أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - نايف سلوم - قراءة نقدية في ميثاق شرف الشيوعيين السوريين















المزيد.....

قراءة نقدية في ميثاق شرف الشيوعيين السوريين


نايف سلوم
كاتب وباحث وناقد وطبيب سوري

(Nayf Saloom)


الحوار المتمدن-العدد: 1001 - 2004 / 10 / 29 - 11:29
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


أولاً ، يحق لأي قارئ لهذه الورقة أن يتساءل: ما المقصود ببيان شرف هكذا بالمطلق؟ هل هو ميثاق شرف وطني للشيوعيين السوريين ، أم هو ميثاق شرف للشيوعيين السوريين فيما بينهم أم هو ميثاق شرف لليسار الماركسي بالعموم، أم ميثاق عمل وطني ديمقراطي يعني جميع القوى الوطنية والديمقراطية، أم هو دعوة فريق من الشيوعيين السوريين ضاقت بهم الأرض فراحوا يسعون لإعادة إنتاج حالة حزبية لحساب هذا الفريق المطرود والمحروم من "النعمة " ؟ الورقة تطلق التسمية هكذا من دون "أل" التعريف وكأنها تتقصد إثارة الالتباس.
مهما يكن من أمر فلنبدأ قراءتنا النقدية.
يبدأ "ميثاق شرف" بالمديح الذاتي بالقول: "سجل الشيوعيون السوريون خلال تاريخهم ملاحم ومآثر وإنجازات.." . كان الأجدى أن يبدأ الميثاق بالنقد الذاتي كون أصحاب الميثاق يتعاهدون على حالة جديدة. مهما يكن من أمر، فالحزب الشيوعي السوري عقد مؤتمره الوطني الثاني في بيروت 31/12/1943 و 1-2/1/1944 وكان ما يزال في حالة وحدة مع الحزب الشيوعي اللبناني. وعقد مؤتمره الوطني الثالث في أوائل حزيران سنة 1969 ، وكان قد انفصل عن الحزب اللبناني. وبعد المؤتمر الثالث وعلى أثر الخلافات التي ظهرت أثناءه حدث الانشقاق القطري الأول سنة 1974 الذي قاده وقتها عضو المكتب السياسي رياض الترك. و قبيل انعقاد المؤتمر الخامس 29-31 أيار 1980 بسنة حدث انقسام قطري ثاني هي مجموعة "منظمات القاعدة " بزعامة مراد يوسف . ثم جاء انقسام يوسف الفيصل سنة 1986، ثم كان آخر خروج من الحزب في بداية سنة 2001 ، وعلى أثر انعقاد المؤتمر التاسع للحزب 20-23 أيلول 2000 في دمشق. وقد تقدم هذا الخروج أو الإخراج عضو المكتب السياسي قدري جميل. وكما تلاحظون للوهلة الأولى فقد غابت كلمة وطني من الصياغة كصفة للمؤتمر بعد المؤتمر الثالث . في هذا المشهد المأساوي يفترض إجراء نقد ذاتي بدلاً من المديح لفترة تمتد لأكثر من ثلاثين عاماً من تاريخ الحزب الشيوعي السوري. كيف لقارئ أن يثق بميثاق كهذا إذا كانت البداية بالمديح وليس بالوقوف على الأطلال اقتداءً بشعر "الجاهليين" العرب. فحزب يقضي نصف حياته من دون مؤتمر وطني ، مع ملاحظتنا وتقديرنا الكبير لنضالاته الديمقراطية اعتباراً من منتصف خمسينات القرن العشرين، والنصف الثاني في "الاقتتال الداخلي " حسب "ميثاق شرف" ذاته، ومع ذلك لا تتم المراجعة النقدية المطلوبة .
يتابع "ميثاق شرف" : "وإذا كان للخلافات التي نشبت فيما بينهم (بين الشيوعيين السوريين) أساسها الموضوعي الذي ضاق حيزه اليوم ، فإن العوامل الذاتية ، وخاصة في القيادات ، لعبت دوراً سلبياً في تعميق الهوة فيما بينهم ، مما زاد في تعقيد الأمور " . لم يذكر الميثاق طبيعة ونوع هذه الأسس الموضوعية ، ولا طبيعة الشروط التي أدت إلى تضيق حيزها اليوم . لقد أشار الميثاق إلى دور القيادات كعامل ذاتي ، أي كـ أخطاء وقعت فيها بعض قيادات الحزب في فترات معينة دون أن يلاحظ أن في مسألة دور القيادات بعداً موضوعيا ً تهرب منه الميثاق ، وهذا البعد هو الطبيعة الطبقية ، والأصول الاجتماعية والقومية لقيادات الحزب الشيوعي السوري تاريخياً وراهناً . وبغض النظر عن مسألة تحول الخطأ الذاتي إلى عقبة موضوعية لاحقة في سياق جدل الذات والموضوع ، فإن الميثاق أخفى بحسن نية أو بسوء نية أخطر مشكل واجهه الحزب ويحتاج إلى مراجعة صارمة ألا وهو مشكل القيادات التاريخية للحزب وطبيعتها الاجتماعية والقومية منذ بداية العشرينيات من القرن العشرين .
لكن لنعود إلى البداية ، ونسأل : ماذا يعني ميثاق شرف؟ هل هو ميثاق يتم بموجبه الاتفاق والتعاهد على نقاط مفصلية ديمقراطية أو وطنية يدعو إليها الشيوعيون السوريون القوى الوطنية والديمقراطية الأخرى ؟ أم هي دعوة لوحدة الشيوعيين من قبل فريق خارج من الحزب وهو في طريقه إلى بلورة حالة حزبية انقسامية جديدة بغض النظر عن شعار المجموعة الذاتي الذي يقول "لا استسلام ولا انقسام.." الصادر بتاريخ 9/1/2001 . فإذا كان المقصود من الميثاق دعوة الشيوعيين السوريين للتوحد ونبذ خلافات الماضي فلتتم الدعوة لمؤتمر توحيد من دون ميثاق شرف . لأن الأيمانات المعظمة لا تفيد في هذا المجال ، فالمطلوب في قضايا كهذه إجراء مراجعات جذرية ومقنعة، وبخاصة إجراء مراجعة نقدية للنظام الداخلي للحزب الشيوعي السوري الذي عدّله المؤتمر التاسع للحزب 20-23 أيلول 2000 خاصة البند الأول من فقرة "قبول الأعضاء في الحزب" (ص114) والمبادرة بآليات جديدة . إضافة لذلك يطرح الميثاق شرطه الجوهري لوحدة الشيوعيين ، وشرطه للعمل الشيوعي وهو "الماركسية- اللينينية " دون أن يبادر ويوضح لنا ما هي أسس الماركسية- اللينينية التي ما أن يقسم عليها الشيوعيون اليمين حتى يتوحدوا مباشرة بغض النظر عن أزمة القيادات !!. أم أن المقصود بهذه الأسس هي كتاب ستالين " أسس اللينينية " المنشور سنة 1924" و كتابه "حول مسائل اللينينية" ؟ كان يفترض توضيح هذه الأسس ، وعدم اعتبار الأمر وكأنه بدهي .
نقرأ في الميثاق ثانية : "يجتمع الشيوعيون اليوم حول قضايا كثيرة ، وهي أكثر بكثير من القضايا التي تفرقهم (؟)" . إذا كان ذلك كذلك فلماذا لا يجتمعون هذا من جهة ، ومن الجهة الثانية ، ما هي الأشياء التي تجمعهم ، وما هي تلك التي تفرقهم؟ أم أن الميثاق يريدنا أن نصدق هكذا ، أي يريدنا سريعي التصديق للخرافات والخوارق؟ وهل يقبل الميثاق على نفسه قراءً سريعي التصديق؟ على كل حال ، سرعة التصديق مرض متفش في الحزب بكل فصائله نتيجة "حرص" القيادات على إبقاء الكوادر في جهل متعمد، بعيدين عن الوعي الحق والعلم بالتفاصيل ، غير قادرين بسب ذلك الوقوف على حقيقة ما يجري داخل الحزب وخارجه . فقيادة الجاهل أقل كلفة!. وفي هذا السياق يمكن تفسير رُهاب الوعي(الخوف المرضي) عند قيادات الحزب ، وهو ما يفسر أيضاً تخلف الحزب النظري، وخواءه الفكري.
يقول الميثاق : "القضايا الراهنة لا يمكن حلها أصلاً بقوى فصيل وطني لوحده ، فكيف وقوانا متفرقة ؟ " هل يقصد الميثاق أن وحدة الشيوعيين السوريين الذين يعتمدون الماركسية اللينينية ( الستالينية) ، لو تمّت ، سوف تواجه المهام الوطنية الراهنة. وهل يعني هذا أن القوى الماركسية والشيوعية الأخرى في سوريا التي لا تعتمد نفس الأسس ليست وطنية . وهل الوطنية حكر على حزب أو بعض حزب بعينه؟ فإذا كان الوطنيون أكثر من الشيوعيين وكانت الأسس الماركسية أكثر من الأسس الماركسية– الستالينية تكون دعوة الميثاق خاوية لا معنى لها .
نفهم أيضاً من عبارة الميثاق : "تاركين للحياة وللنقاش أن يحلا القضايا المختلف عليها سواء أكانت حول الماضي البعيد أو حول المستقبل البعيد" أن النقاش والمراجعة حول تاريخ الحزب من جهة وحول مسائل الماركسية المعاصرة متروكة إلى أجل غير مسمى! وأيضاً مناقشة "أسس الماركسية- اللينينية" هي الأخرى مؤجلة !وهكذا تعاد صياغة عبارة الميثاق كالتالي : "وإذا فعل الشيوعيون السوريون ذلك (إذا لم ينجزوا تلك المراجعات) يكونوا قد ارتفعوا إلى مستوى مسؤوليتهم التاريخية" . بعد ذلك يتحدث الميثاق عن وجود الشيوعيين كفصيل مناضل من أجل تحقيق الاشتراكية على امتداد القرن العشرين. تغفل هذه الفقرة نضالات الحزب الديمقراطية اعتباراً من منتصف القرن العشرين . هذا من جهة ، ومن الجهة الثانية تشير هذه الفقرة إلى أن النضال الشيوعي ليس معني بالمهام الديمقراطية ولا بالنضال القومي الديمقراطي!! ولكن هل يمكن أن تقوم قيامة الاشتراكية في أطراف النظام الإمبريالي الرأسمالي من دون النضال من أجل الديمقراطية السياسية والنضال من أجل المهام الديمقراطية والقومية الديمقراطية . وهل تقوم للاشتراكية قيامة من دون تطوير برنامج ديمقراطي عضوي للعمل الشيوعي.
يشير الميثاق وبالخط العريض، أن هناك " تقاليد عريقة في التعبير عن مصالح الجماهير الشعبية الواسعة والدفاع عنها" رسخها الشيوعيون السوريون . إن ما تم ترسيخه هو تقاليد كلامية ، وهذا ما يقر به الميثاق بالقول : "وجعلتهم (الشيوعيين) في أحيان كثيرة يكتفون بالإعلان عن نواياهم دون دعمها بالممارسة اليومية " . أيضاً نحن نثبت قول الميثاق من أن قيادات الحزب قد تميزت بالتخلف الفكري والانتهازية السياسية وبتهافتها على الامتيازات. ولكن هذا الاعتراف لا يحل مشكل الطبيعة الاجتماعية للقيادات التي تحتاج إلى دراسة مفصلة وجريئة . إضافة إلى ذلك يعود الميثاق ويدعو هذه القيادات وكادراتها التي تربت في كنفها إلى الوحدة وعلى أسس "ماركسية- لينينية" أسس غير مشروحة هكذا "من الباب إلى الطاقة" . أليست هذه مفارقة ؟!
نؤكد على ما يعلنه الميثاق من أن الشيوعيين السوريين كانوا حلفاء مخلصين لتحالفاتهم وهم مستمرون على هذا النهج ، بالرغم من إقرار الميثاق من أن أكثر من ثلاثين عاماً ، وهي أعوام تحالف وإخلاص في هذا التحالف ، كانت حافلة بالانقسامات . أليس الأجدر أن يكون الإخلاص للبرنامج ، إذا كان هناك برنامج، والإخلاص للذات أيضاً قبل الإخلاص للتحالفات .
يعرض الميثاق مسألة الديمقراطية داخل الحزب بالتجاور مع أزمة القيادة ! وكأن أزمة الديمقراطية داخل الحزب ليست النتيجة الطبيعية لأزمة القيادات تاريخياً . بالتالي لا يمكن من وجهة نظرنا حل مشكل الديمقراطية الداخلية من دون التصدي بشكل حازم لمشكل القيادات وطبيعتها الاجتماعية.
يؤكد الميثاق على أن مسلسل الانقسامات يجب أن ينتهي بإطلاق مبادرات متعددة الأشكال. مع أن الميثاق يحدد هذه المبادرات على "أسس ماركسية – لينينية" غامضة!! وهو يدعو إلى مبادرات "من تحت" عبر لجان تنسيق مع أن المبادرة ، مبادرة الميثاق جاءت "من فوق" ؛ من قيادات مطرودة ومبعدة . فالمبادرة لم تظهر قبل طرد تلك القيادات.
في دعوته الأخيرة وقبل أن يرفع الميثاق توصياته يتوجه إلى الشيوعيين السوريين "الرسميين" وكأنه ليس هناك من شيوعيين في سوريا غير هؤلاء . وهو يدعوهم إلى بناء وحدتهم بالاستناد إلى كل التراث الثوري الغني . مع أنه كان دعاهم من قبل وفي بداية الميثاق إلى وحدة على أسس "ماركسية- لينينية" . وهنا يحق لنا أن نتساءل : ما المقصود بالتراث الثوري الغني ؟ هل هو الماركسية اللينينية- الستالينية ، أم التراث الثوري العالمي الذي هو أكثر من ستالينية ، أم هو التراث الثوري المحلي للشيوعيين السوريين الرسميين ؟ أليس الأجدر بالدعوة هي دعوة الماركسيين السوريين على اختلاف أشكالهم للاحتشاد في تجمع لليسار الماركسي في سوريا، وإجراء كل حواراتهم داخله؟
إننا إذ نقرأ هذا الميثاق قراءة نقدية فيها بعض القسوة فذلك ينبع من حرصنا على أن يتمكن رفاقنا الشيوعيون السوريون من تطوير ذاتهم وبناء مستقبلهم السياسي بصورة تجعلهم يساهمون بفاعلية أكبر في تطوير العمل السياسي السلمي والحياة الديمقراطية في سوريا. كما نؤكد حرصنا على مشاعر الرفاق الشيوعيين في قواعد الحزب الذين يشكلون الضحية الفعلية لمشكل القيادة المزمن. نقول أخيراً : إن ميثاق مبني على "أسس" كهذه الأسس لن يحقق الغاية المرجوة منه .



#نايف_سلوم (هاشتاغ)       Nayf_Saloom#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة نقدية في البرنامج السياسي والنظام الأساسي للتجمع الوطن ...
- ديالكتيك الانعكاس في الفن
- نداء إلى شعوب إيران والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين
- علمانية ، أم نقد جذري للتراث القومي العربي و الديني؟
- الاشتراكية أو البربرية محمد الخضر
- حول نظرية الانعكاس
- إسرائيل في قلب الاستراتيجية الأميركية للشرق الأوسط الكبير
- في المسألة القومية العربية الديمقراطية
- المثقف الجديد
- قضايا في مقاربة الإمبريالية الجديدة وما يترتب من مهام
- في انفصال المهام الديمقراطية(# )عن الليبرا لية
- الأزمة مستمرة – نقد وجود الحزب -1
- قراءة في -كراسات السجن- لـ أنطونيو غرامشي
- العلاقة العربية الكردية تعدّد مستويات المقاربة
- القول النظري والقول السياسي حدّ العلم والقول السياسي
- خمر تمور العراق يُسكر الأكراد السوريين
- في الفهم المادي للتاريخ- مدخل إلى الأيديولوجية الألمانية- ال ...
- في الفهم المادي للتاريخ -مدخل إلى الإيديولوجية الألمانية- ال ...
- في الفهم المادي للتاريخ مدخل إلى الإيديولوجية الألمانية- الق ...
- في الفهم المادي للتاريخ مدخل إلى الأيديولوجية الألمانية- الق ...


المزيد.....




- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...
- -استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله- ...
- -التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن ...
- مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - نايف سلوم - قراءة نقدية في ميثاق شرف الشيوعيين السوريين