أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ريبوار احمد - انتفاضة وثلاثة تاكتيكات!















المزيد.....

انتفاضة وثلاثة تاكتيكات!


ريبوار احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3366 - 2011 / 5 / 15 - 15:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أخيراً ثمة بداية انتفاضة جديدة في كردستان. الأسس والأرضية المادية والاجتماعية لهذه الانتفاضة هي نفس التناقضات العميقة والاجتماعية داخل هذا المجتمع: أقلية قليلة جداً من المجتمع تتكون من قادة وزعماء الحزبين الحاكمين ومجموعة من الرأسماليين تغرق في الثروة وتعيش حياة فرعونية باذخة، وأغلبية تشكل الجزء الأعظم من المواطنين تتكون من الجماهير المليونية العمالية والكادحة والكسبة والموظفين، تغرق في الفقر والعوز والحرمان من أبسط متطلبات الحياة اليومية والخدمات.السلطة الحالية في كردستان هي سلطة الطبقة البرجوازية الكردية، وتتخذ شكل سلطة عشائرية وسلطة ميليشيات، للأبقاء على وفرض هذا الظلم الكبير واللاعدالة. هذه السلطة تعمل لعشرين عام باتجاه جعل الأثرياء أكثر ثراءاً وجعل حياتهم كثر بذخاً من جانب وجعل الفقراء أكثر فقراً وحياتهم أكثر حرماناً من الجهة الأخرى.

ومن غير شك أن ظلماً ولاعدالة من هذا النوع بحاجة لسلطة دكتاتورية وقائمة على مختلف الأجهزة والقوانين القمعية والأيديولوجيا المخدِّرة كي تحميها وتحافظ عليها. فمليشيا البيشمركَة وأجهزة الزانياري (استخبارات الاتحاد الوطني الكردستاني) والبارستن (استخبارات الحزب الديمقراطي الكردستاني) وجهاز مكافحة الإرهاب والشرطة والأمن والشرطة السرية و..و..هي أجهزة للقمع. وقوانين التضييق على حرية النشاط الحزبي والسياسي، قوانين التضييق على حرية التعبير والحريات الصحفية، قوانين قمع المظاهرات، وقرارات إسكات المنتقدين للمقدسات الإسلامية والقومية المتخلفة...جميعها نماذج لإضفاء طابع قانوني على قمع الأجهزة القمعية، بغرض إجبار الجماهير على الخضوع لهذا الظلم واللاعدالة الواضحين. كذلك فإن الأيديولوجيا المخدِّرة للحركة القومية الكردية والخرافات الإسلامية والأشعار المتغناة بالأرض والوطن والعزة القومية، هي ذلك الرماد الذي يُذَرُّ في عيون الجماهير ويضغط على أدمغتها لتقبل بالظلم واللاعدالة تحت تسمية المصالح العليا للأمة.

قبل عشرين عام من الآن وفي أوضاع عالمية وأقليمية خاصة وحين وقعت السلطة من السماء في أحضان هذين الحزبين وقدمت لهما الفرصة في بناء هذه الحياة الباذخة على حساب حرمان ملايين الجماهير، طرحت الشيوعية العمالية هذه الحقائق وكشفت عن هذا المستقبل لجماهير كردستان. فهذه السلطة لم ولن تحظى بالشرعية لا في ذلك الحين ولا الآن. خلال هذه العشرين عام كانت هناك دائماً أرضية وضرورة لإنتفاضة من أجل تغيير وقلب هذه الأوضاع، إلا أن المسار الواقعي لاستعداد الجماهير المحرومة الذاتي، استمر عملياً لعشرين عام، كي تضع كردستان أقدامها على عتبة هذه الأنتفاضة في قلب الأوضاع الثورية التي سادت على المنطقة وحققت انتصارين كبيرين في تونس ومصر.

على انتفاضة كردستان الحالية أن تتجه لقلب هذه الأوضاع المقلوبة في كردستان وبناء مجتمع عادل محلها. هذه المجتمع هو مجتمع مقلوب ويقف على رأسه. أي أن من لا يعمل ولا يكدح، غارق في الثروة، في حين أن من يكدح وينتج محروم وجائع. يجب قلب هذا المجتمع وإيقافه على قدميه بدل رأسه. والخطوة الأولى في هذا السبيل هي تغيير السلطة السياسية الحالية. هذه السلطة التي أبقت على هذه الأوضاع الظالمة بقوة القمع والقوانين التعسفية والخرافات القومية والدينية. يجب أن يكون هذا التغيير في السلطة تغييراً جذرياً وليس تغييراً للوجوه. يجب تغيير هذا النظام السياسي من نظام قمعي وبيرواقراطي فوقي، الى نظام مستند الى الإرادة المباشرة والمستمرة للجماهير. ليس النظام المليشياتي والعشائري والدكتاتوري الفردي فقط بل وكذلك النظام البرلماني أيضاً جميعها أشكال مختلفة للسلطة البيروقراطية الفوقية البرجوازية وهي تحكم على أساس كسر إرادة الجماهير. فالنظام المستند لإرادة الجماهير هو النظام المجالسي. وكردستان بحاجة لأن تدار بواسطة النظام المجالسي.

وإزاء هذه الأوضاع الثورية التي ظهرت الآن والتي أبقت هذه المجتمع على حافة تغيير كبير، ظهرت منذ البداية ثلاثة تكتيكات من أجل ثلاثة نتائج مختلفة:

1- تكتيك السلطة: من الواضح أن السلطة تريد الأبقاء على الأوضاع الحالية. ولهذا تمسك بتكتيك "لا ينبغي أن نسمح باضطراب الأوضاع، يجب أن الحفاظ على الهدوء والحفاظ على التجربة والمكاسب.. ". هذه العبارات هي الخطوط الأساسية لتكتيك السلطة من أجل إطالة عمرها. وبالتزامن مع ذلك تعترف الى حد ما بوجود الفساد والظلم والنقص وضرورة الإصلاح. ولكن تقرع طبلاً وهمياً للفاسدين، وكأن المسؤولين عن هذا الفساد والظلم أشخاص غير رؤوس السلطة!! ويقدمون باستمرار الوعود الكاذبة بخصوص الإصلاحات. وبهذا الشكل يريدون تمرير الأوضاع الثورية دون يخرج السلطة من أيديهم. حيث تقف الأحزاب الخاضعة للسلطة خلف هذا التكتيك. ” عدم انفجار الوضع والحفاظ على الهدوء والحفاظ على المكاسب...“ هذه هي مجموعة من العبارات الخادعة التي يتم رفعها بالضبط مقابل توجه الجماهير ورغبتها في التغيير الثوري للأوضاع المأساوية الحالية. غير أن أنها يتم التعبير عنها للخداع بطريقة ما وكأن "يد خارجية ومؤامرة وأعداء للأمة" تقف خلف هذه الأوضاع. في حين أن هذا التوجه والرغبة هو توجه ورغبة عادلة ومشروعة وثورية للجماهير ومن أجل مستقبل أفضل ومشرق.

جانب آخر لهذا التكتيك، هو قمع وخنق الانتفاضة في الخطوة الأولى. فإغراق مظاهرات يوم 17 شباط بالدماء، وكذلك الوقوف الوقح لكلا المكتبين السياسيين للحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستاني وقادتهما والسلطات خلف مجرمي تلك المذبحة وقمع المظاهرات، هي الدليل الواضح لهذه الحقيقة. وقد اتهم كلا المكتبين السياسيين الجماهير في ذلك الحادث وأصرا على معاقبة وقمع الجماهير المحتجة واعتبرا احتجاجات الجماهير أعمال فوضى وشغب. حيث يقول بيانهما المشترك بهذا الخصوص: ”بخطة معدة مسبقاً هجموا على مقر الفرع الرابع لحزب الديمقراطي الكردستاني بنية التطاول عليه وحرقه حيث وللاسف قتل وجرح عدد من الناس داخل مقر الفرع الرابع وعلى الشارع نتيجة لهجوم المشاغبين. ومن منظار الحرص والحفظ على ممتلكات المواطنين وحفظ الأمن، نناشد حكومة اقليم كردستان إجراء تحقيق دقيق وجدي بهذا الخصوص لجلب ومعاقبة من خطط وشارك في هذا المخطط ومن خلق هذه الفوظى في مدينة التضحيات العزيزة وأصبحوا سبب قلق جماهير المدينة الصامدة “.

وإذن من الواضح أن ما يبدو من منظارهم جريمة وفوضى ومشاغبات، هو مظاهرات أو بأقصى حد رمي الحجارة من قبل الشباب. ولكن إطلاق النار والقتل وإغراق مظاهرات المدنيين بالدماء لا تعد جرائم وفوضى ومشاغبات، بل تعتبر شرعية وقانونية. دفاع السلطة عن نفسها برشاشات (بي كي سي) مقابل رمي الحجارة من قبل الشباب!! ولهذا تبحث حضراتهم عن أولئك الذين نجوا من قناصي الفرع الرابع كي يمسكوا بهم ويعاقبوهم. حيث يضع نيجيرفان البارزاني نائب رئيس حزب القتلة، والذي يدعو الناطق باسم مكتبه السياسي فاضل ميراني الى قطع أيدي المتظاهرين، يضع حزبه الذي تقطر أسنانه دماً في خانة المظلومين ويقول:” نناشد الحكومة أن تحقق في الأمر ونعتقد أن ظلماً وقع على الفرع الرابع ويجب أن يجري التحقيق باسرع وقت ويقدم المتهمون للمحاكمة وهذا هو مطلبنا“. من منظاره فإن التحقيق والمحاكمة هي استعراض كارتوني لحكم أصدره هو سلفاً وانتهى الأمر، وهذا الحكم كما يقول حضرته هو أن القتلة تعرضوا للظلم، ومن تظاهر ونجا من رصاص الحزب الديمقراطي الكردستاني، هو المجرم وينبغي عقابه.

كذلك صرح الدكتور برهم الرئيس الأليف لحكومة الأقليم من نفس الخندق قائلاً: ”هذه اللجنة تقوم بالتحقيق ومتابعة هذه الأحداث التي جرت في الأربعاء الماضية أمام مقر الفرع الرابع للحزب الديمقراطي الكردستاني وكل شخص يتم اعتقاله بتهمة أشاعة الفوضى والتخريب نحن على استعداد أن نعرضة على القنوات التلفزيونية ونقدمه للمحاكم ونتخذ الإجراء المناسب بحقه“. وإذن فإن ما يقصده حضرة رئيس الحكومة واضح منذ البداية، أي أن التحقيق هو للبحث عن "كل شخص يعتقل بتهمة إشاعة الفوضى والتخريب". ففي قاموسهم يعتبر التظاهر وإلقاء الحجارة إشاعة للفوضى والتخريب، ولكن إطلاق النار والقيام بالمجازر هو أمر شرعي وحق للقوى القمعية!!

2- تكتيك المعارضة البرجوازية: تكتيك هذه القوى التي تريد حسم مسار التغيير هذا بتغيير ظاهري في السلطة وبقاء أسس وركائز النظام السياسي والاقتصادي الحالي. تغيير وجوه السلطة الحالية بمجموعة وجوه جديدة. على سبيل المثال تغيير السلطة المطلقة للاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي بسلطة تحتوي قادة "حركة التغيير" وذلك القسم من البرجوازية الكردية التي تعتقد أنها قادرة على إدارة الجتمع الكردستاني بشكل أفضل من الآن في صالح الطبقة الرأسمالية وأرباح الرأسمال. وفي الحقيقة هم البديل المنقذ للتجربة المتأزمة للحركة القومية والبرجوازية الكردية، وليس المنقذ لجماهير كردستان العمالية والمحرومة والمضطهدة.

تكتيك هذا الجناح هو أن لا يتعمق مسار احتجاجات الجماهير وحضورها الميدان الى حد حضور جماهيري وواعي وسياسي، وأن لا تتكرر تجربة ميدان التحرير في القاهرة، وأن لا يتم الاستقطاب السياسي ونزوع الجماهير نحو الممارسة السياسية، وأن لا تشرع الأبواب أمام إحياء إرادة الجماهير والاختيار السياسي بين البدائل الموجودة. وبدلاً من ذلك قطع الطريق على السخط الجماهيري من أن ينفجر ويهب للهجوم المبكر على المقرات والأجهزة المقصودة. في هبة من هذا القبيل كما يقول رئيس حركة التغيير يمكن أن "تضحي الجماهير حالها حال الثلاثة آلاف شخص الذين يموتون بحوادث الطرق" ويتحول دمها الى رأسمال بيد قادة حركة التغيير والقوى الرجعية، من أجل المساومة مع الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني وجعل السلطة الحالية تقبل بمرادهم ومصالحهم.

3- التكتيك الشيوعي: التكتيك الثالث هو التكتيك الشيوعي للتغيير الثوري والجذري في كل النظام السياسي والاقتصادي الحالي في كردستان. وهو تكتيك في خدمة سياسة وهدف قلب الأوضاع الحالية بصالح الحرية والتقدم والرفاه والأزدهار لجماهير العمال والجماهير المحرومة والمضطهدة المليونية. هذا التغيير الجذري بحاجة الى حضور جماهيري وسياسي وواعي حول بديل واستراتيجية واضحة. على التكتيك الشيوعي ضمانة اتجاه هذه الحركة نحو التحول الى حركة جماهيرية ومنظمة بأقصى حد. ولهذا الغرض عليه أن يبعد الحركة من المغامرة والأساليب التي تطلق يد السلطة في القمع الدموي. عليه أن يحدد الشعارات والمطالب وكذلك شكال النضال الجماهيري بموجب توازن القوى في الصراع بي الجماهير والسلطة. و في عملية سياسية تتحول كل خطوة الى خطوة تقدم للنضال الجماهيري وخطوة تراجع للسلطة. بهذا المعنى أن يتأطر تغيير التوازن خطوة خطوة بصالح فتح الباب أمام النضال الجماهيري وبضرر قدراة السلطة على القمع.

بموجب التكتيك الشيوعي يمكن للاحتجاجات أن تستمر، بشكل يومي، في الجامعات، في الأحياء والمعامل، في الساحات العامة للمدن،...بعيداً عن تلك الأماكن التي تهيئ الأرضية لقمع السلطات، وفي هذا السبيل حتى إذا جرت في الميادين الهامشية للمدن، بصورة تجمعات جماهيرية وسياسية، رفع الشعارات والمطالب، إلقاء الخطابات و..تنظيم الإضرابات على صعيد الجامعات والمعامل والدوائر، أو على صعيد عموم المدن والبلد. وبالتزامن مع ذلك توسيع مساحة جبهات هذا النضال الجماهيري باتساع المجتمع قدر الإمكان، جذب كافة المدن والقصبات الى ميدان النضال الجماهيري هذا. في نفس الوقت فإن هذا التكتيك الشيوعي مليء بروح المسؤولية في الحفاظ على حياة المواطنين، وسبيل لإبعاد الاحتجاجات من الموت ورصاص جلادي السلطة. بهذا المعنى هو سياسة إنسانية وبعكس ذلك التكتيك الذي يريد جعل الجماهير ضحية، حالها حال ضحايا حوادث الطرق خلال سنة، من أجل أهدافه السياسية. ومن هذا المنظار من الواضح أن ذهاب مظاهرة 17 شباط الى أمام مقر الفرع الربع ورمي الحجارة عليه، كان نقطة ضعف للمظاهرة.

الجانب السياسي المهم جداً لهذا التكتيك هو أن فكر ووعي ورؤية الجماهير تتنامى في قلب نضال سياسي وجماهيري من هذا الطراز، يرتقي الوعي السياسي، تنتظم وتتوحد صفوف الجماهير أكثر فأكثر. ويستقطب المجتمع حول البدائل السياسية. وهذا ما يمنح الجماهير القدرة على معرفة ما تريد وكيفية تحقيق النصر والظفر وتحقيق مطالبها. وتكون لها القدرة على التمييز بين البدائل وبين الشعارات الصحيحة والشعارات الخادعة واختيار الطريق الصحيح. وبالتالي الإبقاء على مسار وتيار الثورة والتغيير دائماً تحت إرادتها. تجارب الثورة التونسية والمصرية، أوضحت رؤية جماهير المنطقة والعالم بما لم يجرِ لعشرات السنين. فصمود الجماهير الثائرة بصفوفها العريضة في ميدان التحرير، كان ضمانة انتصار الثورة ووضوح رؤية الجماهير وشل يد القمع وإثبات قدرة الجماهير الراسخة في التغيير. وبقاء قوى الجماهير في الميدان بوسعه أن يكون ضمانة للنصر والظفر. فلنقم في كل المدن ميداناً للتحرير. وينبغي على القادة والناشطين العماليين، الناشطين الشيوعيين واليساريين والتحرريين الإمساك بالتكتيك الشيوعي، لضمان تقدم هذا النضال الجماهيري الى الأمام من أجل النصر النهائي والحفاظ عليه بعيداً عن الهزيمة والفشل والضربات والمغامرات والوقوف في منتصف الطريق.



#ريبوار_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستلزمات انتفاضة وثورة ناجحة لا ينبغي التلاعب بالإنتفاضة!
- أي تغيير يتطلع إليه المجتمع الكردستاني؟!
- مشاركة الأنتربول في مؤامرات الجمهورية الإسلامية مصدر للعار و ...
- بلاغ ريبوار احمد الى: الرفاق والاصدقاء الاعزاء الذين سألوا ع ...
- حوار مع ريبوار أحمد، سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ال ...
- الدفاع الحقيقي عن اتحاد المجالس هو الدفاع عن وحدة صفوفه - رد ...
- لقد اغتالوا أبا أمير لأنه كان رمزاً للأمان!
- رسالة مفتوحة الى قادة وناشطي إتحاد المجالس والنقابات العمالي ...
- حدث بشع شوّه الحقيقة! - حول إعدام صدام
- محاكمة صدام أم طمس الحقائق؟!
- المحاكمة والعقاب كانا ضروريين، ولكن الإعدام ليس سبيلاً للحل- ...
- الحروب التي تكمن خلف هذه المعركة على العلم
- إطلاق النار على إضراب طاسلوجة، إنذار للطبقة العاملة
- يدمرون مجتمعاً بحجة تحرير أسيرين! حول الهجمات الإسرائيلية عل ...
- لنقل في الخامس عشر من كانون الأول (لا) أكبر من (لا) الخامس ع ...
- من هم شركاء عصابة -الشيخ زانا- في الجريمة وكيف يتم اجتثاث هذ ...
- الطبقة العاملة قادرة على إنقاذ المجتمع من هذا المأزق!، نحو ا ...
- كلمة افتتاح المؤتمر الثالث للحزب قدمها ريبوار احمد
- كلمة ريبوار احمد سكرتير اللجنة المركزية للحزب في المؤتر الثا ...
- مقعدا الطالباني و الجعفري يرتكزان على حقد ومأساة القومية وال ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ريبوار احمد - انتفاضة وثلاثة تاكتيكات!