أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مها عبد الكريم - التعددية المذهبية والطائفية وأسباب الخوف من طائفية المقابل















المزيد.....

التعددية المذهبية والطائفية وأسباب الخوف من طائفية المقابل


مها عبد الكريم

الحوار المتمدن-العدد: 3361 - 2011 / 5 / 10 - 08:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كتب الأستاذ صائب خليل مقالا بعنوان " نحن والخوف من طائفية المقابل" (1)، تضمن افكار وتحليلات أجد فيها خلطاً واضحا بين الطائفية والتعددية المذهبية ولهذا اخترت مناقشة النقاط البارزة في مقاله هذا، وبيان مواضع الخلل فيها.
بدءاً أحب ان أشير إلى ظاهرة خاصة بالانتماء الطائفي لاحظتها من خلال قراءاتي، وهي أن انحياز الشخص لطائفته أمر لا يخضع لمقدار إيمانه وتدينه ، وأن كل إنسان مهما تنوعت ثقافته وانفتاحه على باقي الثقافات والأفكار يبقى في النهاية ابن طائفته تحديدا حتى ان كان ملحدا او متحولا الى دين أخر غير الإسلام، وكنت قد قرأت الكثير من المقالات لكتاب ومثقفين علمانيين او ملحدين او حتى متحولين يدافعون عن دين أخر وأحيانا كتبت مناقشات على مقالاتهم وكان الاستنتاج الأكبر والأكثر وضوحا أنهم مع كل استعدادهم وتحفزهم لانتقاد الإسلام ونبيه وتوجيه او ذكر كل التهم او القصص التي تبرر ما ذهبوا إليه ، يتحولون للدفاع عن مذهبهم بمجرد تذكيرهم ان هذه الحادثة او تلك القصة غير متفق عليها في كل المذاهب الإسلامية وان المذهب الفلاني الذي لا ينتمون له ناقشها او اثبت بطلانها، او أن سر نفورهم من الإسلام يرجع إلى استنادهم إلى فقه وتعاليم المذهب الفلاني المعروف بالتشدد ، وتجد منهم من ينتفض بشدة رافضا ذلك الاتهام وبدل أن يستغل هذه النقطة او تلك لإثبات رأيه في الدين – كحالة منطقية - تجده يتراجع ليدافع بشكل واضح وصريح عن مذهبه تحديداً متناسيا انه اللاديني الذي رفض قبل قليل كل قيم الإسلام وتعاليمه !.. من هذا يمكن استنتاج - وهذا ما اعتمده في قراءتي لأي كاتب مهما كان توجهه الفكري والثقافي- ان رابطة الطائفة أقوى وأعمق من الدين نفسه ولا يمكن أن تنتهي حتى بالخروج على الدين ونكرانه او التحول الى دين آخر ويمكنك ان تجد وبكثرة واضحة كاتب ملحد او لاديني سني وأخر ملحد او لا ديني شيعي.
اما عن المقال، فقد كان فيه خلط واضح بين الطائفية وبين التعددية المذهبية في الدين الواحد والتي يقع ضمنها الترويج والدعوة لكل مذهب ، فالثانية كانت ومازالت موجودة وهي حالة مقبولة ولا تؤدي بالضرورة الى الطائفية التي "تنتمي إلى ميدان السياسة لا إلى مجال الدين والعقيدة وأنها تشكل سوقا موازية، أي سوداء للسياسة، أكثر مما تعكس إرادة تعميم قيم او مبادئ أو مذاهب دينية لجماعة خاصة. "(2) لذلك لا يمكن وصف الشخص الذي يروج لطائفته او يعيد ارسال الرسائل التي تتبنى الفكر الديني الذي يؤمن به على انه شخص طائفي حتى لو قام بإلغاء كل الرسائل التي تروج للطائفة الأخرى او عزف عن اعادة ارسالها، وهو الامر الطبيعي او المتوقع فمن يستطيع ان يقول " وماذا افعل، طائفتي هي بالفعل صحيحة وليس الموضوع موضوع تحيز من قبلي؟"(1) هو بالتأكيد يتكلم عن أشياء في صلب الدين والعقيدة كما لا يمكن تغيير قناعات متراكمة بمحتوى رسالة عابرة تبين بعض أخطاء عقيدته او تروج لغيرها، وبما ان الانترنيت اصبح الان مجال واسع للنشر والترويج للأفكار بمختلف اتجاهاتها فهل هناك ما يمنع استخدامه لنشر الفكر الديني او لمذهب معين؟.
اما الطائفية فهي ليست مرض اجتماعي كما عرفتها أنت، انما هي " استخدام الولاء الطائفي للالتفاف على قانون المساواة وتكافؤ الفرص الذي يشكل قاعدة الرابطة الوطنية الأولى، وبالتالي لتقديم هذا الولاء على الولاء للدولة والقانون الذي تمثله.".كما يعرفها المفكر برهان غليون، أي هي سلوك واعي يستمد قوته من الانتماء لطائفة معينة لسلب الأخر المختلف حقوقه او تبرير عدم حصوله عليها وهذا يؤدي الى شعور جمعي بغياب قانون يساوي بين الجميع فهناك فئة فوق القانون وأخرى بلا قانون يحميها وهذا يؤدي الى تفكيك الرابط الوطني لدى الجميع. وهذه أيضا ( الطائفية) كانت وما تزال موجودة في العراق. لكنك بينت ان الأشخاص الذين يقومون بإعادة إرسال الرسائل الطائفية ليسوا طائفيين ولا يمكن تفسير سلوكهم هذا الا بكونهم " يسيطر عليهم الخوف من طائفية الجانب المقابل، وتبدوا أفعالهم وكأنها تحذير للطائفة التي ينتمي إليها هذا الشخص من طائفية المقابل التي تمثل "خطراً" عليه وعلى طائفته، ويحاول بكل الطرق ان يسعى لإقناع طائفته بذلك الخطر، بعد أن اقتنع به بنفسه. "
وهنا أشير الى ان إضفاء صفة " الطائفي " على الشخص قد تكون بلا معنى وغير دقيقة لان الفرد لوحده لا يمكن ان يكون كذلك، فالطائفية صفة مرتبطة " بالنخب الاجتماعية المتنافسة في حقل السياسة ومن أجل السيطرة واكتساب المواقع " تؤيدها نخب اجتماعية أخرى وتروج لها، وهي تختلف عن الخلافات الدينية التي تحدث في المجتمع أحيانا لأسباب متعددة لكن ليست سياسية أي يمكن ان ينشب خلاف ديني او مذهبي بين أشخاص او مجموعات ويتطور الى نزاع اجتماعي دون ان يكتسب صفة الطائفية الا أذا تم استغلاله لتحقيق مكاسب فئوية او سياسية، مع هذا وعلى فرض ان تفسيرك صحيح ومقبول لم تبين لنا مما يخاف ناقل الطائفية وما سبب هذا الخوف ومصدره، وبعبارة ادق هل يخاف السني من طائفية الشيعي، ام ان الشيعي هو من يخاف من طائفية السني؟ ام ان الحالتين موجودتان ؟ وفي كل الأحوال ما سببها.؟ .. للجواب على هذه الأسئلة ارى انه لابد من العودة الى أصل الطائفية في العراق، وهو مرتبط ارتباط وثيق مع تأسيس الدولة العراقية الحديثة، فقد رتبت الدول الاستعمارية التي كانت تحتل دولاً عربية او أسلامية فيها تعددية دينة او طائفية واضحة ان تكون السلطة والحكومة بيد طائفة الأقلية ( او الأقل) من خلال منحها صفة الأقدر على حكم البلد دون ان تنسى زرع توتر بينها وبين الأكثرية المحكومة من خلال غبن واضح لبعض حقوقها او حرمانها من المشاركة في الحكم. وهذا من اجل بث شعور الخوف لدى الفئة والطائفة الحاكمة بأنها موضع تهديد مستمر من قبل الأغلبية التي تريد سلبها حقها في الحكم وإزاحتها بالقوة، وان السبيل الوحيد لحماية وجودها هو بالتمسك بالدولة المحتلة او بمعاهدات الحماية معها مع الاستمرار بتقديم أي تنازلات تفرض مقابل استمرار هذه الحماية ، وهو ما قامت به بريطانيا في العراق بداية القرن العشرين . ولان نشوء الطائفية او وجودها مرتبط كما يقول برهان غليون بنشوء او وجود الدولة الحديثة فهذا يعني ان الاستعمار البريطاني لم يترك دولة عراقية فقط بل أسس للطائفية فيها.
وتزامن هذا مع انتشار الفكرة القومية في الدول العربية والتي " ارتبطت بقوة بفكرة التجانس الاجتماعي. ونظر القوميون العرب، كغيرهم في العالم، إلى التعددية الدينية والإتنية في المجتمع كعقبة أمام نشوء وعي قومي يتجاوز الطوائف والانتماءات الدينية الفرعية. بل اعتقدوا أن استمرار عصبيات أو انتماءات جماعية فرعية لا بد أن يغذي ولاءات غير وطنية، من داخل الدولة وخارجها، وبالتالي يضعف سيطرة الدولة على إقليمها وسكانها ويعرضها لتدخل القوى الأجنبية." (2) ..و هذا ما نفذه وجسده حزب البعث الذي تسلم مقاليد الحكم بعد الإطاحة بعبد الكريم قاسم الذي لم يمثل حكمه ما أريد للعراق طائفيا وقومياً. فصارت السمة المذهبية للحزب الوحيد الحاكم هي "السني" وهو متناغم مع الأساس الذي وضع لحكم العراق ومع الفكرة القومية ، ووفقه روج البعث لفكرة ان الشيعة يرجعون في الأصل او ان ولائهم على الأقل لإيران، وهذه مازالت تترد حتى ألان وربما أعيد استخدامها كثيرا خلال السنوات الماضية لذات الأغراض السياسية.
وخلال عقود حكم البعث كان استخدام الولاء الطائفي للالتفاف على قانون المساواة وتكافؤ الفرص واضحاً وصارخاً احيانا واكثر وضوحا خلال حكم صدام وحرب السنوات الثمانية مع ايران ، وعليه اصبح من الطبيعي ان يترسخ في ذهن العراقي "السني" انه صاحب حقوق اكبر لكونه العربي والعراقي الأصيل بحسب تصنيف البعث الذي تحول الى قوانين معمول بها في دوائر الأحوال المدنية، صنفت العراقيين الى عراقي من الدرجة الأولى توضع على صفحة جنسيته أرقام وحروف خاصة تسهل مهمته في أي مكان حال إبرازها واخر مغضوب عليه من الدرجة الثانية او الثالثة الى اخره من الدرجات!.. وفي التسعينات اصدر صدام المزيد من القرارات التي عززت الطائفية مثل العودة الى الألقاب واثبات الانتماءات العشائرية ،فصار ذكر ألقاب معينة مقرونة باسم الشخص المجرد كفيل بمعرفة طائفته وبالتالي تفضيله على قرينه الذي يحمل لقب يدل على ان حامله من الطائفة الأخرى والذي يفترض ان يتساوى معه في الحقوق.
واذا كانت فترة الجيل تحدد بثلاثة وثلاثين سنة ، وباعتبار ان وصول البعث الى الحكم هو البداية الفعلية لتطبيق الطائفية في العراق فهذا يعني انه نشأ في العراق على الأقل جيل واحد من العراقيين "السُنّة" في ظل قوانين تمنحهم الأفضلية بصورة عامة، واذا كان القانون هو التجسيد العملي لمفهوم العدالة فهذا يعني ان هذا الجيل قد فهم الطائفية على انها العدالة ذاتها.وترسخ لديه كأمر مسلم به - تفكيرا وسلوكاً - ان يكون مفضلا على الآخر المختلف عنه مذهبيا. لهذا كان الشعور السائد بعد عام 2003 لدى السنّة هو ان ما حدث بغض النظر عن أسبابه إنما انتزع منهم حقهم قي حكم العراق لذا من الطبيعي انه اثار نفس شعور الخوف الذي تم التخطيط له مع تأسيس الدولة العراقية، وجاءت الأحداث السياسية التالية لتزيد من حدة هذه المشاعر خصوصا مع ظهور مصطلحات سياسية تحمل معاني طائفية مثل: إقصاء ، تهميش .. الخ.
كما ان سن قوانين جديدة او تعديل القديم منها التي تميز بين العراقيين بحسب مذاهبهم لا يمكن ان يقبلها الا كتجاوز على او كسر للعدالة التي عرفها وسلم بها ، ويبقى جزء كبير من الخوف مصدره ان يرد الأخر بالمثل فيستغل الولاء الطائفي لقلب القوانين السابقة نفسها لكن هذه المرة لصالحه!
ومما لاشك فيه ان يُطرح سؤال وماذا عن شيعة العراق .. معروف ان الكثير منهم اختار الولاء للبعث ليحظى بمميزات او فرص اكبر لكن عموما كان الشيعي يعيش حالات واقعية ومشهودة من التمييز والإقصاء والغبن من قبل الدولة فضلا عن الاتهام بالولاء لدول أخرى لذا كان همه الأول ان ينتهي هذا الظلم والتمييز ضده او ضد طائفته لكن هذا لا يعني انه لم يكن يفكر أن الدولة او الحزب الحاكم إنما يمنح مواطنه من الطائفة الأخرى ما يحرم هو منه. مع هذا يبقى هناك اختلاف في فهم وتفسير طائفية الدولة عند كلا الطرفين فالسني حتى إذا تأكد ان ما حصل عليه هو او أبنائه كان بفضل انتمائه الطائفي هل يمكن ان يعتبر هذا تجاوزا على قانون المساواة وان يبين لأبنائه مثلا أن الدولة لم تكن عادلة مع أبناء الطائفة الأخرى ؟؟ ، وفي المقابل اعتبر الشيعي ظلم الدولة له أمر مسلم به ورسخ هذا في ذهنه وذهن أبنائه وربما عزا إليه كل أسباب التدهور الذي أصاب حياته، وعليه صار يرى ان التغييرات التي حدثت لابد ان تصب نتائجها في كيفية تعويضه عما لحق به من ظلم ، مع خوف لا شعوري ان يعود الى حالة الظلم والإقصاء فيما لو تكررت ذات الأوضاع السياسية السابقة
اما وصفك لناقلي " شعور الخوف من الاخر" بكونهم " يحملون الجرثومة التي تكمل دورة حياتها لديهم استعداداً لتوجيه ضربتها التالية، لذلك فلا تجد أية أعراض مرض على ذلك الناقل، لكنه مع ذلك يخدم المرض كأنه مصاب به." فهو غير صحيح ، فاذا كنا نتحدث عن خلافات حول عقائد دينية ومذهبية ، وهو خلاف يستخدم في كثير من الأحيان محاججات فكرية وبراهين عقلية وهذا يتطلب قدر من القناعة بهذه الافكار ( حتى ان كانت غير صحيحة او متناقضة او تسيء الى المذهب الاخر) لنقلها، وهذا يختلف عن حمل جرثومة متناهية في الصغر لا يمكن الإحساس بها الى آخرين عن غير قصد. وعدا ذلك لا يمكن تفسيره الا باستغلال الولاء الطبيعي الموجود عند الأشخاص للطائفة او المذهب من اجل كسب تأييدهم لنخب سياسية، وهذا ليس له علاقة بالعقائد الدينية او المذهبية صحيحة كانت ام خاطئة ، وتفسيره بكونه خوف ليس الا حجة سهلة تمنح دون قصد للتغطية على سلوك طائفي حقيقي
في كل الأحوال ولتغيير الصورة القاتمة عن العلاقة بين المذهبين خصوصا بعد الأحداث الطائفية الجسيمة التي حدثت خلال السنوات الماضية لابد من تصحيح الفكرة التي أشاعتها النظرية القومية من ان الطائفية ترتبط بوجود مذاهب دينية متعددة ، حيث ان العكس هو الصحيح وان التضامن الديني وحتى المذهبي بين أفراد الطائفة الواحدة انما هو حالة طبيعية سليمة وموجودة في كل المجتمعات الإنسانية .



(1) نحن والخوف من طائفية المقابل / صائب خليل
http://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=47975:2011-05-01-03-03-42&catid=36:2009-05-21-01-46-14&Itemid=54

(2) نقد مفهوم الطائفية – برهان غليون
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=89869



#مها_عبد_الكريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهلة الحكومة ..هل ستُنهي صراع المجلس الأعلى مع المالكي ؟
- الشعب يريد.. إصلاح الفضائيات !
- هل سيكون -للحواسم- جزء ثانِ ؟؟!
- قبل التلاشي....
- اليك ... دجلتي ..!
- الفنان - محمد صبحي- ومسلسل - الحكومة العراقية القادمة-..!!
- ذاكرة الاخضلال والهشيم
- خواطر... انتخابية !
- -القاتل الخفي- مازال يفتك بسكان حي الانصار في النجف
- فلم -بابل- .. الاختلاف وهاجس الارهاب
- قناة الشرقية والاستمرار في تشويه صورة الفن العراقي
- هوامش من ذاكرة لا تحفظ الأسباب
- من هوامش ذاكرة لا تحفظ الأسباب
- ارتجال..
- اليوم السادس.. اليوم الحاسم
- أزمة الكهرباء الوطنية ومزنة الانتخابات ..!‏
- حتى رئة بغداد لم تسلم ....!!‏
- سجل الزوار ..-قصة قصيرة-
- احتجاج
- انتظريني..


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مها عبد الكريم - التعددية المذهبية والطائفية وأسباب الخوف من طائفية المقابل