه قانونيه وبطريقه لصوصيه احقيتهم في تمثيل الطبقه العامله الامر الذي نجد فيه انفسنا ملزميين بفضحهم والضرب على ايديهم بقبضة لا تعرف الرحمه ولا التهاون لاننا اذ نفعل ذلك فانما لننقي بهذا الفعل الثوري جسد النضال العمالي من هذه الطفيليات البائسه وننظم بذلك شروط انطلاقة الثورة العماليه الجباره ...انها مسوؤليتنا النضاليه التي يقترن بتحقيقها وجودنا بالكامل والتي سنستخدم فيها كل الوسائل المتاحه لنا ..بلا تردد ولا وجل ...ومنذ الان
#ليث_الجادر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قوارض الاسلام السياسي الشيعي وكعكة الانتخابات
-
مفهوم النضال السلمي ...ودعاته المتميعون
-
اعلان حزب شيوعي عمالي كردستاني ..بات ضروره ملحه
-
لا للتصويت ..لا للاستفتاء..عاشت كردستان حره مستقله
-
يساريو...اخر زمان
-
شخير الطوباويون...بات ...يصم السمع
-
خصم خصمنا ...ليس صديقنا
-
نحن شيوعيون عماليون..لسنا..تيريزيون..محسنيين
-
قلبي عليك ..ايها العمالي العراقي ..من اهل الجبل ..وفلاسفة ال
...
-
قلبي عليك ...ايها العمالي العراقي ..من اهل الجبل ..وفلاسفة ا
...
-
عشية الحرب ...ليكن شعارنا كل شيء من اجل السلاح
-
ايها العمالي العراقي ((فلان))...ما هكذا تورد الابل
-
لا..لانثوية النضال ..مثلما هي ...لا لذكورية المجتمع
-
تاهبوا....فالحرب الاهليه على الابواب
-
المقاومه المزيفه .....والشريك البديل
-
التامر الثوري ...هو خيارنا الوحيد....ايها الرفاق
-
العشائريه السياسيه ...لقيط الامبرياليه الجديد/ج2
-
العشائريه السياسيه ..لقيط الامبرياليه الجديد
-
مبروك للشيوعيه العماليه الايرانيه ...الى الامام ايها الرفاق
-
الحرب الاهليه ..بين الضروره والحتميه......ج 1 & ج2
المزيد.....
-
المالية العراقية تعلن عن موعد صرف رواتب المتقاعدين في العراق
...
-
“الجمل” يتابع تطوير شعبة الفندقة بالجامعة العمالية لتعزيز ال
...
-
وزارة المالية.. استعلام رواتب المتقاعدين وحقيقة الزيادة في ا
...
-
وزارة المالية العراقية تحدد موعد صرف رواتب الموظفين لشهر ديس
...
-
حصيلة بقتلى العاملين في المجال الإنساني خلال 2024
-
4th World Working Youth Congress
-
وزارة المالية العراقية تُعلن.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر
...
-
بيسكوف: روسيا بحاجة للعمالة الأجنبية وترحب بالمهاجرين
-
النسخة الألكترونية من العدد 1824 من جريدة الشعب ليوم الخميس
...
-
تاريخ صرف رواتب المتقاعدين في العراق لشهر ديسمبر 2024 .. ما
...
المزيد.....
-
الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح
...
/ ماري سيغارا
-
التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت (
...
/ روسانا توفارو
-
تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات
/ جيلاني الهمامي
-
دليل العمل النقابي
/ مارية شرف
-
الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا
...
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها
/ جهاد عقل
-
نظرية الطبقة في عصرنا
/ دلير زنكنة
-
ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|