فتوانا بجواز زواج المسلمة من مسيحى أو يهودى

بفتوى أو من غير فتوى, الزواج المدني هو الــحــل الوحيد لجميع هذه التفرقة الخنفشارية, والتي لا توجد سوى في البلاد العربية والإسلامية... لهذا السبب, بلا أنظمة وقوانين وتشريعات علمانية, علمانية فقط, لن نصبح في أي يوم من الأيام دولة متحضرة أو شعبا متحضرا...
طالما لا نتزوج ولا نختلط ببعضنا البعض, ونحب بعضنا البعض كشعب متمدن متحضر واحد, بدون تمييز مذهبي, عشائري, أو إثني.. سوف نبقى ممزقين متفرقين, يحكمنا الطغاة والكهنة والملالي والمشايخ...منبطحين نائمين.. خارج الأسـرة الإنسانية.
مع تحيتي المهذبة إلى السيد مصطفى راشد.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدول التي تحترم نفسها ترفع الظلم عن مواطنيها، ويكون الجميع سواسية امام القانون،
أولا: انا لا اعارض الزواج الديني ولكن يجب ان تكون الدولة هي الجهة الوحيدة المشرفة على الزواج وهي المخولة فقط باصدار شهادات الزواج والطلاق ومن ثم من اراد ان يقدس زواجه فليذهب إلى الكنيسة او الجامع وله كل الحرية بالاختيار.
ثانيا: خانة الديانة في البطاقة الشخصية لماذا؟؟ هل هي موجودة للتفرقة بين المواطنين؟ او هي نوع من التحايل لالغاء حق المواطنة، او التمييز في التعامل مع المواطنيين؟؟ او تهميش او إعلاء فئة على اخرى؟؟ من مبدأ الجميع سواسية اما القانون والعبادة بين العبد وربه، والله الوحيد الذي يعرف ما في القلوب، فيجب اللغاء خانة الديانة في البطاقة الشخصية.
ثالثا: قانون البناء لدور العبادة يجب ان يخضع فقط للمواصفات الهندسية للبناء لاعطاءه التصريح في البناء ولا يوجد اي ضرر من كثرة بناء دور العبادة، لانه بعد اشباع الرغبات تبنى هذه الدور لتخدم اهداف انسانية مثل مستوصفات او مدارس وغير ذلك من الخدمات الانسانية.
ايطاليا من الدول الدينية والمتدينة ولكنه يخضع الجميع للقانون، والدوله هي الجهة المسؤولة فقط على الزواج و

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للكاتب الجليل مصطفى راشد على صراحته الكبيرة، انا ااعتبر الكلام هذا خروجا عن التقاليد والاعراف الاسلامية، فليس هناك شئ على وجه الكرة الارضية ولم يكفره الاسلام ويصفه بالشرك او لم يعتبره الاسلام كافرا او مشركا، فالمسيحية واليهودية جزئان من هذا العالم اللذين هما كفرهما الاسلام ووضعهما فى خانة الشرك والمشركين
انا اعتبر هذا الاقتراح وهذا التفكير من جانب كاتب المقال الاستاذ مصطفى راشد تكفيرا وشركا هاهاهاهاها ماذا تقول يا استاذنا مصطفى
اتمنى حقا ان يعدل الاسلام نظرته ويصحح ما وقع ويقع به من غير معقوليات وياتى من وراء الطبيعة الى الواقع والطبيعة
مع الود

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد/وليد حنا بيداويد
الاسلام لم يكفر المسيحية و اليهودية كما ذكرت
بل عززهم ووضعهم فى اعلى مكانة لانهم كتب الله فا ذكر ان المؤمن من آمن بالله وكتبه ورسله ه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---