أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موريس ياسرعايق - تعليقات















المزيد.....

تعليقات


موريس ياسرعايق

الحوار المتمدن-العدد: 1003 - 2004 / 10 / 31 - 09:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في مقابلة مع الأستاذ الياس عطا الله على قناة lbc عبر برنامج نهاركم سعيد أعلن أن أهم ما تسعى اليه حركة اليسار الديمقراطي حاليا هو تنوع الآراء ضمنها, يعني بتعبير آخر انشاء حركة سياسية وطنية على مستوى لبنان, برنامجها حاليا هو أولا وشبه أخيرا ضمان تنوع الآراء عبرها.
يعني أستاذ الياس هل هذا سبب يستحق كل هذا العناء , أكيد أستاذ الياس تعرف لعبة التركس (وحياتك) فيها اعظم تنوع للآراء , فظيعة من تنوع الآراء (دون الوصول الى الضرب الا نادرا) أليس أفضل انشاء رابطة للآعبي التركس ان كان الهدف هو تنوع الآراء, وأكيد سيكون هناك تنوع مذهل وهائل للآراء, وبلا حاجة الى م}تمر تأسيسي وبيان , ومع شعبية عظيمة اكثر من اي حزب وجد او موجود او حتى سيوجد.
وان كنتم تفكرون بفتح فروع للتجربة وضمن العرض الأول والأخير, أي ضمان تنوع الآراء, فنحن على أتم الاستعداد للمشاركة فمع النصف الأول من المؤتمر التأسيسي يكون عندنا ألف لاعب تركس ومع النصف الثاني لا أحد ,حتى أنا, يعلم كم, طبعا كله ضمن البرنامج, ضمان تنوع الآراء.
أستاذ الياس هل سمعت يوما عن حزب أنشى لضمان الوحدة الفكرية أولا وأخيرا بين أعضائه ؟ على الأرجح لا
اما أنا فسمعت عن حركة لضمان تنوع الآراء بين أفرادها وهي اليسار الديمقراطي, مع العلم بعدم الاختلاف بين الحركتين أو الحزبين.

الحزب الشيوعي العراقي
يقول الأساذ حميد مجيد موسى سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي في لقاء مع هيئة تحرير طريق الشعب (الحوار المتمدن العدد 1000)
ما نصه:( وجهة الحزب الأساسية، هي السعي لبناء تحالف وطني واسع في قائمة موحدة تضمن مشاركة كل أطياف المجتمع العراقي)
وذلك بسبب التحديات الأمنية والأوضاع الاستثنائية التي يواجهها العراق , غريب قائمة موحدة لجميع الأحزاب وكامل الطيف العراقي, بسبب الأوضاع الاستثنائية, يعني اذا سمحتم ما الاختلاف عن صدام؟ لا شيء, ذات الفكرة وذات التعليل , انتخابات بدون اختلافات, بدون برامج سياسية (مختلفة او حتى عير مختلفة في هذه الحالة) , الكل(الكل من أقصى اليسار الى أقصى اليمين) على قائمة واحدة (بتدخل المخ).
طبعا شكرت ربي ورب الشعب العراقي على زمن الانحطاط الرديء للحالة الجماهيرية والسياسية للحزب الشيوعي العراقي, تصوروا معي لو كان الحزب أقوى ونجح بفرض رأيه –الذي من الأرجح ان تهمله القوى الأقوى- واتحفونا بقائمة موحدة.
قائمة تجمع حفيد لينين ويا أيها العمال والكادحين ويا أيتها الشعوب المضطهدة اتحدوا مع الحكيم و باقر, و أيضا مع السيد علاوي وزملا ئه الأفاضل الذين يبيعون العراق اليوم وكل يوم.
الشيوعيون (بتوع العمال والفلاحين) مع دعاة الخصخصة وتلزيم الدولة العراقية للشركات الاميركية, فأي برنامج سياسي وهدف استراتيجي سيبقى, ولاجديد تحت الشمس من صدام الى اقتراحاتكم.
وعليه ما الذي سيحصل لمن سيذهب الى الانتخاب, شيء من اثنين
عندو مخ وطار أو ما عندو مخ وطار

عمالي/عمالي
قرأت على صفحات الحوار المتمدن أخبار الانشقاق في الحزبين الشيوعين العمالين العراقي والايراني, ويبدو ان العراق قرر بجدية الدخول الى السباق مع سوريا في كون اياهما لديه العدد الأكبر من الأحزاب الشيوعية وملحقاتها, والواضح ان العراق ليس منافس جدي وحسب بل مؤهل للفوز على سوريا في التعداد العام للحركات الشيوعية او الماركسية او الماركسية-اللينينية.
ففي سوريا الأحزاب الماركسية بالكاد تجمع طاولتي طرنيب والارجح ان الأخوة العراقيين تجاوزوا جمع طاولتين ويفكرون بالثالثة, وعلى كل حال,وبكل الأحوال, ما هو سبب الانشقاق؟
بعد قراءة أغلب القالات وعمل كورش مدرسي –المترجم الى العربية- يظهر ان هناك رأيان, وهما يتعلقان بطبيعة التحالفات التي سينسجها الحزب الشيوعي العمالي بعد سقوط الجمهورية الاسلامية.......بعد سقوط.......بعد.....
انتبهوا بعد وليس الآن او حتى بعد غد او بعد سنة انما بعد سقوط الجمهورية الاسلامية. الاخوان يتحدثون عن السقوط في ايران وهم كما يقال رجلين ونصف وفي العراق بالكاد رجل ونصف وبعد السقوط وليس الآن ولا بوادر سقوط وحصل الانشقاق وايضا في العراق.
فاسمحوا لي ان أقول اللهم ثبت علينا الدين والدين.
لأنه حتى الله لم يعد بمقدوره ان يثبت العقل.

شاكر نابلسي ونكاية بالتاريخ
كتب شاكر نابلسي مقالة ليست تاريخا وليست هزلا ولا جدا ولا سياسة وربما ليست حتى مقالة (الحوار المتمدن العدد)
تحدث عن النكاية واكتشف ويالعظمة الاكتشاف التاريخي, ان العرب يمارسون التاريخ نكاية (هيك وحياتك), وناصر امم القناة المشروع الخاسر اقتصاديا -كما قال وعكس بيانات الحكومة المصرية وعلى ذمته- فقط وحسب نكاية بالانكليز والفرنسيين(المستعمرين)
أولا: هذا أغرب تأويل للتاريخ سمعته بحياتي القصيرة والمتواضعة حتى الآن ولا أعرف ان كان جادا ام مازحا والأغرب -وهذا ثانيا- ان يوصينا ان ندخل العصر الحديث (الحالي عصر انكلترا وفرنسا والعقل) ولو أكمل (جادا او مازحا) مقاله لأدرك اننا فيه سلفا, فلا يعقل من تفسير آخر لانكلترا او فرنسا لاعلان حربهما على مصر لتأميمها القناة سوى النكاية. فأي عقل سيدفع بلدين باتجاه الحرب من أجل مشروع خاسر اقتصاديا أتى(( حمار)) وأممه ليحمل خسارته, أي عقل يجعل بلدين يدفعان أبنائهما الى الموت وليخسروا (وخسروا) نفوذهما الدولي (والأصح الاستعماري) ودورهما في الشرق الأوسط بشكل دراماتيكي من أجل مشروع خاسر تافه لا أهمية خاصة له, لاتفسير لانعدام العقلانية هذا (وأكثر بكثير من ناصر) سوى ان حربهما نكاية بعبد الناصر ومصر, لا أكثر ولا أقل.
وعليه فنحن (نشكر شاكر نابلسي) نعيش سلفا في عصر العقل والحداثة (والأصح النكاية) ونهيب بجامعات العالم التوقف عن تدريس هيغل وماركس وفيبر وبرودويل وكل من لف لفهم وحاول تفسير التاريخ, والاكتفاء بالأستاذ شاكر النابلسي وتفسيره النكاية في التاريخ (والأصح بالتاريخ) مدركين لعظمة هذا الاكتشاف, ولا نقول سوى ما قلناه سابقا
اللهم ثبت علينا ............وأكمل

الوهابية والحوالي
وصلنا أخيرا الى اليمين من رحلة بدأت باليسار, ولا يمين بعظمة الوهابية وعبد الوهاب, وقد لاحظت على كل من يقرأ للشيخ الحوالي ذات الظاهرة التي تحصل خلال القراءة وبعد القراءة
تجحظ العيون وتفتح الأفواه الى آخرها ويتدلى اللسان خارجا
ثم الصمت والصمت................



#موريس_ياسرعايق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- العراق يعلن توقف إمدادات الغاز الإيراني بالكامل وفقدان 5500 ...
- ما هي قوائم الإرهاب في مصر وكيف يتم إدراج الأشخاص عليها؟
- حزب الله يمطر بتاح تكفا الإسرائيلية ب 160 صاروخا ردّاً على ق ...
- نتنياهو يندد بعنف مستوطنين ضد الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربي ...
- اشتباكات عنيفة بين القوات الروسية وقوات كييف في مقاطعة خاركو ...
- مولدوفا تؤكد استمرار علاقاتها مع الإمارات بعد مقتل حاخام إسر ...
- بيدرسون: من الضروري منع جر سوريا للصراع
- لندن.. رفض لإنكار الحكومة الإبادة في غزة
- الرياض.. معرض بنان للحرف اليدوية
- تل أبيب تتعرض لضربة صاروخية جديدة الآن.. مدن إسرائيلية تحت ن ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موريس ياسرعايق - تعليقات